موسوعة مندلي /20 زركوش

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 6268 - 2019 / 6 / 22 - 20:55
المحور: المجتمع المدني
    

موسوعة مندلي /20 زركوش

الباحث /احمد الحمد المندلاوي

موسوعة مندلي:المدرسة الأولية / مدرسة زركوشي ، مدرسة صغيرة تأسست في بداية أربعينات القرن المنصرم ،و اتخذت من دار الحاج زركوش – أبو عنايت مقرا لها، لذا طغى عليها اسم مدرسة زركوشي .
تقع في منطقة سرتبة- بداية قلعة بالي على ضفاف نهر السوق - جووبازار-(منطقة سياحية) ،احتوت على أربعة صفوف أولية وغرفة الإدارة وساحة مناسبة ومساحة المدرسة تقريبا بين 350 – 400م مربع أولية ،وأنشات الحكومة مكانها حديقة عامة عام 1959م لحد الآن باقية عمروها بعد التغيير،و كثير من مثقفينا كانوا من خريجي هذه المدرسة..و بذا هي أول مدرسة إبتدائية في مندلي.
ملاحظة / ارجو من أعزائي المتابعين كتابة إضافاتهم ليكتمل الموضوع وثائقياً للأجيال..شكرا لكم.
و بعد ما نشرت الموضوع مع التنويه ،وردتني إعجابات لطيفة من أحبيتي و قسم منهم أصدقاء الطفولة،و منهم استاذي العزيز (حسين علي الياور) كان تعقيبه جميلاً قائلاً:بأني سجلتُ في هذه المدرسة و ما أتذكر من المعلمين آنذاك كلٌّ من:
1- الأستاذ ناصر حسين (ناصر ستة ) من محلة قلعة بالي.
2- الأستاذ يحيى أفندي من محلة قلعة جميل بيك.
3- الأستاذ فؤاد أفندي من محلة قلعة جميل بيك.
كما ذكر الاستاذ (حسين علي الياور) في تعقيبه حدثا جميلاً أثناء (تفليش) البناية لتحوليها الى حديقة عامة،أذكرها فيما بعد.
وكان من طلابها حسبما سمعت منهم:الأستاذ مسلم عبد الرحمن، و د.عبد الجبارناجي،وعدد من أبناء اليهود،و غيرهم.
الباحث /احمد الحمد المندلاوي

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات