|
وزير مغربي :في كل رمضان يكثرالغش و الفساد
كمال آيت بن يوبا
كاتب
(Kamal Ait Ben Yuba)
الحوار المتمدن-العدد: 6246 - 2019 / 5 / 31 - 00:41
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
شعارنا : حرية – مساواة – أخوة
قال الوزير الحسن الداودي عن حزب العدالة والتنمية الذي يقود الحكومة المغربية خلال جوابه على الاسئلة الشفوية في مجلس المستشارين المغربي، قبيل رمضان بيوم ، » كل رمضان مع الاسف يكثرالغش و الفساد (الثانية 09 من الفيديو الذي مدته 7 دقائق أنظر الرابط أسفله ) و ما معناه الاحتكار (إستغلال الحاجة) و التلاعب بالاسعار و بصحة المواطنين.. «
تصريح الوزير كرره أكثر من وزير خلال رئاسة الحزب للحكومة على مدى 8 سنوات .و ليس لأن الوزير قال ذلك فهو موجود ...بل إن ذلك موجود منذ قرون ....قبل وجود الوزير و قبلنا جميعا ... لكن القضية و هي أنه مع تزايد النمو الديموغرافي و تعثر الاقتصاد و الزراعة و حلول بعض المشاكل المالية لدى المتدخلين يؤدي هذا لاستفحال الوضع فيكثر ما يكثر كل رمضان لينضاف لما قبله و يحدث التراكم ...
وما يكثر في رمضان ليس فقط ما قال الوزير ، بل اشياء اخرى كثيرة ...
فمن البديهي في بيولوجيا وظائف الأجسام الحية (أي الفيزيولوجيا) أن الجوع والعطش و خاصة العطش غير الطبي بالنسب للمسنين و الأطفال و الذين يوجدون في حالات فيزيولوجية حرجة أو مضطربة يسبب تعطيل آلايات العودة الطبيعية و السريعة لتوازن الوسط الداخلي سواء تعلق الأمر بالتوازن المائي المعدني أو توازن السكر في الدم أو توازن الإستقلاب بشقيه التحليلي أو التركيبي ..(الإستقلاب هو تلك المجموعة من التفاعلات البيوكيميائية التي تؤدي يا إما لتحلل المادة داخل الجسم و بالتالي دورها إنتاج الطاقة أو صنع مواد أخرى خاصة بالجسم البشري ..) .
هذا التعطيل قد يؤدي في العديد من الحالات لإستحالة تلك العودة و بالتالي إلى الوفاة إذا لم يكن الصوم طبيا و كان مفروضا بحكم العادات و التقاليد البالية على الأفراد في الاوساط غير المتعلمة ..
لذلك تكثر 1- النصائح الطبية للناس خلال شهر رمضان و خاصة بالنسبة للمرضى الذين يصرون على الصيام رغم امراضهم...
2- الكسل .
3- والسهر .
4- و السهو .
5- و حوادث السير .
6- والعياء السريع .
7- الغضب الشديد و المشاجرات في الشارع أو بين الأزواج و غيرهم .و يكون لذلك نتائج سلبية على العلاقات بعد رمضان..
8- قلة النوم .
9- الأكل في الليل و انقلاب العادات الغذائية المعتادة خلال 11 شهرا..
10- إضطراب الساعة البيولوجية للأفراد..(الساعة البيولوجية هي تلك العادات التي يتعودها شخص ما حسب ظروفه المعيشية و سنه و ثقافته و التزاماته خلال فترة ما من توقيت لوجبات الطعام والنوم والاستراحة و غير ذلك. و تتكرر بطريقة دورية خلال 24 ساعة او خلال أسبوع او فترة فصل من فصول السنة أو سنة كاملة مثلا)
11- قلة المردودية في الأعمال و الوظائف ..
12- الإيحاء اليومي و التذكير بممارسة الجنس من خلال ربط الامتناع عن إشباع شهوة البطن بشهوة الفرج حسب مصطلحات الدين التي تعني ممارسة الجنس .لذلك تكثر المواعدات ذات الطابع الجنسي و أنشطة أماكن الدعارة بعد الإفطار.و يكثر التحرش الجنسي في الأماكن الشبه المظلمة كالشوارع الخالية من الانارة و غيرها ليلا أو حتى خلال النهار في الأماكن المزدحمة للتسوق و غير ذلك ...
13- صنع و بيع المواد التي تحتوي على كميات هائلة من السكريات و خاصة التمور و المصنوعات من الطحين المكسوة بالعسل الاصطناعي ذي التركيز العالي من السكريات و التي ترفع من كمية السكر في الدم بشكل سريع بعد تناولها في الفطار و قد تؤدي لمرض السكري ..
14- و يكثر التبذير اللا إرادي في النفقات و إستهلاك الكهرباء و في الموائد بشراء مواد غذائية قبل الفطور تحت تأثير الجوع لا يستطيع المشترون تناولها بعده بعد شبعهم بالوجبات الأساسية .
15- و تكثر الإضطرابات في الجهاز الهضمي بالنسبة للصائمين بسبب سوء إستعمال المواد الغذائية بعد الصيام الطويل والعطش الشديد ..
16- وتكثر أماكن التسلية و الترفيه و قتل الوقت إنتظارا لآذان المغرب أو بعد الافطار انتظارا للسحور و تغلق متاجر بيع الخمور .
17- و تتدهور السياحة و غيرها من تجارة و صناعة و فلاحة و غيرها .
18- و تكثر حوادث الشغل الناتجة عن السهو و السرعة الجنونية الناجمة عن الغضب أو الاسراع للوصول قبل الافطار وغيرذلك ..
19- ويؤثر رمضان على الأطفال مابين سن 5 و 10 سنين تأثيرا سلبيا ، حيث تنقلب عادات الأسر الغذائية و تصير خاصة بالراشدين فيلاحظ الأطفال إختفاء وجبة الفطور الجماعي للأسرة و وجبة الغَذاء .مما قد تؤثر على نموهم خصوصا في الاسر الفقيرة و غير المتمدرسة ....
20- ويكثر الدجالون و المشعوذون و المتسولون و الإقبال على شراء الكتب الدينية الصفراء للبحث في الدين و تزجية الوقت ريثما يحل وقت الإفطار...
21- و تكثر التغييرات الزمنية في توقيت البلد على صعيد الدولة و تغيير مواقيت المدارس و الإدارات و المصالح العمومية و مواقيت فتح و غلق المحلات التجارية و المطاعم و عمل وسائل النقل و محطات الوقود و غير ذلك بحيث يرتبط الكل بمواقيت تناول وجبات الليل الرمضانية و خصوصا ما بعد غروب الشمس مباشرة أي الفطور الذي كان في الصباح و صار بعد غروب الشمس ..
22- و كل هذا يحدث بين عشية و ضحاها و بشكل مفاجئ يكون له تأثير سلبي على نفسية الأفراد و بالتالي على أنشطتهم المختلفة ..مما يدفع بعض الأغنياء و الميسورين لمغادرة البلد لبلد علماني مجاور إلى حين إنتهاء رمضان ...
إذا قارننا مردودية هذا الشهر مع باقي شهور السنة إن على صعيد مردودية الأعمال أو على الصعيد الإقتصادي أو الصحي أو التنموي أو النفسي فالحصيلة إذن سلبية بكل المقاييس ..
هذه الأشياء السلبية المرافقة لشهر رمضان التي لها مضاعفات بعده والتي عددناها هنا من اجل البيان ، هي أدلة مرئية و ملموسة يلاحظها الناس و يدركونها .و لكن البعض ربما لتجنب الاحراج لا يتحدث عنها أو ينافق حين يتم احراجه بالسؤال ...
و بما أنها سيئة فلا يمكن القول أنها ناتجة عن إرادة إلهية ..و إنما هي بشرية تمت نسبتها كذبا لله .
هذا هو السبب الذي جعل شريحة كبيرة من المجتمع لا ترى أي جدوى من صيام رمضان منهم بعض الذين يقولون أنهم مسلمون لكنهم يغادرون البلد خلال رمضان أو لا يقومون بالصيام رغم بقائهم فيه .و منهم الذين صاروا مسيحيين أو بهائيين أو ملحدين أو لا أدريين أو غيرهم ...
النص الديني و روايات التفسير تقول "لا إكراه في الدين" سورة البقرة 256. يقول تفسير ابن كثير : قوله تعالى : "لا إكراه في الدين " أي : لا تكرهوا أحدا على الدخول في دين الإسلام فإنه بين واضح جلي دلائله وبراهينه لا يحتاج إلى أن يُكره أحد على الدخول فيه...
و يقول النص الديني أيضا "و لو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا (هكذا في النص) أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين ؟ "سورة يونس99
و يقول : "من شاء فليؤمن و من شاء فليكفر"سورة الكهف 29 .
و يقول أيضا سورة النمل 4 "إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زيننا لهم أعمالهم فهم يعمهون .."(أي أن الله زين لهم أعمالهم الباطلة شرعا لأنهم غير مؤمنين) ...
و في سورة الأنفال 48 يقول "و إذ زين لهم الشيطان أعمالهم" (الباطلة شرعا) .
و في سورة الإسراء 16
"" و إذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا ""
جزيرة إيبيزا الاسبانية IBIZA التي يمشي فيها الناس عراة حفاة خلال الصيف معروفة عالميا.. و رغم ذلك لم يتم تدميرها .لأن الله لم يرد ذلك لحدود الساعة ....
و في سورة سبأ 25 يقول :
"قل لا تسألون عما أجرمنا ولا نسأل عما تعملون "..واضحة ..
النصوص واضحة و هي تقول ايضا "أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها ؟" (سورة محمد 24)
من لا يتدبر هذه الايات و لا يخرج بما يجب استنتاجه منطقيا فلا يقل أن له عقلا على الاطلاق أو يصلح للحوار ...
و يقول في سورة البقرة 184
"أياما معدودات فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر ، و على الذين يطيقونه فدية طعام مسكين.و أن تصوموا خير لكم."
الاستثناءات تبدأ بالمرضى و الذين هم على سفر و تنتهي باللذين "يطيقونه" أي يتحملونه و لكنهم لا يريدون الصيام ...و لذلك يقول لهم فالتعويض هو فدية طعام مسكين أي أطعموا مسكينا ...تماما مثل القانون الذي يقول لمن يمر في إشارات الضوء الاحمر ان عليهم تأدية غرامة مالية من كذا دولار مثلا .لنفرض أن النص القانوني قال لهم إذا حرقتم اشارة الضوء الاحمر فعليكم ان تؤدوا كذا دولار لاي احد من الراجلين اي الذين لا يملكون سيارات....فهل الذين لا يملكون سيارات معنيين بالغرامة ؟
معنى هذا أن فدية طعام مسكين تعني أنه يخاطب أغنياء شبه الجزيرة العربية آنذاك الذين كانوا اغلبية عددية و لا يخاطب المساكين اي الفقراء الذين هم صائمون على الدوام .."و ان تصوموا خير لكم" ..هنا نصيحة فقط غير الزامية واضحة تماما إذ يبدو منها أن حرية القيام بعقيدة الصيام كانت اختيارية و ليست اجبارية.
مثل "لا تقربوا الصلاة وانتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون الخ ...." ...فالمنهي عنه هنا هو القرب من الصلاة وليس شرب الخمر بسبب عدم العلم بالقول اثناءها .و اذن اذا كان الذي تم نهيه إذا سكر يعلم ما يقول فالنص واضح...
فلا نص ديني يمنع من لا يعتقد في عقيدة الصيام من الأكل و الشرب في الاماكن العامة أو ينظر لأكل و شرب غير الصائمين في نهار رمضان و كأنه جريمة أو إثم من الآثام ..
المشكلة و أنه يؤتى بقانون بشري واضح من خارج المنظومة الدينية ليس فقط في المغرب و إنما في كل شمال افريقيا والشرق الاوسط يجعل غير الصائمين مذنبين إذا أكلوا و شربوا في الاماكن العامة تماما مثل قانون حظر التجوال العسكري من طلوع الشمس لغروبها خلال نهارات رمضان بمبرر "مشاعر الصائمين" و كأن غير المؤمنين بعقيدة الصيام ليست لهم مشاعر ..
بقاء هذه القوانين الجائرة الاجنبية في الدولة العصرية يعني شيء واحد و هو الاكراه الديني الذي لا ينص عليه الدين نفسه .و يعني التحريض على المؤمنين و غير المؤمنين..و اذن فهي صناعة بشرية موجهة ضد الجميع تجعل قوانين بشرية أعلى مرتبة من القرآن بالنسبة للذين يقولون ان القرآن عندهم مقدس..
