|
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني عصر الحضارة الاقطاعية ه - بدلاً عن النتيجة 1- 1
عبدالله اوجلان
الحوار المتمدن-العدد: 1543 - 2006 / 5 / 7 - 12:18
المحور:
القضية الكردية
هـ ـ بدلاً عن النتيجة
يحافظ نظام الحضارة الإقطاعية على نوعيته الأساسية ومكانته في التاريخ، إن التناقض الأساسي الذي أدى إلى انهيار العبودية هو فقدان عمل العبيد لعطائه وإنتاجيته القديمة، وتحوله إلى عائق أمام علاقات الإنتاج الجديدة، إن امتلاك الإنسان كرأسمال هو العامل الأساسي الذي اعتمد عليه النظام عند ميلاد وتطور العبودية، وكان لابد من تفسخ النظام بعد أن ازداد عدد العبيد إلى درجة لا يمكن له أن يستخدمهم في الإنتاج، ووصولهم إلى وضع العاطلين عن العمل لدى أسيادهم، وكان لابد أن يتسرع الانحلال عندما يكون السبب نقص إنتاجية العامل الأساسي، ويجب أن نضيف إلى ذلك غلاء حياة المدينة والحروب، فالمدن التي اكتظت بالسكان والتي كانت تغذيتها تشكل مشكلة كبيرة هي نتاج للمرحلة المنتجة للنظام، ويوماً بعد يوم كان يصعب مواصلة كيان المدن التي توسعت وزاد سكانها عند توقف العطاء، تطوير المدن وزيادة غلاء المعيشة فيها كانت من أهم الأسباب التي أدت إلى الانحلال. والأمر نفسه بالنسبة للحروب، فعندما تحولت الحروب التي كان يجري خوضها لأجل كسب ساحات حضارية جديدة في البداية إلى وسيلة للمحافظة على الحدود وقمع التمرد الداخلي، وتحولت إلى مؤسسات بطانتها أغلى من وجهها، لعبت الجيوش دوراً في تصعيد الفوضى بدلاً من تحقيق الاستقرار، وتحولت إلى وسيلة للحروب الداخلية لأجل الحفاظ على السلطة، وانقطعت علاقة الفلاح بالأرض، لأنه تم تقسيم الأراضي الزراعية إلى مزارع كبيرة بين المزارعين الكبار، وذلك هو أحد أسباب توقف الإنتاج. تحول هذا الانحلال في عناصر النظام الأساسية الى أزمة عامة أدت الى عطالة العلاقات والمؤسسات السليمة ايضاً، وعدم استخدام رأس المال مهد السبيل أمام التفسخ على جميع المستويات، وجاء القضاء على النظام من خلال توحد غزوات البربر مع التمردات الداخلية ليكون المصير المنتظر للمرحلة، وكان لابد للنظام إلا أن ينحل ويظهر نظام جديد، حتى ولو تم تطبيق أجهزة الدولة بحزم، ومهما ازدادت الضغوطات. وكان على النظام الجديد إيجاد الحلول لأسباب الانهيار، لأن من أولويات هذا النظام إيجاد الحلول للعبيد الذين ابتعدوا عن الإنتاج، والجندي العاطل عن العمل، والأراضي غير المستخدمة، والمدن التي تضخمت كالأورام والحروب غير المثمرة والجو غير الآمن، حيث لا يمكن تجاوز هذه المشاكل عن طريق ترميم النظام القديم، ما حدد توجهات النظام الجديد هو الهروب من المدينة إلى الريف، وتشتت الجيوش الكبيرة والتهرب من الحروب، وبناء ساحات أضيق لكنها آمنة، وكان الوضع القائم يشبه التراجع والانسحاب وكأنه قد تمت العودة ثانية إلى المجتمع النيوليثي، ولكن ذلك كان ظاهرياً فقط، فقد كانت كل المدن تواصل حياتها رغم انخفاض عدد سكانها، وتم بناء علاقة الفلاح مع الإنتاج مرة أخرى عن طريق توزيع المزارع الكبيرة على الفلاحين على شكل حصص معينة ليكون الفلاح شبه مالك لها، وللفلاح أسرة على الأقل، ويستطيع الحصول على مردود تفي حاجته السنوية، وكانت الملكية المحدودة تتطور بالتدريج، وهذا التوجه نحو الأرض وعلى هذه الأسس، زاد مشاعر الولاء للأرض والارتباط بها، وكان مفهوم الأرض الأم يكتسب قوة ويتحول إلى وسيلة إنتاج أساسية، وأصبحت الحروب تخاض من أجل امتلاك أراضٍ أوسع، وليس من أجل امتلاك المزيد من العبيد، وأصبحت الأرض موضوعاً للملكية بدلاً من الإنسان، فالذي يمتلك أراضي أكثر، يتمتع بقوة أكبر. إن تقاسم ملكية الأراضي على هذا الشكل يوصلنا إلى نظام الإمارات، فقد تم تجاوز النظام القروي المشاعي للعصر النيوليثي منذ زمن بعيد، وجاء نظام استخدام الإمارات حسب نظام الملكية، وكان الفلاحون مرتبطون بالأمير بعلاقات أقنان تشبه علاقات العبيد، وكأنه نظام مختلط من العبودية والنظام النيوليثي، ولم تتشكل سوى بلدات صغيرة حول الإمارات، وهو نظام إنشاء المدن والبلدات التي تتخذ طابع نظام الإنتاج الجديد أساساً لها، والتي كانت أكثر واقعية، بينما كانت الامبراطورية العبودية تتحول إلى أنقاض، كان تنظيم المدن والريف يتم حسب الأسس الجديدة، ويتم القفز إلى الأمام بدا تراجع، ولم ينته التراجع نحو العصر النيوليثي، بل حدث توازن في التراجع مع التقدم إلى الأمام ليتم التقاط بداية النظام الجديد، ويكون المسار المتصاعد هو مسار الحياة الجديدة. هذا التعريف الجديد للإقطاعية يساعدنا على فهم عدم الخلق الميثولوجي والديني الفلسفي الأصيل، إن نظاماً ذو نمط مختلط يتطلب إيديولوجية مختلطة، في حين أن الأنظمة الأصيلة تنقلنا إلى أشكال من التفكير الأصيل، وكان لابد للإقطاعية التي استندت إلى الأشكال القائمة في العصر النيوليثي والمجتمع الطبقي أن تتخذ بنية المجتمعين أساساً لبناء هويتها الإيديولوجية، لأنه لا تتوفر لدى الإقطاعية قوة وخصائص تجعلها قادرة على خلق الجديد، فحتى أكثر البنى الإيديولوجية التي ظهرت بصيغة أكثر ثورية لم تستطع تجاوز وضع الاشتقاق الثاني أو الثالث على صعيد المضمون، ولم تتضمن سوى معنىً إصلاحياً، وهذا الوضع للنظام على صعيد الأسس المنطقية والعقائدية والمعنوية هو بمثابة نسخة عن الماضي، إن أكبر تطور لمنطق القرون الوسطى هو الوصول في آخر أيامها إلى مستوى فهم وتحليل محدود لأرسطو ولم تتواجد أية قوة أو أسس فكرية تمكنت من تجاوز ذلك، إن حاكم العقول هو أرسطو، وكل أشكال المنطق ترتبط به، إنه الأستاذ الأعظم. ومن حيث الإيمان فلا دور للآخرين سوى حفظ الدوغمائيات الدينية، إن كتابة وحفظ الكتب المقدسة يعني الوصول إلى مرتبة أكبر علاّمة أو رجل دين، وكانت هذه المرحلة من أكثر المراحل التي ضغطت فيها الدوغمائية على عقول البشر بكل ثقلها، إذ لم يتم إعطاء فرصة لتبرعم أي فكر خلاق، وظهر الوجه المظلم للقرون الوسطى من خلال إضافة ميتافيزيقيا ومثالية جافة للمعتقدات، وسمح لخلق إرادة إنسان ضعيف بشكل يوازي العبور من الإنسان العبد للملك الإله إلى الإنسان ظل الله ومازالت الإرادة والأخلاق الحرة بعيدة، ولم تتشجع الإنسانية لتكون تابعة لنفسها، بل تبقى تابعة بنسبة ظل الله عليها. يجب أن نوضح حقيقة القرون الوسطى التي وصفها العصر الحديث بالعصور المظلمة، ومازالت هذه الظلمة تزداد ظلمةً كلما تعمقنا، أسس ظلام القرون الوسطى تكمن في فقدان الهوية الإيديولوجية، فالعتاد الإيديولوجي الذي يمنح