أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أفنان القاسم - الكتاب المقدس 26















المزيد.....

الكتاب المقدس 26


أفنان القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 6298 - 2019 / 7 / 22 - 22:32
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


*************************
توضيح

هذا الكتاب المقدس هو الكتاب المقدس الذي أكتبه برؤيتي وبوجهة نظري وبأدوات خلقي الفنية الخاصة بي اعتمادًا مني على النص الكلاسيكي للكتاب المقدس، ليس إعادةً أو نقلاً أو انتحالاً، وهو يختلف اختلافًا كليًا عما نجده في الكنائس، هذا وإن أحتفظ بآياته وبأطرها وبأساليبها، فأنا أضعها في سياق جديد يخدم الخط الجديد الذي أنتهجه في بنائه، هناك إذن عملية في الشكل جديدة تفرضها عملية في المضمون منافية تمامًا لكاتب التوراة في تصوراته المثالية للعالم، إنها تصوراتي المادية للعالم وكل فلسفتي الإنسانية التي أوظفها في هذا النص الجديد لما يدعى بالكتاب المقدس، لنقل النص الأخير، فللكتاب المقدس روايات عديدة.

*************************


سِفْرُ التَّكْويِنِ



1 وَكَانَ فِي الأَرْضِ جُوعٌ غَيْرُ الْجُوعِ الأَوَّلِ الَّذِي كَانَ فِي أَيَّامِ إِبْرَاهِيمَ، فَذَهَبَ إِسْحَاقُ إِلَى أَبِيمَالِكَ مَلِكِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ، إِلَى جَرَارَ، وَطَلَبَ مِنْهُ أَنْ يَعْطِفَ عَلَيْهِ، وَأنْ يُوَفِّرَ لَهُ الْعَمَلَ.
2 وَظَهَرَ لَهُ الرَّبُّ الْإِلَهِيُّ فِي ثَوْبِ الْإِنْسَانِ الْبَشَرِيِّ وَقَالَ: «حَسَنًا فَعَلْتَ أَلَّا تَنْزِلَ إِلَى مِصْرَ، وَحَسَنًا اخْتَرتَ أَلَا تَسْكُنَ فِي غَيْرِ هَذِهِ الأَرْضِ الَّتِي قُلْتُ لَغَيْرِكَ.
3 تَغَرَّبْ فِي هذِهِ الأَرْضِ، فَهِيَ كَالْحِضْنِ لَكَ، تَكُونُ مَعَكَ، لأَنِّي لَكَ وَلِنَسْلِكَ لَنْ أُعْطِيَ جَمِيعَ هذِهِ الْبِلاَدِ وَلَا حَتَّى بَعْضَهَا، فَمَنْ أَكُونُ أَنَا الرَّجُلُ الرَّبُّ الَّذِي لَيْسَ كَسَائِرِ الْأَرْبَابِ، وَمَنْ أَصُونُ أَنَا الرَّجُلُ الرَّبُّ الَّذِي لَيْسَ كَسَائِرِ الْأَنْبَابِ، لإِبْرَاهِيمَ أَبِيكَ هّذِهِ الْأَرْضُ لَمْ تَكُنْ، وَلَكَ لَنْ تَكونَ، لِأَصْحَابِهَا تَكُونُ،
4 كَمَا لِلسَّمَاءِ تَكُونُ النُّجُومُ، وَحَتَّى لِنَسْلِكَ جَمِيعُ الْقَرْعِ لَنْ يَكُونَ، فَكَيْفَهَا جَمِيعُ الْبِلاَدِ تَكُونُ، وَكَيْفَ مِنْ نَسْلِكَ تَتَبَاركُ جَمِيعُ أُمَمِ الأَرْضِ بِأَمْرِ رّبٍّ مَجْنُونٍ لَيْسَنِي أَنَا الرَّبُّ الْمَجْبُولُ،
5 مِنْ أَجْلِ أَنَّ إِبْرَاهِيمَ سَمِعَ لِقَوْلِي وَحَفِظَ مَا يَحْفَظُ لِي أَوَامِرِي وَفَرَائِضِي وَشَرَائِعِي لَنْ يَكُونَ لِإِبْرَاهِيمَ غَيْرُ جَزَاءِ تَقْوَاهُ، فَالتَّقْوَى لِشَخْصِهِ لَا لِغَيْرِهِ، وَالْقَرْعُ حَتَّى الْقَرْعَ لَنْ يَكُونَ وَعْدًا».
6 فَأَقَامَ إِسْحَاقُ فِي جَرَارَ بِعَرَقِهِ يَعْمَلُ وَبِعَمَلِهِ يَحْلَمُ، فَيَا لَسُخْرِيَةِ الْوَعْدِ الْهِسْتِيرِيِّ! للتَّقْوَى هاهاها قَهْقَهَ إِسْحَاقُ!
7 وَسَأَلَهُ أَهْلُ الْمَكَانِ عَنِ امْرَأَتِهِ، فَكََذَبَ كَمَا كَذَبَ أَبُوهُ مِنْ قَبْلِهِ: «هِيَ أُخْتِي» قَالَ. لأَنَّهُ خَافَ كَمَا خَافَ أَبُوهُ مِنْ قَبْلِهِ أَنْ يَقُولَ «امْرَأَتِي» لَعَلَّ أَهْلَ الْمَكَانِ: «يَقْتُلُونَنِي مِنْ أَجْلِ رِفْقَةَ» قَالَ، فَرِفْقَةُ كَانَتْ كَالْقَمَرِ فِي الشِّتَاءِ.
8 وَحَدَثَ إِذْ طَالَتْ لَهُ الأَيَّامُ هُنَاكَ أَنَّ أَبِيمَالِكَ مَلِكَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ أَشْرَفَ مِنَ الْكُوَّةِ وَنَظَرَ، وَإِذَا إِسْحَاقُ يُدَاعِبُ رِفْقَةَ امْرَأَتَهُ، فَاشْتَهَاهَا.
9 فَدَعَا أَبِيمَالِكُ إِسْحَاقَ وَقَالَ: «إِنَّمَا هِيَ امْرَأَتُكَ! فَكَيْفَ قُلْتَ هِيَ أُخْتِي؟» فَقَالَ لَهُ إِسْحَاقُ: «لأَنِّي قُلْتُ لَعَلِّي أَمُوتُ بِسَبَبِهَا».
10 فَقَالَ أَبِيمَالِكُ: «مَا هذَا الَّذِي صَنَعْتَ بِنَا؟ لَوْلاَ قَلِيلٌ لاضْطَجَعَ أَحَدُ أَفْرَادِ الشَّعْبِ الْأَحْرَارِ مَعَ امْرَأَتِكَ فَجَلَبْتَ عَلَيْنَا ذَنْبًا»، وَكَانَ أَبِيمَالِكُ غَاضِبًا جِدًّا، وَكَانَ إِسْحَاقُ خَائِفًا جِدًا، إِلى حَدِّ قُبُولِهِ بِتَرْكِ زَوْجَتِهِ لَهُ، فَرَفَضَ الْمَلِكُ عِلَى الرَّغْمِ مِنْ أَنَّهُ كَانَ يَشْتَهِيهَا،
11 وَهَدَّدَ أَبِيمَالِكُ جَمِيعَ أَفْرَادِ الشَّعْبِ قَائِلًا: «الَّذِي يَمَسُّ هذَا الرَّجُلَ أَوِ امْرَأَتَهُ مَوْتًا يَمُوتُ».
12 وَزَرَعَ إِسْحَاقُ الْقَرْعَ، فَأَصَابَ فِي تِلْكَ السَّنَةِ مِئَةَ ضِعْفٍ بِجَدِّهِ وَجُهْدِهِ.
13 فَتَعَاظَمَ الرَّجُلُ، وَكَانَ يَتَزَايَدُ فِي التَّعَاظُمِ حَتَّى صَارَ عَظِيمًا جِدًّا.
14 فَكَانَتْ لَهُ مَوَاشٍ مِنَ الْغَنَمِ وَمَوَاشٍ مِنَ الْبَقَرِ وَكَانَ لَهُ خَدَمٌ كَثِيرُونَ، فَحَسَدَهُ بَعْضُ الْفِلِسْطِينِيِّينَ.
15 وَجَمِيعُ الآبَارِ، الَّتِي حَفَرَهَا عَُمَّالُ أَبِيهِ فِي أَيَّامِ إِبْرَاهِيمَ، طَمَّهَا الْفِلِسْطِينِيُّونَ الْغَيُورونَ، وَمَلأُوهَا تُرَابًا.
16 وَقَالَ أَبِيمَالِكُ لإِسْحَاقَ: «اذْهَبْ مِنْ عِنْدِنَا لأَنَّكَ صِرْتَ أَقْوَى مِنَّا جِدًّا»، وَفِي الْوَاقِعِ كَانَ أَبِيمَالِكُ يَشْتَهِي زَوْجَتَهُ رِفْقَةَ، وَلَمْ يَكُنْ يُرِيدُ اغْتِصَابَهَا.
17 فَمَضَى إِسْحَاقُ، وَنَزَلَ فِي وَادِي جَرَارَ، وَأَقَامَ هُنَاكَ.
18 عَادَ إِسْحَاقُ وَنَبَشَ آبَارَ الْمَاءِ الَّتِي حَفَرُوهَا فِي أَيَّامِ إِبْرَاهِيمَ أَبِيهِ، وَطَمَّهَا الْفِلِسْطِينِيُّونَ بَعْدَ مَوْتِهِ لِكَثْرَةِ مَائِهَا وَقِلَّةِ الاعْتِنَاءِ بِهَا، وَدَعَاهَا بِأَسْمَاءٍ كَالأَسْمَاءِ الَّتِي دَعَاهَا بِهَا أَبُوهُ وَكَأَنَّهَا أَسْمَاءُ أَطْفَالِهِ.
19 وَحَفَرَ خَدَمُ إِسْحَاقَ فِي الْوَادِي، فَوَجَدُوا هُنَاكَ بِئْرَ مَاءٍ حَيٍّ.
20 فَخَاصَمَ رُعَاةُ جَرَارَ رُعَاةَ إِسْحَاقَ قَائِلِينَ: «لَنَا الْمَاءُ»، فَدَعَا اسْمَ الْبِئْرِ «عِسِقَ» لأَنَّهُمْ نَازَعُوهُ.
21 ثُمَّ حَفَرُوا بِئْرًا أُخْرَى وَتَخَاصَمُوا عَلَيْهَا، فَدَعَا اسْمَهَا «سِطْنَةَ».
22 ثُمَّ نَقَلَ مِنْ هُنَاكَ وَحَفَرَ بِئْرًا أُخْرَى، وَلَمْ يَتَخَاصَمُوا عَلَيْهَا، فَدَعَا اسْمَهَا «رَحُوبُوتَ»، وَقَالَ: «إِنَّهُ الآنَ قَدْ أَرْحَبَ لَنَا الْمَاءُ وَبِهِ أَثْمَرْنَا فِي أَرْضٍ تُثْمِرُ مُنْذُ كِانَتِ الْأَرْضُ».
23 ثُمَّ صَعِدَ مِنْ هُنَاكَ إِلَى بِئْرِ سَبْعٍ.
24 فَظَهَرَ لَهُ الرَّجُلُ الرَّبُّ فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ فِي ثَوْبِ الْإَنْسَانِ الْبَشَرِيِّ، وَقَالَ لِيُجَرِّبَهُ لِأَنَّ الْحَيَاةَ اخْتِبَارَاتٌ مُسْتَمْلَكَةٌِ لَا اسْتِعَارَاتٌ مُسْتَهْلَكَةٌ: «أَنَا إِلهُ إِبْرَاهِيمَ أَبِيكَ الَّذِي صَنَعَنِي عَلَى صُورتِهِ، لاَ تَخَفْ، لأَنِّي مَعَكَ، وَلِأَنِّي أُبَارِكُكَ، وَأُكَثِّرُ نَسْلَكَ مِنْ أَجْلِ إِبْرَاهِيمَ عَبْدِي».
25 فَأَجَابَهُ بَلْ عَلَى صُورَتِهِ هُوَ يُرِيدُهُ أَنْ يَكُوَنَ، فَالْأَزْمَانُ لَيْسَتْ نَفْسَهَا، وَالْأَشْخَاصُ لَيْسَتْ نَفْسَهَا، النَّسْلُ الْكِثِيرُ لَنْ يَبْقَى، والْمُبَارَكَةُ الْكَبِيرَةُ لَنْ تَرْقَى. بَنَى هُنَاكَ مَذْبَحًا، وَدَعَا بِاسْمِ الرَّبِّ الْإِلَهِيِّ، وَبَنَى هُنَاكَ مَسْرَحًا، وَغَنَّى بِاسْمِ الْإِنْسَانِ الْبَشَرِيِّ. وَنَصَبَ هُنَاكَ خَيْمَتَهُ، وَحَفَرَ هُنَاكَ رِجَالُ إِسْحَاقَ بِئْرًا، لِيَكُونَ إِسْحَاقُ الْبِئْرَ وَمَاءَ الْبِئْرِ.
26 وَذَهَبَ إِلَيْهِ مِنْ جَرَارَ أَبِيمَالِكُ وَأَحُزَّاتُ مِنْ أَصْحَابِهِ وَفِيكُولُ رَئِيسُ جَيْشِهِ.
27 فَقَالَ لَهُمْ إِسْحَاقُ: «مَا بَالُكُمْ أَتَيْتُمْ إِلَيَّ وَأَنْتُمْ قَدْ صَرَفْتُمُونِي مِنْ عِنْدِكُمْ؟»
28 فَقَالُوا: «حَقًا إِنَّنَا قَدْ صَرَفْنَاكَ لَكِنَّنَا لَمْ نُبْغِضْكَ، فَقُلْنَا: لِيَكُنْ بَيْنَنَا حَلْفٌ، بَيْنَنَا وَبَيْنَكَ، وَلْنَقْطَعْ مَعَكَ عَهْدًا:
29 أَلَّاَ تَصْنَعَ بِنَا شَرًّا كَمَا لَمْ نَمَسَّكَ وَكَمَا لَمْ نَصْنَعْ بِكَ إِلاَّ خَيْرًا وَصَرَفْنَاكَ بِسَلاَمٍ. أَنْتَ الآنَ مُبَارَكُ الْمَاءِ».
30 فَصَنَعَ لَهُمْ ضِيَافَةً، فَأَكَلُوا وَشَرِبُوا.
31 ثُمَّ بَكَّرُوا فِي الْغَدِ وَحَلَفُوا بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ، وَصَرَفَهُمْ إِسْحَاقُ مَعَ الْغَيْمِ، فَمَضَوْا مِنْ عِنْدِهِ بِسَلاَمٍ.
32 وَحَدَثَ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ أَنَّ عُمَّالَ إِسْحَاقَ جَاؤُوا، وَأَخْبَرُوهُ عَنِ الْبِئْرِ الَّتِي حَفَرُوا، وَقَالُوا لَهُ: «لَقَدْ وَجَدْنَا مَاءً يَا رَمْزَ الْمَاءِ!».
33 فَدَعَاهَا «شِبْعَةَ»، لِذلِكَ اسْمُ الْمَدِينَةِ بِئْرُ سَبْعٍ ظَلَّ مُنْذُ عَهْدِ الطُّوبَاتِ السَّبْعِ، عَهْدِ الْمَاءِ، وَعَهْدِ السَّمَاءِ.
34 وَلَمَّا كَانَ عِيسُو ابْنَ أَرْبَعِينَ سَنَةً اتَّخَذَ زَوْجَتَيْنِ: يَهُودِيتَ ابْنَةَ بِيرِي الْحِثِّيِّ، وَبَسْمَةَ ابْنَةَ إِيلُونَ الْحِثِّيِّ.
35 فَكَانَتَا حَلَاوَةَ نَفْسٍ لإِسْحَاقَ وَرِفْقَةَ.



#أفنان_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكتاب المقدس 25
- الكتاب المقدس 24
- الكتاب المقدس 23
- الكتاب المقدس 22
- الكتاب المقدس 21
- الكتاب المقدس 20
- الكتاب المقدس 19
- الكتاب المقدس 18
- الكتاب المقدس 17
- الكتاب المقدس 16
- الكتاب المقدس 15
- الكتاب المقدس 14
- الكتاب المقدس 13
- الكتاب المقدس 12
- الكتاب المقدس 11
- الكتاب المقدس 10
- الكتاب المقدس 9
- الكتاب المقدس 8
- الكتاب المقدس 7
- الكتاب المقدس 6


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أفنان القاسم - الكتاب المقدس 26