أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عادل محمد العذري - الإنسان هو جوهر الله في الكون المادي(ح2)















المزيد.....

الإنسان هو جوهر الله في الكون المادي(ح2)


عادل محمد العذري

الحوار المتمدن-العدد: 6326 - 2019 / 8 / 20 - 00:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في قصة خلق الكون المادي من الناحية اللاهوتية، تشير النصوص إن الحكمة من خلق ذلك الكون هو من أجل الإنسان، باعتباره هو جوهر الله في الكون المادي،
ولكونه كذلك، نقطة النهاية في مسار منحنى العمر الزمني للكون المادي، تنتهي مع انتهاء وجود الإنسان عليه، في كوكب الأرض. وكما كانت الأرض هي نقطة البداية،
ستكون هي نقطة النهاية بتغير قوانين الكون المادي والتي هي بمقاليد مهندس الكون المادي والمصمم له وهو الله. لقد سبق خلق الأرض خلق السماء.
والسماء ليس المقصود منها مفرد السماوات، لكن المراد بها الإجرام العلوية الشاملة لجميع السماوات وما يفصح عنه عقل الإنسان بالاكتشافات العلمية عبر تأريخه،
كما يتحدث عنها علم الفلك بالمجموعة الشمسية أو النظام الشمسي أو النظام الكوكبي والذي يتكون من الكواكب الخارجية والكواكب الداخلية.
وتعتبر الأرض (كوكب الأرض من الكواكب الداخلية له. وهي ثالث كوكب من ناحية البعد عن الشمس ويحتوي على الماء، والماء سبب وجود الحياة عليه،
ويمثل ذلك الكوكب مجال الحياة لجميع الكائنات بتنوع أجناسها ومنها الإنسان. والميل بالرأي أن الأرض سبقت خلق السماوات وهذا ما يتفق مع بداهة العقل في مفهوم
الإنشاء الهندسي المعماري لدي الإنسان، أن يبدأ بعمارة أسافله ثم أعاليه. كما نتصور ذلك في واقع البناء والإنشاء على الأرض. لكن يختلف ذلك في مفهوم الفضاء، فكوكب
الأرض ومكوناته، يمثل نقطة في فضاء نعجز معه، تحديد مفهوم ذات صلة بالأعلى والاسفل، كوصف لا ندركه. إلا إذا كان بعداً عن الشمس كمركز للكون.
لقد أدرك لإنسان السماوات والأرض، خلال تفاعله في الحياة، بأدوات الحس المدركة والمتمثلة بأجهزة الحواس ووظائفها، في تكوينها المادي الذي زود بها.
ثم التعرف عن ذلك الكون من قبل الإنسان عن طريق العلم باستخدام العقل والمناهج العلمية المختلفة واختراع أجهزة الكشف العلمي التي عمل عليها الإنسان في طور التاريخ والتطور العلمي.

