أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - الفرفار العياشي - زواج الكونترا : التجارة الممنوعة !















المزيد.....

زواج الكونترا : التجارة الممنوعة !


الفرفار العياشي
كاتب و استاذ علم الاجتماع جامعة ابن زهر اكادير المغرب

(Elfarfar Elayachi)


الحوار المتمدن-العدد: 6256 - 2019 / 6 / 10 - 03:52
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


ثار البرنامج التلفزي الذي تبثه قناة ميدي سات بدون حرج الكثير من الحرج , والذي خصص لزواج الكونترا مدينة قلعة السراغنة نموذجا , حيت الكثير من التفاعل, خلف ارتياحا لدى البعض, و استياء لدى البعض والكثير من النقاش حول موضوع أريد له أن يكون أساسيا ؟؟؟ الاهتمام بالموضوع ليس لقيمة الموضوع او راهينيته .
البعض اعتبر ان البرنامج كان واقعيا, وانه لامس بصدق عن معاناة اسر تبيع أبنائها كعنوان لمأساة مؤلمة , وان المشكل مازال قائما ويشكل عطبا اجتماعيا حقيقيا , الانتباه اليه اصبح امرا استعجاليا من اجل معالجته , فيما الكثيرون عبروا عن استيائهم لحجم الاهانة والتضخيم ورسم صورة دراماتيكية عن الاقليم . اما الأغلبية الصامتة فهي غير معنية بما دار في برنامج يذاع من هناك , اما هنا فالناس العاديون منشغلون بهموهم ومشاكلهم و توفير كرامة العيش لبناتهم و اولادهم . البرنامج يتيح فرصة للتأمل :
اولا : تسويق الاساءة. البرنامج كان استفزازيا و اختزاليا في تعامله مع قضية معقدة و بنيوية , لا ترتبط باقليم معين ولا بوضع خاص وحصر الفعل بالاقليم امر بثير الكثير من الشبهات و علامات الاستفهام . البرنامج نحج في تسويق صورة سيئة عن الاقليم , يبيع بناته بحثا عن لقمة عيش او خوفا من اعتداء غريب لغياب الامن. وان زواج الكونرا او بيع الاسر لبناتها , و تجارة البنات التي لا تنتعش الا بمدينة القلعة , انها الرسالة المنقولة عبر البرنامج لتسويق إهانة ا قليم قدره ان يعاديه ابناءه او في ابسط الحالات لا يستطيعون الدفاع عنه , وهو ما يذكرنا بحكاية قبائل الهوبي الهندية ان الشخض ا ذا خانته زوجته يذهب الى المعبد لصلاة و يدعو للقبيلة بالدمار , حيت معاداة شخص تقود الى معاداة مدينة ؟ من تابع البرنامج سيخرج بقناعات ان من أراد ان يشتري فتاة , فالوجهة معروفة نحو قلعة السراغنة حيت كل شئ جاهز, فتيات و اسر لا تجيد فن المساواة وانما تبحث فقط عن الخلاص, و سهولة توثيق عقد الييع و لاباس بشراء بعض الزيت والزيتون . على الاقل البرنامج منح الإقليم فرصة للتسويق السياحي لمن اراد شراء فتاة, حيت الثمن يحدد بسعر متحرك وبحسب وضع الاسرة وظروفها , فان كانت صفرو تمتاز بحب الملوك و طنجة بالبوغاز و قلعة مكونة بورودها و اكادير بشواطئها و مرزوكة برمالها وغروب الشمس فيها والصويرة بهدوئها وجمالها . اما القلعة فلها ما يميزها وللاسف سوق لبيع البنات , هذه هي الصورة و الرسالة المشفرة المحمولة من خلال وعبر البرنامج , حيت لم يسمع غير صوت واحد , هو صوت الادانة و الشجب والكثير من الاحكام القاسية على ظاهرة مقبولة وموجودة ,و ستستمر مادمت البنية الحاضنة موجودة , و رغم تعدد الوجوه الفقيه و السوسيولوجي و المحامية و المذيعة و الحاضرين بمثابة ديكور داخلي , و شاهدة زورت كل شئ اسمها و مهنتها و مكان عملها حتى وجهها لم تستطع كشفه الا شيئا واحدا اصرت ان لا تغيره الاقليم الذي تنمتي اليه ليكتمل مشهد الاساءة للاقليم . ان البرنامج وضع من اجل تشويه صورة, وليس من اجل تحليل ظاهرة عميقة وستزداد تتعمق , وتبدو فرضية الالف درهم كافية لتحويل اسم الشاهدة من عائشة الى لطيفة , اما من يجلس امام الكاميرا فثمن التشهير قد يصل الى خمسة الالاف درهم و هي مجرد فرضية وان كان لها ما يبررها ؟؟؟ البرنامج نحج الى حد كبير في التضليل , و نقل معطيات مغلوطة عن اقليم وعن حالات قليلة محسوبة تحولت الى ظاهرة بفعل اعلامي غير مهني بالمرة و عن طريق برنامج قيل انه حواري وعقلاني يستعين بالمتخصصين والفاعليين , لكن تعدد الوجوه وتعدد الضيوف لم ينتج تفكيرا بقدر ما انتج ضجيجا وخطاب اساءة , حيت لم يسمع الا صوت واحد يتكرر حول اقليم ينتج شدودا , وبه مجموعة اعطاب , او كما سماه الفقيه السوسيولوجي السيد عبد الرحيم العطري بالمستنقع الاسن , وان القضاء على الظاهرة بحسب تصور ه يستلزم تجفيف منابع المستنقع للقضاء على البعوض . كم هو مؤسف هذا الخطاب الذي جعل القاصر بعوضا وجعل الاقليم مستنقعا , وكم هو مؤسف ان نرى البعض يستمته باهانتنا وجرح كبريائنا , الاقليم ليس مستنقعا ولن يكون وهذا ليس انفعالا لكنه غيرة على وطن يسكننا قبل ان نسكن فيه
