أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - العذاب الأخروي في القرآن 12/38














المزيد.....

العذاب الأخروي في القرآن 12/38


ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 6222 - 2019 / 5 / 6 - 11:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


العذاب الأخروي في القرآن 12/38
ضياء الشكرجي
[email protected]o
www.nasmaa.org
وَنادى أَصحابُ الجنَّةِ أَصحابَ النّارِ أَن قَد وَجَدنا ما وَعَدَنا رَبُّنا حَقًّا فَهَل وَجَدتُّم مّا وَعَدَ رَبُّكُم حَقًّا قالوا نَعَم فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَينَهُم أَن لَّعنَةُ اللهِ عَلَى الظّالِمينَ، الَّذينَ يَصُدّونَ عَن سَبيلِ اللهِ [أي عن الدين] وَيَبغونَها عِوَجًا [أي يتخذون طريقا غير طريق الدين] وَّهُم بِالآخِرَةِ [لعدم اقتناعهم بها] كافِرونَ. (7 الأعراف/43 - 44)
وَإِذا صُرِفَت أَبصارُهُم تِلقاءَ أَصحابِ النّارِ قالوا رَبَّنا لا تَجعَلنا مَعَ القَومِ الظّالِمينَ. (7 الأعراف/47)
وَنادى أَصحابُ النّارِ أَصحابَ الجنَّةِ أَن أَفيضوا عَلَينا مِنَ الماءِ أَو مِمّا رَزَقَكُمُ اللهُ قالوا إِنَّ اللهَ حَرَّمَهُما عَلَى الكافِرينَ. (7 الأعراف/50)
وَاكتُب لَنا في هذه الدُّنيا حَسَنَةً وَّفي الآخِرَةِ إِنّا هُدنا إِلَيكَ قالَ عَذابي أُصيبُ بِهِ مَن أَشاءُ وَرَحمَتي وَسِعَت كُلَّ شَيءٍ فَسَأَكتُبُها لِلَّذينَ يَتَّقونَ [من الذين آمنوا بالإسلام حصرا] وَيُؤتونَ الزَّكاةَ وَالَّذينَ هُم بِآياتِنا [أي بالقرآن] يُؤمِنونَ. (7 الأعراف/156)
وَإِذَ قالَت أُمَّةٌ مِّنهُم لِمَ تَعِظونَ قَومًا اللهُ مُهلِكُهُم أَو مُعَذِّبُهُم عَذابًا شَديدًا قالوا مَعذِرَةً إِلَى رَبِّكُم وَلَعَلَّهُم يَتَّقونَ. (7 الأعراف/164)
فَلَمّا نَسوا ما ذُكِّروا بِهِ أَنجَينَا الَّذينَ يَنهَونَ عَنِ السّوءِ [أي محرمات الشريعة الإسلامية] وَأَخَذنا الَّذينَ ظَلَموا بِعَذابٍ بَئيسٍ بِما كانوا يَفسُقونَ. (7 الأعراف/165)
وَإِذ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبعَثَنَّ عَلَيهِم إِلى يَومَ القِيامَةِ مَن يَّسومُهُم سوءَ العَذابِ إِنَّ رَبَّكَ لَسَريعُ العِقابِ وَإِنَّهُ لَغَفورٌ رَّحيمٌ. (7 الأعراف/167)
وَلَقَد ذَرَأنا لجهَنَّمَ كَثيرًا مِّنَ الجنِّ والإِنسِ لَهُم قُلوبٌ لّا يَفقَهونَ بِها وَلَهُم أَعيُنٌ لّا يُبصِرونَ بِها وَلَهُم آذانٌ لّا يَسمَعونَ بِها [مجرد لأنهم لم يقتنعوا بوجود الله أو آمنوا به ولم يؤمنوا بالأديان أو آمنوا بدين غير الإسلام]، أُلائِكَ كالأَنعامِ [حتى لو كانوا من العلماء والمفكرين والفلاسفة] بَل هُم أَضَلُّ، أُلائِكَ هُمُ الغافِلونَ. (7 الأعراف/180)
ذالِكَ بِأَنَّهُم شَاقُّوا اللهَ وَرَسولَهُ [بعدم التزامهم بشريعته لأنهم لم يقتنعوا أنها شريعة الله]، وَمَن يُّشاقِقِ اللهَ وَرَسولَهُ فَإِنَّ اللهَ شَديدُ العِقابِ. (8 الأنفال/13)
ذالِكُم فَذوقوهُ وَأَنَّ لِلكافِرينَ [بالإسلام] عَذابَ النّارِ. (8 الأنفال/14)
يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا [بالإسلام] إِذا لَقيتُمُ الَّذينَ كَفَروا [بالإسلام] زَحفاً فَلا تولّوهُمُ الأَدبارَ، وَمَن يُّولِّهِم يَومَئِذٍ دُبُرَهُ [من المسلمين أنفسهم] إِلّا مُتَحَرِّفًا لِّقِتالٍ أَو مُتَحَيِّزًا إِلى فِئَةٍ فَقَد باءَ بِغَضَبٍ مِّنَ اللهِ وَمَأواهُ جَهَنَّمُ وَبِئسَ المَصيرُ. (7 - 8 الأنفال/16)
وَاتَّقوا فِتنَةً لّا تُصيبَنَّ الَّذينَ ظَلَموا مِنكُم خَاصَّةً، وَّاعلَموا أَنَّ اللهَ شَديدُ العِقابِ. (8 الأنفال/25)
وَما لَهُم أَلّا يُعَذِّبَهُمُ اللهُ وَهُم يَصُدّونَ عَنِ المَسجِدِ الحرامِ وَما كانوا أَولِياءَهُ، إِن أَولِياؤُهُ إِلَّا المُتَّقونَ وَلاكِنَّ أَكثَرَهُم لا يَعلَمونَ. (8 الأنفال/34)
وَما كانَ صَلاَتُهُم عِندَ البَيتِ إِلّا مُكاءً وَّتَصدِيَةً فَذوقُوا العَذابَ بِما كُنتُم تَكفُرونَ. (8 الأنفال/35)
إِنَّ الَّذينَ كَفَروا [بالإسلام] يُنفِقونَ أَموالَهُم لِيَصُدّوا عَن سَبيلِ اللهِ فَسَيُنفِقونَها ثُمَّ تَكونُ عَلَيهِم حَسرَةً ثُمَّ يُغلَبونَ وَالَّذينَ كَفَروا [بالإسلام] إِلى جَهَنَّمَ يُحشَرونَ. (8 الأنفال/36)



