أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - لماذا خاف جنرالات الجزائرمن لويزا حنون؟















المزيد.....

لماذا خاف جنرالات الجزائرمن لويزا حنون؟


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 6226 - 2019 / 5 / 11 - 23:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



تربّـص ضباط المجلس العسكرى بالمُـناضلة لويزة حنون (مواليد1954) واعتقلها تحت مسمى (الحبس الاحتياطى) فلماذا فعل الضباط ذلك؟
البداية تمتْ بخبث عندما استدعاها قاضى التحقيق (بصفتها شاهدة) على خلفية قضية كل من شقيق الرئيس، الذى أطاح به الشعب الجزائرى..ورئيس المخابرات الأسبق الجنرال توفيق..والجنرال عثمان طرطاق..وبعد هذه الحيلة الخبيثة أمرقاضى التحقيق بحبسها..ونظرًا لدورها الوطنى وشعبيتها لدى معظم أبناء شعب الجزائر، لذلك خرجتْ الجماهيرفى مظاهرات، قادها أعضاء (حزب القوى الاشتراكية)..ووصفوا اعتقالها بأنه تـمّ (بخلفية تصفية حسابات شخصية..وانتهاك لحقها فى التعبيرعن موقفها السياسى)
ونظرًا لأنّ ضباط المجلس العسكرى أسفروا عن توجهاتهم القمعية..وأنهم بعد طرد بوتفليقة..وسيطرتهم على الحكم، منذ22فبراير2019، لذلك تجمّـعتْ صباح الجمعة10مايو2019الجماهيرفى ساحة البريد المركزى بقلب العاصمة، للمطالبة بتغييركل رموزنظام بوتفليقة، الذين مارسوا الفساد..واستنكروا تدخل رئيس أركان الجيش (قايد صالح) فى الشأن السياسى وردّدوا شعار(قايد صالح يا بابا..هوّزعيم العصابة) قاصدين بوتفليقة..والجنرال محمد الأمين مدين، المعروف باسم الجنرال توفيق..والجنرال عثمان طرطاق وآخرين، الذين مارسوا الفساد..وطالبوا بإطلاق سراح لويزة حنون..أومحاكمتها أمام (محكمة مدنية) لوكان ضدها دعوى قضائية.
هذا الموقف التعسفى من المناضلة حنون، لم يكن وليد تلك اللحظة التاريخية، بعد أنْ هبّ شعب الجزائر..وانتفض ضد نظام الجنرالات الذين ساندوا حكم الدكتاتوربوتفليقة..وإنما يعود موقف الجنرالات العدائى ضدها بسبب انتفاداتها المستمرة لهؤلاء الجنرالات..وكان ذلك بعد دخولها فى مجال العمل النقابى ..منذ السبعينيات..وذلك فى (مدينة عنابة) ثمّ انتقلتْ إلى مدينة الجزائرعام1980حيث بدأتْ نشاطها بالدفاع عن (قانون الأسرة)..وفى عام1981انضمتْ إلى المنظمة الاشتراكية للعمال (وهى منظمة تروتسكية سرية) واعتقلها نظام الحكم بسبب عضويتها فى تلك المنظمة..وحوكمتْ أمام محكمة أمن الدولة بتهمة المساس (بالمصالح العليا للدولة) والانتماء لتنظيم (من المفسدين) هكذا بنفس كلمات كل أنظمة القمع الكارهة لحرية المواطن فى التعبيرعن آرائه الفكرية والسياسية.
ولكن حنون لم تستسلم فأعلنتْ فى عام1990عن (تأسيس حزب العمال) ومنذ ذلك الوقت أصبحتْ الناطقة الرسمية باسمه..ثم أمينته العامة، لتكون أول سيدة تقود حزبًـا سياسيًـا..مكــّـنها من دخول البرلمان..وأصبحتْ عضوًا فيه منذ عام1997وبعد ذلك رأتْ- لكى تخدم شعب الجزائر- أنْ تخوض انتخابات رئاسة الدولة..وتقدّمتْ بأوراقها عام2009..ولكنها لم تتمكن من جمع التوقيعات الكافية لمنافسة بوتفليقة، وانتظرتْ حتى عام2014وخاضتْ المنافسة..كأول سيدة جزائرية تطمح فى منصب رئاسة الدولة..ولكنها لم تتمكن من الفوزبسبب التزويرالذى مارسه نظام بوتفليقة.
ولكن نشاطها الاجتماعى والسياسى لم يتوقف..حيث دأبتْ- فى أحاديثها الصحفية..وفى خطبها أمام العمال- على انتقاد نظام الحكم بسبب ((خياراته السياسية والاقتصادية والاجتماعية))..وبعد فوزبوتفليقة بولاية رابعة..صعّـدتْ من هجومها على السلطة (سواء الرئيس أوحاشيته من الجنرالات) وتبعـًـا لذلك ساءتْ علاقتها مع الفريق الرئاسى المحيط برئيس الدولة..وساءتْ العلاقة أكثرعندما بدأتْ الهجوم على ما يسمى (رجال الأعمال) وشبهتم بأفراد (عصابة من المافيا) لنهب ثروات شعب الجزائر..وكان هجومها الأشد على رجل الأعمال الشهير(على حداد)..وفى عام2018 قادتْ حملة ضد ترشح بوتفليقة لولاية خامسة..وطالبتْ برحيله..ورحيل حاشيته..وعند اندلاع الانتفاضة الشعبية (منذ22فبراير2019) انضمّـتْ لجماهيرشعب الجزائر..وقادتْ المظاهرات ((ضد المؤسسة العسكرية))..واتهمتْ قائد الأركان الفريق (قايد صالح) بخرق الدستور..والتدخل فى الشأن السياسى والاقتصادى..وهوتدخل لم ينص عليه الدستور..وبالتالى هواغتصاب لحق شعب الجزائرالذى يرفض سيطرة الضباط على كل مفاصل الدولة..وشنــّـتْ هجومًا حادًا على ضباط المجلس العسكرى، بسبب كراهيتهم لأى رأى مخالف لآرائهم العسكرية المؤسسة ((على الطاعة العمياء)) وقالت إنّ إقحام الجيش فى السياسة والاقتصاد، هوانحراف خطير..ولابد من التصدى له..قبل أنْ تسقط الجزائرفى هاوية التخلف.
000
لويزة حنون- فى نضالها المؤسّـس على المعرفة..وعلى حبها لشعبها- ربطتْ فساد حكم الضباط بخضوع رئاسة الدولة للإستعمارالاقتصادى الأمريكى، الذى حلّ محل الاحتلال الفرنسى..وكأنّ أرواح مليون ونصف إنسان جزائرى..ضاعتْ بلا أى مقابل لصالح شعب الجزائر، بعد أنْ استلم أحمد بن بله الحكم (من1963- 1965) وكما هومعروف عن أدعياء الثورة، دبـّـر(هوارى بومدين) انقلابه العسكرى، وازاح بن بله عام1965..واستمرّعلى عرش (وعلى قلب شعب الجزائر) حتى وفاته فى ديسمبر1978..وعندما تفاءل شعب الجزائربوصول المناضل (محمد بوضياف)..ولكن بعد أشهرقليلة من توليه (المجلس الأعلى للدولة..وهومنصب مدنى وليس عسكرى) وزّع الإسلاميون أتباع (حزب الجبهة الإسلامية للإنقاذ) منشورات ضد بوضياف واثنيْن آخريْن اتهموهم فيها بأنهم عملاء للصهيونية والماسونية، فى تشويه مُـتعمّـد لإزاحتهم من رئاسة الدولة..خاصة وقد أدرك الإسلاميون أنّ بوضياف يسعى لتحقيق (منظومة حكم مدنى) وهوما أرعب الإسلاميين وجنرالات الجيش..وتأكــّـد هذا الرعب- الإسلامى العسكرى- بتدبيرخطة اغتيال بوضياف، وهويلقى خطابـًـا بالمركزالثقافى بمدينة عنابة..فإذا بقنبلة تــُـلقى على المنصة الواقف عليها بوضياف..ويتبعها تقـدم الملازم (مبارك بومعرافى) ويـُـفرغ رصاصات رشاشه فى جسد بوضياف، الذى ودّع الحياة يوم29يونيو1992.
وهكذا كان الضباط والإسلاميون يتربـّـصون بأى صوت شريف يسعى لتحقيق الدولة المدنية..وكان مصيربوضياف مثل مصيرالثوارالذين طردوا جيش فرنسا، وعاشوا على أمل جنى ثمارنضالهم، فإذا بالحكام- بدءًا من بن بله ومن جاء بعده- يتعمّـدون تهميشهم..وعدم السماح لهم بالمشاركة السياسية..وما انطبق على الرجال الشرفاء، انطبق على (جميلات الثورة) مثل جميلة بوعزة..وجميلة بوحريد إلى آخرالجميلات اللائى قاومن المحتل الفرنسى.
وكانت لويزة حنون تعى ذلك التاريخ البائس..وترى أنّ الإدارة الأمريكية هى المُـستفيد الوحيد من طرد الاستعمارالقديم (بريطانيا وفرنسا إلخ) وأنّ ما حدث فى الجزائرتكرّرفى عدن ومصر..وتونس إلخ..وفى تصريح لها قـدّمت فيه الدليل على احتلال أميركا الاقتصادى للجزائرقالت فيه: إنّ نائب الرئيس الأمريكى، بوش الابن (ديك تشينى) يمتلك 60%من رأسمال شركة الأنابيب الجزائرية (صحيفة الأهرام30مارس2003- ص8)
000
إنّ ماحدث فى الجزائر(والسودان) يؤكد أنّ الشعوب العربية ابتلتْ بالحـُـكام الذين (آمنوا) بمنظومة الحكم التى كانت سائدة طوال عصورالخلافة الإسلامية، وهى منظومة لاتعرف آلية (تداول السلطة) وإذا احتجّ أحد بأنّ تداول السلطة من منجزات العصرالحديث..ولم تعرفه العصورالوسطى بما فى ذلك أوروبا..وإذا كان هذا صحيحـًـا، فلماذا استمرتْ منظومة (تأبيد السلطة) حتى القرنيْن العشرين والحادى والعشرين؟ أليس هذا معناه أنّ عقلية الحـُـكام المُـعاصرين، امتداد لنفس عقلية الخلفاء المسلمين؟ وأليس ذلك معناه ربط (تأبيد الحكم) بالاستبداد السائد فى الدول العربية؟
ومن بين غرائب أنظمة الاستبداد العربية آفة (حب الجلوس على كرسى السلطة) ووصل هذا الهوس لدرجة أنّ الجالس على عرش الدولة الجزائرية (عبدالعزيز بوتلفيقة) الذى سيطرعلى دولة الجزائرمنذ عام1999، فى ظرف تاريخى يستحق التأمل..والتوقف أمامه..حيث انسحب جميع المرشحين المتنافسين على انتخابات الرئاسة عام1998..وكان أبرزهؤلاء المنافسين (حسين آيت أحمد) و(أحمد مولود حمروش) وآخرين، أما سبب انسحابهم فهوالدليل المؤكد على (بداية مرحلة من الحكم المُـطلق) وذلك عندما تأكدوا من مساندة وتأييد الجيش له..ضد باقى المرشحين..وبالفعل فازعندما ظهرتْ النتيجة عام1999، بالرغم من تدنى شعبيته، خاصة وسط الشباب..وبدأتْ الولاية الثانية عام2004..وفى عام2005داهمه المرض فسافرإلى فرنسا للعلاج..وفى عام2007تعرّض لمحاولة اغتيال (فى عمل انتحارى) أسفرعن قتل15و71جريحـًـا، بينما بوتفليقة ظلّ على قيد الحياة..وبدأتْ ولايته الثالثة فى عام2009والولاية الرابعة فى عام2014.
وبالرغم من ظروفه الصحية المُـتدهورة، لدرجة أنه يجلس على كرسى متحرك منذ عام2013، فإنه لازال يتمسك بكرسى العرش وهوعلى مقعدة الكرسى المتحرك..ولعلّ هذا ما جعل الأحداث تتصاعد (دراماتيكيا) كما حدث يوم (22فبراير2019) أثناء صلاة الجمعة..حيث رفض المصلون استكمال الصلاة، بعد أنْ بدأ خطيب المسجد فى مدينة بجاية يتكلم عن ضرورة انتخاب الرئيس بوتلفيقة، وذكرأنه ((هوالرئيس المسلم الذى يرعى حقوق المواطنين الجزائريين، بالتطبيق لشرع الله) فكانت المفاجأة (غيرالمتوقعة) أنّ المصلين (ودون اتفاق مسبق) قاطعوا الخطيب وبدأوا فى الخروج من المسجد، اعتراضـًـا على تملق الخطيب للحاكم المستبد..وتدخل الدين فى السياسة..وأنّ الدعاية لرئيس الدولة لاتجوزفى أماكن دورالعبادة..وبعد هذا المشهد إذا بالتطورالدراماتيكى الثانى، وهوخروج آلاف الجزائريين فى مظاهرات صاخبة، حيث أعلنوا رفضهم تجديد ترشح الرئيس المستبد القعيد ورفعوا لافتات عليها ((لا للولاية الخامسة)) و((لا للعاروالهوان)) و((الجزائروسط الجحيم..وأنت وأمثالك تلعبون بالنار))
000
ذكــّـرنى تمسك بوتلفيقة بالسلطة (بغض النظرعن مرضه) بكل الحــُـكام المُـستبدين الذين لايـُـراعون شعوبهم ويستنزفونهم..كما هوالوضع السائد فى كل أنظمة الاستبداد..وبصفة خاصة الأنظمة العربية والإسلامية..وقد انتقلتْ العدوى إلى مصربعد يوليو1952حيث يظل الرئيس على كرسى السلطة..ولايغادره إلاّمُـرغمًـا (بالموت الطبيعى أوبالسم كما ذكرالبعض- عبدالناصرنموذجـًـا) أوبالتصفية الجسدية (السادات نموذجـًـا) أوبانتفاضة شعبية (مبارك نموذجـًـا) وإنْ كان الأخير(تنازل) عن السلطة فهوتنازل يحمل فى طياته استمرارتواجده، الذى أخذ عدة مظاهرمنها- على سبيل المثال- دخوله قاعدة المحكمة على كرسى متحرك أوعلى نقالة- وهذا لايكون إلاّفى حالة من اثنتيْن: الشخص المُـصاب بشلل كلى، أوالسيدة حديثة الولادة بعد عملية قيصرية..ومطلوب حضورهما جلسة المحاكمة..وأنّ هذيْن الاستثناءيْن اللذيْن نصّ عليهما قانون الاجراءات لاينطبقان على مبارك..ولكن نظرًا لأنّ المجلس العسكرى هوالذى سيطرعلى الانتفاضة..فقد أفرغها من مضمونها الثورى..ومن أهداف التغييرالجذرى لبنية السياسة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، بعد60سنة من سيطرة الضباط على مُـقـدّرات شعبنا المصرى..ووأد أية فرصة لتقدمه (وهوالوأد الذى شمل كافة المجالات التنموية والعلمية والتكنولوجية..وكان على رأس عمليات الوأد قمع الحريات بكل أشكالها)
ومما يؤكد وجهة نظرى تأمل صياغة البيان الذى ألقاه عمرسليمان..حيث نصّ على ((قرّرالرئيس محمد حسنى مبارك تخليه عن منصب رئيس الجمهورية..وكلــّـف المجلس الأعلى للقوات المسلحة بإدارة شئون البلاد))
هذه الصياغة كتبها أستاذ- أوأساتذة- ضالعون فى (علم بقاء الوضع على حاله) وبغض النظرعن إزدواجية الخبث والذكاء فى تلك الصياغة، فإنّ هذا البيان تضمن مخالفتيْن دستوريتيْن، الأولى: أنّ مبارك بعد18يومًـا فى ميادين مصربالهتاف بسقوطه، لم يعد هو(الرئيس) كما جاء فى البيان. المخالفة الثانية: أنه وفق نص دستورسنة1971- السارى حتى كتابة البيان- فإنه فى حالة المرض أوالاضطرابات الشعبية أوالمناخية- يكون الرئيس المؤقت للدولة: رئيس المحكمة الدستورية أورئيس مجلس الشعب..وبتطبيق هذا النص الدستورى على بيان عمرسليمان، تبدوحقيقة ملعوب (علماء قهرالشعوب) وينطبق عليه- بالحرف وبكل دقة- ما تـمّ تداوله بعد صدوروعد بلفورالإنجليزى الذى (وهب) فلسطين لليهود لإقامة دولتهم: من لايملك أعطى لمن لايستحق.
