أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سلطان الرفاعي - دعوة إلى حضور مؤتمر-المحور الثالث- لقوى المعارضة السورية- وورقة عمل لعدل--















المزيد.....

دعوة إلى حضور مؤتمر-المحور الثالث- لقوى المعارضة السورية- وورقة عمل لعدل--


سلطان الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 1536 - 2006 / 4 / 30 - 10:02
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


حرصاً منّا على مشاركتكم في الاجتماع التحضيري المزمع عقده ليومٍ واحدٍ بتاريخ 29 أبريل/ نيسان 2006 مدينة مونتريال/كندا وعند الساعة العاشرة صباحاً، ندعوكم للمشاركة في جلساته ليكون اجتماعا تداوليا وتحضيريا لانعقاد المؤتمر العام في حزيران/ يونيو القادم.

وسوف نبحث جميعاً خلال جلستنا كل مايتعلق بالمؤتمر المشار إليه زماناً ومكاناً وتمويلاً وحضوراً وشعاراً وهدفاً ووسيلةً، ليتحقق حس الشفافية وروح الجماعة في أعلى مستوياتهما وصولا إلى المؤتمر العام المرتقب.



نرجو ممن يتعذر حضوره أن يشارك بآرائه ومقترحاته عبر الإيميل أو هاتفياً:

عبداللطيف المنير هاتف 6949 – 407 (206 )

مروان مصري هاتف 7099 – 923 (905 )


--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------






الأخوة في مونريال:

كم كنا نتمنى أن نكون معا، في هذه اللحظات الخالدة من عمر وطننا الحبيب سوريا. نُرسل اليكم ورقة العمل المتواضعة، ونأمل أن تعيروها قليلا من اهتمامكم.

وفقكم الله وسدد خطاكم ، لما فيه من خير ، وازدهار، وتقدم لسوريا الحبيبة، التي تعشقون ونعشق.وفي حال حضورنا أحد مؤتمراتكم في المستقبل، سندافع عن هذه الورقة وما تحمله من أفكار ، تُعبر حقيقة عن رأي قسم كبير من المعارضة السورية في الداخل.





بدا واضحاً تماماً للمراقب الخارجي الحيادي كثرة الطروحات التغييرية على الساحة السوريّة منذ عمليّة تحرير العراق، والتي توجت بإعلان دمشق، النص الذي زاد في تشظّي المعارضة السوريّة، في الداخل والخارج. وبدا واضحاً تماماً أيضاً أن كل تلك الطروحات التغييرية دون استثناء كانت تعنى بالتغيير في قمة الهرم المجتمعي السوري، لا قاعدته: مع أن القاعدة هي الأولى بالتغيير، والتي ستؤدّي في حالة تغييرها إلى تغيير سيطال القمة في نهاية المطاف. علاوة على ما سبق، فإن غالبيّة المتصدين للتغيير في الساحة السوريّة هم إما من المغتربين أصحاب رؤوس الأموال، الذين لا يعرفون شيئاً عن التحولات الجذريّة التي طالت البنى الاجتماعية السوريّة خاصة في السنوات الأخيرة، والذين يرغبون في التغيير لا لسبب إلا لاعتقادهم أنهم بحاجة إلى تكملة وضعيتهم الاجتماعيّة-الماليّة بحالة سياسيّة يكونون فيها في قمة الهرم مستحيلة عليهم في بلاد الاغتراب؛ أو من العقائديين السياسيين، الذين يمتلكون موقفاً سلبيّاً ثأريّاً من النظام لأسباب معروفة، والذين يسعون إلى التغيير من هذا المنطلق، لا من رغبة فعليّة في نقل الشعب السوري إلى مصاف الشعوب المتحضّرة، وهو بلا شك يستأهل ذلك. إذن، وكما أشرنا، فالطرفان على حدّ سواء يسعيان إلى تغيير قمة الهرم، لا لسبب إصلاحي جذري في آليّة التفكير الجمعي، بل كي يستبدل أحدهم ذاته بمن يسعى إلى تغييره، لأسباب تتعلّق بالمصلحة الذاتيّة أوّلاً وأخيراً، ماديّة كانت أم لها علاقة بإكمال التمظهر الاجتماعي أم عقائديّة سياسيّة أم عقائديّة دينيّة، مهما غلّفت ذلك الكلمات الجميلة والإنشاء الرائع الذي لا يكلّف صاحبه شيئاً.



