أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - العذاب الأخروي في القرآن 13/38














المزيد.....

العذاب الأخروي في القرآن 13/38


ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 6223 - 2019 / 5 / 7 - 11:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لِيَميزَ اللهُ الخبيثَ مِنَ الطَّيِّبِ، وَيَجعَلَ الخبيثَ بَعضَهُ عَلىَ بَعضٍ فَيَركُمَهُ جَميعًا فَيَجعَلَهُ في جَهَنَّمَ أُلائِكَ هُمُ الخاسِرونَ. (8 الأنفال/37)
وَلَو تَرى إِذ يَتَوَفَّى الَّذينَ كَفَرُوا [بالإسلام] المَلائِكَةُ يَضرِبونَ وُجوهَهُم وَأَدبارَهُم وَذوقوا عَذابَ الحريقِ. (8 الأنفال/50)
وَأَذانٌ مِّنَ اللهِ وَرَسولِهِ إِلَى النّاسِ يَوم الحجِّ الأَكبَرِ أَنَّ اللهَ بَريءٌ مِّنَ المُشرِكينَ وَرَسولُهُ فَإِن تُبتُم فَهُوَ خَيرٌ لَّكُم وَإِن تَوَلَّيتُم فَاعلَموا أَنَّكُم غَيرُ مُعجِزِي اللهِ، وَبَشِّرِ الَّذينَ كَفَروا [بالإسلام] بِعَذابٍ أَليمٍ. (9 التوبة/3)
ما كانَ لِلمُشرِكينَ أَن يَّعمُروا مَساجِدَ اللهِ شاهِدينَ عَلى أَنفُسِهِم بِالكُفرِ، أُولائِكَ حَبِطَت أَعمالُهُم وَفِي النّارِ هُم خالِدونَ. (9 التوبة/17)
يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا [بالإسلام] إِنَّ كَثيرًا مِّنَ الأَحبارِ وَالرُّهبانِ لَيَأكُلونَ أَموالَ النّاسِ بِالباطِلِ وَيَصُدّونَ عَن سَبيلِ اللهِ وَالَّذينَ يَكنِزونَ الذَّهَبَ وَالفِضَّةَ وَلا يُنفِقونَها في سَبيلِ اللهِ فَبَشِّرهُم بِعَذابٍ أَليمٍ، يَومَ يُحمى عَلَيها في نارِ جَهَنَّمَ فَتُكوى بِها جِباهُهُم وَجُنوبُهُم وَظُهورُهُم هاذا ما كَنَزتُم لأَنفُسِكُم فَذوقوا ما كُنتُم تَكنِزونَ. (9 التوبة/34 - 35)
إِلّا تَنفِروا [للقتال] يُعَذِّبكُم عَذابًا أَليمًا وَّيَستَبدِل قَومًا غَيرَكُم وَلا تَضُرّوهُ شَيئًا، وَّاللهُ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ. (9 التوبة/39)
وَمِنهُم مَّن يَّقولُ ائذَن لّي [ألا أشارك في القتال] وَلا تَفتِنّي [أي لا تمتحني به] أَلا فِي الفِتنَةِ سَقَطوا وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحيطَةٌ بِالكافِرينَ. (9 التوبة/49)
قُل هَل [تَـ]ـتَرَبَّصونَ بِنا إِلّا إِحدَى الحسنَيَينِ [النصر أو الشهادة] وَنَحنُ نَتَرَبَّصُ بِكُم أَن يُّصيبَكُمُ اللهُ بِعَذابٍ مِّن عِندِهِ أَو بِأَيدينا، فَتَرَبَّصوا إِنّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصونَ. (9 التوبة/52)
فَلا تُعجِبكَ أَموالُهُم [الذين لم يؤمنوا بك] وَلا أَولاَدُهُم، إِنَّما يُريدُ اللهُ لِيُعَذِّبَهُم بِها فِي الحياةِ الدُّنيا وَتَزهَقَ أَنفُسُهُم وَهُم كافِرونَ. (9 التوبة/55)
وَمِنهُمُ الَّذينَ يُؤذونَ النَّبِيَّ وَيِقولونَ هُوَ أُذُنٌ [أي يسمع لهذا أو ذاك] قُل أُذُنُ خَيرٍ لَّكُم يُؤمِنُ بِاللهِ وَيُؤمِنُ لِلمُؤمِنينَ وَرَحمَةٌ لِّلَّذينَ آمَنوا مِنكُم وَالَّذينَ يُؤذونَ رَسولَ اللهِ لَهُم عَذابٌ أَليمٌ. (9 التوبة/61)
أَلَم يَعلَموا أَنَّهُ مَن يُحادِدِ اللهَ وَرَسولَهُ فَأَنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِدًا فيها ذالِكَ الخزيُ العَظيمُ. (9 التوبة/63)
وَعَدَ اللهُ المُنافِقينَ وَالمُنافِقاتِ [المظهرين الإسلام من غير قناعة حتى لو اضطرارا] وَالكُفّارَ [بالإسلام] نارَ جَهَنَّمَ خالِدينَ فيها هي حَسبُهُم وَلَعَنَهُمُ اللهُ وَلَهُم عَذابٌ مُّقيمٌ. (9 التوبة/68)
يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الكُفّارَ وَالمُنافِقينَ وَاغلُظ عَلَيهِم وَمَأواهُم جَهَنَّمُ وَبِئسَ المَصيرُ، يَحلِفونَ بِاللهِ ما قالوا وَلَقَد قالوا كَلِمَةَ الكُفرِ وَكَفَروا [أعادوا لنظر] بَعدَ إِسلاَمِهِم وَهَمّوا بِما لَم يَنالوا وَما نَقَموا إِلّا أَن أَغناهُمُ اللهُ وَرَسولُهُ مِن فَضلِهِ، فَإِن يَّتوبوا يَكُ خَيرًا لَّهُم وَإِن يَّتَوَلَّوا يُعَذِّبهُمُ اللهُ عَذابًا أَليمًا فِي الدُّنيا وَالآخِرَةِ، وَما لَهُم فِي الأَرضِ مِن وَّلِيٍّ وَّلا نَصيرٍ. (9 التوبة/73 - 74)
الَّذينَ يَلمِزونَ المُطَّوِّعينَ مِنَ المُؤمِنينَ فِي الصَّدَقاتِ وَالَّذينَ لا يَجِدونَ إِلّا جُهدَهُم فَيَسخَرونَ مِنهُم سَخِرَ اللهُ مِنهُم وَلَهُم عَذابٌ أَليمٌ. (9 التوبة/79)



#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العذاب الأخروي في القرآن 12/38
- العذاب الأخروي في القرآن 11/38
- العذاب الأخروي في القرآن 10/38
- العذاب الأخروي في القرآن 9/38
- العذاب الأخروي في القرآن 8/38
- العذاب الأخروي في القرآن 7/38
- العذاب الأخروي في القرآن 6/38
- العذاب الأخروي في القرآن 5/38
- العذاب الأخروي في القرآن 3/38
- العذاب الأخروي في القرآن 4/38
- العذاب الأخروي في القرآن 2/38
- العذاب الأخروي في القرآن 1/38
- الإسلام بين بين المساواة والتسايد
- مبادئ قرآنية سامية تنقضها التفاصيل 4/4
- مبادئ قرآنية سامية تنقضها التفاصيل 3/4
- مبادئ قرآنية سامية تنقضها التفاصيل 2/4
- مبادئ قرآنية سامية تنقضها التفاصيل 1/4
- اقتباس القرآن من كتب سابقة له
- القتال في القرآن 27/27
- القتال في القرآن 26/27


المزيد.....




- أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها
- غزة.. مستعمرون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في ...
- بيان للخارجية الإماراتية بشأن الحاخام اليهودي المختفي
- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...
- إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش ...
- مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - العذاب الأخروي في القرآن 13/38