000
وبالرجوع إلى الحالة الجزائرية وانتفاضة الشعب السودانى ضد طغاة السودان، نجد أنّ بوتفليقة وأتباعته..والبشيروحاشيته..ومعهم كل الانتهازيين (من سياسيين وإعلاميين) لايـتــّـعظون مما حدث للقذافى وصدام وعبدالله صالح..إلى آخرقائمة الطغاة الذين يتصوّرون أنهم سيحملون كراسى السلطة..وسبائك الذهب..وحقائب المال معهم إلى مقابرهم. بينما شعبنا الأمى جمع حكمته- والأدق فلسفته- فى جملة من كلمتيْن وأداة نفى، لخـّـص فيها: حكمة الموت ومغزاه، فى ضفيرة واحدة مع أقصى تعبيرعن الزهد فى متع الدنيا الزائلة، حيث قال: الكفن مالوش جيوب.
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صفقة القرن وخطورتها على مصر
- إلى متى سيستمرصمود الشعبيْن السودانى والجزائرى؟
- اليهود المصريون فى إبداع إحسان عبدالقدوس
- صاحب الديانة الموصوف بالمارق
- تحديث مصر: والبداية مع عهد محمد على
- ما بناه أتاتورك الحداثى يهدمه الخليفة أردوغان
- إبداع أحمد رامى فى ترجمته لرباعيات الخيام
- هل سلطة الرئيس الأبدية أفضل من تداول السلطة ؟
- الإخوان المسلمون ومخطط (فتح مصر)
- المتعلمون المصريون وجهلهم بعلم اللغويات
- لماذا يرتعب بعض المصريين من تهمة العداء للسامية؟
- اكتشاف حديث يؤكد صدق هيرودوت
- جرائم حماس ضد الفلسطينيين وغياب الإعلام العربى (والمصرى)
- لماذا يكون الانتماء الدينى على حساب الوطن؟ حلايب وشلاتين نمو ...
- محمد على ووأد مشروعه: إنهاء تبعية مصرلتركيا
- إبراهيم باشا ودوره فى الحياة السياسية المصرية
- ثورة برمهات1919 بين الشعب والزعماء
- هل يتحقق الانجازالعلمى فى مجتمع تحكمه الخرافة؟
- العداء العربى/ العربى ومرض (وهم العروبة)
- الفلسفة والعداء للمعرفة


المزيد.....




- كلمة قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي بمناسبة ...
- قائد الثورة الاسلامية: التعبئة لا تقتصر على البعد العسكري رغ ...
- قائد الثورة الاسلامية: ركيزتان اساسيتان للتعبئة هما الايمان ...
- قائد الثورة الاسلامية: كل خصوصيات التعبئة تعود الى هاتين الر ...
- قائد الثورة الاسلامية: شهدنا العون الالهي في القضايا التي تب ...
- قائد الثورة الاسلامية: تتضائل قوة الاعداء امام قوتنا مع وجود ...
- قائد الثورة الإسلامية: الثورة الاسلامية جاءت لتعيد الثقة الى ...
- قائد الثورة الاسلامية: العدو لم ولن ينتصر في غزة ولبنان وما ...
- قائد الثورة الاسلامية: لا يكفي صدور احكام اعتقال قيادات الكي ...
- قائد الثورة الاسلامية: ينبغي صدور أحكام الاعدام ضد قيادات ال ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - لماذا خاف جنرالات الجزائرمن لويزا حنون؟