أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - العذاب الأخروي في القرآن 10/38














المزيد.....

العذاب الأخروي في القرآن 10/38


ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 6220 - 2019 / 5 / 4 - 00:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لَقَد كَفَرَ الَّذينَ قالوا إِنَّ اللهَ هُوَ المَسيحُ ابنُ مَريَمَ، وَقالَ المَسيحُ يا بَني إِسرائيلَ اعبُدُوا اللهَ رَبّي وَرَبَّكُم، إِنَّهُ مَن يُّشرِك بِاللهِ فَقَد حَرَّمَ اللهُ عَلَيهِ الجنَّةَ وَمَأواهُ النّارُ وَما لِلظّالِمينَ مِن أَنصارٍ. لَقَد كَفَرَ الَّذينَ قالوا إِنَّ اللهَ ثالِثُ ثَلاَثَةٍ وَّما مِن إِلاهٍ إِلَّا إِلاهٌ وّاحِدٌ، وَّإِن لَّم يَنتَهوا عَمّا يَقولونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذينَ كَفَروا مِنهُم عَذابٌ أَليمٌ. (5 المائدة/72 - 73)
لُعِنَ الَّذينَ كَفَروا مِن بَني إِسرائيلَ عَلى لِسانِ داوودَ وَعيسَى ابنِ مَريَمَ ذالِكَ بِما عَصَوا وَّكانوا يَعتَدونَ، كانوا لا يَتَناهَونَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلوهُ لَبِئسَ ما كانوا يَفعَلونَ، تَرى كَثيرًا مِّنهُم يَتَوَلَّونَ الَّذينَ كَفَروا لَبِئسَ ما قَدَّمَت لَهُم أَنفُسُهُم أَن سَخِطَ اللهُ عَلَيهِم وَفِي العَذابِ هُم خالِدونَ. (5 المائدة/78 - 80)
وَالَّذينَ كَفَروا [بالإسلام] وَكَذَّبوا بِآياتِنا أُولائِكَ أَصحابُ الجحيمِ. (5 المائدة/86)
يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا لَيَبلونَّكُمُ اللهُ بِشَيءٍ مِّنَ الصَّيدِ تَنالُهُ أَيديكُم وَرِماحُكُم لِيَعلَمَ اللهُ مَن يَّخافُهُ بِالغَيبِ، فَمَنِ اعتَدى [بالصيد خلاف تعاليم الإسلام] بَعدَ ذالِكَ فَلَهُ عَذابٌ أَليمٌ. (5 المائدة/94)
اعلَموا أَنَّ اللهَ شَديدُ العِقابِ وَأَنَّ اللهَ غَفورٌ رَّحيمٌ. (5 المائدة/98)
قالَ اللهُ إِنّي مُنَزِّلُها [أي المائدة] عَلَيكُم [المسيحيين] فَمَن يَّكفُر بَعدُ مِنكُم فَإِنّي أُعَذِّبُهُ عَذابًا لّا أُعَذِّبُهُ أَحَدًا مِّنَ العالَمينَ. (5 المائدة/115)
قُل إِنّي أَخافُ إِن عَصَيتُ رَبّي عَذابَ يوم عَظيمٍ. (6 الأنعام/15)
وَلَو تَرى إِذ وُقِفوا عَلَى النّارِ فَقالوا يا لَيتَنا نُرَدُّ وَلا نُكَذِّبَ بِآياتِ رَبِّنا وَنَكونَ مِنَ المُؤمِنينَ. (6 الأنعام/27)
وَلَو تَرى إِذ وُقِفوا عَلى رَبِّهِم قالَ أَلَيسَ هاذا بِالحقِّ، قالوا بَلى وَرَبِّنا، قالَ فَذوقُوا العَذابَ بِما كُنتُم تَكفُرونَ. (6 الأنعام/30)
قَد خَسِرَ الَّذينَ كَذَّبوا بِلِقاءِ اللهِ حَتّى إِذا جاءَتهُمُ السّاعَةُ بَغتَةً قالوا يا حَسرَتَنا عَلى ما فَرَّطنا فيها وَهُم يَحمِلونَ أَوزارَهُم عَلى ظُهورِهِم، أَلا ساءَ ما يَزِرونَ. (6 الأنعام/31)
قُل أَرَأَيتُكُم إِن أَتاكُم عَذابُ اللهِ أَو أَتَتكُمُ السّاعَةُ أَغَيرَ اللهِ تَدعونَ إِن كُنتُم صادِقينَ. (6 الأنعام/40)
قُل أَرَأَيتَكُم إِن أَتاكُم عَذابُ اللهِ بَغتَةً أَو جَهرَةً هَل يُهلَكُ إِلَّا القَومُ الظّالِمونَ. (6 الأنعام/47)
وَالَّذينَ كَذَّبوا بِآياتِنا يَمَسُّهُمُ العَذابُ بِما كانو يَفسُقونَ. (6 الأنعام/49)
وَذَرِ الَّذينَ اتَّخَذوا دينَهُم لَعِبًا وَّلَهوًا وَّغَرَّتهُمُ الحياةُ الدُّنيا وَذَكِّر بِهِ أَن تُبسَلَ نَفسٌ بِما كَسَبَت لَيسَ لَها مِن دونِ اللهِ وَلِيٌّ وَّلاَ شَفيعٌ، وَّإِن تَعدِل كُلَّ عَدلٍ لّا يُؤخَذ مِنها، أُولائِكَ الَّذينَ أُبسِلوا بِما كَسَبوا لَهُم شَرابٌ مِّن حَميمٍ وَّعَذابٌ أَليمٌ بِما كانوا يَكفُرونَ. (6 الأنعام/70)



#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العذاب الأخروي في القرآن 9/38
- العذاب الأخروي في القرآن 8/38
- العذاب الأخروي في القرآن 7/38
- العذاب الأخروي في القرآن 6/38
- العذاب الأخروي في القرآن 5/38
- العذاب الأخروي في القرآن 3/38
- العذاب الأخروي في القرآن 4/38
- العذاب الأخروي في القرآن 2/38
- العذاب الأخروي في القرآن 1/38
- الإسلام بين بين المساواة والتسايد
- مبادئ قرآنية سامية تنقضها التفاصيل 4/4
- مبادئ قرآنية سامية تنقضها التفاصيل 3/4
- مبادئ قرآنية سامية تنقضها التفاصيل 2/4
- مبادئ قرآنية سامية تنقضها التفاصيل 1/4
- اقتباس القرآن من كتب سابقة له
- القتال في القرآن 27/27
- القتال في القرآن 26/27
- القتال في القرآن 25/27
- القتال في القرآن 24/27
- القتال في القرآن 23/27


المزيد.....




- السودان.. تجدد جدل ارتباط الجيش والإخوان بفوضى -التمليش-
- اعتذار ماكرون إلى شيخ الأزهر عن -الإساءة إلى الإسلام-.. ما ح ...
- دائرة الإفتاء العراقية تؤكد على ضرورة الجهاد والقتال نصرةً ل ...
- كيف نشأت الطرق الصوفية في مصر؟ وما علاقتها بالتشيع؟
- بابا الفاتيكان يلتقي ملك بريطانيا
- طريقة تثبيت تردد طيور الجنة الجديد على النايل سات والعرب سات ...
- حدث طيور الجنة بييبي على ترددها الجديد 2025 النايل سات وعرب ...
- مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى.. وتوسعات استيطانية للاحتلال ...
- ماذا نعرف عن الأفكار الدينية لوزير الدفاع الأميركي؟
- صار عنا بيبي جديد..تردد قناة طيور الجنة بيبي 2025 على نايل س ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - العذاب الأخروي في القرآن 10/38