|
العذاب الأخروي في القرآن 31/39
ضياء الشكرجي
الحوار المتمدن-العدد: 6240 - 2019 / 5 / 25 - 10:30
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
العذاب الأخروي في القرآن 31/39 ضياء الشكرجي [email protected]o www.nasmaa.org وَذَرني وَالمُكَذِّبينَ [بك] أُلِي النَّعمَةِ وَمَهِّلهُم قَليلًا، إِنَّ لَدَينا أَنكالًا وَّجَحيمًا، وَّطَعامًا ذا غُصَّةٍ وَّعَذابًا أَليمًا. (73 المزمل/11 - 13) إِنّا أَعتَدنا لِلكافِرينَ [بالإسلام] سَلاسِلَ وَأَغلالًا وَّسَعيرًا. (76 الإنسان/4) يُدخِلُ مَن يَّشاءُ في رَحمَتِهِ وَالظّالِمينَ [بمعايير الإسلام لا معايير الأخلاق العامة] أَعَدَّ لَهُم عَذابًا أَليمًا. (76 الإنسان/31) إِنَّ جَهَنَّمَ كانَت مِرصادًا، لِلطّاغينَ مَآبًا، لابِثينَ فيها أَحقابًا، لّا يَذوقونَ فيها بَردًا وَّلا شَرابًا، إِلّا حَميمًا وَّغَسّاقًا، جَزاءً وِّفاقًا، إِنَّهُم كانوا لا يَرجونَ حِسابًا، وَكَذَّبوا بِآياتِنا كِذّابًا، وَكُلَّ شَيءٍ أَحصَيناهُ كِتابًا، فَذوقوا فَلَن نَّزيدَكُم إِلّا عَذابًا [وماذا عن الطاغين من المؤمنين بالإسلام وكل لوازمه والملتزمين بأحكامه؟]. (78 النبأ/21 - 30) إِنّا أَنذَرناكُم عَذابًا قَريبًا يَّومَ يَنظُرُ المَرءُ ما قَدَّمَت يَداهُ وَيَقولُ الكافِرُ [بالإسلام] يا لَيتَني كُنتُ تُرابًا. (78 النبأ/40) وَبُرِّزَتِ الجحيمُ لِمَن يَرى، فَأَمّا مَن طَغى، وَآثَرَ الحياةَ الدُّنيا، فَإِنَّ الجحيمَ هي المَأوى. (79 النازعات/36 - 39) وَإِذَا الجحيمُ سُعِّرَت. (81 التكوير/12) وَإِنَّ الفُجّارَ لَفي جَحيمٍ، يَصلَونَها يَومَ الدّينِ، وَما هُم عَنها بِغائِبينَ. (82 الانفطار/14 - 16) كَلّا إِنَّ كِتابَ الفُجّارِ لَفي سِجّينٍ، وَما أَدراكَ ما سِجّينٌ، كِتابٌ مَّرقومٌ، وَيلٌ يَّومَئِذٍ لِّلمُكَذِّبينَ، الَّذينَ يُكَذِّبونَ بِيَومِ الدّينِ، وَما يُكَذِّبُ بِهِ إِلّا كُلُّ مُعتَدٍ أَثيمٍ [تعميم وإطلاق يكذبه التاريخ والواقع]، إِذا تُتلى عَلَيهِ آياتُنا قالَ أَساطيرُ الأَوَّلينَ، كَلّا بَل رانَ عَلى قُلوبِهِم مّا كانوا يَكسِبونَ، كَلّا إِنَّهُم عَن رَّبِّهِم يَومَئِذٍ لَّمَحجوبونَ، ثُمَّ إِنَّهُم لَصالُوا الجحيمِ. (83 المطففين/7 - 16) وَأَمّا مَن أوتِيَ كِتابَهُ وَراءَ ظَهرِهِ فَسَوفَ يَدعو ثُبورًا، وَيَصلى سَعيرًا، إِنَّهُ كانَ في أَهلِهِ مَسرورًا، إِنَّهُ ظَنَّ أَن لَّن يَحورَا. (84 الانشقاق/10 - 14) فَما لَهُم لا يُؤمِنونَ [بالإسلام]، وَإِذا قُرِئَ عَلَيهِمُ القُرآنُ لا يَسجُدونَ، بَلِ الَّذينَ كَفَروا [بالإسلام] يُكَذِّبونَ، وَاللهُ أَعلَمُ بِما يوعونَ، فَبَشِّرهُم بِعَذابٍ أَليمٍ. (84 الانشقاق/20 - 24) إِنَّ الَّذينَ فَتَنُوا [عذبوا] المُؤمِنينَ وَالمُؤمِناتِ ثُمَّ لَم يَتوبوا فَلَهُم عَذابُ جَهَنَّمَ وَلَهُم عَذابُ الحريقِ. (85 البروج/10) فَذَكِّر إِن نَّفَعَتِ الذِّكرى، سَيَذَّكَّرُ مَن يَّخشى، وَيَتَجَنَّبُهَا الأَشقى، الَّذي يَصلَى النّارَ الكُبرَى، ثُمَّ لا يَموتُ فيها وَلا يَحيى. (87 الأعلى/9 - 13) وُجوهٌ يَّومَئِذٍ خاشِعَةٌ، عامِلَةٌ نّاصِبَةٌ، تَصلى نارًا حامِيَةً، تُسقى مِن عَينٍ آنِيَةٍ، لَّيسَ لَهُم طَعامٌ إِلّا مِن ضَريعٍ، لّا يُسمِنُ وَلا يُغني مِن جوعٍ. (88 الغاشية/2 - 7) فَذَكِّر إِنَّما أَنتَ مُذَكِّرٌ، لَّستَ عَلَيهِم بِمُصَيطِرٍ، إِلّا مَن تَوَلّى وَكَفَرَ [بالإسلام]، فَيُعَذِّبُهُ اللهُ العَذابَ الأَكبَرَ. (88 الغاشية/21 - 24) وَجيءَ يَومَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَومَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الإِنسانُ وَأَنّى لَهُ الذِّكرى، يَقولُ يا لَيتَني قَدَّمتُ لحياتي، فَيَومَئِذٍ لّا يُعَذِّبُ عَذابَهُ أَحَدٌ، وَّلا يوثِقُ وَثاقَهُ أَحَدٌ. (89 الفجر/23 - 26) وَالَّذينَ كَفَروا بِآياتِنا هُم أَصحابُ المَشأَمَةِ، عَلَيهِم نارٌ مُّؤصَدَةٌ. (90 البلد/19 - 20) فَأَنذَرتُكُم نارًا تَلَظّى، لا يَصلاها إِلَّا الأَشقَى، الَّذي كَذَّبَ وَتَوَلَّى. (92 الليل/14 - 16) إِنَّ الَّذينَ كَفَروا [بالإسلام] مِن أَهلِ الكِتابِ وَالمُشرِكينَ [واللادينيين والملحدين وأتباع الديانات الأخرى] في نارِ جَهَنَّمَ خالِدينَ فيها أُولائِكَ هُم شَرُّ البَريةِ. (98 البينة/6) وَأَمّا مَن خَفَّت مَوازينُهُ فَأُمُّهُ هاوِيَةٌ، وَما أَدراكَ ما هِيَه، نارٌ حامِيَةٌ. (101 القارعة/8 - 11) وَيلٌ لِّكُلِّ هُمَزَةٍ لُّمَزَةٍ، الَّذي جَمَعَ مالًا وَّعَدَّدَهُ، يَحسَبُ أَنَّ مالَهُ أَخلَدَهُ، كَلّا لَيُنبَذَنَّ فِي الحطَمَةِ، وَما أَدراكَ مَا الحطَمَةُ، نارُ اللهِ الموقَدَةُ، الَّتي تَطَّلِعُ عَلَى الأَفئِدَةِ، إِنَّها عَلَيهِم مُّؤصَدَةٌ، في عَمَدٍ مُّمَدَّدَةٍ. (104 الهمزة/1 - 9)
#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
العذاب الأخروي في القرآن 30/39
-
العذاب الأخروي في القرآن 29/39
-
العذاب الأخروي في القرآن 28/39
-
العذاب الأخروي في القرآن 27/39
-
العذاب الأخروي في القرآن 26/39
-
العذاب الأخروي في القرآن 25/39
-
العذاب الأخروي في القرآن 24/39
-
العذاب الأخروي في القرآن 23/39
-
العذاب الأخروي في القرآن 22/39
-
العذاب الأخروي في القرآن 21/39
-
العذاب الأخروي في القرآن 20/39
-
العذاب الأخروي في القرآن 19/39
-
العذاب الأخروي في القرآن 18/39
-
العذاب الأخروي في القرآن 17/39
-
العذاب الأخروي في القرآن 16/39
-
العذاب الأخروي في القرآن 15/39
-
العذاب الأخروي في القرآن 14/38
-
العذاب الأخروي في القرآن 13/38
-
العذاب الأخروي في القرآن 12/38
-
العذاب الأخروي في القرآن 11/38
المزيد.....
-
السيسي لرئيس الكونغرس اليهودي العالمي: مصر تعد -خطة متكاملة-
...
-
الإفتاء الأردني: لا يجوز هجرة الفلسطينيين وإخلاء الأرض المقد
...
-
تونس.. معرض -القرآن في عيون الآخرين- يستكشف التبادل الثقافي
...
-
باولا وايت -الأم الروحية- لترامب
-
-أشهر من الإذلال والتعذيب-.. فلسطيني مفرج عنه يروي لـCNN ما
...
-
كيف الخلاص من ثنائية العلمانية والإسلام السياسي؟
-
مصر.. العثور على جمجمة بشرية في أحد المساجد
-
“خلي ولادك يبسطوا” شغّل المحتوي الخاص بالأطفال علي تردد قناة
...
-
ماما جابت بيبي..فرحي أطفالك تردد قناة طيور الجنة بيبي على نا
...
-
عائلات مشتتة ومبيت في المساجد.. من قصص النزوح بشمال الضفة
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|