ثانيا : الفقيه السوسيولوجي وفتوى تجفيف المستنقع ؟؟ ليس عيبا ان تصدر عن البعض بعض الأفكار الغير الدقيقة , او الانفعالية والحماسية لا سيما في وسط حيت الانارة والديكور و جاذبية الحضور كضيف في برنامج له نسبة مشاهدة, لكن وجه الغرابة ان يتحول المفكر السوسيولوجي الى فقيه يصدر الفتاوي , ويحاكم ويندد ويتعاطف مما يجعل الدرس السوسيولوجي في أزمة , أن لم اقل في محنة مع مفكر يقدم نفسه انه المدافع الأول عن السوسيولوجيا , وفق الثابت من اسم مؤلفه الصادر سنة 2000 دفاعا عن السوسيولوجيا وان كان دفاعا رومانسيا ؟؟ لست في موقع من يوجه النصائح لكن الامر مستفز حقا , حين تتحول السوسولوجيا الى فقه في النوازل و إصدار الاحكام والوصفات الجاهزة .
المفروض ان التفسير السوسيولوجي يتأسس أصلا على ما يمكن تسميته بالحياد ألقيمي, و ان المفسر عليه ان يبعد ذاته من اجل الموضوعية وان كان الامر صعبا , او يطرح مجموعة من الصعوبات وهو مادفع ادغار موارن الى ضرورة الالتزام بالحذر المعرفي مخافة اي انزلاق في اصدار احكام جاهزة . السوسولوجيا لا تصف الظواهر , و لا تنتج خطابات للإدانة والشجب ولا إعطاء حلول جاهزة , فالسوسيولوجي ليس فقيها يصدر فتوى في نازلة ما , بل مهمة السوسيولوجي هو تفسير الظاهرة والبحث عن الترابط الوظيفي او السببي بين الثابث والمتغير في الظواهر الاجتماعية , فان يطالب العطري بتجفيف المستنقع السرغيني من اجل القضاء على البعوض , هو امر في غاية السوء والاساءة لكنها اساءة الى مفكر يقدمه نفسه كوريث الدرس السوسيولوجي لمحمد جسوس و لبول باسكون . فالسوسولوجيا لا تتكلم لغة التعميم و الاحكام النمطية والتوصيفات الجاهزة وانما تنظر الى اي ظاهرة كفعل اجتماعي بحمولة ثقافية ومنه فالزواج ظاهرة اجتماعية تتميز بالنسبية و التعدد و اختلاف الطقوس والعادات والمرجعيات المؤسسة له . اولا : زواج القاصرات ليس ظاهرة سرغينية فقط . البرنامج اعتبر ان زواج القاصرات هو ظاهرة موجودة بالاقليم, وهو تخمين أكثر من تحديد علمي لان القول بوجود ظاهرة يفترض أساسا تكرار الحالة وفق معدلات احصائية دقيقة , ماعدا ذلك فالامر يبقى حالات فردية مشتتة على تراب الاقليم وفي سياقات مختلفة غير قابلة للتعميم لان كل تعميم هو تعتيم بالضرورة .
ثانيا : خطاب الشجب والادانة . البرنامج تحول الى خطاب للادانة والشجب هو ما يفسر عدم قدرة الحاضرين على فهم دقيق للحالات, مما يصعب ايجاد الحل المناسب في غياب فهم مناسب , وهو ما يرشح الحالات للتعدد و ستزداد أعداد ضحايا لسبب عجز مدونة الاسرة على استيعاب طبيعة المجتمع المغربي المتناقضة حيت هوية المجتمع المغربي تعيش شرخا بين منطقين وبين ثقافتين ثقافة الشرق وثقافة الغرب , مما يجعل المدونة عاجزة عن ابدا ع حلول عملية وعقلانية للمشكل المرشح للتعمق اما سطحية التصورات والمقاربات لمعالجته … كما ان اغلب المتدخلين اعتبروا ان زواج الكونترا سببه الفقر كتفسير وحيد للفعل , وهو تفسير متسرع وجاهز وان الفقراء وحدهم بمدينة القلعة يبيعون بناتهم , على سبيل المثال مغنية مشهورة مقابل زواج ليوم واحد اخذت مهرا بمليون درهم , اليس هذا زواج كونترا من خمسة نجوم؟
يبدو ان البرنامج كان متعسفا حقا في تفسير الفعل وفي الاساءة للاقليم . كل فعل اجتماعي هو فعل ثقافي له اسبابه ونتائجة وشبكة علاقاته, ولا يمكن مناقشته من الخارج و اصدار احكام جاهزة وصورية , فالزواج هو علاقة اجتماعية وتعبير عن شكل العلاقات والنظم الاجتماعية القائمة , لا يمكن تفسيره بشكل متعالي عن المجتمع والسياق الاجتماعي الذي انتجه . لذا فالزواج يختلف من منطقة لاخرى تبعل لاختلاف القيم والعادات المنحمولة داخل كل مجتمع . مثلا ا لزواج عند الدينكا وهي قبائل بجنوب السودان يعني القرابة او التقرب بين الاسر لهذا يفهم لماذا لا يتزوج الدينكي من قريبته ؟ ا…فكيف يتقرب الي شخص قريبا منه في الاصل ؟. و في دراسة لايفانز بريتشارد حول عادات الزواج بقبائل النوير بجنوب السودان حيت اهل العروس يخافون فشل الزواج و مخافة طلب الزوجة الطلاق , حيت يكون على اهل العروس ارجاع قطيع البقر الذي قدم للعروسة كمهر والذي تم توزيعه على اهل العروسة , لذا عبر بريتشارد عن هذه الثقافة بعبارته : اذا كانت النساء لا يكون البقر واذاكان البقر لا تكون النساء . اما بقبائل الحومر جنوب اتوبيا ففي فصل الصيف وبعد موسم الحصاد يعلن موسم الزواج, وكل فتاة ترغب في الزواج تعلن ذلك , ويتم تنظيم حفل رقص جماعي حيت يأخذ كل شاب سوطا ويستمر في ضرب الفتاة التي يريدها زوجة له طيلة اليوم , وادا تحملت الفتاة تكون قد نحجت في اختبار التحمل , واصبحت مؤهلة لتحمل اعباء الحياة الزوجية كمسؤولية , اما من لم تستطع فتنتظر الى السنة الموالية . و بمنطقة املشيل المغربية فالطقوس تستعيد حكاية ايسلي و تسليت حيت الزواج وفق الحكاية يرتبط برفض الخضوع للامر الواقع والدفاع عن حرية الاختيار حتى لو اقتضى الامر الفرار وخطف الحبيبة , وان من لم يستطع خطف عروسه لا يستحقها وفق ما يتداوله سكان الراشيدية . مما يجعل الزواج لا يرتبط بتحديد قسري او شروط قبيلية وانما هو ظاهرة تقافية مفتوحة على التعدد و الاختلاف والتنوع بحسب تعدد وتنوع العادات والقيم والتقاليد. فمدونة الاسرة اصبحت عاجزة عن إيجاد مخارج واقتراح حلول لمجتمع يتغير باستمرار , ويتمزق باستمرار بين هو يتين لا تلتقيان , والدليل النقاش المفتوح حول الحق في الاجهاض , لان عدم تدبير الاسرة كفضاء مشترك بمنطق ثقافي وليس قانوني قد يعقد المسألة و يجعل المشكل قائما و عميقا . من خلال البرنامج يبدو ان توظيفا غير اخلاقي بالمرة لملف زواج القاصرات و كان القاصرة وجدت أخيرا من يتحدث عنها و يدافع عن قضاياها , لا اعرف اين كانوا هؤلاء النيام والذين استفاقوا بحس أخلاقي نبيل لمناصرة المرأة المعنفة والفتاة البضاعة , والتي تباع وتشترى في المزاد العلني كما تباع الطماطم كل صباح . الأمر يثير فعلا الكثير من التساؤل و الاستغراب , هل الدفاع عن الفتاة القاصر يجب ان يكون باثارة الفضائح, و باخذ المبالغ والتركيز على ماهو هامشي وجزئي في قضايا توجه اساسا للاستهلاك الاعلامي , ومن اجل التقرب من منظمات تكون سخية ان ذكرت المراة , انها تجارة او هو السلوك الاقرب الى التجارة ؟؟ . لا اعرف ان هي الحركات النسائية وا ين جمعيات المناصرة للمراة المعنفة و الفتاة البضاعة حين صادقت الحكومة عن مشروع لدعم الارامل , حيت من المتوقع ان تستفيد 330 الف ارملة في وضعية الهشاشة من تعويض قد يصل الى 1050 درهم شهريا وهي خطوة كبيرة واسياسية , واحدى حسنات هذه الحكومية والتي كثير ا ما وصفت بالرجعية و الظلامية ومعاداة المرأة لماذا صمت الجميع و حتى ان تحركوا فضد المشروع بدعوى انه مشروع انتخابي ؟؟؟ لكن يبدو اننا اعتدنا ان نعيش زمن المفارقات ؟ فمن اعتبر معاديا للمراة نجده الاكثر انحيازا الى قضاياها و مطالبها ولو بصمت ودون تطبييل , حتى ولو تعلق الامر بمشروع يرسم الطريق نحو عدالة اجتماعية ظلت هشة و مازالت , وبين فريق يعتبر نفسه المحامي التاريخي عن المراة / الانثى ولو تعلق الامر بحالة واحدة لتجند الاعلام والدعاية للنفخ والتضخيم وصناعة مأساة ما تم تداوله بالبرنامج بدون حرج و بمنطقة لوناسدة نموذجا , او الدفاع عن المناصفة لتتربع المحظوظات في كراسي منحت لهن كريع سياسي ؟؟ المفارقة تذكرني بقصة بسيطة , وقعت للسيد محمد سعيد السعدي كاتب الدولة لدى وزير التنمية الاجتماعية والتضامن والتشغيل والتكوين المهني المكلف بالأسرة والطفل, حيت بعد تعينه مباشرة استبدل مديرة الديوان بمدير ليعكس طبيعة وثقافة المفكر والسياسي اليساري , انه اول من لا يطبق ما يؤمن به , و القصة تكررت بمدينتي حين كان يحاضر احد الفاعليين الحقوقيين عن المراة ودورها في المشاركة السياسية لتقف احداهن سائلة بالكثير من الثقة وتوجه له سؤالا بسيطا هل توجد زوجتك معنا , اجابها صامتا لانه يعرف انها تعرف القصة وان زوجته لا تجرج الا بلباس تقليدي هذا ان خرجت اصلا ؟؟؟؟ و القصة الأكثر ألما و حزنا ان من يدافع عن البعيد يترك القريب منه بدون سند يعيش محنة الشارع وحيدا ؟



