أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - العذاب الأخروي في القرآن 15/39














المزيد.....

العذاب الأخروي في القرآن 15/39


ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 6224 - 2019 / 5 / 9 - 11:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


العذاب الأخروي في القرآن 15/39
ضياء الشكرجي
[email protected]o
www.nasmaa.org
كَمَثَلِ الَّذينَ مِن قَبلِهِم قَريبًا ذاقوا وَبالَ أَمرِهِم وَلَهُم عَذابٌ أَليمٌ، كَمَثَلِ الشَّيطانِ إِذ قالَ لِلإِنسانِ اكفُر فَلَمّا كَفَرَ قالَ إِنّي بَريءٌ مِّنكَ إِنّي أَخافُ اللهَ رَبَّ العالَمينَ، فَكانَ عاقِبَتَهُما أَنَّهُما فِي النّارِ خالِدَينِ فيها وَذالِكَ جَزاءُ الظّالِمينَ. (59 الحشر/15 - 17)
أَلَم يَأتِكُم نَبَأُ الَّذينَ كَفَروا [بالأديان] مِن قَبلُ فَذاقوا وَبالَ أَمرِهِم وَلَهُم عَذابٌ أَليمٌ. (64 التغابن/5)
وَالَّذينَ كَفَروا [بالإسلام] وَكَذَّبوا بِآياتِنا أُولائِكَ أَصحابُ النّارِ خالِدينَ فيها وَبِئسَ المَصيرُ. (64 التغابن/10)
وَكَأَيٍّ مِّن قَريَةٍ عَتَت عَن أَمرِ رَبِّها وَرُسُلِهِ فَحاسَبناها حِسابًا شَديدًا وَّعَذَّبناها عَذابًا نُّكرًا، فَذاقَت وَبالَ أَمرِها وَكانَ عاقِبَةُ أَمرِها خُسرًا، أَعَدَّ اللهُ لَهُم عَذابًا شَديدًا فَاتَّقُوا اللهَ يا أُلِي الأَلبابِ الَّذينَ آمَنوا [بالإسلام] قَد أَنزَلَ اللهُ إِلَيكُم ذِكرًا. (65 الطلاق/8 - 10)
يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الكُفّارَ وَالمُنافِقينَ وَاغلُظ عَلَيهِم وَمَأواهُم جَهَنَّمُ وَبِئسَ المَصيرُ. (66 التحريم/9)
وَلَقَد زَيَّنّا السَّماءَ الدُّنيا بِمَصابيحَ وَجَعَلناها رُجومًا لِّلشَّياطينِ وَأَعتَدنا لَهُم عَذابَ السَّعيرِ، وَلِلَّذينَ كَفَروا بِرَبِّهِم [حتى بسبب عدم اقتناعهم بأدلة وجود] عَذابُ جَهَنَّمَ وَبِئسَ المَصيرُ، إِذا أُلقوا فيها سَمِعوا لَها شَهيقًا وَّهي تَفورُ، تَكادُ [تَـ]تَمَيَّزُ مِنَ الغَيظِ كُلَّما أُلقِيَ فيها فَوجٌ سَأَلَهُم خَزَنَتُها أَلَم يَأتِكُم نَذيرٌ [أي نبي]، قالو بَلى قَد جاءَنا نَذيرٌ فَكَذَّبنا [لعدم اقتناعنا] وَقُلنا ما نَزَّلَ اللهُ مِن شَيءٍ إِن أَنتُم إِلّا في ضَلالٍ كَبيرٍ، وَقالوا لَو كُنّا نَسمَعُ أَو نَعقِلُ ما كُنّا في أَصحابِ السَّعيرِ، فَاعتَرَفوا بِذَنبِهِم [مع إن مجرد عدم القدرة على الاقتناع بشيء لا يُعَدُّ ذنب يستحق العقاب عليه] فَسُحقًا لِّأَصحابِ السَّعيرِ. (67 الملك/5 - 11)
كَذالِكَ العَذابُ وَلَعَذابُ الآخِرَةِ أَكبَرُ لَو كانوا يَعلَمونَ. (68 ن/33)
وَأَمّا مَن أوتِيَ كِتابَهُ بِشِمالِهِ فَيَقولُ يا لَيتَني لَم أوتَ كِتابِيَه، وَلَم أَدرِ ما حِسابِيَه، يا لَيتَها كانَتِ القاضِيَةَ، ما أَغنى عَنّي مالِيَه، هَلَكَ عَنّي سُلطانِيَه، خُذوهُ فَغُلّوهُ، ثُمَّ الجحيمَ صَلّوهُ، ثُمَّ في سِلسِلَةٍ ذَرعُها سَبعونَ ذِراعًا فَاسلُكوهُ، إِنَّهُ كانَ لا يُؤمِنُ بِاللهِ العَظيمِ، وَلا يَحُضُّ عَلَى طَعامِ المِسكينِ [وكم من ملحد إنساني النزعة والسلوك وكم من مؤمن لا يهمه جوع الجياع]، فَلَيسَ لَهُ اليَومَ هاهُنا حَميمٌ، وَلا طَعامٌ إِلّا مِن غِسلينٍ. (69 الحاقة/25 - 36)
سَأَلَ سائِلٌ بِعَذابٍ واقِعٍ، لِّلكافِرينَ [بالإسلام] لَيسَ لَهُ دافِعٌ. (70 المعارج/1 - 2)
يُبَصَّرونَهُم يَوَدُّ المُجرِمُ لَو يَفتَدي مِن عَذابِ يَومِئِذٍ بِبَنيهِ، وَصاحِبَتِهِ وَأَخيهِ، وَفَصيلَتِهِ الَّتي تُؤويهِ، وَمَن فِي الأَرضِ جَميعًا ثُمَّ يُنجيهِ، كَلّا إِنَّها لَظى، نَزّاعَةً لِّلشَّوى، تَدعو مَن أَدبَرَ وَتَوَلّى، وَجَمَعَ فَأَوعى. (70 المعارج/11 - 18)
وَأَمَّا القاسِطونَ فَكانوا لجهَنَّمَ حَطَبًا، وَأَلَّوِ استَقاموا عَلَى الطَّريقَةِ [التي يحتمها الدين] لَأَسقَيناهُم مّاءً غَدَقًا، لِنَفتِنَهُم فيهِ وَمَن يُعرِض عَن ذِكرِ رَبِّهِ يَسلُكهُ عَذابًا صَعَدًا. (72 الجن/15 - 17)
قُل إِنّي لَن يُّجيرَني مِنَ اللهِ أَحَدٌ وَّلَن أَجِدَ مِن دونِهِ مُلتَحَدًا، إِلّا بَلاغًا مِّنَ اللهِ وَرِسالاتِهِ، وَمَن يَعصِ اللهَ وَرَسولَهُ فَإِنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِدينَ فيها أَبَدًا. (72 الجن/22 - 23)