الروح ويسلط الضوء على مراحل الإبداع، يفقد أهميته عندما يتحول إلى قوة مادية ويصل إلى بناء مؤسساته الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، ويتحول إلى شكل آخر، وهذا الوضع يعني الظلمة إذا غابت الحركة التنويرية، كما يؤدي انسلاخ الإيديولوجية القديمة عن جوهرها واستخدامها لمصالح خاصة، إلى التشويه الإيديولوجي التام والمغالطة تجاه المجتمع، وتتحول إلى التلاعب بالكلمات والتمذهب المزيف ونمط الخطاب الديماغوجي الذي يخنق الأجواء، ولا سيما نظام المدارس الدينية التي تستخدم كمراكز إيديولوجية أساسية، وما هي سوى وسائل لنشر الظلمة. ونرى الظلام الواضح في القرون الوسطى عندما فقدت روابط التنوير في العصر الكلاسيكي، والأخطر من ذلك هو تحول الفلسفة إلى وسيلة لإثبات اللاهوت وهنا تتشكل ظلمة ذا وجهين، الأول هو فقدان الرسالة الدينية التي تعني النقاء الوجداني الذي يجعل الموقف الأخلاقي والمخرج غير ممكناً حسب المرحلة، وبذلك لا يبقى للنظام أي أساس شرعي ولا تبقى سوى المصالح المادية العلنية التي يجري القتال من اجلها، أما الثاني فهو اللاهوت الفلسفي، الذي تم إحداثه من أجل سد الفراغ الإيديولوجي الذي أقحم البنى الفكرية في عقد كبيرة. والتيارات الصوفية التي تصاعدت كرد فعل على ذلك زادت من التمزق الإيديولوجي عن طريق شده إلى الخلف، وبذلك أصبح الوجهان السابقان يزيدان من الظلمة لتغذية بعضهما البعض، فتلك هي الظروف المعيقة في القرون الوسطى، لقد تحولت اختراعات الثورة الزراعية الأصيلة، ونظام العبودية التي كانت بمثابة مكتسبات للعقل إلى دوغمائيات فجة نتيجة لنقلها حفظاً حيث فقدت معناها، وشكلت أكبر كارثة على الذهنية البشرية العامة. وفي هذه النقطة يجب الحكم على العصور الوسطى بالظلام، كما يجب تحليلها ومحاولة تجاوزها، لم يتناقض الجوهر مع إيديولوجياته وحسب، بل تم تفريغ مضمون التراكم الذهني الهام الموجود منذ 15000 سنة، وتحويله إلى تلاعب بالألفاظ وفنتازيا في المنطق ومدارس ومذاهب مزيفة، وأدى ذلك إلى تخريبات كبيرة وظلام دامس ومزيد من الاغتراب، وكانت الأنطلاقات الدينية والفلسفية المتطرفة بهذا الاتجاه، في المراحل الأخيرة للعبودية قد جعلت الوضع الذهني في خطر، ثم عمقت القرون الوسطى هذا الوضع أكثر، وأوصلته إلى الاختناق في ظلام عميق والقيمة التنويرية للحضارة الأوروبية وتفوقها يلعب دوراً هاماً وحساساً في هذه النقطة، إن بحثها في عمق الطبيعة وطريقة تناولها للدوغمائيات الاجتماعية بالشك، يشكل أساس الحركة التنويرية، فقد قامت بتنوير الفرد الذي فقد إرادته وتعرض ذهنه للاختناق في الظلام، وقامت بإعداده لمسيرته الحرة بطريقتين، وتعتبر الطريقة العلمية الأفضل للتنوير الذهني، ومحاولات الحرية الفردية البعيدة عن الدوغمائية ستطور الأخلاق والإرادة الحرة. هناك سؤال هام يجب طرحه وهو: ألا تستطيع الأنظمة الحضارية ذات الجذور الشرق أوسطية إحداث هذه الانطلاقة من ذاتها؟