العذاب الأخروي في القرآن 7/38

ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 6217 - 2019 / 5 / 1 - 12:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

العذاب الأخروي في القرآن 7/38
ضياء الشكرجي
[email protected]o
www.nasmaa.org
آيات العذاب الأخروي 5
إِنَّ الَّذينَ كَفَروا [بالإسلام] لَن تُغنِيَ عَنهُم أَموالُهُم وَلا أَولاَدُهُم مِّنَ اللهِ شَيئًا وَّأُلائِكَ أَصحابُ النّارِ هُم فيها خالِدونَ. (3 آل عمران/116)
واتَّقُوا النّارَ الَّتي أُعِدَّت لِلكافِرينَ. (3 آل عمران/131)
سَنُلقي في قُلوبِ الَّذينَ كَفَرُوا الرُّعبَ بِما أَشرَكوا بِاللهِ ما لَم يُنَزِّل بِهِ سُلطانًا وَّمَأواهُمُ النّارُ وَبِئسَ مَثوَى الظّالِمينَ. (3 آل عمران/152)
أَفَمَنِ اتَّبَعَ رِضوانَ اللهِ كَمَن باءَ بِسَخطٍ مِّنَ اللهِ وَمَأواهُ جَهَنَّمُ وَبِئسَ المَصيرُ. (3 آل عمران/162)
وَلاَ يَحزُنكَ الَّذينَ يُسارِعونَ فِي الكُفرِ [بك وبدينك] إِنَّهُم لَن يَّضُرُّوا اللهَ شَيئاً، يُّريدُ اللهُ أَلّا يَجعَلَ لَهُم حَظًّا فِي الآخِرَةِ، وَلَهُم عَذابٌ عَظيمٌ. إِنَّ الَّذينَ اشتَرَوُا الكُفرَ [بالإسلام] بِالإيمانِ [به] لَن يَضُرُّوا اللهَ شَيئًا وَّلهُم عَذابٌ أَليمٌ، وَلا يَحسَبَنَّ الَّذينَ كَفَروا [بالإسلام] أَنَّما نُملي لَهُم خَيرٌ لِّأَنفُسِهِم، إِنَّما نُملي لَهُم لِيَزدادوا إِثمًا وَّلَهمُ عَذابٌ مُّهينٌ. (3 آل عمران/176 - 178)
لَّقَد سَمِعَ اللهُ قَولَ الَّذينَ قالوا إِنَّ اللهَ فَقيرٌ وَّنَحنُ أَغنِياءُ، سَنَكتُبُ ما قالوا وَقَتلَهُمُ الأَنبِياءَ بِغَيرِ حَقٍّ وَّنَقولُ ذوقوا عَذابَ الحريقِ. (3 آل عمران/181) [اليهود]
كُلُّ نَفسٍ ذَائِقَةُ المَوتِ، وَإِنَّما توفَّونَ أُجورَكُم يَومَ القِيامَةِ، فَمَن زُحزِحَ عَنِ النّارِ وَأُدخِلَ الجَنَّةَ فَقَد فازَ، وَمَا الحياةُ الدُّنيا إِلّا مَتاعُ الغُرورِ. (3 آل عمران/185)
لا تَحسَبَنَّ الَّذينَ يَفرَحونَ بِما أَتَوا [من الذين لم يؤمنوا بك] وَّيُحِبّونَ أَن يُّحمَدوا بِما لَم يَفعَلوا فَلا تَحسَبَنَّهُم بِمَفازَةٍ مِّنَ العَذابِ، وَلَهُم عَذابٌ أَليمٌ. (3 آل عمران/188)
[الكافرون بك لهم] مَتاعٌ قَليلٌ ثُمَّ مَأواهُم جَهَنَّمُ وَبِئسَ المِهادُ. (3 آل عمران/197)
إِنَّ الَّذينَ يَأكُلونَ أَموالَ اليَتامى ظُلمًا إِنَّما يَأكُلونَ في بُطونِهِم نارًا وَسَيَصلَونَ سَعيرًا. (4 النساء/10)
وَمَن يَعصِ اللهَ وَرَسولَهُ [أي لم يلتزم بأحكام الإسلام] وَيَتَعَدَّ حُدودَهُ يُدخِلهُ نارًا خالِدًا فيها وَلَهُ عَذابٌ مُّهينٌ. (4 النساء/14)
وَلَيسَتِ التَّوبَةُ لِلَّذينَ يَعمَلونَ السَّيِّئاتِ [حتى بارتكاب محرمات الإسلام التي لا ظلم فيها لأحد] حَتّى إِذا حَضَرَ أَحَدَهُمُ المَوتُ قالَ إِنّي تُبتُ الآنَ وَلاَ الَّذينَ يَموتونَ وَهُم كُفّارٌ [بالدين]، أُولائِكَ أَعتَدنا لَهُم عَذابًا أَليمًا. (4 النساء/18)
يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا لا تَأكُلوا أَموالَكُم بَينَكُم بِالباطِلِ إِلّا أَن تَكونَ تِجارَةً عَن تَراضٍ مِّنكُم، وَلا تَقتُلوا أَنفُسَكُم [أي بعضكم البعض] إِنَّ اللهَ كانَ بِكُم رَحيمًا. وَمَن يَّفعَل ذالِكَ عُدوانًا وَّظُلمًا فَسَوفَ نُصليهِ نارًا، وَّكانَ ذالِكَ عَلَى اللهِ يَسيرًا. (4 النساء/29 - 30)
[...] إِنَّ اللهَ لاَ يُحِبُّ مَن كانَ مُختالاً فَخورًا، الَّذينَ يَبخَلونَ [فلا يدفعون المستحقات الشرعية لنبيهم] وَيَأمُرونَ النّاسَ بِالبُخلِ وَيَكتُمونَ ما آتاهُمُ اللهُ مِن فَضلِهِ، وَأَعتَدنا لِلكافِرينَ عَذابًا مُّهينًا. (4 النساء/38 - 37)

#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات