أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - قاسم محمد عثمان - الداهشية عقيدة يعتنقها معظم المهندسين و الاطباء و المثقفون في لبنان














المزيد.....

الداهشية عقيدة يعتنقها معظم المهندسين و الاطباء و المثقفون في لبنان


قاسم محمد عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 1542 - 2006 / 5 / 6 - 09:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من هو الدكتور داهش ؟؟
ولد الدكتور داهش في ألأول من حزيران من عام 1909 في مدينة القدس. تنقّل بين عـدد من العواصم العربيّة والأوروبيّة .
وكان حديث الأوساط المثقّفة والرسميّة وموضوعا" شيّقا" للصحافة فيها .
حصل على شهادة دكتوراه من معهد “ ساج “ بباريس في عام 1930
أسس العقيدة الداهشيّة , وأعلن دعوته في 23 آذار 1942 , فالتف حوله عدد كبير من رجال العلم والأدب والفكـر في لبنان .
تعرّض نتيجة لهذه الدعوة لأضطهاد عنيف في عهد الطاغية بشارة الخوري رئيس الجمهوريّة اللبنانيّة يومذاك , مما أدّى الى تجريده من جنسيّته اللبنانيّة ظلما” واعتسافا” ونفيه خارج الحدود اللبنانيّة بتاريخ 8 أيلول 1944.
بعد عودته الى لبنان تمكّن أوائل عام 1953 من استعادة حرّيته المغتصبة وانتزاع جنسيّته اللبنانيّة التي سلبه ايّاها الظالم المستبد .
أسس المتحف الداهشيّ الذي يضمّ من الروائع الفنّيه ما يجعله في مرتبة المتاحف العالميّة . أنشأ كبرى المكتبات الخاصة في الشرق العربي , و تميّزت بمجموعاتها الأدبيّة والعلميّة والفنّية والصحفيّة الهامّة.
مؤلّفاته الأدبيّة تجاوزت 150 كتابا”. ترجمت الى عدد من اللغات الأجنبيّة. وقد أشتهر أدبه الفذّ بغزارة فكره وشموليّته وسموّ غاياته .


حتى يعرفون الداهشيون عن انفسهم يسألون من نحن؟؟؟


في غمرة المذاهب والفلسفات المضطربة المتناقضة , وانحراف البشر عن المثل العليا الصحيحة , مبتعدين عن القيم الأخلاقيّة , وانجذابهم الى الأنحطاط الخلقي , وانغماسهم في ملذّاتهم الدنيويّة , ضاربين عرض الحائط بالتعاليم السماويّة والوصايا الالهيّة المتمثّلة بدعوة الأديان , لاهثين وراء مجد دنيويّ زائل .

في عصر كثرت فيه المذاهب وقلّ فيه الدين , فأصبحت فيه البشريّة بأكثريّتهم الساحقة امّا كافرون ملحدون , وامّا مؤمنون مشكّكون, تتسابق فيه الدول الكبرى في ايقاد الحروب من جرّاء تنافر مصالحها , محاولة" ابتلاع الدول الصغرى والسيطرة على خيراتها .

كان لا بدّ لنا من انشاء الموقع الداهشيّ , مستمدّين من وصايا الأنبياء نورا" , ومن العقيدة الداهشيّة يقظة" روحيّة" , توجّه سلوكنا وتفكيرنا توجيها" يضمن لنا رقيّا" حقيقيّا" , وسلاما" نفسيّا" على الصعيدين الفردي والجماعي , ليملاء بحقيقة وجوده فراغ نفوس الكثيرين , وليبهر أبصار المنكرين للحقائق الألهيّة الأزليّة , ويذلّ عتوّ المستكبرين , ويعزّي قلوب المتواضعين .

يسعى الموقع الداهشيّ الى كشف المزيد عن العقيدة الداهشيّة وتعاليمها , محاولين القاء الضوء على مبادئها , جاهدين عن اماطة اللثام عن الجريمة الشنعاء التي تعرّض لها مؤسسها الذي رأينا فيه جبارا" في عقيدته , راسخا" في ايمانه , رافعا" راية الحقّ , رحيما" على الضعفـاء , لا يهـاب ألأقويـاء , ثابتا" في وجـه مضطهديه , ناشرا" تعاليم السماء , عالمـا" بها ومـا عليها , وبألأرض وما دونهـا , داعيـا" للصـلاح والخـلاص , مجسّدا" تعاليم موسى وعيسى ومحمـد , مؤمنـا" بوحـدة ألأديـان .

ﻔﺈلى الأقوياء الأنقياء, الى الهادي الحبيب كان هذا الموقع .

لذلك قد حزمنا أمـرنا على نشر تعاليمه ومبادئه ايمانـا" به وبرسالته , متحمّلين كافة المسؤوليات , راجيا" اللّـه جلّ اسمه أن يساعدنا لمـا فيه خير الرسالة الداهشيّـة .



#قاسم_محمد_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التغيرات اللبنانية منذ خروج سوريا من لبنان
- نيقولا مكيافيلي منذ النشأة الاولى الى مسواه الاخير...
- المحامي طلال الخضري يروي وقائع تحوّل الطفلين لقيطين: الطفل ا ...
- شارل رزق رئيسا للجمهورية اللبنانية...تم التوافق بين اطراف ال ...
- هل ينجح حوار -قادة لبنان- ام الخلاف سيتفجر ... بري يضع يده ع ...
- الازدواجية الملغومة... عشية حوار لبناني؟؟!
- عزل لحود أم إفقاده المصداقية ؟
- قرع طبول الحرب يصخب اذان اللبنانيين
- العالم العربي و الإتجاه المعاكس
- كي لا يتحول لبنان رهينة للتطرف


المزيد.....




- قائد الثورة الاسلامية يستقبل حشدا من التعبويين اليوم الاثنين ...
- 144 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - قاسم محمد عثمان - الداهشية عقيدة يعتنقها معظم المهندسين و الاطباء و المثقفون في لبنان