1.قصة خلق الكون المادي في اللاهوت.
من زاوية الكتاب المقدس (القرآن الكريم). لو اعتبرنا الأرض والسماوات ومكونتهما من فئات الكون المادي، نجد فئة الأرض ذُكرت في القرآن الكريم بعدد (425) مرة،
بينما ذكر ت فئة السماوات بصيغة الجمع ومفردها سماء بعدد (308) مرة، كان نصيب جمع كلمة السماوات بعدد (193) مرة، وفي صيغة المفرد للسماء بعدد (115) مرة.
نلاحظ أن زيادة العدد -كما يبدو لنا -في فئة الأرض لصلتها بفئة الإنسان، لزيادة كم العلاقات التي يمكن إيجادها بين الفئتين، باعتبار فئة الأنسان مجال تلك العلاقة،
الذي يمكن أن ينطلق منه، في تفاعله مع فئة الأرض وعمارتها، وفئة الأرض المجال المصاحب لها. بينما تقل تلك العلاقات بين فئة الأنسان وفئة السماوات.
1.1 فئة الأرض وفئة السماوات ومفردها السماء وقصة الخلق للكون المادي.
نتأمل في نصوص الآيات التالية من القرآن والتي تتحدث عن ذلك الاله، كم سمى نفسه تارة الله واُخرى الرب:
1. هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُم مَّا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَىٰ إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ ۚ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ -البقرة – الآية – 29.
2. إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْل َالنَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ ۗ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ ۗ تَبَارَكَ اللَّهُ
رَبُّ الْعَالَمِينَ – الأعراف – الآية – 54.
3. إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ ۖ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ ۖ مَا مِن شَفِيعٍ إِلَّا مِن بَعْدِ إِذْنِهِ ۚ ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ ۚ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ – يونس – الآية – 3.
4. وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ۗ وَلَئِن قُلْتَ إِنَّكُم مَّبْعُوثُونَ مِن بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَٰذَا إِلَّا سِحْرٌ مُّبِينٌ – هود-
الآية – 7.
5. اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ۖ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ ۖ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ ۖ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُّسَمًّى ۚ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُم بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ – الرعد – الآية – 2.
6. الرَّحْمَٰنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَىٰ – طه-الآية-5.
7. الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ ۚ الرَّحْمَٰنُ فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا – الفرقان – الآية-59.
8. اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ ۖ مَا لَكُم مِّن دُونِهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا شَفِيعٍ ۚ أَفَلَا تَتَذَكَّرُونَ – السجدة – الآية – 4.
9. ثُمَّ اسْتَوَىٰ إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ – فصلت – الآية -11.
10. فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَىٰ فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا ۚ وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ۚ ذَٰلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ – فصلت – الآية -12.
11. هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ ۚ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا ۖ وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ- الحديد – الآية – 4.
12. وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِن لُّغُوبٍ – ق-الآية -38.
نستنتج من الآيات السابقة، عرض حقائق عن الكون المادي، لا يمكن أن يدركها العقل من ظاهر النص رغم محاولة شرح تلك النصوص ممن يُعننون به في الدراسات المتعلقة بتفسير القرآن.
• هناك تعداد لسبع سماوات. لكن تعريف السماء، هو ما يقدمه العلم في عملية الاستكشاف الفلكية. ويضل الرقم 7-معجزة كونية.
• خلق السماوات والأرض وما بينهما بمعادلة = 6-أيام. ليبقى ما هو تعريف اليوم عند الله؟ إذا كان اليوم =24 ساعة في واقعنا الزمني. لكن هناك حقيقة قرآنية تقول في سياق من يطلبون،
تعجيل العذاب وينكرون وجوده في اليوم الآخر قال تعالي: " وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَن يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ ۚ وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ – الحج – الآية -47.
فهل تصبح معادلة اليوم عند الرب = ألف سنة بالمقياس الزمني المعلوم لدينا.
• ذكر المفردات المستخدمة في النظام الشمسي: الشمس، القمر، النجوم، إشارة إلى حركة الكواكب بقوله كل يجري إلى أجل مسمى. ذكرت كلمات مثل خلق، العرش ‘واستوى.
فكلمت خلق تعنى من ناحية اللغة، أخترع واوجد بعد العدم، وقد أخذ الإنسان شيآ، من ذلك المعنى النسبي في اكتشاف كل ما هو جديد. ونظرتنا في ذلك، كل شيء مخلوق من قبل الله
وموجود ويقتصر دور الإنسان على اكتشاف ذلك العدم من قبل الإنسان، فقانون الجاذبية كان عدماً، قبل معرفته ومخلوق من الله، وجاء العالم الفيزيائي المعروف، إسحاق نيوتن ليخرجه من
دائرة العدم، إلى الى دائرة الوجود. بينما تبقى كلمتي استوى والعرش. مفردتين ليس لهم تصور ذهني لدي العقل مهما بذل من قياس لتقريب المفاهيم كما يفعل أهل اللغة. فكلمة استوى كما يقولون
ترد في التعبير القرآني على ثلاثة أوجه. فعندما تتبع بحرف الجر على يكون معناها "علا" و " ارتفع" فتم تفسير ُثم استوى على العرش بمعنى أرتفع الله على العرش. اما استوى متبوعة بحرف الجر إلى
تأتي بمعنى قصد أو أقبل، ولذلك يتم تفسير استوى إلى السماء بمعنى أقبل أو قصد السماء لخلقها وتقويمها. ولذلك ذهب الإمام مالك بقوله " الاستواء غير مجهول، والكيف غير معقول، والإيمان به واجب،
والسؤال عنه بدعة". وورد في تفسير أبن كثير لحديث عن ابن جرير "إن الله بدأ الخلق يوم الأحد، فخلق الأرضين في الأحد والاثنين، وخلق الأقوات والرواسي في الثلاثاء والأربعاء، وخلق السماوات في
الخميس والجمعة، وفرغ في آخر ساعة من يوم الجمعة، فخلق فيها آدم على عجل، فتلك الساعة التي تقوم فيها الساعة". طبعاً لم يحدد القرآن ذكر الأيام. وما كتب عنها يعتبر من المصدر الثاني السنة. ويتم تفسير
كلمة العرش هو أعظم المخلوقات، وعليه استوى ربنا استواءً يليق بجلاله، وله قوائم، ويحمله حملة من الملائكة عظام الخلق. وتلعب الآيات التالية " الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا
وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ – غافر-الآية -7".
وكذلك " وَالْمَلَكُ عَلَىٰ أَرْجَائِهَا ۚ وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ – الحاقة – الآية – 17". وتصورنا كما في علم الرياضيات، أن العقل يتصور كم العلاقات في البعد الثنائي والثلاثي،
لكن التعامل مع البعد النوني المجرد، يضل التعامل مع الكائنات الرياضية غير قابل لمحاكة الواقع، ولو تم في مستقبل العلم المحاكة للواقع في البعد الخماسي والسداسي حتى الثماني، فلربما أسفر
العلم عن فحوى تلك الآيات. ما لم يضل الحديث عنها هو نوع من الخيال العقلي مع الإيمان بوجود جنس الملائكة لخدمة هذا العرش.



#عادل_محمد_العذري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإنسان هو جوهر الله في الكون المادي(ح1)
- هل تكون أحداث عدن العبور لتقسيم اليمن؟
- ضرورات إسلامية وليست حقوق آنية
- في حدود الحرية المتاحة نقول كلمتنا لتطبق الحد الأدنى من العد ...
- الإسلام والإعلان العالمي لحقوق الأنسان.
- اليمن بين منزلة شرعية من لا يتفقون ومنزلة الولاية.
- جُمهوريات الوطن العربي بين واقع اليوم وأحلام الغد .
- غياب الدور الجماهيري عن ممارسة السلطة يجسد طغيان الحاكم السي ...
- في سبيل فكر إنساني يخلصنا من الطغيان المتجدد
- تساؤلات مشروعة عن الأحداث تبحث عن إجابات بين منطق العلم وتفس ...
- كيف أرى في سبيل الله بعين سبيل الفلسفة؟


المزيد.....




- ‏المقاومة الإسلامية تقصف مستعمرة زفلون بصلية ‏صاروخية كبيرة ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تعلن رصد تحركات جنود العدو الإسر ...
- خاص| ماذا قال مساعد القائد العام للجيش السوداني عن الإسلاميي ...
- غرفة عمليات المقاومة الإسلامية تصدر البيان التالي
- غرفة عمليات المقاومة الاسلامية: بناء على توجيهات قيادة المقا ...
- بيان غرفة عمليات المقاومة الاسلامية: المرحلة الجديدة والتصاع ...
- بيان غرفة عمليات المقاومة الاسلامية: خسائر العدو الإسرائيلي ...
- بيان غرفة عمليات المقاومة الاسلامية: تم إسقاط مسيرتين من نوع ...
- بيان غرفة عمليات المقاومة الاسلامية: تم تدمير 20 دبابة ميركا ...
- غرفة عمليات المقاومة الاسلامية: الحصيلة التي نشرت لا تتضمن خ ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عادل محمد العذري - الإنسان هو جوهر الله في الكون المادي(ح2)