النص يقول ايضا :
"وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ۚ ُ" (سورة الحج78 )
"لا يكلف الله نفسا إلا وسعها" .(سورة البقرة 286 )
مَن كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَىَ سَفَرٍ فَعِدّةٌ مّنْ أَيّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ ( سورة البقرة 185)
و لنفترض أن شخصا ما كان يمر بمكان فيه ماء (مقهى او فندق او اي مكان اخر) نهار رمضان بالقرب من قوات عمومية مكلفة بالحراسة في احدى الدول التي قلنا انها تطبق ذلك القانون..وكان الحر شديدا حيث أحس أن جسمه لم يعد يتحمل الحر أي استحال إستمراره في الصيام ثم ذهب امام تلك القوات العمومية ليأخذ ماء ينقذ به نفسه و هو يتذكر كل تلك الآيات من القرآن التي قلنا أنها تتحدث عن اليسر و عن عدم الحرج في الدين و غير ذلك .
و بينما هو يشرب الماء من ذلك المكان وقف عليه عدد من أفراد تلك القوات العمومية كواجب يلزمهم به القانون و قالوا له "ماذا تفعل يا هذا فهناك قانون يمنع التجاهر بالأكل والشرب نهار رمضان دون عذر شرعي ؟ ثم أمسكوا به قائلين "نحن نطبق القانون" رغم شرحه لهم السبب و ترديده لهم تلك الايات . في هذه الحالة ألا يصير ذلك القانون الذي يمنع الاكل والشرب في الاماكن العامة في نهار رمضان أعلى مرتبة من نصوص القرآن الذي يُعتمد عليه في شعيرة الصيام رغم أن لا أحد يُحاسَب لأنه لم يقم بشعيرة الصلاة أو غيرها ؟؟
أليست هذه ازدواجية في المعايير كما يقال ؟؟؟
ألا تبقى العلمانية اي فصل الدين عن السياسة و الدولة و ليس عن المجتمع الحل الوحيد و الشرعي الضامن لحرية العقيدة و للسلم الاجتماعي و ليس غيرها ...
من العيب والعار أن لا يتم إلغاء تلك القوانين الجائرة الاستعمارية المتناقضة مع النص الديني المؤسس للحرية الدينية و لشعيرة الصيام و التي تجعل نفسها أعلى مرتبة من نصوص القرآن الذي يقولون انه مقدس و نحن في القرن الواحد والعشرين قرن التقدم العلمي و التكنولوجي ؟؟؟
عيب صراحة ...
و لذلك فأنا أدعو لالغائها في كل شمال افريقيا والشرق الاوسط ...
رابط الفيديو
https://www.youtube.com/watch?v=BslwyBaDrJM
#كمال_آيت_بن_يوبا (هاشتاغ)
Kamal_Ait_Ben_Yuba#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حول المقاطعة في المغرب و الزيادة في أجور المتقاعدين
-
البوليزاريو تترنح تحت ضربات الشعب الجزائري
-
خلق أم تطور حسب البروفيسور الروسي أناتولي كليسوف ؟ Creation´
...
-
المغرب الزيادة في الأجور يجب ان تشمل الجميع
-
خطير تفكيك خلايا إرهابية بالمغرب آخرها اليوم 23 أبريل
-
في التضامن المغربي مع سريلانكا و فرنسا
-
من حق اليهود في المغرب التمتع بالمواطنة الكاملة
-
جمع بداية الآذان مع الغناء عند أم كلثوم
-
الجزائر من شرعية السلاح إلى الشرعية الديموقراطية أو إلى إشاع
...
-
المغرب الثورة الثقافية مقصودة في حد ذاتها وليس سواها
-
جمع الآذان بالموسيقى في المغرب لم يُفهم فقط
-
هل لأردوغان علاقة بحادث إطلاق النار في هولندا ؟
-
غضب جمعية -نساء المغرب- لإقصاء نساء من مناصب عليا
-
سابقة: السكك المغربية تحتفي بالسيدات 8 مارس القادم ONCF
-
تدليس و تزييف يجعل الجاحظ قال بالتطور قبل داروين ب1000 عام
-
قبل 8 مارس سيدة أعمال مغربية تتبرع لبناء مدارس
-
الفرنسية أحسن من العربية لتدريس العلوم بالمغرب
-
ما جدوى رئاسيات الجزائر حتى دون رفض الشعب ؟
-
المغاربة يستحقون الحرية
-
التنوع والاختلاف الطبيعي إرادة إلهية
المزيد.....
-
وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور
...
-
بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
-
” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس
...
-
قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل
...
-
نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب
...
-
اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو
...
-
الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
-
صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
-
بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021
...
-
كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|