#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العذاب الأخروي في القرآن 14/38
- العذاب الأخروي في القرآن 13/38
- العذاب الأخروي في القرآن 12/38
- العذاب الأخروي في القرآن 11/38
- العذاب الأخروي في القرآن 10/38
- العذاب الأخروي في القرآن 9/38
- العذاب الأخروي في القرآن 8/38
- العذاب الأخروي في القرآن 7/38
- العذاب الأخروي في القرآن 6/38
- العذاب الأخروي في القرآن 5/38
- العذاب الأخروي في القرآن 3/38
- العذاب الأخروي في القرآن 4/38
- العذاب الأخروي في القرآن 2/38
- العذاب الأخروي في القرآن 1/38
- الإسلام بين بين المساواة والتسايد
- مبادئ قرآنية سامية تنقضها التفاصيل 4/4
- مبادئ قرآنية سامية تنقضها التفاصيل 3/4
- مبادئ قرآنية سامية تنقضها التفاصيل 2/4
- مبادئ قرآنية سامية تنقضها التفاصيل 1/4
- اقتباس القرآن من كتب سابقة له


المزيد.....




- نزليهم لاطفالك وفرحيهم حالا!!.. الترددات الطفولية والتي تخص ...
- المقاومة الإسلامية في العراق: هاجمنا بالطيران المسير فجر الي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تعلن استهداف هدفين للاحتلال في ش ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تنفذ هجومين بالمسيرات على هدفين ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تنفذ هجومين بالمسيرات على شمال ف ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تستهدف بالمسيرات 3 مواقع إسرائي ...
- أطفالك مش هتعمل دوشه من الآن.. تردد قناة طيور الجنة 2024 الج ...
- مصر.. رأس الطائفة الإنجيلية يوضح دور الكنيسة في مواجهة ظاهرة ...
- النمسا: طلاب يهود يمنعون رئيس البرلمان من تكريم ضحايا الهولو ...
- المقاومة الإسلامية في العراق: هاجمنا بالطيران المسير هدفا عس ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - العذاب الأخروي في القرآن 15/39