من تجربة لنا خاصّة صغيرة مع أحد معارضي الخارج الذي لا يكل الحديث عن ضرورة إحضار الديمقراطيّة إلى سوريّا؛ نقول: إن الشعب الجائع لا تهمه الديمقراطيّة بقدر ما يهمه أن يملأ معدته الفارغة؛ وإن هذا المعارض المليونير على وجه التحديد يصرف على كلبه الياباني الأصل ما يمكن أن يطعم ثلاث أسر جائعة في سوريّا. ليس بالديمقراطيّة وحدها يحيا الإنسان. الخبز قبل الديمقراطيّة والحريّة والمعارضة بكل رموزها.



ومن تجربة أخرى كانت لنا مع أحد أبرز رموز الفساد والإرهاب السوري على مدى خمسة وثلاثين عاماً، والتي وصلت إلى قمة سوئها مع اعتقالنا( جرى اعتقالنا بتاريخ 28-9-2004) في فرع الأمن السياسي في مدينة دمشق . بتحريض من هذا الديمقراطي التغييري الشاتم لفساد السلطة منذ رأس السنة الحاليّة؛ نقول: لماذا لم يصح هذا السبعيني لكل ما حوله من فساد وإرهاب وطائفيّة إلا حين تم إقصاؤه عن قمة هرم السلطة في سوريّا؟ إن كل الوقائع التي نعرفها من عيشنا في الداخل السوري، ومن تجربتنا مع هذا الرجل حيث عارض اعتقالنا من قبله رموز يتهمها هو اليوم بالفساد والإرهاب، يمكن الوصول إلى نتيجة مفادها أن الإصلاحات البطيئة التي تعرفها سوريا منذ سنوات كان يمكن أن تُعاق لو بقي هذا الرجل في مكانه.



من تجاربنا السلبيّة مع التيّار الأصولي السوري، يمكن القول إن أي طرح طائفي في البلد سيكون تفجيرياً للبنية المجتمعيّة السوريّة، التي يتقوّى فيها، بكل أسف، التمترس الطائفي، والتي لم يعد فيها أحد يقبل بسيادة غيره عليه، مهما بدت شعارات هذا الغير مزينة بالرايات التي نشتم منها رائحة قداسة يطليها بها أصحابها. ومشكلة الأصوليّة السوريّة، كغيرها من الأصوليّات، أنها أسيرة انسجان ذاتي لا يمكنها فيه رؤية الآخر إلا عبر منظارها الشخصي.



الشعب السوري، برأينا، في واد، والسياسيّون السوريّون، على اختلاف مشاربهم، في واد آخر. ومن عملنا الخاص في أحد الأعمال التسجيليّة، رأينا بأم العين كيف أن هذا الشعب، الذي يلهث باستمرار وراء مشاكله الحياتيّة التي لا تنتهي، والتي يلعب غياب صيرورة الوعي الدور الأهم في تواجدها، لا يعرف شيئاً عن أبرز من يسوّق لهم اليوم من سياسيين، معارضين كانوا أم موالين.



إن الانفجار السكّاني، الذي يأكل أخضر سوريّا ويابسها، خاصة في الريف الذي لم تصله بعد عموماً أولى أبجديّات الحضارة، أخطر بما لا يقارن من أي غياب للديمقراطيّات أو الحريّات. وتغيير العقليّة السائدة أو أنماط التفكير النمطيّة التي هي السبب الوحيد لهكذا انفجار أهم من أي تغيير آخر لأن هذا الانفجار، لا غيره، هو الذي يودي بسوريّا بخطى حثيثة إلى هاوية التخلّف والفقر: فمن من رموز المعارضة تحدّث عن هذا اللغم القابل للإنفجار في أية لحظة، بغض النظر عن الدولة، التي قدّمنا لأحد رؤساء وزرائها دراسة شاملة عن مخاطر الوضع الديموغرافي السوري، عرفت طريقها بسرعة إلى سلة المهملات؟



إن أهمية نقل الأزمة الديموغرافيّة السوريّة إلى العلن أهم واجبات المعارضة السوريّة الحقيقيّة، إذا كانت تسعى فعلاً إلى تغيير بنيوي في الهرم المجتمعي السوري. في سوريّا يأتي إلى الوجود كل عام ما يقارب مليون شخص. هذا يعني أنه على الدولة تأمين المتطلبات الحياتيّة لما يقارب مليون شخص إضافي سنويّاً، وعلى رأس ذلك تأتي فرص العمل، التي تعجز أهم دول العالم وأقواها اقتصاديّاً عن تلبيتها. وإذا أخذنا دمشق كأنموذج بارز، نكتشف بسهولة أن هذه العاصمة العريقة في طريقها إلى موت غير معلن، بسبب الانفجار السكّاني الذي نقلها من مدينة صغيرة آمنة في الخمسينات، لا يزيد عدد سكانها عن ثلاثمئة ألف نسمة، إلى مدينة مزعجة يرتادها يوميّاً أكثر من ستة ملايين إنسان؛ مع كل ما يعنيه ذلك من أزمة مروريّة خانقة، في بلد أعدت شوارعها أصلاً لاستيعاب أعداد معقولة من الناس، وأزمة تلوّث جعلت من أقدم مدينة في العالم أهم مركز عالمي للتلوث؛ من أحزمة فقر يمكن اعتبارها موئلاً لكل ما هو مرض اجتماعيّاً؛ من تفش للمخدرات والدعارة والجريمة التي لا تحتاج غير بعض التراخي في القبضة الأمنية كي تنتعش؛ من بطالة قاتلة وبطالة مقنعة...إلخ!



إن السبب الأوحد لهذا الانفجار السكاني، الذي هو " علة كلّ علّة "، هو نمط التفكير السائد الذي لم تعمل الدولة على تغييره، رغم خطورته الهائلة على حاضر سوريا ومستقبلها. في سوريّا، التي لم يسع أحد إلى إخراجها إلى اليوم من مستنقع القبلية والطائفيّة والتعصبيّة الدينيّة، والتي يُحارب فيها ويعزل كل من يفكر بالخروج من هذا المستنقع، عقليّة ترى في الإنجاب الكثير، وكأننا في زمن الصراع القبلي قبل الإسلام أو في زمن الفتوحات، " عزوة " في مواجهة القبائل الأخرى؛ وهذا يتجسّد بوضوح في البيئتين التعصبيتين السنيّة والعلوية، اللتين تتنافسان من أجل زيادة أعداد رجال القبيلة، وإنقاص عمر الوطن؛ دون أن ننسى التقاليد المتوارثة، في وطن لم يسع قط إلى عقلنة تقاليده، والتي ترسخ فكرة أن الخالق مسئول عن خليقته إن من ناحية المأكل أو الملبس أو السكن، ويتناسون نسيان الإله لخليقته في كثير من الدول المنكوبة بالمجاعة، التي تسير سوريا في خطاها، مثل الصومال والسودان والنيجر وأثيوبيا وغيرها.



إن الوضع التكتيكي الحالي في منطقة الشرق الأوسط الكبير، فرض على الدولة السوريّة نوعاً من التحالف المرحلي مع القوى الأصوليّة جعلها تنأى بذاتها عن أي تغيير بنيوي في أنماط التفكير السائدة، يمكن أن يزعج الحلفاء الجدد، حتى وإن كان ذلك على حساب مستقبل الوطن استراتيجيّاً. والقوى الأصوليّة، المحاصرة من الولايات المتحدة والقوى الإقليميّة المتحالفة معها في المنطقة، لا يمكن أن تترك فرصة كهذه، تخرجها من عنق زجاجة العزلة القاتلة.



بالمقابل، فالمعارضة السورية التي تخطّى معظم رموزها سن الكهولة ودخلوا في مرحلة الهرم، لا يمكن أن يرتجى منها شيئاً جوهريّاً يمس الناس فعليّاً، لأن فاقد الشيء لا يعطيه. المعارضة السوريّة عموماً، والتي تجهد ذاتها للغاية في التنافس مع الدولة على نيل الحظوة في أعين الأصوليين، اعتقاداً منها أن ذلك يمكن أن يشكّل لها جسر عبور إلى قلوب الطائفة السنيّة كبيرة العدد، التي تعاني من يأس متعدد الوجوه، ساهمت هي في انغلاقها وعيشها خارج العصر في خلقه، لا يمكن أن تقوم بأية خطوة إصلاح جذريّة يمكن أن يشتمّ منها الأصوليّون أحد أشكال التهديد لبناهم المعرفيّة. إضافة إلى أن ظروف بعينها أثبتت أن رموز هذه المعارضة عموماً غير أنقياء من الفيروس الطائفي الأصولي، وأن الحديث القوي عن ضرورة الإصلاح السياسي لا يعني بالضرورة الإصلاح أو التغيير في البنى الاجتماعيّة.



نحن نتفق مع المعارضة بأن سوريّا اليوم بحاجة للتغيير: لكننا نختلف معها في نوعية التغيير وموطن البداية فيه؛ نحن نؤمن بأن التغيير يجب أن يكون أولاً في البنى المعرفيّة السوريّة، التي هي بحاجة ماسّة للإفادة من أخفاقات الغير ونجاحاتهم، خاصة في التجربة العراقيّة، من أجل علمنة المجتمع والدولة بالمطلق، دون أن ننسى أن نضع في اعتبارنا أيضاً أن قوى المعارضة الأصولية تعيش في مجتمعات علمانيّة أساساً، ولا يبدو أنها معاقة عن العمل أو غير سعيدة في عيشها هذا؛ أما موطن البداية فلا بد أن يكون قاع المدينة لا رأسها، قاعدة الهرم لا قمته. في تغيير قبعة الهرم يظل الجسد العليل ذاته حتى وإن اختلفت القبعة؛ الجسد الصحي يفرز وحده ما يناسبه من قبعات.



التساؤل الأخير الذي اعتقد أنه مشروع في نهاية هذه المداخلة: كلنا نريد التغيير، وكلنا نتحدّث عن الديمقراطيّة بمعنى منطق الغالبيّة؛ فهل سأل واحدنا ما هو موقف الشعب السوري عموماً من مشاريع التغيير التي يسوق لها هنا وهناك؟ هل سأل واحدنا ما إذا الشعب يريد التغيير أصلاً؛ وإذا كان يريده، فأي تغيير ينشد؟ هل فكر واحدنا كيف يمكنه أن يستطلع آراء الناس فيعرف منهم ماذا يريدون حقّاً؟ هل فكّر أي من أصحاب الملايين من سوريي الخارج من النوفو ريش، الذين يعتقدون أنهم بملايينهم دون أي مؤهل آخر يستطيعون شراء حتى منصب قمة الهرم السوري ، بالوصول إلى طريقة تمكنهم من استطلاع الرأي العام السوري الحقيقي، أم أن ملايينهم لا تعمل غير في طريق واحدة؟



إن أي تغيير جذري في سوريّا، برأينا، لا يمكن له أن يعيش إذا حمل رايات الأصوليّة أو صور الأشخاص المنقطعين عن أي تواصل حقيقي لا انترنتي مع الشعب السوري أو أعلام الفساد يحملها أولئك التائبون بالقوة.



أسوأ أنواع الشرفاء هم الشرفاء بالقوة: أي لأنهم عاجزون على أن يكونوا غير ذلك. وأخشى ما نخشاه أن يكون معظم الذين يتم تعويمهم على الساحة السوريّة اليوم من سائر الأصناف هم من تلك النوعية الغريبة على الشرف.

التجمع العلماني الديمقراطي الليبرالي( عدل)

مركز الشرق للدراسات الليبرالية وحقوق الأقليات

د. نبيل فياض

د. الياس حلياني

عمار يا سوريا



#سلطان_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشعر السرياني--2-2
- مركز الشرق للدراسات الليبرالية وحقوق الأقليات---الجذور الأول ...
- لاح طيف الحبيب--أمة شيش بيش
- الشعر السرياني---1-2
- بين البنا والياسين --ضاعت فلسطين--
- خواطر قاضي مسرح----
- عفوا الحكومة السورية---نحن لن نتبرع لحماس----
- ضحية ارهاب الآخر---الاسكندرية ليه وليه
- هم أيضا ضحايا العنف------
- شكرا الحوار المتمدن-----
- يا أمة ضحكت من جهلها--------
- دعم ومساعدة ضحايا العنف--آلفة--
- الكرامة السورية المهدورة-----------
- مركز الشرق للدراسات الليبرالية--الآخر في كل الأديان---المسيح ...
- مركز الشرق للدراسات الليبرالية --الآخر في كل الآديان--الماكر ...
- مركز الشرق للدراسات الليبرالية--الآخر في كل الآديان-4- يهوه ...
- مركز الشرق للدراسات الليبرالية ----الآخر في كل الديانات---بو ...
- الآخر في كل الأديان--2من 20---المنبوذين
- الآخر في كل الأديان---1من 20--مركز الشرق للدراسات الليبرالية
- صديقي الكردي---تهمتك العلمانية


المزيد.....




- إخفاقات الديمقراطيين تُمكّن ترامب اليميني المتطرف من الفوز ب ...
- «الديمقراطية»: تعزيز صمود شعبنا ومقاومته، لكسر شوكة العدو، ي ...
- العدد 578 من جريدة النهج الديمقراطي بالأكشاك
- المحرر السياسي لطريق الشعب: أكتوبر ثورة العدل والحرية
- برنامج مهرجان طريق الشعب التاسع
- تأخير محاكمة 13 مناضل من الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة ...
- بلاغ صحفي حول الاجتماع الدوري للمكتب السياسي لحزب التقدم وال ...
- في سلطنة عُمان.. بوليفية تُلهم جيلاً جديدًا من الباحثين والع ...
- السيسي يعيد تشكيل الخريطة العمرانية بقوة السلاح
- «سيديكو للأدوية» تمنح العمال إجازة إجبارية حتى الخميس المقبل ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سلطان الرفاعي - دعوة إلى حضور مؤتمر-المحور الثالث- لقوى المعارضة السورية- وورقة عمل لعدل--