أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - ماجد أمين - الالفية الثالثة... النافذة الأخيرة المقالة الثانية.. ج//الثاني















المزيد.....

الالفية الثالثة... النافذة الأخيرة المقالة الثانية.. ج//الثاني


ماجد أمين

الحوار المتمدن-العدد: 6306 - 2019 / 7 / 30 - 21:04
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


الي يومنا هذا مازال ينظر لكثير من الظواهر بتباين فهناك من ينسبها لقوى غيبية وآخر من يرى ان هناك مخلوقات اخرى تتحكم بوجودنا كالجن مثلا.. وهناك لا ادربون.. كَما ان هناك من ينتظر اجابات العلوم.. لحل كثير من الالغاز والمعضلات..
ثم جاء الباراسيكولوجي ليضع َمعطياته بين العلوم لكن الجدل مازال قائما.. فهناك َمن يرى ان الباراسيكولوجي هو علم زائف وآخر يرى ان من المبكر الحكم لان الباراسيكولوجي مازال لم يضع قوانين او قواعد او وسائل تجريبية.. مختبرية..
وقد اوضحت سابقا ان الباراسيكولوجي يقترب من الخارقيات او القدرات المتفردة.. وقد شبهتها بالابداعات الفردية مثل القدرات الرباضية.. على سبيل المثال..
ولكني ربما ساقوم بوضع تصورات او رؤي فلسفية اكثر وضوحا وجلاءا في توصيف تلك الظواهر.. لاسيما عندما يتم البحث عن نظرية كل شيء او نظرية M.. والتي يرى العلماء ان نظرية كل شيء هي الوسيلة المثالية لتوحيد معطيات الوجود...
وكأن الفيزياء قد عجزت عن وضع قوانين محددة بسبب تناقض الثابت مع المتغير. كما هو الجدل الحاصل مابين الفيزياء الكلاسيكية والفيزياء الكمومية.. مابين الجسيمات ومابين الدالات الموجية .الحتميات واللاحتميات.. الميكروسكوبيات. و الماكروسكوبيات..
فوجدوا ان القانون هو لحظي.. لذا لابد من نظربة شاملة.. اي انهم بحاجة الي العودة للفلسفة.. كونها تربط العقل مع اللسانيات.. ايجاد عامل مشترك بين عقل متطور فيزيائيا.. واللسانبات الثابتة والتي تعبر عن التخلف قياسا مابين الصوت والصورة.. وهذا َما سافصله في َمقالتي الثالثة... بشكل مفصل.. حول موضوع
#التعلم_البدائي__والتعلم_المبرمج..

ظاهرة الاختلال او المرض الفيزيائي:
************************************************
يعتقد كثيرون ومنهم َمتخصصون ودارسون صحيون..
تساندهم مراكز بحثية.. بأن معظم حالات او ظواهر الاختلال الصحي ترتبط ارتباط كليا بنظامنا الحيوي فقط.. وربما فقط اضافوا له الدراسات الوثيقة والتي تكون على صله كعلم النفس وسلوكبات الكائن الحي.. .
ولكن عند حصول ظاهرة اختلال ما غالبا ما يلجأ الطبيب او الباحث.. لعمل testlng.. للنظام َمن خلال الفحص السريري. واجهزة الاستكشاف كالسونارات والاشعة.. وعندما تكون النتائج سلبية.. فهذا يعني ان النظام الحيوي بيوكيميائيا هو سليم ولا علة فيه..
لذلك سيقف حائرا او عاجزا امام ظاهرة كهذه.. وقد يتكهن ويعطي عقارات مهدئه او مخففة لكنه حتما سيفشل لان التشخيص غير صائب.. تري ماهو التفسير لظواهر يعجز مختصو علوم الاحياء والطب في معرفتها...؟
للاسف لم يهتم كثير من الباحثين وحتى مراكز البحوث والجامعات بنظربة الربط الوجودي.. بسبب التخصص الدقيق وعدم الترابط العلمي.. ربما بسبب الغرور والانا والربح..
والاعتماد الميكانبكي على معطيات المختبر حصرا..
في الحقيقة لا اعلم لماذا نضع البيض في سلة واحدة..
ونتجه اما الى اقصى الشمال او اقصى اليمين..
مازلنا مثلا نهمل اهمالا كبيرا ان كل الانظمة تتداخل َمع بعض..
لكننا سواء عن قصد او عن غيره.. نختار نقطة ما من الدالة الموجية لذا يحصل الانفصال المعرفي..
فمثلا هناك امراض لاعلاقة لها بنظامنا الاحيائي..
لنأخذ مثلا..
حالات عجز الطب عن تشخيصها وبالتالي فشل في علاجها..

