أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - حزب اليسار العراقي - في الذكرى الأربعين لتأسيس منظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي ( 8 تموز 1979 - 8 تموز 2019 ) 















المزيد.....

في الذكرى الأربعين لتأسيس منظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي ( 8 تموز 1979 - 8 تموز 2019 ) 


حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6288 - 2019 / 7 / 12 - 04:38
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


منظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي 8 تموز1979-8 تموز 2019 ( اربعون عاما من الكفاح ضد الفاشية والاحتلال وخونة الشيوعية) صفحات من كراس ( مسيرة شيوعية كفاحية ضد النظام البعثي الفاشي والاحتلال الأمريكي ومنظومته العميلة والزمرة الانتهازية والخائنة)…


11
تحالف الاجيال اليسارية المعارضة للمدرسة اليمينية الانتهازية(《---1967-1969》----《--- 1977-1979》---..) الذي لم يصمد امام نتائج اللقاء بجلال الطالباني عشية جريمة بشتآشان…. المجرم يعلن: اختياره الاقتتال على التحالف مع عائلة البارزاني العميلة…!

دنيا الوطن
بقلم :صباح زيارة الموسوي
أضيف بتاريخ:5-5-2008

بصفتي مسؤولا عن منظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي , ووفقا للاتفاق المعقود بين منظمتنا ومنظمة جيش التحرير الشعبي* تقرر الاشتراك في تأسيس الجبهة الوطنية القومية الديمقراطية (جوقد) قي 12 تشرين الثاني 1980 في دمشق , فاصبح تمثيلنا المشترك بأسم جيش التحرير , وكانت المفاوضات بين المنظمتين قد امتدت لعدة شهور , ولم يعلن عن الاتفاق رسميا لاسباب عديدة اهمها امنية الا في 22 /12 /1980, وقد نص الاتفاق الثنائي على المبادئ والاهداف التالية :

الاسس التنسيقية والتوحيدية بين منظمة جيش التحرير الشعبي العراقي ومنظمة سلام عادل / جناح الخارج

1ـ الوضع الداخلي للعمل في المنظمة الموحدة خارج الوطن

منظمة واحدة , يعني ذلك كل ما يتعلق بعمل ونشاط منظمة موحدة سياسيا وايدلوجيا , تنظيميا وعسكريا وماليا. مع الحفاظ على الاستقلال السياسي والتنظيمي لمنظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي / تنظيم الداخل


المبادئ العامة لرسم سياسة منظمة جيش التحرير هي:

اولا: الالتزام بالنظرية الماركسية ـ اللينينية وتطبيقها بشكل حي , كمرشد عمل, والدفاع عن نقاوتها

ثانيا: الالتزام بالوجهة الجوهرية , التي تستهدف خلق المنظمة اليسارية الشيوعية الجذرية في العراق

ثالثا: محاربة التيارات الفكرية الخاطئة , والمغامرة يمينيا ويسارا متطرفا, مع الاستفادة من مواقف مفكرين وحركات , محسوبة على هذه الاتجاهات في الجوانب الصحيحة, ومحاربة التحريفية المعاصرة

رابعا: عدم الدخول في صراع غير مبرر مع الحزب الشيوعي العراقي, والعمل على تمتين العلاقات مع قواعده , وبعض كوادره الجيدة , وتمتين العلاقة معه , ينطبق هذا على القوى والحركات اليسارية الاخرى

رابعا: اقامة العلاقات مع القوى الوطنية على اساس موقف الاوساط الشعبية منها, وموقفها من الشيوعية والديمقراطية, دون شروط توفر لها وصاية معينة , او تمس باستقلال تنظيم الجيش ومنظمة سلام عادل في جميع المجالات , مع الاهمية القصوى لدراسة ميزان القوى الداخلي قبل تحديد هذه التحالفات..

