أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رياض العصري - أسئلة وأجوبة في فكر ( عقيدة الحياة المعاصرة ) / 1















المزيد.....

أسئلة وأجوبة في فكر ( عقيدة الحياة المعاصرة ) / 1


رياض العصري
كاتب

(Riad Ala Sri Baghdadi)


الحوار المتمدن-العدد: 6205 - 2019 / 4 / 19 - 18:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


س 1 : ينص القانون الأول لنيوتن في الحركة على أن ( الجسم الساكن يبقى ساكناً والمتحرك يبقى متحركاً بسرعة منتظمة ما لم تؤثر عليه قوة خارجية تؤثر في وضعه السكوني او الحركي ) وفقا لهذا القانون العلمي لابد من وجود قوة خارجية احدثت الانفجار العظيم الذي أدى الى نشوء الكون بشكله الحالي ، في ضوء هذا القانون العلمي ما هي رؤية عقيدتكم لمسألة القوة الخارجية في نشأة الكون ؟
ج 1 : عقيدة الحياة المعاصرة عقيدة اجتماعية ذات نهج علمي ، عقيدتنا تتوافق مع القوانين العلمية ومن ضمنها قوانين نيوتن الثلاثة في الحركة (Newton s laws of motion ) والتي هي جزء من قوانين الكون ، نحن نتفق مع فكرة ان هذا الكون نشأ عن الانفجار العظيم الذي حدث لمادة الكون الاولية قبل اكثر من 13 مليار سنة ، ونتفق مع فكرة ان هناك خالق عظيم خلق مادة الكون وطاقته ووضع لهما القوانين التي تتحكم في سلوكهما ، الوجود حسب رؤيتنا عبارة عن سلسلة دورات كونية متتالية لا نهائية ، كل دورة تتكون من ثلاثة مراحل او اشواط تمثل دورة حياة الكون .. تبدأ الدورة بحدث الانفجار العظيم فيبدأ في تلك اللحظة شوط التمدد ( Expansion ) حيث يتمدد الكون من جراء انتشار المادة بفعل قوة الانفجار ، وبعده يأتي شوط الثبات اوالاستقرار ( constancy ) حيث يحصل التوازن بين قوى التمدد وقوى الجاذبية ، ثم تنتهي الدورة الكونية بشوط الانكماش اوالانضغاط ( compression ) حيث تنضغط المادة بفعل قوى الجاذبية لتتركز بكثافة عالية جدا في نقطة تمهيدا لبدأ انفجار جديد ودورة جديدة ، كل دورة تستغرق عشرات المليارات من السنين الارضية ، ولا نعلم في اي دورة كونية نحن حاليا ( دورة رقم 1 ، رقم 2 ، رقم 3 ..... الخ ) ، وفقا لقوانين نيوتن في الحركة فان كل حركة ورائها قوة محركة ولكل فعل فاعل سابق لوجود الفعل ولكل فعل رد فعل معاكس ينجم عنه ، ليس بالضرورة ان يكون تأثير الفاعل على فعله تأثيرا مباشرا ، من الممكن ان يكون التأثير بطريقة غير مباشرة ، ولأن هذا الكون عبارة عن نظام مغلق closed system) ) فانه من الممكن ان تكون هناك الية لاحداث الانفجار بشكل دوري وتلقائي في كل مرة دون الحاجة الى وجود الخالق وتدخله المباشر في كل دورة كونية جديدة ، هذا الكون هو كون حي له دورة حياة وترتبط حياته بوجود الطاقة وله عمر ينتهي في زمن معين لتبدأ دورة كونية جديدة لكونه نظام مغلق للطاقة حيث لا تنفذ الطاقة ولا تتسرب الى خارج الكون ولا تتحول الى العدم ، دورة الحياة تعني دورة الزمن ، الزمن لا يسير في خط مستقيم ، لا وجود للحركة المستقيمة في الكون ، الوجود عبارة عن دورات كونية لا نهائية مستمرة تلقائيا ، خلاصة القول ان الخالق هو واجب الوجود في اول انفجار عظيم في اول دورة كونية في الوجود اما بعد ذلك فمن الممكن جعل الانفجار العظيم يحدث تلقائيا في بدء كل دورة كونية جديدة دون الحاجة للتدخل المباشر من قبل الخالق ، ولكن لابد وحتما من وجود الفاعل ، المسبب ، الصانع ، الخالق في لحظة البداية للوجود ، بناءا على ما تقدم فان الكون يعتبر حادث وليس ازلي ، هذا مع العلم باننا نختلف مع الفكر الديني في تعريف وتوصيف طبيعة هذا الخالق ، تعريفنا لخالق الكون هو انه ( وجود عظيم القدرة والقدر ، مجهول الموقع والمصدر ، مجهول الطبيعة والصفات ، خلق الكون بطريقة مجهولة ، ولغاية مجهولة ) .
س 2 : القانون الأول للديناميكا الحرارية ينص على ان ( الطاقة لا تفنى و لا تُخلق من العدم ) ، في ضوء هذا القانون العلمي ما هي رؤية عقيدتكم لمسألة مصدر الطاقة الكونية ؟