#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العذاب الأخروي في القرآن 11/38
- العذاب الأخروي في القرآن 10/38
- العذاب الأخروي في القرآن 9/38
- العذاب الأخروي في القرآن 8/38
- العذاب الأخروي في القرآن 7/38
- العذاب الأخروي في القرآن 6/38
- العذاب الأخروي في القرآن 5/38
- العذاب الأخروي في القرآن 3/38
- العذاب الأخروي في القرآن 4/38
- العذاب الأخروي في القرآن 2/38
- العذاب الأخروي في القرآن 1/38
- الإسلام بين بين المساواة والتسايد
- مبادئ قرآنية سامية تنقضها التفاصيل 4/4
- مبادئ قرآنية سامية تنقضها التفاصيل 3/4
- مبادئ قرآنية سامية تنقضها التفاصيل 2/4
- مبادئ قرآنية سامية تنقضها التفاصيل 1/4
- اقتباس القرآن من كتب سابقة له
- القتال في القرآن 27/27
- القتال في القرآن 26/27
- القتال في القرآن 25/27


المزيد.....




- عمال أجانب من مختلف دول العالم شاركوا في إعادة بناء كاتدرائي ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي ...
- أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع ...
- الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى ...
- الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي- ...
- استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو ...
- في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف ...
- ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا ...
- فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - العذاب الأخروي في القرآن 12/38