( علما ان اقامة اية علاقة على هذه الاسس من قبل الجيش او منظمة سلام عادل في حدود استقلالهما, يجب ان يقترن بتصديق القيادة المشتركة في الخارج وقيادة منظمة سلام عادل في الداخل . ولهذه الشروط اثر رجعي على التحالفات القائمة , اي اخضاعها في التطبيق العملي لهذه الشروط)

خامسا : الموقف من الدول الاشتراكية والاحزاب الشيوعية.. يبنى على اساس ضرورة تجذير مواقفها التضامنية الاممية مع الشعوب وحركتها العمالية , وعلى مدى التزامها بالماركسية ـ اللينينية

3ـ تكون القيادة الموحدة موزعة وفق المهام خارج الوطن, بما يخدم العمل الثوري المتواصل, واوليا يمثل الرفيق سالم** احد اشكال العمل التوحيدي في قيادة الجيش, على ان يجري تطوير هذه الصيغة لاعتبارات ومستجدات النضال الموحد لاحقا. كما ان اجتماعات قيادة الجيش تكون مكرسة لمواضيع عامة , وعدم الدخول في تفصيلات داخلية ل منظمة سلام عادل او الجيش, اذ لها مجالات اخرى لبحثها, اي ما يتعلق بالبنية الداخلية للمنظمتين

4ـ يخضع الدعم المالي والعسكري للجيش لمصادقة قيادة الجيش , بعد دراسة وافية لجميع جوانبه, كما ان طريقة صرفه تخضع لهذا الاعتبار ايضا. مع الضرورة الثابتة, في ان يعمل الجيش على ايجاد مصدر ذاتي في ميدان المالية

وقع في 22 /12 /1980
دمشق

موقفنـــــــــــــــــــــــــــــا

مضمون المذكرة التى قدمت الى اجتماع جوقد المكرس لمؤامرة التجميد المشار اليها اعلاه

مذكرة جيش التحرير الى قيادة جوقد

لقد شهدت الفترة الاخيرة صراعا مريرا بين اطراف جوقد , اثر قيام الحزب الشيوعي العراقي والحزب الاشتراكي الكردستاني الموحد في الاعلان عن التحالف مع الحزب الديمقراطي الكردستاني عبر تشكيل الجبهة الوطنية الديمقراطية ـ جود

اولا…يحمل ممثلنا في جوقد مذكرة لللاجتماع الذي من المقرر عقده مساء اليوم , علما اننا قد عقدنا اجتماعا صباحا لحسم موقفنا من التطوارت الجارية على صعيد جوقد وموقفها السلبى من جود , وعقدنا اجتماعا ظهر اليوم مع الرفيق عبد الحسين شعبان ممثل الحزب الشيوعي العراقي *** , اطلعناه فيه على مضمون المذكرة …

ثانيا…نرفض سياسة الوصاية والاحتواء التي يمارسها حزب البعث ـ قيادة قطر العراق بالتحالف مع الاتحاد الوطني الكردستاني…لاننا:

1ـ نعتبر تشكيل الجبهة الوطنية الديمقراطية ( جود ) مكسب للشعب العراقي في كفاحه المتواصل ضد الفاشية , وان التعاون بين الجبهتين جوقد وجود هو الطريق السليم لتوحيد طاقات جميع القوى الوطنية والقومية والديمقراطية في هذه المعركة…

3ـ اننا كمنظمة نعمل على بناء حزب يساري قوي , نرفض استخدامنا في صراع الصقور في الجبهتين , وعليه لا نقر خطوة جوقد المقرر اتخاذها في الاجتماع , الا وهي تجميد عضوية الحزب الشيوعي العراقي والحزب الاشتراكي الكردستاني الموحد..

4ـ ان ميثاق الجبهة يضمن للاعضاء الاستقلال السياسي والتنظيمي , وعليه نعتبر ما يجري هو خرق لقواعد الميثاق , ونحن خارج السلطة , فكيف بنا ان كنا في السلطة…

5ـ نرفض استخدام المساعدة المالية الليبية للجبهة في لي ذراعنا , اي عدم دفع حصتنا منها في حالة التصويت ضد القرار…

6ـ ان السيد حسن النهر ممثل المستقلين في جوقد يمثل شخصه فقط , فلا يحق له التصويت نيابة عن منظمتنا…

7ـ نطالب بتوحيد الجبهتين جوقد وجود فورا , والتخلص من تغليب الصراعات الثانوية على الصراع الرئيسي مع النظام الفاشي…

8ـ سيصوت مندوبنا برفض مقترح القرار , قرار تجميد عضوية الحزب الشيوعي العراقي والحزب الاشتراكي الكردستاني الموحد, باستخدام حق الفيتو لا فشال القرار…

مع التحيات الرفاقية
جيش التحرير

لقد تم التصويت بالفيتو , وفشل تمرير القرار سلميا , جاء السيد فوزي الراوي عضو القيادة القومية لحزب البعث السوري حاليا , وعضو قيادة قطر العراق أنئذ موفدا من جوقد لاقناعنا بتغيير موقفنا , فلم يفلح .

اللقاء بالمجرم الطالباني وتهديده بالاقتتال

فجاء السيد جلال الطالباني هذه المرة مندوبا عن جوقد مهددا بالتلميح الى المخاطر الامنية التي سوف نتعرض لها في الشام , ان واصلنا التمسك في موقفنا …!!

هنا بادرته بالسؤال اتعلم نتيجة اصراركم على سياسة الهيمنة هذه ؟

وابلغته موقفنا الرسمي بكل وضوح , نرفض سياسة الوصاية …لا نخشى التهديدات ….
نرفض تغليب صراعات الزعامات الكردية على الصراع المركزي مع النظام الفاشي …
نرفض سلوكية عبد الجبار الكبيسي فهي الوجه الاخر لسياسة البعث العراقي…
صراعنا الفكري مع الحزب الشيوعي العراقي , هو صراع مع قيادته لا مع كوادره وقواعده، ونرفض ان نكون طرفا في اي محاولة لمحاربة الحزب الشيوعي العراقي ومن اي مصدر كانت , ونرفض استخدامنا كورقة في وجه الحزب لصالحكم ..


فأجاب المجرم جلال الطالباني انني افضل الاقتتال على التعاون مع عائلة البارزاني العميلة وهذا هو قراري الاخير …


عاد المجرم جلال الى مقر القيادة القومية خائبا, ليبلغ حليفه الدكتاتور الصغير عبد الجبار الكبيسي
( الكبيسي الٍٍذي عاد الى احضان النظام الفاشي في ايامه الاخير مترأسا وفدا من سقط متاع الشيوعية) ..

ابلغه بأن مسؤول وفد جيش التحرير للاجتماعين ( يقصد الاجتماع الاول مع المسؤول الثاني في قيادة قطر العراق – عضو القيادة القومية حاليا فوزي الراوي , والاجتماع الثاني الذي حضره هو المجرم بنفسه), بأن مسؤول الوفد شيوعيا مندسا لصالح الحزب الشيوعي العراقي , وقد اتخد الكبيسي الاجراءات اللازمة في ضوء هذا التقدير , والتي هي ليست محل مادتنا اليوم****

ابلغت في نفس اليوم وبطريق خاص , ابلغت المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي بالنوايا السيئة التي يبيتها جلال الطالباني ضد اطراف جود وخاصة الحزب الشيوعي العراقي , فانطلق عزيز محمد يرافقه عبد الرزاق الصافي الى بيت المرحوم حسن النهر , حيث عقد الاجتماعان المشار اليهما اعلاه للتأكد من صحة رسالتي للمكتب السياسي…

ولم تمر شهور حتى نفذ المجرم جلال الطالباني تهديده فغدر بجميع حلفاؤه في الجبهتين وعقد اتفاقا سريا مع المقبور صدام حسين , فكانت مجزرة بشتآشان عربونه الى سيده المقبور صدام آملا نيل الرضى الذي لم يحصل عليه حتى اعلن صهيونيته فنصب دمية الاحتلال الاولى في العراق المحتل

ان جريمة بشآشان قد خطط لها ونفذت مع سبق الاصرار والترصد و ولابد من انزال العقاب بهذا القاتل وعصابته العنصرية الفاشية , كما يجب فضح كل خونة الشيوعية من الذين يتسترون على هذا المجرم بغض النظر عن مسماياتهم ومراكزهم

صباح زيارة الموسوي
—————————————————————–
(*)

جيش التحرير هم مجموعة من رفاق القيادة المركزية اختاروا طريق تشكيل قاعدة انصارية عسكرية في كردستان بعد انهيار القيادة المركزية , وقد كان هدف التواصل بين اجيال الثوريين العراقيين الاساس في توجهي للتعاون مع هؤلاء الرفاق

(**)

سالم هو صباح زيارة الموسوي

(***)
حضر لقاؤنا مع ممثل الحزب الشيوعي العراقي الرفيق فوزي الربيعي من جيش التحرير وصباح زيارة الموسوي من منظمة سلام عادل , وقد ترأ ست وفدنا لاجتماعي فوزي الراوي وجلال الطالباني

(****)

2
اذن هذه هي احدى محطات التعاون بين مجموعات يسارية , عملت من اجل التغيير الثو


ري لحزب الطبقة العاملة العراقية . ويسجل للتجربة هذه نجاحات , وعليها مآخذ, وقد جوبهت بحملة معادية عنيفة من قبل حزب البعث ـ قيادة قطر العراق, وحزب جلال الطالباني وكذلك من قبل قيادة عزيز محمد الانتهازية

3
الاتجاه الاخر حصلت التجربة على دعم واسع من القاعدة الحزبية , ودعم غير محدود من قبل الحزب الاشتراكي الكردستاني الموحد , خصوصا من الشخصية السياسية المرموقة الرفيق عدنان رشاد المفتي ( رئيس برلمان كردستان ـ العراق حاليا). لقد قاومنا عبر هذه التجربة سياسة الوصاية والاحتواء التي مارستها كتلة قيادة قطر العراق ـ جلال الطالباني في الجبهة الوطنية والقومية الديمقراطية (جوقد ) ازاء القوى السياسية الاخرى , وحاربنا سياسة الاحتراب الكردي ـ الكردي التي كان يقودها جلال الطالباني ويغذيها البعث العراقي ـ قيادة قطر العراق

لعل ان دورنا في اعاقة مؤامرة كتلة البعث ـ قيادة قطر العراق ـ حزب جلال الطالباني في تجميد عضوية الحزب الشيوعي العراقي والحزب الاشتراكي الكردستاني الموحد , عبر استعمالنا حق الفيتو عند التصويت في جوقد , اكسبنا احترام كل القوى الوطنية المخلصة , وسبب لنا عداء ابدي مع قوى الهيمنة والوصاية والارتزاق السياسي..

وكان ثمن موقفنا المبدئي هذا هو
انهيار الاتفاق المنشور اعلاه بين منظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العرقي ومنظمة جيش التحرير

——————————————————————


صحيفة اليسار العراقي



#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تهنئة الأمانة العامة لحزب اليسار العراقي للرفيق الدكتور نجم ...
-  سقط - تحالف سائرون نحو الحضيض لصاحبه الحنقباز المليشياوي مق ...
- حكومة العميل عادل عبد المهدي تتستر على سرقة المتأمر مسعود با ...
-  ان حصة مليشيا مقتدى من نهب أموال الشعب العراقي 87 مليار دول ...
- قصارى القول اليساري أكثر منشورات -المدني- إثارة للسخرية والق ...
- لا علاقة لليسار العراقي بالصراع الشيعي- الشيعي المليشياوي  و ...
- قصارى القول اليساري بالقلم الأحمر  (2) - على خطى تشتت تجار ا ...
- قصارى القول اليساري بالقلم الأحمر- بعد مرور عام على انتخابات ...
- في الذكرى المشؤومة 15 أيار 1948 إعلان قيام الكيان الصهيوني ا ...
- حزب اليسار العراقي / تصريح صحفي  : ليس ردا على الإعتداء الجا ...
- الأول من أيار ينادينا من اجل إنقاذ الشعب والوطن..!!
- كلمة يسارية : يبرهن الصراع الدائر اليوم في ( حراك الجيل الجد ...
- حزب اليسار العراقي - تصريح رسمي : كفى عبثا بالعراق والعراقيي ...
- وخزات يسارية على هامش إنتصار الثورة السودانية الشعبية
-  رفاق فهد وسلام عادل يسحبون البساط من تحت زمرة الخائن حميد م ...
- تصريح رسمي: تحرروا من تأثير دجل المعممين وسفالات البعثيين ود ...
- مليشيا مقتدى تكشر عن انيابها الداعشية....نأمل أن يفلح جعفر م ...
-  هل جاء لقاء السيستاني- روحاني بعد سقوط قاسم سليماني بالاحال ...
- عضوة أول خلية نسائية شيوعية بقيادة الرفيق فهد
- في ذكرى استشهاد سلام عادل الأسطوري


المزيد.....




- الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - حزب اليسار العراقي - في الذكرى الأربعين لتأسيس منظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي ( 8 تموز 1979 - 8 تموز 2019 )