أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - العذاب الأخروي في القرآن 24/39














المزيد.....

العذاب الأخروي في القرآن 24/39


ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 6233 - 2019 / 5 / 18 - 12:05
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


العذاب الأخروي في القرآن 24/39
ضياء الشكرجي
[email protected]o
www.nasmaa.org
وَأَقبَلَ [يوم القيامة] بَعضُهُم عَلى بَعضٍ يَّتَساءَلونَ، قالوا إِنَّكُم كُنتُم تَأتونَنا عَنِ اليَمينِ، قالوا بَل لَّم تَكونوا مُؤمِنينَ، وَما كانَ لَنا عَلَيكُم مِّن سُلطانٍ بَل كُنتُم قَومًا طاغينَ، فَحَقَّ عَلَينا قَولُ رَبِّنا إِنّا لَذائِقونَ، فَأَغوَيناكُم إِنّا كُنّا غاوينَ، فَإِنَّهُم يَومَئِذٍ فِي العَذابِ مُشتَرِكونَ، إِنّا كَذالِكَ نَفعَلُ بِالمُجرِمينَ، إِنَّهُم كانوا إِذا قيلَ لَهُم لا إِلاهَ إِلَّا اللهُ يَستَكبِرونَ، وَيَقولونَ أَئِنّا لَتارِكوا آلِهَتِنا لِشاعِرٍ مَّجنونٍ، بَل جاءَ بِالحقِّ وَصَدَّقَ المُرسَلينَ، إِنَّكُم لَذائِقُو العَذابِ الأَليمِ، وَما تُجزَونَ إِلّا ما كُنتُم تَعمَلونَ. (37 الصافات/27 - 39)
قالَ قائِلٌ مِّنهُم إِنّي كانَ لي قَرينٌ، يَقولُ أَئِنَّكَ لَمِنَ المُصَدِّقينَ، أَئِذا مِتنا وَكُنّا تُرابًا وَّعِظامًا أَئِنّا لَمَدينونَ، قالَ هَل أَنتُم مُّطَّلِعونَ، فاطَّلَعَ فَرَآهُ في سَواء الجحيمِ. (37 الصافات/51 - 55)
أَذالِكَ خَيرٌ نُّزُلًا أَم شَجَرَةُ الزَّقّومِ، إِنّا جَعَلناها فِتنَةً لِّلظّالِمينَ، إِنَّها شَجَرَةٌ تَخرُجُ في أَصلِ الجَحيمِ، طَلعُها كَأَنَّهُ رُؤوسُ الشَّياطينِ، فَإِنَّهُم لَآكِلونَ مِنها فَمالِئونَ مِنها البُطونَ، ثُمَّ إِنَّ لَهُم عَلَيها لَشَوبًا مِّن حَميمٍ، ثُمَّ إِنَّ مَرجِعَهُم لَإِلَى الجحيمِ. (37 الصافات/62 - 68)
إِنَّهُم أَلفَوا آباءَهُم ضالّينَ، فَهُم عَلى آثارِهِم يُهرَعونَ، ما أَنتُم عَلَيهِ بِفاتِنينَ، إِلّا مَن هُوَ صالِ الجحيمِ. (37 الصافات/160 - 163)
إِن كُلٌّ إِلّا كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ عِقابِـ[ـي] (38 ص/14)
يا داوودُ إِنّا جَعَلناكَ خَليفَةً فِي الأَرضِ فَاحكُم بَينَ النّاسِ بِالحقِّ وَلا تَتَّبِعِ الهَوى فَيُضِلَّكَ عَن سَبيلِ اللهِ، إِنَّ الَّذينَ يَضِلّونَ عَن سَبيلِ اللهِ لَهُم عَذابٌ شَديدٌ بِما نَسوا يَومَ الحسابِ. (38 ص/26)
وَما خَلَقنَا السَّماءَ وَالأَرضَ وَما بَينَهُما باطِلًا ذالِكَ ظَنُّ الَّذينَ كَفَروا فَوَيلٌ لِّلَّذينَ كَفَروا مِنَ النّارِ. (38 ص/27)
هاذا وَإِنَّ لِلطّاغينَ لَشَرَّ مَآبٍ، جَهَنَّمَ يَصلَونَها فَبِئسَ المِهادُ، هاذا فَليَذوقوهُ حَميمٌ وَّغَسّاقٌ، وَآخَرُ مِن شَكلِهِ أَزواجٌ، هاذا فَوجٌ مُّقتَحِمٌ مَّعَكُم لا مَرحَبًا بِهِم إِنَّهُم صالُوا النّارِ. (38 ص/55 - 59)
لَأَملَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكَ [يا إبليس] وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنهُم أَجمَعينَ. (38 ص/85)
وَإِذا مَسَّ الإِنسانَ ضُرٌّ دَعا رَبَّهُ مُنيبًا إِلَيهِ ثُمَّ إِذا خَوَّلَهُ نِعمَةً مِّنهُ نَسِيَ ما كانَ يَدعو إِلَيهِ مِن قَبلُ وَجَعَلَ للهِ أَندادًا لِّيَضِلَّ عَن سَبيلِهِ، قُل تَمَتَّع بِكُفرِكَ قَليلًا إِنَّكَ مِن أَصحابِ النّارِ. (39 الزمر/8)
فَاعبُدوا ما شِئتُم مِّن دونِهِ، قُل إِنَّ الخاسِرينَ الَّذينَ خَسِروا أَنفُسَهُم وَأَهليهِم يَومَ القِيامَةِ، أَلا ذالِكَ هُوَ الخسرانُ المُبينُ، لَهُم مِّن فَوقِهِم ظُلَلٌ مِّنَ النّارِ وَمِن تَحتِهِم ظُلَلٌ ذالِكَ يُخَوِّفُ اللهُ بِهِ عِبادَهُ يا عِبادِ[ي] فاتَّقونِـ[ـي]. (39 الزمر/15 - 16)
أَفَمَن حَقَّ عَلَيهِ كَلِمَةُ العَذابِ أَفَأَنتَ تُنقِذُ مَن فِي النّارِ. (39 الزمر/19)
كَذَّبَ الَّذينَ مِن قَبلِهِم [الأأنبياء] فَأَتاهُم العَذابُ مِن حَيثُ لا يَشعُرونَ، فَأَذاقَهُمُ اللهُ الخزيَ فِي الحَياةِ الدُّنيا وَلَعَذابُ الآخِرَةِ أَكبَرُ لَو كانوا يَعلَمونَ. (39 الزمر/25 - 26)



#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العذاب الأخروي في القرآن 23/39
- العذاب الأخروي في القرآن 22/39
- العذاب الأخروي في القرآن 21/39
- العذاب الأخروي في القرآن 20/39
- العذاب الأخروي في القرآن 19/39
- العذاب الأخروي في القرآن 18/39
- العذاب الأخروي في القرآن 17/39
- العذاب الأخروي في القرآن 16/39
- العذاب الأخروي في القرآن 15/39
- العذاب الأخروي في القرآن 14/38
- العذاب الأخروي في القرآن 13/38
- العذاب الأخروي في القرآن 12/38
- العذاب الأخروي في القرآن 11/38
- العذاب الأخروي في القرآن 10/38
- العذاب الأخروي في القرآن 9/38
- العذاب الأخروي في القرآن 8/38
- العذاب الأخروي في القرآن 7/38
- العذاب الأخروي في القرآن 6/38
- العذاب الأخروي في القرآن 5/38
- العذاب الأخروي في القرآن 3/38


المزيد.....




- القائد العام لحرس الثورة الاسلامية: قطعا سننتقم من -إسرائيل- ...
- مقتل 42 شخصا في أحد أعنف الاعتداءات الطائفية في باكستان
- ماما جابت بيبي..استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وتابعو ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - العذاب الأخروي في القرآن 24/39