حالات مايطلق عليها التلبس بالجن.. او الانعزال المفرط
طبعا من السذاحة ان نعتقد بوجود الجن.. مثلا.. اصلا هذا الطرح هو ضرب من الوهم.. رغم ورود ذلك في اساطير الاديان.. والشعوب..
ترى َماهو التفسير.. ساحاول من خلال استجلاء نظرية كل شيء التي مازال العلم يبحث عن توصيفها..

قبل ان اضع تفسيري لهذه الظاهرة او غيرها.. وجدت ان من الضرورة ان اسرد احداث حصلت لكاتب المقال.. ولكوني قد تعمقت في الباراسيكولوجي منذ نهاية الثمانينات من القرن الماضي.. لذلك لم اصب بالذهول والاستغراب. فأدوات الربط امتلكها..
في منتصف آب من سنة 2014.. وهذه السنة بالذات لها ارتباطات فلكية وسيكو لوجية علي مستوى كوني. ووجودي عام... كنت متيقضا في فجر يوم الخامس عشر.. بعد رجوعي من حادث وفاة حفيدتي غرقا.. والذي تنبأت به قبل ثلاث شهور.. لم اكن متعبا لكني كنت حزينا.. في الخامسة.و النصف صباحا.. شاهدت في ارضية الغرفة.. عنكبوتا يجري وكان لونه ازرق ضوئي.... حاولت ان اضربه وكنت كلما احاول ضربه.. لا اصببه رغم انه يجري بسرعة ليست كبيرة.. وكان يتجه باتجاه جدار الغرفه.. لاهو اي العنكبوت يصل الجدار ولا انا اصل الجدار..

مالقصة كأن الجدار ببتعد.. قمت بمسح عيني.. وبالصدفة نظرت للساعة في اعلى الجدار...فلفتت انتباهي إن عقارب الساعة تعود للوراء بقيت حائرا مابين العنكبوت والجدار الذي لااستطيع ان اصل اليه وعقارب الساعة.. المتراجعة للخلف وبسرعتها العادية..

جلست على الاريكة.. مستغربا للحظات.. ثم عدت ابحث عن العنكبوت.. فلم اجد له اثرا.. وسرت عدة مر ات للجدار فلمسته.. وكانت الساعة تؤشر التوقيت الصحيح..
ظاهرة كهذه لايمكن تفسيرها الا من خلال اختلالات فيزيائية..
لم لايكون الذي حصل هو تشوه او انحراف جزئي في الزمكان....ً؟ ً

الزمكان نسيج متزن جدا مع الماكروسكوبيات.(الاحجام الكبيرة) . ولكنه غير متزن او يحتوي علي ثغرات مع المايكروسكوبيات.. او الجسيمات.. او لنسمها الصغائر..
الباراسيكولوحي... :هو ظواهر خارقية يمكن ان تسخر الكمات الطاقوية الجسيمية ولاننا وفقا لنظرية َميكانيكا الكم نتداخل جسيميا او من خلال الدالة الموجية.... يعني موجيا.. بالتالي يحصل تشفير لبعض الجسيمات (الدون ذربة) تشفيرا وتكويدا عرضيا لا اراديا.. او صدفة عارضة.. لبعض الاشخاص او الانظمة الحيوية.. تستطيع من خلال التشفير او التكويد اللا قصدي من حدوث تحريك او تشويه للزمكان.. اذ يَمكن الاستجلاء البصري.. المستقبلي والحدسي..
كذلك يمكن من خلال تشفير او تكويد تلك الجسيمات استثمار طاقتها الكمية لتحريك كتل غاية في الضخامة او الدقة..
كذلك يَكن مثلا ان تحصل تجريبيا ظاهرة (زينو) في امتداد او تقطيع الزمان او المكان منفصلين او مجتمعين..معا.كما حصل معي في القصة التي رويتها .
مَا يسمي ظاهرة التلبس بالجن.. طبعا اكاد أجزم بعدم وجود مايسمى بالجن.. فهذه محض خرافة َمتناقلة. اسطوريا عبر الاجيال..
ان تفسير ظاهرة كهذه.. هو كالتالي :
هناك ثلاث حالات لتشويه الزمكان الذي بحيط لكل منا..
حالة التحدب..
حالة تقعر..
حالة التشويه الموجي ..
حالة التحدب تجعل الشخص يسمع كلام من حوله ببدو بطيئا وهذا مانلحظه لبعض من يحاولون دجلا اخراج مايسمي بالجن.. حيث نسمع صوت بتموجات بطىئة متاخره هي في الواقع صدي متأخر للصوت الذي يسمعه مايسمي المتلبس بالحن..
لذلك فان َمايسمي بالجن َماهو الا تشفير لجسيمات بتم خطئا مما تسبب تشوه للزمكان.. وسافصل ذلك في مقالات لاحقة..
اما حالة تفعر الزمكان ايضا تسبب بتشويه الصورة وتسريع للصوت مايسبب فصاَما شديدا وانعزالا وانطوائية.. قد تودي للموت او الانتحار..
كذلك تسبب تشوهات الزمكان حالات من الهلوسة رغم أن قدرات العقل سليمة بايولوجيا..

في الجزء اللاحق ساتطرق.. لعملية تشفير وتكو يد الجسيمات..

المسرعات والمصادمات هي مصنع السلاح القادم هو الاخطر مَن الاسلحة النووية.. لابل بواسطته يتم ايقاف عمل اي سلاح آخر.... اذ يمكن مثلا..
ايقاف حتى طلقة المسدس.. او جعلها ترتد لك لتقتلك..

تجميد النظام الحيوي لمدينة او بلد كامل.. باستخدام التشفير او التكوييد الجسيمي..
يمكن اصابة الرجال كافة بالعقم او التحول الجنسي..
ماهي الشفرة. او التكويد الجسيمية.. ...
تقنية التعديل الموجي والتي تشابه تقنية التعديل الجيني.. ؟
كل ذلك وغيره سافصله في الجرء اللاحق..
تابعوني.. يتبع لاحقا..



#ماجد_أمين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الالفية الثالثة.. النافذه الأخيرة..المقالة //2
- نص//رسالة..
- التطابق بين البداية والنهاية..
- نص//كن انسانا..
- نص//ذاكرة الهذيان..
- الالفية الثالثة... النافذة الأخيرة
- الاحتجاج الدائري او- الدوار-
- .... نص/// نضوب اللقاء
- الغلطة الأخيرة... الجزء الثاني..
- الغلطة الأخيرة.....!
- البناء الفلسفي للشخصية العربية الاسلامية..
- نص////غزل صوفي...
- علم ادارة الضبط..
- نص///.. خذوه.. لاحاجة لي فيه
- كخاتمة الأشحار.... نص //
- إلهي.. هو نظامي
- الاسلام الاصل والصورة..
- خطورة الأديان..
- ادعياء الشرف..
- الله والسجان.. الله والله الموازي..


المزيد.....




- المافيا الإيطالية تثير رعبا برسالة رأس حصان مقطوع وبقرة حامل ...
- مفاوضات -كوب 29- للمناخ في باكو تتواصل وسط احتجاجات لزيادة ت ...
- إيران ـ -عيادة تجميل اجتماعية- لترهيب الرافضات لقواعد اللباس ...
- -فص ملح وذاب-.. ازدياد ضحايا الاختفاء المفاجئ في العلاقات
- موسكو تستنكر تجاهل -اليونيسكو- مقتل الصحفيين الروس والتضييق ...
- وسائل إعلام أوكرانية: انفجارات في كييف ومقاطعة سومي
- مباشر: قوات الأمن الأردنية تعلن قتل شخص بعد إطلاقه النار في ...
- كوب 29: اتفاق على تقديم 300 مليار دولار سنويا لتمويل العمل ا ...
- مئات آلاف الإسرائيليين بالملاجئ والاحتلال ينذر بلدات لبنانية ...
- انفجارات في كييف وفرنسا تتخذ قرارا يستفز روسيا


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - ماجد أمين - الالفية الثالثة... النافذة الأخيرة المقالة الثانية.. ج//الثاني