#الفرفار_العياشي (هاشتاغ)       Elfarfar_Elayachi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحق : مقاربة فلسفية
- مفهوم المجتمع المدني : بين هيجل وماركس
- الشباب و الهوية السائلة
- الطريق الى السعادة ! رؤية من داخل الفكر الاسلامي .
- الحقيقة ! ماذا يخفي هذا المفهوم ؟
- السياسة و الحجاب .
- الصفقة مع الشيطان
- واقعة جمعة اسحيم: عنف العنف ؟
- الانا و الاخر : مسارات الائتلاف و الاختلاف .
- منازل نظيفة و شوارع متسخة : مفارقة بين ما نملك و ما لا نملك ...
- ضابط و مواطن: حكاية في زمن الحكرة !
- الصفير لا يليق بك ؟
- داعش : الهة النار الجدد
- جاك بيرك : من اجل فك العزلة عن الاسلام
- الهوية الافتراضية و الاقامة خارج الذات
- عودة المقدس : التدين في زمن العولمة
- التدين الشعبي و بناء الهوية الدينية


المزيد.....




- لحظة لقاء أطول وأقصر سيدتين في العالم لأول مرة.. شاهد الفرق ...
- بوتين يحذر من استهداف الدول التي تُستخدم أسلحتها ضد روسيا وي ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جندي في معارك شمال قطاع غزة
- هيّا نحتفل مع العالم بيوم التلفزيون، كيف تطوّرت -أم الشاشات- ...
- نجاح غير مسبوق في التحول الرقمي.. بومي تُكرّم 5 شركاء مبدعين ...
- أبرز ردود الفعل الدولية على مذكرتي التوقيف بحق نتنياهو وغالا ...
- الفصل الخامس والسبعون - أمين
- السفير الروسي في لندن: روسيا ستقيم رئاسة ترامب من خلال أفعال ...
- رصد صواريخ -حزب الله- تحلق في أجواء نهاريا
- مصر تعلن تمويل سد في الكونغو الديمقراطية وتتفق معها على مبدأ ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - الفرفار العياشي - زواج الكونترا : التجارة الممنوعة !