محمد كشكار
الحوار المتمدن-العدد: 6308 - 2019 / 8 / 2 - 17:17
المحور:
سيرة ذاتية
- لا ينتمي لأي حزب ولا لأي جمعية.
- لا يزكي نفسه، لا يترشح ولا ينتخبْ، ولا يعجبه العجبْ ولا الصيام في رجبْ.
- يعيش على هامش السلطة والمعارضة والمجتمع.
- يتقن لغة أجنبية، يقرأ بها ويكتب بها وينشر (الأفضل أن تكون الأنـﭬليزية).
- غير منبت ومتصالح مع حضارته العربية-الإسلامية: يكون إسلاميًّا غير جهادي أو يساريًّا غير ستاليني أو قوميًّا غير بشّاري أو ليبراليًّا غير ماكروني.. لا يهمّ (C’est l’indigénisation).
- ضد استعمال العنف بأي شكل من الأشكال ولا في أي قضية من القضايا، وسلمي للعنكوش.
- عَلمانيٌّ أو لا يكون (الأفضل أن تكون عَلمانيتُه علمانيةً أنـﭬلو-سكسونيةً، بعيدةً عن اللائكية الفرنسية المعادية للدين أي علمانية الثورة الفرنسية 1789 المنتشرة للأسف لدى أغلبية المثقفين التونسيين الفرنكوفونيين).
- يحاضر مجانًا ويعرض كتبه للبيع من صفر دينار إلى الثمن المحدد على الغلاف.
- يلبي الدعوات جميعًا، وشرطه الوحيد أن لا نفرض عليه أي شرط.
- لا يحاضر إلا في اختصاصه الأكاديمي.
- يهدي علمه للناسِ جميعًا، ولا نستطيع أن نهادي مَن نكره.. قدرُه إذن أن يحب ويحترم الناسَ جميعًا حتى ولو خالفه فكريًّا الناسُ جميعًا.
- لو كان مدرّسًا لا يدرّس خارج المدرسة بمقابل، ولو كان طبيبًا أو مهندسًا لا يشتغل خارج القطاع العمومي، ولو كان إمامًا لا يأخذ منحة على خطبة الجمعة.
إمضائي (مواطن العالَم، يساري غير ماركسي وغاندي الهوى): "وإذا كانت كلماتي لا تبلغ فهمك، فدعها إذن إلى فجر آخر" (جبران)
تاريخ أول نشر على النت: حمام الشط في 2 أوت 2019.
#محمد_كشكار (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