أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف بمناسبة الأول من أيار 2006 - التغيرات الجارية على بنية الطبقة العاملة وحركتها النقابية والسياسية - خالد بهلوي - الطبقة العاملة ومهامها التاريخية















المزيد.....

الطبقة العاملة ومهامها التاريخية


خالد بهلوي

الحوار المتمدن-العدد: 1537 - 2006 / 5 / 1 - 12:12
المحور: ملف بمناسبة الأول من أيار 2006 - التغيرات الجارية على بنية الطبقة العاملة وحركتها النقابية والسياسية
    


مع تشكيل النقابات في سوريا ولبنان كان أول نقابة هي نقابة عمال التبغ في بكفيا 1923ونقابات الغزل والنسيج في سوريا وكان أهم شعاراتهم تحديد ساعات العمل وتحسين شروط العمل وعدم تشغيل الإحداث ومع زيادة النقابات تشكلت اتحاد عمال سوريا 1938وتشكلت قاعدة عمالية وخاصة بعد التأميم وإقامة سد الفرات لقد امتازت كل النضالات العمالية في هذه المرحلة كانت تترافق مع الاضرابات والمظاهرات واعتقال القادة النقابين
وبعد أن حصلت سوريا على استقلالها حاولت بقايا الإقطاعية والبرجوازية أن تستغل هذا الانتصار لصالحها وتتمسك بزمام الأمور وحاربت أي تنظيم أو عمل نقابي مع إن سوريا بلد زراعي وشبه إقطاعي فأكثر العمال زراعيين لهم مورد رزق و لا يعتمدون في معيشتهم على راتبهم اليومي

مع ذلك تحققت قفزات نوعية تمثلت بإنشاء قطاع عام (قطاع دولة) وأقيمت شركات ومؤسسات عائدة للدولة فظهر عمال وكوادر فنية وزادت مشاركة المراة وأقيمت دور الحضانة وتحسنت شروط الأمن والسلامة المهنية
وبالمقابل ازداد عدد العاطلين الباحثين عن العمل وخاصة الخريجين من المعاهد والجامعات وتر سخت علاقات العمل مع الطبقات الأخرى وباقي فئات الشعب للمعاناة المشتركة وعلى رأسها المطالبة بالديمقراطية وانتخابات نقابية حرة ومحاربة البطالة والفقر والفساد وبأشكاله ومحاربة النهب البرجوازي البيروقراطي لذلك تداخلت إشكال النضال الطبقي مع النضال القومي

ومع ذلك فان الطابع العام على النقابات كانت عائديتها للسلطة الحاكمة وهذا فرض عليها وعلى القادة النقابيين بشكل غير مباشر الدفاع عن السلطة من خلال الدفاع عن أرباب العمل كونهم ينتمون إلى السلطة الحاكمة من رئيس لجنة النقابية إلى رئيس اتحاد عمال عدا الأعضاء من أحزاب الجبهة والمستقلين وكلما حاول النقابين التشديد في أشكال النضال وممارسة حقوقهم المشروعة وفق حسب الدستور
كانت تفسر بأنها محاولة للنيل من هيبة السلطة وزعزعة الاستقرار الاقتصادي ووراء ألاكمه ما وراءها
يقول لينين: لا يكون للنقابات ما يبرر وجودها إلا حين تضم فصائل واسعة من العمال اللا حزبيين
أي من الضرورة أن تتواجد وتتماثل كافة الفعاليات السياسية في النقابات ولا تكون عائدة لحزب أو تنظيم كما حدث عند انهيار الاتحاد السوفيتي انهارت دور ومكانة النقابات في المجتمع وبناء الدولة الحديثة
مع شعاع كومونه باريس وثورة أكتوبر الاشتراكية وضعت مهمة كبرى أمام البروليتاريا في العالم بأهمية زيادة الإنتاج دون الاستناد إلى الرأسماليين ومحاربة كل المحاولات التي تدعو إلى الإصلاح كما يقول ماركس في هذا الشأن بعدم جدوى تحسين الواقع العمالي والمعيشي في ظل هيمنة الرأسماليين لأنه لا يمكن تحقيق العدالة وإنهاء استغلال الإنسان لاخية الإنسان
وخلص ماركس أيضا إلى الاستنتاج التالي:
كلما ازداد الفقر والاستغلال يزداد عدد الرأسماليين ويتركز في أيديهم الثروة
وهكذا قال علي بن أبي طالب ما اغتنى غني إلا بفقر فقير
يقول لينين أن أكثريه هائلة من سكان الأرض تدربها الرأسمالية ذاتها في نهاية المطاف على النضال وتتربى عليه
فمع الاضرابات العمالية اشتد الصراع بين الأنظمة الحاكمة وسائر فئات الشعب مما أدى إلى الدعوة لتغيير الكثير من الأنظمة المستبدة التي كانت تهدف إلى جمع الأموال ونهب شعوبها وقمع المظاهرات والاحتجاجات حتى السلمية منها وما حدث في أمريكا اللاتينية خير دليل على قوة الشعب وعمادها الأساسي العمال والفلاحين حيث انهارت كل الأحلاف العسكرية والاقتصادية تحت ضربات الطبقة العاملة

إن على الأحزاب السياسية التي تضم في صفوفها العمال معرفة كيفية الربط بين النضال المطلبي والنضال السياسي وكشف ادعاءات الرأسمالية بخلق جنة من الديموقراطية على الأرض وكيفية إدارة النقابات حتى لا تتحول إلى أداة بيد البرجوازية والرأسمالية وتصبح بالمحصلة ديكورا لأدوات البرجوازية والرأسمالية وأرباب العمل
أن هذه الأحزاب بامكانها توجيه النقابات لا بالقرارات والأوامر الإدارية الصادرة عن مؤتمراتها الحزبية بل من خلال تواجد وفعالية كوادرها النقابية فتصبح بالتالي النقابات مركز الاداره والصراع الطبقي وتحقيق مكاسب لجميع الطبقات الفقيرة
اتفق تماما مع الأستاذ حسقيل قوجمان عندما يقول على الحزب الشيوعي تركيز نضاله وصون مهامه لتطوره الفكري والإيديولوجي للصراع الطبقي وان يبتعد عن الصراع في أمور جانبية تفقد الطبقة العاملة وتحالفها لاهتمام الكامل بالتغيير الثوري للواقع الاقتصادي والاجتماعي والسياسي والثقافي لخدمة الشعب
لقد أصبحت النقابات في سوريا تشارك في صنع القرار وتحققت الكثير وخاصة تعديل القوانين والتشريعات وأصبح النقابات تشارك حتى في القرار الاقتصادي وأصبحت قوة فاعلة في كل المجالات التشريعية والتنفيذية
مع ذلك تراجعت الكثير من شركات ومؤسسات قطاع العام وأعلنت إفلاسها وعرضت للاستئجار وبيع معداتها للقطاع الخاص كل ذلك في ظل تفشي مظاهر الفساد وغياب المراقبة الفعلية والمحاسبة الدورية للإنتاج ولخطط العمل

إن دعم الطبقة العاملة ورفع سويتها ضمانة للحفاظ على المكتسبات التي تحققت و تتحقق باستمرار النضال من اجل الأفضل وتبقى أمام النقابات العمالية مهام جسام أهمها الحفاظ على القطاع العام والحد من الخصصه
واستغلال حاجة وجهد الأطفال والنساء وتوفير فرص العمل للعاطلين عن العمل ليساهموا في زيادة الإنتاج

يقول لينين:لا يمكن الاكتفاء بالنضال من اجل المطالب الاقتصادية والمعاشية اليومية وإهمال النضالات السياسية والأيديولوجية بل يجب فضح وتعرية النظريات والشعارات السياسية المعادية للطبقة العاملة والمعادية للاشتراكية

أن توحيد كل الجهود العمالية في العالم ضمانة لتحرير الأسلحة النووية والحفاظ عل البيئة
ومحاربة العولمة المتوحشة وتقليص الفوارق بين الشمال الغني والجنوب الفقير وإنقاذ الملايين من الجوع والإمراض الفتاكة المصطنعة منها والحروب العسكرية التي تشن في أنحاء مختلفة من العالم لتحقيق أهداف اقتصادية والمبرر لديهم تقليص عدد سكان الكرة الأرضية بحجة عدم كفاية الموارد الطبيعية وحتى يتنعم القسم الآخر بالرفاهية ونشر الديموقراطية وتحرير الشعوب من ظلم الحكام والإرهاب المنظم ؟؟؟؟

إن الحركات العمالية التي تناضل من اجل تحسين الوضع المعيشي وتجاوز الأزمات الاجتماعية والعمل من اجل فضح التعصب القومي والديني ومحاربة كل أشكال العنف والإرهاب تستطيعان تحقق كل ذلك من خلال تنظيماتها النقابية وانتمائها السياسية لمواجهة تحديات المرحلة وتحقيق الديموقراطية والعدالة للجميع دون استثناء من خلال إقامة أنظمة ديموقراطية علمانية
جاء في دستور اتحاد النقابات للعمال العرب منذ عام 1956
ما يلي :
- تأييد كل الجهود لحفظ السلام العالمي
- محاربة كل تمييز عرقي أو جنسيه
- الاعتراف بحق الشعوب في تقرير مصيرها بنفسها والتمتع بالاستقلال الكامل مع الكثير من القضايا
إن كل تقدم يحققه العمال والطبقة العاملة وكل نصر يحققونه ضد الإقطاعية والبرجوازية الكبرى وكل عمل يرمي إلى توحيد كل العمال في منطقة الشرق الأوسط يجب أن يدعم ويؤيد من قبل كل أبناء القوميات الأخرى ولكي يتكلل نضال الشعوب الساعية إلى تقرير مصيرها ونيل حقوقها القومية المشروعة في سبيل الديمقراطية بالنجاح لابد له من التحالف والتضامن والتعاون الوثيق مع الطبقة العاملة والفلاحين الفقراء والمثقفين الثورين في هذه البلدان وخاصة منظمات المجتمع المدني- حقوق الإنسان- منظمات إنسانية- جمعيات خيرية- نوادي ثقافية- كل هذه القوى تؤلف السند الرئيسي لهذه الشعوب ضد كل أشكال الرجعية والبرجوازية أنه من الخطأ الفاحش بل الخطير عدم رؤية وكشف القوى التي لها مصلحة في اضطهاد الأقليات القومية المتواجدة على ساحة بلدانها 0
,وللحقيقة إن القوى الاستعمارية تنظر إلى قضية الأقليات القومية وتكيلها بمكيالين فهي من جهة تناصر وتدعم أكراد العراق وتضمن حقوقهم القومية المشروعة ومن جهة أخرى تتجاهل عمدا حقوق الأكراد المتواجدين في الدول المجاورة للعراق ولا تعترف حتى بحقوقهم الثقافية والاجتماعية بل تنعت البعض منهم بالإرهابيين لان مصلحة شركاتها وأرباحها الرأسمالية تتطلب ذلك
إن إي نصر يحققه الطبقة العاملة هو نصر للشعوب والأقليات المضطهدة بدون شك مع فارق النظرة القومية والنظرة الطبقية للموضوع لان أعدائهم مشتركين وهم أصحاب المصالح الذين همهم جمع الثروات وزيادة أرصدتهم في البنوك الخارجية على حساب لقمة الشعب
إن الأممية الحقة لدى الأقليات يجب إن تندمج وتتحالف مع الطبقة العاملة ومع بعضها بغض النظر عن الانتماء الديني أو القومي أو الطائفي وان يكون المقياس الديموقراطية والحرية والعدالة والمساواة بين الجميع لان الأممية تشد الطبقات العاملة في كل البلدان من جميع القوميات ومن كل الأجناس والأديان والألوان ومن كل القارات تشدها بعضها وتربط بينها رباطا وثيقا لهذا فان الأممية هي مصالح طبقية لضمان انتصار البروليتاريا العالمية لتحقيق شعار لا استثمار إنسان لإنسان ولا استثمار امة لأمة أخرى وقبر النظام الإمبريالي مع الأخذ بعين الاعتباران الراسماليه لها القوة والقدرة على تجاوز أزماتها ودفاعها عن مصالحها الطبقية بكل السبل والوسائل والأسلحة
ولا ننسى دور المراة العاملة في ميدان النضال الطبقي لان قدرة المرأة ومكانتها لا تقل عن قدرة الرجل إذا فتحت لها آفاق العمل وللحقيقة أن المرأة في بلادنا لم تستطيع إثبات وجودها إلا حديثاً مع عملية التغيير الحضاري في المجتمع ككل وذلك أيماناً منها بأهمية المساهمة في العملية الإنمائية ثم تطور هذا الأيمان إلى شعار وقناعة بضرورة زج كل طاقاتها في عملية البناء والتنمية وصولاً إلى المشاركة لتغيير الواقع الاجتماعي والاقتصادي ومكانتها في المجتمع رغم إن فرص العمل شحيحة وضئيلة في كل المجتمع لذلك يكون نصيب المراة ضعيفة نسبياً رغم تطور الكثير من القوانين لمصلحتها لذلك أثبتت وجودها في كافة القطاعات العامة وحتى في القوات المسلحة.
مع ذلك علينا الاعتراف أن النظر إلى قوة عملها كقوة اقتصادية مادية بحته بعيدة عن الحاجة النفسية والمكملة لشخصيتها ولمكانتها في بناء المجتمع وتحمل المسؤوليات لأن وجودها في المراكز العليا وحضورها غالباً يأخذ الطابع الشكلي أو ألتجميلي رغم أن تزايد باستمرار وسبب ذلك مجموعة من العوامل المنطلقة من التربية الأسرية والنظرة الدونية لها بعدم قدرتها على المنافسة لتركيبها الفيزولوجي وطبيعة وجودها كأم ومربية وربة بيت أو كأي قطعة أثاث مكملة لحاجات ورغبات الرجل
والجانب الآخر لا يقل أهمية ألا وهو أن دخولنا إلى العالم وعصر التقنيات العالمية والمعلوماتية التي تتطلب استمرار الخبرات والتدريب المهني والفني وهذا بحد ذاته عرقلة أمام المراة لعدم حريتها في أتحاذ القرار بالسفر وترك أطفالها وواجباتها المنزلية وعدم قناعتها بنفسها وصعوبة اختيارها السفر والغربة بعيدا عن أسرتها
وبالرغم من كل السلبيات والصعوبات والمعيقات استطاعت المراة إن تتحرر بشكل متصاعد وتمتلك الرؤية وروح الإبداع والتعامل مع المجتمع ومع عملها كجزء مكمل لشخصيتها ودورها في بناء الحضارة الإنسانية لهذا تواجدت في أسواق المال ودخلت غرف التجارة والصناعة من خلال لجان سيدات الأعمال وأصبحت تتقلد أعلى منصب وهي نائبة رئيس الجمهورية
وعلى الجانب الآخر فتحت الآفاق واسعا للتطور والتثقيف أمام سيدات المجتمع وربات البيوت والأميات عبر وسائل الأعلام التي دخلت كل منزل وأصبح الكون شقة صغيرة نتفاعل معها رغم اراداتنا وفي النهاية يجب إن نقر بأهمية دور المراة والعمل على تفجير طاقاتها ومكانتها العلمية والمهنية متجاوزين كل العادات والتقاليد القديمة وعلى رأسها جرائم الشرف0 المهور0 تعدد الزوجات حق المراة في منح جنسيتها لأطفالها0 والنظر إليها بأنها الشريكة الفعلية والمساوية والموازية للرجل في بناء الحضارة وتربية الأجيال وتقدم الشعوب
أخيرا بطاقة تهنئة لكل العمال في العالم بمناسبة عيدهم
عيد العمال العالمي الذي يحتفل به البشرية جمعاء تخليدا لذكرى عمال شيكاغوا عيد الكفاح للحفاظ على الحياة البشرية على الأرض رمز للنضال من اجل الحياة الكريمة للكادحين والبسمة للأطفال ومستقبل مضمون لتبقى رايات الأول من أيار خفاقة عالية من اجل عالم حر ديموقراطي يؤمن الحياة الكريمة لكل إنسان



#خالد_بهلوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظرة طبقية الى حقوق الا قليات
- من مذكرات النقابي ابراهيم بكري
- الحوار العربي الكردي ضرورة وطنية
- هل اصبحت الصداقة نادرة
- تعادلنا يا صديقي راغب حاجي
- رد على جريدة النور
- هل نستطيع الحد من الانحراف الجنسي
- هل انفلونزا الطيور صفقة العصر
- ازمة قارئ ام ازمة كاتب
- مسؤوليات الشباب ودورهم في الحياة
- الطفولة والمجتمع
- الرجل المناسب في المكان المناسب
- المراة والصراع مع تعيقدات الحياة
- هل العولمة لمصلحة الشعوب
- مؤتمرات تحمل الرقم 10
- انتظروا الديموقراطية والاصلاح السياسي قادم
- يالسخرية القدر
- انصروا ضحايا الشرف
- القتل جريمة ولو كان بدواعي الشرف
- هل الوطن اصبح مزرعة للفاسدين


المزيد.....




- الكرملين يكشف السبب وراء إطلاق الصاروخ الباليستي الجديد على ...
- روسيا تقصف أوكرانيا بصاروخ MIRV لأول مرة.. تحذير -نووي- لأمر ...
- هل تجاوز بوعلام صنصال الخطوط الحمر للجزائر؟
- الشرطة البرازيلية توجه اتهاما من -العيار الثقيل- ضد جايير بو ...
- دوار الحركة: ما هي أسبابه؟ وكيف يمكن علاجه؟
- الناتو يبحث قصف روسيا لأوكرانيا بصاروخ فرط صوتي قادر على حمل ...
- عرض جوي مذهل أثناء حفل افتتاح معرض للأسلحة في كوريا الشمالية ...
- إخلاء مطار بريطاني بعد ساعات من العثور على -طرد مشبوه- خارج ...
- ما مواصفات الأسلاف السوفيتية لصاروخ -أوريشنيك- الباليستي الر ...
- خطأ شائع في محلات الحلاقة قد يصيب الرجال بعدوى فطرية


المزيد.....

- خزريات بابل ينشدن الزنج والقرامطة / المنصور جعفر
- حالية نظرية التنظيم اللينينية على ضوء التجربة التاريخية / إرنست ماندل
- العمل النقابي الكفاحي والحزب الثوري / أندري هنري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف بمناسبة الأول من أيار 2006 - التغيرات الجارية على بنية الطبقة العاملة وحركتها النقابية والسياسية - خالد بهلوي - الطبقة العاملة ومهامها التاريخية