أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - العذاب الأخروي في القرآن 25/39














المزيد.....

العذاب الأخروي في القرآن 25/39


ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 6234 - 2019 / 5 / 19 - 10:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


العذاب الأخروي في القرآن 25/39
ضياء الشكرجي
[email protected]o
www.nasmaa.org
فَمَن أَظلَمُ مِمَّن كَذَبَ عَلَى اللهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدقِ [أي بنبوة محمد] إِذ جاءَهُ، أَلَيسَ في جَهَنَّمَ مَثوًى لِّلكافِرينَ. (39 الزمر/32)
قُل يا قَومِ اعمَلوا عَلَى مَكانَتِكُم إِنّي عامِلٌ فَسَوفَ تَعلَمونَ مَن يَّأتيهِ عَذابٌ يُّخزيهِ وَيَحِلُّ عَلَيهِ عَذابٌ مُّقيمٌ. (39 الزمر/39 - 40)
وَلَو أَنَّ لِلَّذينَ ظَلَموا ما فِي الأَرضِ جَميعًا وَمِثلَهُ مَعَهُ لَافتَدَوا بِهِ مِن سوءِ العَذابِ يَومَ القِيامَةِ وَبَدا لَهُم مِّنَ الله ما لَم يَكونوا يَحتَسِبونَ. (39 الزمر/47)
وَأَنيبوا إِلى رَبِّكُم [وإلى الإسلام] وَأَسلِموا لَهُ مِن قَبلِ أَن يَّأتِيَكُمُ العَذابُ ثُمَّ لا تُنصَرونَ. (39 الزمر/54)
أَو تَقولَ حينَ تَرَى العَذابَ لَو أَنَّ لي كَرَّةً فَأَكونَ مِنَ المُحسِنينَ. (39 الزمر/58)
وَيَومَ القِيامَةِ تَرَى الَّذينَ كَذَبوا عَلَى اللهِ وُجوهُهُم مُّسوَدَّةٌ أَلَيسَ في جَهَنَّمَ مَثوًى لِّلمُتَكَبِّرينَ. (39 الزمر/60)
وَسيقَ الَّذينَ كَفَروا [بالإسلام وبالأنبياء من قبل] إِلى جَهَنَّمَ زُمَرًا حَتَّى إِذا جاؤوها فُتِحَت أَبوابُها وَقالَ لَهُم خَزَنَتُها أَلَم يَأتِكُم رُسُلٌ مِّنكُم يَتلونَ عَلَيكُم آياتِ رَبِّكُم وَيُنذِرونَكُم لِقاءَ يَومِكُم هاذا، قالو بَلى وَلاكِن حَقَّت كَلِمَةُ العَذابِ عَلَى الكافِرينَ، قيلَ ادخُلوا أَبوابَ جَهَنَّمَ خالِدينَ فيها فَبِئسَ مَثوَى المُتَكَبِّرينَ. (39 الزمر/71 - 72)
وَكَذالِكَ حَقَّت كَلِمَةُ رَبِّكَ عَلَى الَّذينَ كَفَروا [بالله أو بالدين] أَنَّهُم أَصحابُ النّارِ. (40 غافر/6)
ذالِكَ بِأَنَّهُم كانَت تَّأتيهِم رُسُلُهُم بِالبَيِّناتِ فَكَفَروا فَأَخَذَهُمُ اللهُ إِنَّهُ قَوِيٌّ شَديدُ العِقابِ. (40 غافر/22)
لا جَرَمَ أَنَّما تَدعونَني إِلَيهِ لَيسَ لَهُ دَعوَةٌ فِي الدُّنيا وَلا فِي الآخِرَةِ وَأَنَّ مَرَدَّنا إِلَى اللهِ وَأَنَّ المُسرِفينَ هُم أَصحابُ النّارِ. (40 غافر/43)
النّارُ يُعرَضونَ عَلَيها غُدُوًّا وَّعَشِيًّا وَّيَومَ تَقومُ السّاعَةُ أَدخِلوا آلَ فِرعَونَ أَشَدَّ العَذابِ، وَإِذ يَتَحاجّونَ فِي النّارِ فَيَقولُ الضُّعَفاءُ لِلَّذينَ استَكبَروا إِنّا كُنّا لَكُم تَبَعًا فَهَل أَنتُم مُّغنونَ عَنّا نَصيبًا مِّنَ النّارِ، قالَ الَّذينَ استَكبَروا إِنّا كُلٌّ فيها إِنَّ اللهَ قَد حَكَمَ بَينَ العِبادِ، وَقالَ الَّذينَ فِي النّارِ لخزَنَةِ جَهَنَّمَ ادعوا رَبَّكُم يُخَفِّف عَنّا يَومًا مِّنَ العَذابِ، قالوا أَوَلَم تَكُ تَأتيكُم رُسُلُكُم بِالبَيِّناتِ، قالوا بَلى، قالوا فَادعوا وَما دُعاءُ الكافِرينَ إِلّا في ضَلالٍ. (40 غافر/46 - 50)
وَقالَ رَبُّكُمُ ادعوني أَستَجِب لَكُم، إِنَّ الَّذينَ يَستَكبِرونَ عَن عِبادَتي [منهم تاركو الصلاة] سَيَدخُلونَ جَهَنَّمَ داخِرينَ. (40 غافر/60)
أَلَم تَرَ إِلَى الَّذينَ يُجادِلونَ في آياتِ اللهِ أَنَّى يُصرَفونَ، الَّذينَ كَذَّبوا بِالكِتابِ وَبِما أَرسَلنا بِهِ رُسُلَنا فَسَوفَ يَعلَمونَ، إِذِ الأَغلالُ في أَعناقِهِم وَالسَّلاسِلُ يُسحَبونَ فِي الحميمِ ثُمَّ في النّارِ يُسجَرونَ، ثُمَّ قيلَ لَهُم أَينَ ما كُنتُم تُشرِكونَ مِن دونِ اللهِ قالوا ضَلّوا عَنّا بَل لَّم نَكُن نَّدعو مِن قَبلُ شَيئًا كَذالِكَ يُضِلُّ اللهُ الكافِرينَ، ذالِكُم بِما كُنتُم تَفرَحونَ فِي الأَرضِ بِغَيرِ الحقِّ وَبِما كُنتُم تَمرَحونَ، ادخُلوا أَبوابَ جَهَنَّمَ خالِدينَ فيها فَبِئسَ مَثوَى المُتَكَبِّرينَ. (40 غافر/69 - 76)



#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العذاب الأخروي في القرآن 24/39
- العذاب الأخروي في القرآن 23/39
- العذاب الأخروي في القرآن 22/39
- العذاب الأخروي في القرآن 21/39
- العذاب الأخروي في القرآن 20/39
- العذاب الأخروي في القرآن 19/39
- العذاب الأخروي في القرآن 18/39
- العذاب الأخروي في القرآن 17/39
- العذاب الأخروي في القرآن 16/39
- العذاب الأخروي في القرآن 15/39
- العذاب الأخروي في القرآن 14/38
- العذاب الأخروي في القرآن 13/38
- العذاب الأخروي في القرآن 12/38
- العذاب الأخروي في القرآن 11/38
- العذاب الأخروي في القرآن 10/38
- العذاب الأخروي في القرآن 9/38
- العذاب الأخروي في القرآن 8/38
- العذاب الأخروي في القرآن 7/38
- العذاب الأخروي في القرآن 6/38
- العذاب الأخروي في القرآن 5/38


المزيد.....




- أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها
- غزة.. مستعمرون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في ...
- بيان للخارجية الإماراتية بشأن الحاخام اليهودي المختفي
- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...
- إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش ...
- مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - العذاب الأخروي في القرآن 25/39