، هذا هو السؤال الذي يبحث عن جواب في يومنا الراهن، ونجد بان كلاً من الكندي والفارابي وابن سينا وسهر وردي ومنصور الحلاج قد بذلوا جهوداً وتضحيات كبيرة من أجل تنوير الشرق الأوسط، منذ القرن العاشر الى القرن الثاني عشر. وكان الحب الشديد لديهم هو البحث عن الحقيقة، ومن المعروف أن ذلك يتفوق من حيث القيمة على المصالح الاقتصادية والسياسية، وتعالى صوت حب الحقيقة في جغرافية الشرق الأوسط أكثر من أي وقت مضى، وظهر المرشدون الكبار أمثال مولانا جلال الدين الرومي، ومحي الدين العربي كمرشدين للحقيقة، وكان هناك تقدم في العلم أيضاً، حيث تم إحراز تقدم في الرياضيات والطب وعلم الفلك والأبحاث النباتية والحيوانية، وكان الشرق الأوسط يتفوق على أوروبا في كل ذلك، وكان التفوق في مجال الآداب مذهلاً، أثبت أدب الملاحم نفسه في القرون الوسطى من خلال الشاهنامة ومجنون ليلى، أما الفلسفة التاريخية لابن خلدون، فقد كانت قريبةً إلى المادية الجدلية، ورغم ذلك لم تتطور حركة التنوير في الشرق الأوسط. إن سبب عدم تطور حركة التنوير ـ التي تعتبر حجر الأساس للهوية الأوروبية الجديدة ـ في الشرق الأوسط رغم جميع الإمكانيات الملائمة أمر مهم جداً. قد نتحدث في هذا الصدد عن غزوات المغول ولكنها لم تكن السبب الأساسي، وإن البحث عن السبب الأساسي يكمن في تحكم الإيديولوجية المتخلفة والدوغمائية التي كانت تشكل ثقلاً كالأسمنت على العقل وفي عمق التمأسس السياسي، ويكون ذلك هو التناول الأصح من غيره. لعبت الدوغمائية المسيحية ذات الجذور الشرق أوسطية بشكل موضوعي دوراً إيجابياً في البنى الذهنية وطابع الشعوب الأوروبية، فهذه الشعوب كانت تعيش الميراث البربري بكل أبعاده، قد خرجت منتصرة بالتركيب السطحي الذي قامت به المسيحية، ويجب ألا ننسى أن المسيحية هي أكبر هدية من ثقافة الشرق الأوسط العظيمة لأوروبا، ومثلما دفعت المسيحية بالتكوين الذهني الأوروبي إلى الأمام خطوة كبيرة فإنها كونت لها أخلاقها أيضاً. وأدخلت فكر القانون والانضباط والقراءة والكتابة إلى أوروبا، ولا يمكن التفكير بأوروبا الحضارية دون الأسس التي قامت المسيحية بترسيخها، وربما كانت أوروبا ستبقى تحت مخالب العبودية المتخلفة لآلاف السنين لولا وجود المسيحية. التي لعبت دوراً كبيراً عندما نقلت إنجازات حضارة الشرق الأوسط إلى أوروبا دون أن تشهد ظلام العبودية، ويكمن حظ أوروبا هنا، لأنها أخذت هذه الإنجازات وحققت حملتها التاريخية عن طريق دمج الشخصية الحرة والقوية للمجتمع البربري مع آخر الإنجازات العلمية للشرق الأوسط. إن هذا يعني أن المسيحية تكمن في أساس الحملة الحضارية الجديدة مع التراكم العلمي الشرق الأوسطي وحيوية المجتمع البربري، والأهم من ذلك أنه لم تتطور إيديولوجية أسمنتية بعد لتضع ثقلها على الذهنية بعمق، ولا يوجد تمأسس سياسي ودولة عمرها آلاف السنين، وكان في انهيار روما وعدم إحكام العثمانيين والبيزنطنيين سيطرتهم عليها حظاً كبيراً بالنسبة لأوروبا، فالكونفدراليات السياسية المتداعية والإمارات المتراخية هيأت الأجواء وجعلتها مناسبة أكثر مما كان في الشرق الأوسط، وهذا يعني تطور التصلب السياسي والأيديولوجي ككتلة أسمنتية، ووجود جو مناسب لتكوين الفرد الحر والعقل المنفتح كأرضية ملائمة، ما خلق فرصة لأوروبا كان سوء حظ لدى الشرق الأوسط، إن عدم إعطاء الفرصة للثقافة السياسية كي تتحول إلى برجوازية كطبقة لم تتح الفرصة لقيام فيدراليات متراخية وتكوين أرضية مناسبة، فالدوغمائية المتجذرة في الأعماق لم تتح الفرصة لانطلاقة الفرد الحر، حيث تجري معاقبة أية مقاومة لذلك بمنتهى الشدة. عندما يتم نقل التاريخ الثقافي للشرق الاوسط الذي يشبه شجرة دلب مسنة إلى أوروبا، يكون أشبه بنقل شتلة (غصن) مقتطعة من هذه الشجرة، وينمو عبر تطعيم حديث لتغدو شجرة جديدة. وتقدم ثماراً وفيرة، وفي هذا الإطار فإن أوروبا ليست أثراُ للأوروبيين، قام الأوروبيون بزرع فرع من شجرة الحضارة في أراضيهم واستطاعوا تجديدها بفضل ما يملكون من مؤهلات التطعيم، وضمن هذا الإطار فإن الحضارة الأوروبية أضحت أثر للأوروبيين، إن القيام بهذا التمييز من زاوية التبادل الحضاري يكتسب أهمية مصيرية من زاوية فهم ما هو صحيح، ومثلما لا تعرف شخصية الشرق الأوسط التي تهشم دماغها ماذا تملك وماذا أعطت لأوروبا، وما الذي يجب أن تأخذه منها، وعليه عندما يكون الخطأً في الفرز والاختيار ومستمراً لمئات من السنين دون تحقيق أية حركة تنويرية يعود السبب الى ذاك الخطأ، وعليه لم تتمكن من البدء بعملية تنويرية ضرورية ولازمة. تدعو الضرورة الى رؤية أسباب تعمق المأزق في الشرق الأوسط هذا على أقل تقدير. فإن شجرة دلب مسنة لا تستطيع أن تحيا حياة جديدة مهما تم تطعيمها، وبنفس الشكل لا يمكن تنمية شجيرات طازجة تم أخذها من أوروبا "العلم والتقنية وقوالب الحياة" على الجذوع الضخمة والكبيرة لتلك الأشجار وكأن شيئاً لم يحدث أو دون رؤيتها بشكل كامل، فبهذا الشكل لا تستطع حضارة الشرق الأوسط خلق نفسها من جديد.
#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الخضارة الديمقراطية الفصل الاول
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول
...
المزيد.....
-
الخارجية الفلسطينية: تسييس المساعدات الإنسانية يعمق المجاعة
...
-
الأمم المتحدة تندد باستخدام أوكرانيا الألغام المضادة للأفراد
...
-
الأمم المتحدة توثق -تقارير مروعة- عن الانتهاكات بولاية الجزي
...
-
الأونروا: 80 بالمئة من غزة مناطق عالية الخطورة
-
هيومن رايتس ووتش تتهم ولي العهد السعودي باستخدام صندوق الاست
...
-
صربيا: اعتقال 11 شخصاً بعد انهيار سقف محطة للقطار خلف 15 قتي
...
-
الأونروا: النظام المدني في غزة دُمر.. ولا ملاذ آمن للسكان
-
-الأونروا- تنشر خارطة مفصلة للكارثة الإنسانية في قطاع غزة
-
ماذا قال منسق الأمم المتحدة للسلام في الشرق الأوسط قبل مغادر
...
-
الأمم المتحدة: 7 مخابز فقط من أصل 19 بقطاع غزة يمكنها إنتاج
...
المزيد.....
-
سعید بارودو. حیاتي الحزبیة
/ ابو داستان
-
العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس
...
/ كاظم حبيب
-
*الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 *
/ حواس محمود
-
افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_
/ د. خليل عبدالرحمن
-
عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول
/ بير رستم
-
كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟
/ بير رستم
-
الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية
/ بير رستم
-
الأحزاب الكردية والصراعات القبلية
/ بير رستم
-
المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية
/ بير رستم
-
الكرد في المعادلات السياسية
/ بير رستم
المزيد.....
|