ج2 : القانون الاول للديناميكا الحرارية ( او قانون بقاء الطاقة Conservation of Energy) لا يتعارض مع فلسفة عقيدتنا ... نحن نرى بان هذا القانون نافذ في نطاق قدرات البشر فقط ، قوانين الكون تنطبق على موجودات الكون ولا تنطبق على خالق الكون ، خالق الكون يتمتع بقدرات أعظم من قدرات البشر ، نحن نؤمن ان هناك خالق عظيم خلق الكون مادة وطاقة بطريقة مجهولة ولأسباب مجهولة ، يمكن لهذا الخالق العظيم خلق المادة والطاقة من العدم او افنائهما واحالتهما الى العدم بطريقة نحن نجهلها ، هذا الكون لامتناهي في سعته ونحن نحيا في جزء صغير جدا منه ولا نمتلك المعلومات الدقيقة عن مصدره وعن نشأته ، يتعذر على البشر الالمام بكل تفاصيل حقيقة الكون ، نحن نجهل مصدر المادة والطاقة ونجهل الطريقة التي تشكلت بموجبها العناصر المادية وظهور خصائصها الكيميائية والفيزيائية المميزة لها ، ولكننا نعتقد بان هناك خالق عظيم هو مصدر المادة والطاقة والقوانين ، بالنسبة لنا هذه الفكرة هي المرجحة على فكرة عدم وجود خالق للمادة والطاقة ، الفكرة المرجحة هي نوع من الاحتمالية ، يتم الاستعانة بنظرية الاحتمالية Probability theory ) ) في تفسير حوادث الكون غير المعلومة بدقة ، الاحتمالية تتوافق مع مبدأ اللايقين او عدم الدقة (Uncertainty principle ) الذي يمثل حقيقة علمية ، ان فكرة الاحتمالية لا تعني القبول بفكرة خرق قوانين الكون ، قوانين الكون هي دستور الكون وهي غير قابلة للخرق من قبل البشر ، حتى خالق الكون ذاته لم ولن يخرق قوانين الكون ، ولا وجود ابدا لاحتمالية حدوث خرق في الماضي .. ليس عجزا من الخالق وانما التزاما منه بدستور الكون ، وان الواقع هو الذي يثبت هذه الحقيقة ، لذا فان الروايات عن المعجزات الخارقة لقوانين الكون التي تتضمنها كتب الاديان انما هي اساطير من نسج الخيال ولا وجود لها في الحقيقة وهذا دليل على ان الاديان صناعة بشرية ، ومن مبررات الاحتمالية هو وجود ظاهرة العشوائية ، فعلى الرغم من وجود قوانين صارمة تحكم موجودات الكون فان ظاهرة العشوائية (Randomization ) لها وجود في الكون ، كما ان ظاهرة الصدفة ( Chance ) ايضا لها وجود بناءا على وجود ظاهرة العشوائية ، وجود ظاهرة العشوائية لا ينفي خضوع موجودات الكون الى القوانين الكونية الثابتة التي نعلمها .. هذا الخضوع يتوافق مع مبدأ الحتمية ، اذ لا يمكن حدوث اشياء خارج منطق قوانين الطبيعة ، العشوائية لا تعني حدوث اشياء تتعارض مع قوانين الطبيعة ، وانما تعني حدوث اشياء نعجز عن ايجاد تفسير منطقي لها ولكنها بالتأكيد لا تتعارض مع قوانين الطبيعة ، مثلا وجود سبعة كواكب في مجموعتنا الشمسية وليس عشرة او عشرين كوكب مثلا ، او لماذا لم يكن كوكب الارض فقط هو الموجود في مجموعتنا الشمسية ؟ مبدأ الحتمية (Determinism ) بمعنى حتمية خضوع كل موجودات الكون لقوانين الكون ، الحتمية هي المبدأ العام للوجود اما العشوائية فوجودها محدود ، وان حتمية خضوع الانسان الى قوانين الطبيعة لن تنفي مسؤوليته عن أفعاله تعبيرا عن تمتعه بالادراك والوعي والارادة الحرة .
س 3 : القانون الثاني للديناميكا الحرارية ينص على ان (هناك ميل طبيعي للانظمة المعزولة إلى التغير والتحول تلقائيا نحو زيادة العشوائية للنظام او زيادة الانتروبي entropy له ) بمعنى أن الكون كنظام مغلق يتجه نحو الفوضى والعشوائية والموت الحراري ، يتجه نحو التفكك والهدم ، نحو البرودة ، نحو التبسيط وليس نحو التعقيد او البناء او التطور كما تقول نظرية التطور ، في ضوء هذا القانون العلمي ما هي رؤية عقيدتكم لمسألة التناقض بين هذا القانون ونظرية التطور ؟
ج 3 : حسب رؤيتنا فان الكون في الاصل قبل الانفجار العظيم كان بحالة سكون تام ، لا وجود للحركة ولا للزمن ولا للضوء ولا للموجات ولا للحرارة ، حيث البرودة الشديدة ( الصفر المطلق ) والظلام ( وصف الظلام بناءا على قدرة الابصار لدى البشر ) ، وقد كانت المادة الاولية فيه بحالة كثافة عالية جدا نتيجة القوة الهائلة للجاذبية واما الطاقة فهي كامنة بداخل المادة الاولية او انها كانت بحالة مادة مضغوطة ، ثم حدث الانفجار العظيم فانتقل الكون من حالة السكون الى حالة النشاط ويدعى هنا الكون الحي ، حيث انطلقت الطاقة الهائلة الكامنة في المادة وانتشرت في ارجاء الكون والتي كونت فيما بعد الكواكب والاقمار والنيازك والكويكبات اما الكتل الهائلة من مراكز الطاقة فاصبحت نجوما تبعث بالنور والحرارة في محيطها وتدور حولها الكواكب التي نفذت طاقتها ، وهكذا بدأت دورة حياة الكون ، الانفجار حدث بتأثير مباشر او غير مباشر من قبل خالق الكون ، ولكن طريقة انتشار او توزيع المادة والطاقة في ارجاء الكون بعد الانفجار حدث بشكل عشوائي ، فالكون غير منتظم الكثافة في مادته وفي طاقته ، اذ هناك مواقع مزدحمة بالموجودات وهناك مواقع قليلة الموجودات او خالية منها ، كما ان أعمار النجوم ليست متساوية ، فهناك نجوم نفذت طاقتها وهناك نجوم ما تزال في اوج نشاطها ، خريطة الكون الحالي لم تتشكل بتخطيط من قبل خالق الكون وانما هي نتاج قوانين الكون بشكل مجرد من اي قصد ، دورة حياة الكون تتكون من ثلاثة مراحل تبدأ بمرحلة انتشار الطاقة الناجمة عن انفجار المادة الاولية وهذه هي مرحلة التمدد والتوسع للكون بفعل قوى الانفجار ، تليها مرحلة التوقف عن التمدد نتيجة التوازن بين قوى الانفجار وقوى الجاذبية المعاكسة لها ، وبعد ان تفقد اغلب النجوم طاقتها ويتوقف نشاطها الحراري والاشعاعي وتصبح في حالة الموت الحراري تبدأ فعالية قوى الجاذبية بالازدياد لتتجمع المواد بكثافة عالية وتعود الطاقة للكمون بداخل المادة ليصبح الكون في حالة انكماش وانقباض وهذه هي المرحلة الثالثة والاخيرة من دورة حياة الكون ، هذه هي رؤيتنا لدورة حياة الكون ، اتجاه الكون نحو الموت الحراري يكون نتيجة لفقدانه النشاط الحراري والاشعاعي ، اما المجموعات النجمية التي نفذت طاقتها فانها تتعرض الى التفكك والانهيار لتتجمع في مراكز الجاذبية الفائقة نتيجة لازدياد قوى الجاذبية عليها بعد نفاذ طاقتها ، الموت الحراري والتفكك والانهيار يتطابق مع مبدا زيادة الانتروبي ( entropy ) وفقا للقانون الثاني للديناميكا الحرارية ، اما بالنسبة لنظرية التطور فهي نظرية صحيحة ونحن نتفق مع هذه النظرية ولا نجد فيها تناقض مع قانون الديناميكا الحرارية ، التطور الذي هو بناء وتعقيد فهو للمادة الحية وليس للمادة غير الحية ، وقوانين المادة الحية هي جزء من القوانين الكونية ، البناء في الخلية الحية يحصل وفقا للتفاعلات الكيميائية التي تحدث بداخلها او ما تدعى عمليات الايض او التمثيل الغذائي (Metabolism) حيث تتولد الطاقة داخل الخلية نتيجة حرق الغذاء والذي هو عبارة عن طاقة كيميائية تتحول الى طاقة حرارية فتعمل المنظومات الحيوية في جسم الكائن الحي بناء على سريان الطاقة ، الطاقة هي الحياة وهي الروح ، ولكن هذه الطاقة في الكائن الحي لن تستمر بالتدفق الى ما لا نهاية ، فكل مادة حية لها دورة حياة حيث تولد فتنمو ثم تصل المادة الى أقصى قدرتها على النمو وبعدها تبدأ بالتفكك والانهيار كما هي دورة حياة الكون ، التطور في الحياة حصل مع استمرار تدفق الطاقة في الكائن الحي ، الكائنات الحية مرت بعمليات التطور بناءا على التحديات التي واجهتها وصراعها من اجل البقاء .. حيث البقاء للاقوى او للاصلح ، حتى مكونات الخلية ذاتها مرت بمراحل تطور عبر التاريخ ، الهدم والفناء يكون للكائن الحي كمنظومة وليس كمادة وطاقة .. المادة والطاقة لا تفنى ولكن لها دورة في الطبيعة من خلال انتقالها بين الكائن الحي وبيئته ، نحن نرى بان خالق الكون غير معني بما يحدث داخل الكون ، وبالتالي فان ظاهرة الحياة ليست مخلوقة خلقا لغاية او قصد وانما هي نتاج تفاعلات كيميائية تلقائية بوجود المادة والطاقة فتولدت الخلية الحية لاول مرة بطريقة ما تزال غامضة ونأمل ان يتمكن العلم من كشف هذا اللغز في المستقبل ، اما مهمة خالق الكون فانحصرت في خلق الكون مادة وطاقة وقوانين مع اطلاق اشارة البدء للانفجار العظيم لتبدء دورة حياة الكون بعد ذلك وفقا للقوانين التي تتحكم فيه .. هذه هي رؤيتنا .
يتبع الجزء الثاني ....



#رياض_العصري (هاشتاغ)       Riad_Ala_Sri_Baghdadi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقتطفات من فكر ( عقيدة الحياة المعاصرة ) / 5
- مقتطفات من فكر ( عقيدة الحياة المعاصرة ) / 4
- مقتطفات من فكر ( عقيدة الحياة المعاصرة ) / 3
- مقتطفات من فكر ( عقيدة الحياة المعاصرة ) / 2
- مقتطفات من فكر ( عقيدة الحياة المعاصرة ) / 1
- الكون والوجود حسب رؤية عقيدة الحياة المعاصرة / 2
- الحياة والموت والانسان حسب رؤية عقيدة الحياة المعاصرة
- الكون والوجود حسب رؤية عقيدة الحياة المعاصرة
- موقفنا من الدين
- في نقد الفكر الديني الاسلامي
- اسئلة واجوبة في ايديولوجية ( عقيدة الحياة المعاصرة )
- اصلاح المجتمع وفقا لفلسفة عقيدة الحياة المعاصرة / الجزء الرا ...
- اصلاح المجتمع وفقا لفلسفة عقيدة الحياة لمعاصرة / الجزء الثال ...
- اصلاح المجتمع وفقا لفلسفة عقيدة الحياة لمعاصرة / الجزء الثان ...
- اصلاح المجتمع وفقا لفلسفة عقيدة الحياة لمعاصرة / الجزء الحاد ...
- اصلاح المجتمع وفقا لفلسفة عقيدة الحياة لمعاصرة / الجزء العاش ...
- اصلاح المجتمع وفقا لفلسفة عقيدة الحياة لمعاصرة / الجزء التاس ...
- اصلاح المجتمع وفقا لفلسفة عقيدة الحياة لمعاصرة / الجزء الثام ...
- اصلاح المجتمع وفقا لفلسفة عقيدة الحياة لمعاصرة / الجزء الساب ...
- اصلاح المجتمع وفقا لفلسفة عقيدة الحياة لمعاصرة / الجزء الساد ...


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رياض العصري - أسئلة وأجوبة في فكر ( عقيدة الحياة المعاصرة ) / 1