قلم حاج – قول على قول

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 6240 - 2019 / 5 / 25 - 03:27
المحور: المجتمع المدني
    

# السلام عليكم اخوتي الكرام من المتابعين الأعزاء لمقالنا الموسوم "محلة قلم حاج"واشكركم جميعا على مروركم الراقي و اضافاتكم الجميلة ؛ و هذا هو المطلوب لاستكمال المقال بشكل اجمل و أدق ،و كذلك هو ما يوحي الى مدى حب و تعلق أبناء المحلة لذكرياتهم وحبهم في توثيق مدينتهم العريقة مندلي الحبيبة .. شكرا لكم جميعا .
هنا أذكر بعض الملاحظات ذات صلة بالمقال و ستضاف اليه في نسخته الجديدة ان شاء الله تعالى قريبا:
1-الأخ سالم المسعودي: اضافة بيت ولي علي ابو كمال،و بيت الاستاذ طالب حسين.
2- الأخ صاحب المندلاوي : اضافة جاسم كاظم و حسن كاظم ،و يسمونهم بيت حسن قازيله ،و جاسي قو في منطقة كومكمي .
3- الشاعر جعفر ملا عبد المندلاوي: اتفقنا على ان نلتقي و استفاد من معلوماته القيمة عن محلة قلم حاج .
4- الحاج عدنان المندلاوي : اضافة معلومات مفيدة ،شكرا سنذكر ما ذكرتم .
5- الاستاذ ابو وسيم : اتفقنا على ان نلتقي و استفاد من معلوماته القيمة عن قلم حاج و لتصحيح بعض المعلومات.
6- الاستاذ علي المندلاوي من السويد :شكرا لكم و سنواصل السرد بحول الله تعالى.
7- الاخ ناصر المندلاوي :شكرا سنلتقي و استفاد من معلوماته القيمة عن قلم حاج .
8- الاستاذ ابو خلود - شكرا لكم سنلتقي و استفاد من معلوماته القيمة عن قلم حاج ..و تصحيح بعض المعلومات.
9- التدوين الثاني "القسم الثاني " بقلم الاستاذ ابو خلود ؛ يأتيكم قريبا .
10 – هناك قول علمي في مسألة حقوق الانسان مفاده "رمي حجر في بركة راكدة" وذلك لتتوالد الافكار و الآراء حول موضع ما..ثم انضاجه بشكل تام كما كان .
لذا نحن بحاجة الى اضافاتكم القيمة ..رعاكم الله و شكرا

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات