أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف بمناسبة الأول من أيار 2006 - التغيرات الجارية على بنية الطبقة العاملة وحركتها النقابية والسياسية - محمد النعماني - الاول من ايار!! إنّه اليوم الذي يتجلّى فيه وعيها الطبقي من أجل إنتقالها التاريخي إلى الإشتراكية،















المزيد.....

الاول من ايار!! إنّه اليوم الذي يتجلّى فيه وعيها الطبقي من أجل إنتقالها التاريخي إلى الإشتراكية،


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 1537 - 2006 / 5 / 1 - 12:01
المحور: ملف بمناسبة الأول من أيار 2006 - التغيرات الجارية على بنية الطبقة العاملة وحركتها النقابية والسياسية
    


الأول من آيار ( مايو ) تحل الذكرى (120) لمأثرة عمال شيكاغو ( 1886 ) التي يترّدد صداها منذ أكثر من قرن، بعد أن غدت رمزاً يجّسد نضال الطبقة العاملة العالمية، وتضامنها البروليتاري، ومثلها الثورية في سبيل الديموقراطية والسلام والتقدم الإجتماعي، فمنذ أكثر من مئة عام شهدت شيكاغو حدثاً كان له أثر بالغ في التطور اللاحق للحركة العمالية العالمية، فالتحركات التي نظّمها عمال المدينة آنذاك أرست واحداً من خيرة تقاليد البروليتاريا وأكثرها ديمومة، الا وهي التظاهرات التي تجري في اليوم الأول من آيار من كل عام. وكان للقرار الذي إتخذه المؤتمر الإشتراكي العالمي ( باريس – 1889 ) بهذا الشأن صدى واسعاً، ولقد دعا المؤتمر إلى تنظيم تظاهرة كبرى في موعد محدد بحيث يدعو العمال في آن واحد في جميع البلدان وفي جميع المدن، في اليوم نفسه المتفق عليه السلطات الرسمية إلى تقليص يوم العمل قانونا إلى ثماني ساعات، وفي السنة التالية جرى الإحتفال بيوم الأول من آيار في عدد من البلدان بوصفه عيداً اممياً للشغيلة، ومنذ ذلك الحين أخذ يكتسب أهمية متزايدة وهو الآن عيد تحتفل به البشرية التقدمية جمعاء.

وفي هذا اليوم المجيد يرفل مئات الملايين من العمال إشراقة المنجزات والإنتصارات والدور التاريخي للطبقة العاملة، إنّه اليوم الذي يتجلّى فيه وعيها الطبقي من أجل إنتقالها التاريخي إلى الإشتراكية، إذ أنّ الطبقة العاملة تناضل في البلدان الرأسمالية المتطورة، كما في البلدان الأخرى من أجل هذا الإنتقال في ظروف متنوعة ومتفاوتة وتقود صراعاً ضارياً يشتد على نطاق العالم بأسره من أجل لجم الإمبريالية العالمية التي تتمّرغ في أزمة تلو أخرى، ساعية للبحث عن مخرج بتشديد التوّتر، وتصعيد نزعة العسكرة والعدوان بأمل عرقلة حركة التاريخ.

لقد إنبثق عيد الأول من آيار قبل أكثر من مئة عام في غمرة النضال من أجل يوم عمل من 8 ساعات في الولايات المتحدة الأمريكية، فقد تطّور إلى يوم فريد للأعمال والتظاهرات الجماهيرية لشغيلة العالم، فالأول من آيار هو إستعراض لقوى الشغيلة المناضلة في القارات كافة، وهو عيد ولد في خضم المعارك الطبقية ويجّسد التطلع إلى العدالة الإجتماعية والحرية والسعادة.

انّ الأول من آيار هو بالدرجة الرئيسية يوم للتضامن يؤكد فيه العمال في مختلف البلدان مجدّداً وبمهابة وفاءهم لإخوة العمل العظيم، ويوم الأول من آيار هو يوم للنضال من أجل الحقوق الإجتماعية والسياسية ضد الإستغلال والقهر بكل أشكالهما، ومن أجل السلام والديموقراطية والتقدم.

وحول عيد الأول من آيار قال القائد العمالي وقائد ثورة اكتوبر العظمى فلاديمير إيليتج لينين :

انّ عيد الأول من آيار هو العيد الذي يحتفل فيه عمال جميع البلدان بإستيقاظهم على حياة واعية طبقياً بتضامنهم في النضال ضد كل إكراه وإضطهاد للإنسان على يد الإنسان، النضال لتحرير الملايين من الجوع والفقر والإمتهان، وانّ عالمين يقفان في مواجهة أحدهما الآخر في هذا النضال العظيم : عالم رأس المال وعالم العمل، عالم الإستغلال والإستعباد وعالم الاخوة والحرية.

إحتفاءً بهذا العيد الأغر لا بدّ من تسليط الأضواء على جانب من نضال الطبقة العاملة، ففي البلدان الرأسمالية تقف كل القوى السياسية تقريباً ضد الظلم الإجتماعي، ولكن خلافاً للأحزاب والتيارات البرجوازية يطرح الشيوعيون برامج التحويلات التي تتفق فعلاً مع المصالح الجذرية للشغيلة، وتخوض النقابات أيضاً نضالاً عنيداً من أجل حقوقهم.

تتكوّن وسائل نضال الطبقة العاملة ضد الظلم الإجتماعي في خضم المعارك الشرسة مع البرجوازية التي تمارس سياسة الإنتقام الإجتماعي، وتنطلق القوى الديموقراطية من أنّ صد الهجوم المضاد الذي يشنه رأس المال يساعد على تطوير الحركة من أجل التحولات الجذرية وإقامة مجتمع العدالة الإجتماعية من أجل الإشتراكية.

إنّ الإحتكارات إذ تستغل الفروق التي تنشأ بين فئات من العمال، وكذلك بين العاملين والعاطلين عن العمل بتأثير الثورة العلمية والتقنية، فإنّها تحاول شق وحدتهم وتقوم بإثارة المزاحمات فيما بينهم وتقويض مواقع النقابات. وترّد المنظمات العمالية بمحاربة إستخدام التقنية الجديدة الذي يلحق الضرر بالعمال وتطرح بديلاً ديموقراطياً لتطبيق منجزات الثورة العلمية والتقنية، ويتركز النضال على قضايا مثل الحفاظ على فرص العمل وتنظيمه وتقسيمه والتعليم العام والتأهيل المهني والضمان الإجتماعي والعناية الصحية. ويظهر عدد من القضايا التقليدية للحركة النقابية بإشكال جديدة مع إشتداد حدتها. فانّ معدلات الأجور على سبيل المثال، يجب أن تواكب الآن ليس إرتفاع غلاء المعيشة فحسب، بل وتزايد الإنتاجية والمهارة وشدة العمل والجهد البدني، العصبي والعاطفي الذي تفرضه على العامل. امّا تقليص ساعات العمل فيجب أن يترافق ليس مع تخفيض شدة الإستغلال فحسب، بل وتقليص البطالة وتوفير الظروف لتطور الشغيلة مهنياً وثقافياً.

وتقضي سياسة الأحزاب الشيوعية بالتوافق مع مطاليب النقابات بتطوير نظام الضمان الإجتماعي والخدمات، كما تتضّمن برامجها زيادة معاشات التقاعد، وتطبيق حدها الأدنى، ودفع العلاوات المرتبطة بإرتفاع الأسعار بصوره تلقائية، ومضاعفة صناديق التقاعد من جيوب أرباب العمل وما شابه ذلك. ويجري الحديث أيضاً عن زيادة المساعدة المقدمة لمختلف فئات السكان من شبيبة ونساء وأسر كثيرة الأطفال ومقعدين، علماً بأنّ هذه الدفوعات ليست صدقة من المجتمع، بل هي قسم من ثمار عمل ملايين الناس التي يستولي عليها الرأسماليون.

ومن المطاليب الرئيسية التي يرفعها شغيلة العالم الرأسمالي الصناعي خفض وقت العمل مع الحفاظ على الأجرة كاملة.

للطبقة العاملة العالمية اليوم كثرة من التنظيمات والعديد من النقابات تدافع عن حقوقها وتقف إلى جانب العمال ضد الرأسماليين الذين يلجأون إلى تأليف جمعيات ماسونية حقيقية بوجه الطبقة العاملة بأكملها، وإزاء هذه الحقائق الدامغة ودفاعاً عن المنظمات والنقابات العمالية يصّر العمال في كل مكان على لملمة صفوفهم وتوحيد كلمتهم وإرادتهم على النضال ضد الرأسمال، وضد الحروب وأسبابها لإحلال سلام دائم ووطيد ومن أجل الدفاع عن مصالح الشغيلة في جميع الهيئات الدولية وتنظيم النضال المشترك لنقابات البلدان كافة ضد التطاولات على الحقوق الإقتصادية والإجتماعية والحريات الديموقراطية ومن أجل ضمان حق العمل.

ومنذ عام 1945 استطاع العمال تأسيس إتحاد عالمي للدفاع عن حقوقهم، وأطلقوا عليه اسم : إتحاد النقابات العالمي، وينتهج هذا الإتحاد بدأب سياسة تهدف إلى توحيد الفصائل الوطنية للحركة النقابية في الدفاع عن المصالح المشتركة. وكان التضامن البروليتاري على الدوام سلاح الطبقة العاملة الرئيسي في النضال من أجل هذه المصالح. وتزداد أهميته اليوم أكثر من أي وقت مضى، فهو لا يقوم بدور حاسم في النضال من أجل مصالح العمال فحسب، بل ويعد من العوامل البالغة الأهمية في صيانة السلام ودرء وقوع كارثة نووية.

ويؤيد إتحاد النقابات العالمي مع سائر قوى السلام في العالم برنامج إزالة الأسلحة النووية بصورة تامة، كما يعبر الشغيلة عن تصميمهم على درء نشوب النزاع النووي المميت، وإنهاء سباق التسلح الخطر والمدمر، ويرى الإتحاد أنّ الأعمال التي تنظم من أجل السلام ونزع السلاح لا تنفصل عن النضال من أجل تشغيل الأيدي العاملة وإنعاش الإقتصاد العالمي الذي من دونه لا يمكن تحقيق مكاسب إجتماعية جديدة. ومن الضروري بصورة رئيسية تحويل الإنتاج الحربي إلى الإنتاج لأغراض سلمية. وقد دحّضت الحركة النقابية العالمية بشدة خرافة قوى العسكرية والعدوان التي تزعم أن نزع السلاح يؤّدي إلى المزيد من البطالة. فلقد أظهرت الأبحاث التي أجرتها النقابات نقيض ذلك، وأظهرت أنّ إلغاء الإنتاج العسكري سيجعل من الأسهل إنهاء أزمة التشغيل وحل القضايا الإجتماعية الأخرى. إنّ إستراتيجية النضال من أجل السلام وتشغيل الأيدي العاملة التي يقترحها إتحاد النقابات العالمي بديل واقعي عن السياسة الإمبريالية ـ سياسة سباق التسلح والإنقضاض على حقوق الشغيلة.

لقد كلّف نضال العمل العظيم ضد رأس المال عمال جميع البلدان تضحيات جسيمة، وأراقوا أنهاراً من الدماء في سبيل حقهم في حياة أفضل وحرية حقيقية. ويتعّرض ممن يناضلون في سبيل قضية العمال إلى إضطهاد لا يوصف على أيدي الحكومات وخاصة الرجعية والدكتاتورية منها، ولكن تضامن عمال العالم يتنامى ويزداد قوة رغم كل الإضطهاد، ويتوّحد العمال متراصين أكثر فأكثر في أحزاب إشتراكية ويتعاظم مؤازرو هذه الأحزاب إلى ملايين ويتقدمون بإطراد خطوة فخطوة نحو النصر الكامل على طبقة المستغلين الرأسماليين.
واليوم نري قوي اليسار ر في امريكا اللاتنيه تحقق العديد من الانتضارات في الانتخابات الرئاسيه وهو الامر الذي يوكد لنا مقوله كارك ماركس بانتهاء وانهيار غصر النطام الراسمالي في العالم
وأهمية نجاح هذه التجارب في أميركا اللاتينية، وخاصة الأكثر تقدماً وجذرية من بينها، تكمن في كونها قد تفتح الآفاق لتحولات عالمية جديدة نحو الخيارات اليسارية، وبطرق وسمات مختلفة عن تجارب سابقة، سواء تجربة الاتحاد السوفييتي وبلدان أوروبا الشرقية أو تجارب أخرى ما زالت قائمة في العالم.
ومن المهم متابعة إمكانية التحول نحو اليسار وتجاوز حالة التبعية للنظام الرأسمالي العالمي، عبر توفير أعلى درجة من العدالة الاجتماعية، مع التمسك بالحريات الديمقراطية الأساسية، بما فيها حرية التعبير والتنظيم، وبالتالي التعددية السياسية والفكرية. بحيث تنتصر الخيارات اليسارية بانحياز طوعي وقناعة من غالبية الشعب، لتتجند أوسع قطاعاته في عملية التحول وبناء المجتمعات المنصفة والعادلة، التي تسمح بازدهار الإنسان، كل إنسان، وتوفير الحياة الكريمة له، وتطوير أوضاعه الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، دون التضحية بهذه الحريات الديمقراطية، بصيغها الأكثر تطوراً ونضجاً طبعاً، وبدون افتعال تناقض غير صحيح بين هذه الحريات وبين ما كان يسمى في تجارب سابقة بـ"الديمقراطية الاجتماعية". خاصة وأن أوضاع العالم تغيرت كثيراً خلال القرن الذي مضى، وتطور وعي الناس لأهمية حقوقهم وحرياتهم الديمقراطية، الى جانب وعلى أرضية ضمان حقهم أولاً في العيش بكرامة ومساواة.
وينبغي هنا التحذير من أوهام، كانت منتشرة في الماضي، حول كون الاشتراكية مسألة إرادوية يمكن تحقيقها بقرار ونشاط مجموعة صغيرة من الناس، قبل ودون تطوير المجتمعات المعنية وتحقيق تراكم رأسمالي متقدم فيها، وتطور اقتصادي واجتماعي وثقافي كاف لتجاوز المرحلة الرأسمالية من فوقها، أي الانتقال من أعلى مرحلة من التطور على كافة الصعد في المجتمعات الرأسمالية الى مرحلة التحول الاشتراكي.
وإن كان، وما زال، من الممكن طبعاً أن تجري عملية التراكم والتطور بقيادة يسارية جذرية وقديرة، بإمكانها التعامل مع هذه المهمات المعقدة بعقلية خلاقة وواسعة الأفق، تتجاوز الإرادوية القهرية، التي أثبتت انهيارات الثمانينيات والتسعينيات الماضية أنها لا يمكن أن تكون بديلاً من إنضاج وتوفير الظروف الموضوعية، الاقتصادية والاجتماعية، والذاتية، أي مستوى الوعي والثقافة والإدراك الجماعي للحاجة الى هذا النظام الأرقى.
فأنصار الفكر الاشتراكي، والطامحون الى مجتمعات متطورة ومنصفة للبشرية كلها، خالية من الاضطهاد والاستغلال، ما زالوا يتابعون باهتمام كل التجارب الانتقالية القائمة حالياً في آسيا الشرقية، وتلك التي يبحث الثوريون اليساريون في أميركا اللاتينية عن طريق جديد إليها في قارتهم المتقدة بالعزيمة والطموح الإنساني غير المحدود.


وتزامن الاحتفالات بعيد العمال العالمي والمنطقه العربيه تعبش اوضاع في عايه الصعوبة من حري الافعال الامريكيه وتداعبات احداث ال11 سبتمبر الذي ادت الي احري العديد من التعديلات في العالم وقيام الولايات المتحدة الامريكيه بفرض السيطرة العسكريه علي من دول العالم العربي والاسلامي تحت ستار مكافحة الارهاب والامر الذي الي قيام الولايات المتحدة الامريكيه باحتلال العراق وافعانستان وفرض تواجدها العسكريه في اليمن والدوله الاسلاميه بما كان يعرف بالاتحاد السوفياتي
والحقيقه ان نصال الشعوب المحبه للقيم الانسانيه العداله والمساواة والحريه لابد وان تحقق العديد من الانتصارات في العديد من دول العالم بمايوكد لناان العصر القادم عصر التحولات الثوريه في العالم انتفال البشريه من الراسماليه الي الاشتراكيه



#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرمان المرأة اليمنية من الميراث بين العرف القبلي والقضاء
- دراسة ميدانية كشفت أن نسبة الفتيات اليمنيات اللاتي يقبلن علي ...
- ثلائيةالدولة والقبيلةوالمجمتع المدني __مقارنه سوسيولوجي للدو ...
- أزمة الحوار بين الحضارات تدفع إلى التطرف
- آثارُ‮ ‬مأرب‮..‬في اليمن !!! ‮ ...
- إنتشارُ الأسلحة والتهاوُنُ مع المختطفين وغيابُ العدالة أهَمّ ...
- العلماء الروس حول دور الدين في الحياة السياسية للشرقين الأدن ...
- اليمن الحضارة الاثار والانسان
- زيارة للسجن المركزي بصنعاء في الجمهوريه اليمنيه
- قمه الدول الثمان في روسيا واهميه بلورة رويه واضحة لضمان امن ...
- التهديدات.. للريئس اليمني علي عبدالله صالح !!!بين الشرعية ال ...
- قي اليمن 75%من اليمنيين يعانون من امراض تتعلق بتلوث البيئة
- روسيا والاتحاد الاوروبي ..الخلافات قايمه ...لكنها ليست عائقا ...
- انتكاسة ثورة الاتصال والديمقراطية نحو المزيد من الفردية والع ...
- الولايات المتحدة الأمريكية تفقد حلفاءها


المزيد.....




- الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعتمد قرارا ينتقد إيران لتقليص ...
- ZTE تعلن عن أفضل هواتفها الذكية
- مشاهد لاستسلام جماعي للقوات الأوكرانية في مقاطعة كورسك
- إيران متهمة بنشاط نووي سري
- ماذا عن الإعلان الصاخب -ترامب سيزوّد أوكرانيا بأسلحة نووية-؟ ...
- هل ترامب مستعد لهز سوق النفط العالمية؟
- عاجل | مراسل الجزيرة: 17 شهيدا في قصف إسرائيلي متواصل على قط ...
- روبرت كينيدي في تصريحات سابقة: ترامب يشبه هتلر لكن بدون خطة. ...
- مجلس محافظي وكالة الطاقة الذرية يصدر قرارا ضد إيران
- مشروع قرار في مجلس الشيوخ الأمريكي لتعليق مبيعات الأسلحة للإ ...


المزيد.....

- خزريات بابل ينشدن الزنج والقرامطة / المنصور جعفر
- حالية نظرية التنظيم اللينينية على ضوء التجربة التاريخية / إرنست ماندل
- العمل النقابي الكفاحي والحزب الثوري / أندري هنري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف بمناسبة الأول من أيار 2006 - التغيرات الجارية على بنية الطبقة العاملة وحركتها النقابية والسياسية - محمد النعماني - الاول من ايار!! إنّه اليوم الذي يتجلّى فيه وعيها الطبقي من أجل إنتقالها التاريخي إلى الإشتراكية،