لقاء الأحبة / 21– كرادة

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 6211 - 2019 / 4 / 25 - 09:19
المحور: المجتمع المدني
    

لقاء الأحبة / 21– كرادة

أحمد الحمد المندلاوي

## كنا عصر الأثنين 22/4/ 2019 .. في لقاء العمر

مع البروفيسور الدكتور صبحي ناصر حسين

المندلاوي بعد 50 عاماً و كنت سعيدا جدا بهذا

اللقاء ..حيث أسمع به بأنه أديب فطحل من مثقفي

عراقنا الحبيب و ذو اختصاص فريد في الأدب

المقارن من ألمانيا ..التقينا في قاعة نازك الملائكة -

مؤسسة الثقافة للجميع و بعد انتهاء الندوة عن

الافلام القصيرة ..نزلنا الى مقهى ( رضا علوان)

حيث محط الشعراء و المثقفين و الادباء..

و تحدثنا كثيرا عن مندلي و ذكرياته في محلة

( هني مني- قلعة جميل بك ) .. و ما شاء الله له

ذاكرة وقادة في سرد المواضيع التاريخية التي

نذكرها ..و قد أهديته نسخا متواضعة من أصدارات

مركز مندلي الحضاري للتوثيق و الدراسات و قرأت

له بعض أشعاري فاذا به عالم بعلم العروض العربي..

كما رحب بفكرة أنشاء موسوعة مندلي

الحضارية ..كان لقاء اولياً ..كما رحب بي كثيرا ..و

اشكره على لطفه و سمو أخلاقه الراقية ..و تواعدنا

على لقاءات جديدة ..ان شاء الله تعالى..مع خالص

تحياتي القلبية له و لكم جميعا.

احمد الحمد المندلاوي

بغداد - الكرادة داخل

22/4/2019

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات