أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فيصل عوض حسن - اَلْمَشَاْهِدُ اَلْأَخِيْرَةُ لِمَخَطَّطِ تَمْزِيْقِ اَلْسُّوْدَاْنْ ..!















المزيد.....

اَلْمَشَاْهِدُ اَلْأَخِيْرَةُ لِمَخَطَّطِ تَمْزِيْقِ اَلْسُّوْدَاْنْ ..!


فيصل عوض حسن

الحوار المتمدن-العدد: 6204 - 2019 / 4 / 18 - 22:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اَلْمَشَاْهِدُ اَلْأَخِيْرَةُ لِمَخَطَّطِ تَمْزِيْقِ اَلْسُّوْدَاْنْ ..!

فيصل عوض حسن

أوضحتُ في مقالتيَّ السَّابِقَتَيْنِ على التوالي، (قِرَاْءَةٌ مُتَأَنِّيَةٌ لِأَحْدَاْثِ اَلْسُّوْدَاْنْ) و(تَحْجِيْم حِمِيْدْتِي: مَطْلَبٌ حَتْمِيٌ لِإِنْقَاْذِ اَلْسُّوْدَاْن)، أنّ ما يُسمَّى مجلس عسكري يَتْبَعْ للمُتأسلمين، وطالبتُ برفضه نهائياً تحقيقاً لأهداف الثورة/التغيير، وحَذَّرْتُ من تَلْمِيْعِ سَافِكِ الدِمَاءِ (حِمِيْدْتِي)، وعدم الوثوقِ فيه لإجرامه/غدره وجَهْلِه. وسأتَنَاول في هذا المقال، حقيقة المُخطَّط الإسْلَامَوِي/الدولي، الرَّامي لـ(تمزيق) ما تَبقَّى من السُّودان.
أعني بالمُخطَّط "مُثلَّث حمدي"، تلك الرُؤية الإسْلَاْمَوِيَّة المدعومة دَولياً، وللدِقَّة مُخطَّطٌ (دَوليٌّ) بتنفيذٍ (إسْلَامَوِيٍ/إقليمي)، طَرَحَه عبد الرحيم حمدي لأوَّل مَرَّة عام 2005، حيث حَصَرَ السُّودان في مِحْوَر (دنقلا، سِنَّار والأُبَيِّض)، واستبعد دارفور والمنطقتين والشرق وأقصى الشمال، وهي جميعاً مناطق/قبائل (أصيلة/مُتَجَذِّرة)، كالبجا والهدندوة وغيرهم بالشرق، والانقسنا والامبررو والبرتا وغيرهم بالنيل الأزرق، وأهلنا بدارفور وجنوب كردفان والحلفاويين والمحس بأقصى الشمال. وتَحَجَّجَ حمدي بصعوبة تحقيق التنمية/الاستثمار خارج هذا المِحْوَر، وهذه حُجَّةٌ مردودة لأنَّ مُعظم ثروات السُّودان (الزراعيَّة/الحيوانِيَّة، المَعْدَنِيَّة والمَنَافِذْ البحرِيَّة) بالمناطق (المُسْتَبْعَدَة). ولقد انتقَدَ أغلب السُّودانيين فِكْرَة المُثلَّث، لاستهدافها وحدة البلد ونسيجها الثقافي والاجتماعي/الإنساني، فَسَارَعَ المُتأسلمون للتبرُّؤِ منها، وذَكَروا بأنَّها (رأيٌ شخصيّ لحمدي)! وهذا تضليل، لأنَّ حمدي أحد (عرَّابيهم/قادتهم)، وكان آنذاك يشغل منصباً حَسَّاساً (وزير المالِيَّة)، بما يُؤكِّد أنَّه تَوجُّهٌ إسْلَامَوِيٌّ عام، ولكنَّهم أنْكَرَوه لامتصاص غضب السُّودانيين، وعملوا على تنفيذه بأساليبٍ (مُسْتَتَرَةٍ/خَبيثة) في وقتٍ واحد!
كان الجنوب أوَّل المُغادرين بتآمرٍ دوليٍ فاضح، وتَفَرَّغَ المُتأسلمون بعدها لبقيَّةِ المناطق، فقاموا بزيادة الصِرَاعِ بدارفور والمنطقتين، بِفَرْضِ التعيينات السِياديَّة والتقسيمات الإداريَّة استناداً للجَهَوِيَّة/القَبَلِيَّة، واستهدفوا أبناء هذه الأقاليم في كل مكان، لتعميق الهُوَّة بينهم وبين بَقِيَّةِ مناطق السُّودان. ساعدهم في ذلك بعضُ أبناء تلك المناطق، حالهم كحالِ المُتأسلمين، فكلاهما يُكمِّل الآخر، و(يُنفِّذ) أوامر سادتهم بالخارج خصماً على السُّودانِ وأهله، ويتبادلون الأدوار ما بين الإجرام المُباشر ضد المُواطنين والمُتاجَرَةِ بقضاياهم، وانْخَدَعَ الكثيرون بالشعارات (النِضَالِيَّةِ) ولا يزالون. والواقع، أنَّ أهلنا بدارفور والمنطقتين، يدفعون (وحدهم) الثمن جوعاً ومرضاً وقتلاً واغتصاباً وتشريداً، بينما يحيا المُتأسلمين والمُتدثِّرين بالنِّضال وأُسَرِهِم في دَعَّةٍ وأمان، ويتسلُّون بالمُفاوضاتٍ والتسويف/التضليل!
وكمثالٍ عمليٍ/توضيحي، نَجِد بعض الحركات المُسَلَّحة، ترفُض (ظاهرياً)، اتفاقيَّة الدوحة التي يَتَمَسَّكَ بها المُتأسلمون كمرجعيَّةٍ لأيِّ حُوار، وفي نفس الوقت يُواصلون الحُوار (مُنفردين) مع المُتأسلمين! وبعض تلك الحركات عَمَلَ مع المنظومة الإسْلَامَوِيَّة في أعلى المناصب، ثُمَّ تَرَكَهُم وعاد لِلسِّلَاح بعدما اكتشف الخَدِيعَة، ومع ذلك استمروا في ذات النَّهج، بما يُؤكِّد (التَوَهان) وازدواجِيَّة المعايير، وعدم الاكتراث بقضايا ومُعاناة أهلنا العُزَّل! وكذلك الحال بالنسبة للمنطقتين، يرفعون الشعارات وينشرون البيانات، دون أي حلولٍ استراتيجيَّةٍ/عمليَّة، وما يطرحوه من مُوجِّهاتٍ مُتدثِّرةٍ بالثوريَّة، تحمل في طَيَّاتها كوارثاً لا قِبَلَ لأهلنا بها. أستثني من ذلك، عبد الواحد والحلو، لثباتهما على قناعاتهما خاصةً (عدم الحُوَارِ) مع المُتأسلمين، وتقديمهما لمُقترحاتٍ عَمَلِيَّةٍ وموضوعيَّةٍ/حاسمةٍ وعادلة! علماً بأنَّ كلاً من المُتأسلمين وتُجَّار الحرب، ينحدرون من كل مناطق السُّودان، واتَّخذوا (القَبَلِيَّة/الجَهَوِيَّة) مُطِيَّة لتنفيذ (توجيهات/مُخطَّطات) سادتهم بالخارج، حيث لا وجود (فعلي) للقَبَلِيَّة في السُّودان، وآخر الشواهد على ذلك جَسَّده الحِرَاك الشعبي الماثل، الذي عَكَسَ أصالة وسَمَاحة السُّودانيين وتَمَازُجَهُم/تَعَايُشَهُم بسلامٍ وأمان.
بالنسبة لكلٍ من الشرق وأقصى الشمال، كمناطقٍ مُستهدفةٍ بمُثلَّث حمدي، فقد انتهجَ المُتأسلمون أسلوباً آخر غير المُتَّبع بدارفور والمنطقتين، إذ أغفلوا أي تنمية (حقيقيَّة) فيها، وتركوها للاحتلالين المصري والإثيوبي، وباعوا ما تَبقَّى منها للغير. إذ بَاعَ المُتأسلمون ميناء بورتسودان للإماراتيين الذين عَجَزوا عن استلامه، لصلابةِ/ثبات العُمَّالِ النُبلاء المدعومين من شُرفاءِ السُّودان، كما مَنَحَ المُتأسلمون ميناء سَوَاكِنْ لتُركيا، وباعوا أراضي الشرق للسعوديين والكُويتيين والصينيين، وصَمَتوا على التَوَغُّلاتِ الإثيوبيَّةِ، التي بدأت بالفشقة وبلغت الدِنْدِر ولا تزال مُستمرَّة، بجانب حلايب التي التهمتها مصر بالكامل، وهناك تجنيس/تسكين مئات الآلاف من البدون وغيرهم! وبالنسبة لأقصى الشمال، فقد التَهَمَ المِصريُّون، بتَنسيقٍ مع المُتأسلمين، غالبِيَّة العُمُودِيَّاتِ النُّوبِيَّةِ حتَّى أصبحت أرقين ميناءً بَرِّيَّاً لمصر، بخلاف تَوغُّل المصريين في شمال دارفور! كما مَنَحَ المُتأسلمون مليون فدَّان للمصريين (مشروع الكِنانة)، وهناك ما يُنبئ عن التهام المزيد من الأراضي النُّوبِيَّة، حيث أكَّدت الشروق في 24 مارس 2019، تسيير ما أسْمَتْه (أَوَّلْ رِحْلَة نَهْرِيَّة سِياحيَّة) بين مِصْرَ والسُّودان، تستغرق (4 أيَّام)، مروراً بعددٍ من المَزارات الأثَرِيَّة/السِياحيَّة كمَعَابِد: "عمدا والسُّبوع جنوب أسوان، ومَعْبَدْ أبوسمبل، حتَّى جزيرة صاي"! ومن يعرف تلك المناطق، يُدرِك أنَّها غير مُهيَّأة لاستقبال المُتَمَدِّنين عموماً ناهيك السُيَّاح، حيث تغيب مَلامِح/مظاهر التنمية، وأبسط أسباب/مُعينات الحياة، مما يُثير الرِّيبة/التساؤُل بشأن أين سيبقى أولئك (السُيَّاح) هناك أربعة أيَّام؟ ومن قام بتهيئة المنطقة لتستقبلهم؟ ومتى تمَّ ذلك وكيف؟ خاصةً مع تَرَاجُعِ الاقتصادِ السُّوداني، مما يُرجِّح أنَّ المصريين ابتلعوها كما ابتعلوا غيرها من أراضينا النُّوبِيَّة!
هذه المُعطيات، تُؤكِّد تَخلُّص المُتأسلمين (عملياً) من كلٍ من الشرق وأقصى الشمال، وتَبَقَّى من مُخطَّطهم اللَّعين دارفور (دَرَقَة السُّودان) والمنطقتين، وهذا ما سيجتهد في تنفيذه مجلس (الخِيانة) الحالي بقيادة البرهان، وسيكون لقاطعِ الطريق المُرتزق حِمِيْدْتِي الدور المحوري، لأنَّ مُجرَّد وجوده على رأس الدولة في غَفْلَةٍ من الزمان، يعني عدم احترام آلاف ضحايا مليشياته/الجنجويد التي يَتَزَعَّمها، وفي الغالب سيرفع وتيرة تَجَاوُزاته بدارفور والمنطقتين، ويُشعِلْ المزيد من الصِرَاع، بدعمٍ ورعايةٍ دَوْلِيَّةٍ/إقليميَّة واضحة حالياً، ليدفع أهلنا دفعاً للمُطالبة بالانفصال، الذي استَعدَّ له المُتأسلمون وسادتهم خاصةً في دارفور، التي أفرغوها من أهلها (الحقيقيّين) واستبدلوهم بآخرين، منحوهم الجنسيات ومَكَّنوهم من الأراضي والمُمتلكات، وأخشى وقوع المحظور الذي رفضه غالبيَّة السُّودانيين!
علينا الانتباه لهذه الكارثة ومُناهضتها بقُوَّةٍ وحَسْم، بدءاً بالرفض القاطع لعبد الفتاح البرهان ومجلسه الإجرامي من أساسه، الذين يسعون لاستكمال ما بدأه البشير، ونحن أمام (امتحان/تَحَدِّي) حقيقي وخطير، يتطلَّب المزيد من الوعي والاحتشاد/الوحدة، وتَضَافُرْ الجهود الوطنيَّة (الشريفة)، للحفاظ على ما تبقَّى من السُّودان. ومُخطئٌ من يعتقد أنَّ الأمر يتعلَّق بتلك المناطق وحدها، وأنَّ مشاكلنا ستنتهي إذا انفصلت، فما يتبَقَّى من السُّودان سيكون مِلْكَاً للآخرين الذين بدأوا يظهرون الآن، وسيتَولَّى المَرتزق حِمِيْدْتِي ومليشياته عمليَّة إتاحة/تأمين تلك الأملاك، كما حدث بأكثر من منطقة والشواهد كثيرة! وستُعاني تلك المناطق بعدما أفقرها المُتأسلمون، وأفقدوها ركائز التنمية الاقتصاديَّة والبشريَّة السليمة، وبذروا فيها الفتنة لتَبقى مُشْتَعِلَة حتَّى لو انفصلت لا قدر الله. والحل الأمثل هو مُواجهة مُخطَّط المُتأسلمين وسادتهم، ونحن نملك جميع مُعينات/مُعطيات الخَلاص.. وللحديثِ بقيَّة.



#فيصل_عوض_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تَحْجِيْم حِمِيْدْتِي: مَطْلَبٌ حَتْمِيٌ لِإِنْقَاْذِ اَلْسّ ...
- قِرَاْءَةٌ مُتَأَنِّيَةٌ لِأَحْدَاْثِ اَلْسُّوْدَاْنْ ..!
- إِيْجَارُ اَلْمِيْنَاْءِ خَطَرٌ يُهَدِّدُ سِيَاْدَة اَلسُّوْ ...
- مَلَاْمِحُ اَلْاِسْتِرَاْتِيِجِيَّةِ اَلْعَاْمَّةِ لِلْسُّوْ ...
- مَتَى يَنْتَبِهْ اَلْسُّوْدَاْنِيُّوْنَ لِتَكَاْلُبِ اَلْطَّ ...
- اَلْتَغْيِيْرُ وَاَلْمَطَاْمِعُ اَلْخَاْرِجِيَّةُ فِيْ اَلْس ...
- لِأَجْلِ هَذَاْ يُرِيْدُوْنَ اَلْبَشِيْرَ وَعِصَاْبَتِه ..!
- اَلْحِرَاْكُ اَلْشَّعْبِيُّ وَاَلْدَوْرُ اَلْمَفْقُوْدُ لِلْ ...
- فُرَصُ اَلْسُّوْدَاْنِ لِلْنَّجَاْة ..!
- اَلْتَحَاْلُفُ اَلْإِسْلَاْمَوِيُّ اَلْصَهْيُوْنِيّ: مِنَ اَ ...
- رَّاْفِدُ اَلْشُذُوْذِ اَلْجِنْسِيِّ فِيْ اَلْسُّوْدَاْنْ .. ...
- اَلْصَّدْمَةُ وَتَجَلِّيَاْت اَلْخُبْثْ اَلْإِسْلَاْمَوِي .. ...
- اَلْفَخُّ اَلْإِسْلَاْمَوِيُّ اَلْصِّيْنِي ..!
- نَكْبَةُ اَلْمَنَاْصِيْرِ نَاْقُوْسٌ لِخَطَرٍ أَعْظَمْ ..!
- اَلْسُّوْدَاْنُ مَسْرَحُ اَلْدُّمِي ..!
- اَلْاِلْتِقَاْءُ اَلْإِثْيُوْبْيُّ اَلْإِرِيْتْرِيْ: قِرَاْء ...
- غَدْرُ اَلْأَشِقَّاْءْ..!
- اَلْتَحَدِّي اَلْتَّاْرِيْخِي لِلْنُّخْبَةِ اَلْسُّوْدَاْنِي ...
- اَلْسُّوْدَاْنِيُّوْنَ وَأَزْمَةُ اَلْثِقَة ..!
- اَلْمَوَاْنِئُ اَلْسُّوْدَاْنِيَّةُ عَلَىْ شَفَا اَلْضَيَاْع ...


المزيد.....




- من قوته إلى قدرة التصدي له.. تفاصيل -صاروخ MIRV- الروسي بعد ...
- نجل شاه إيران الراحل لـCNN: ترامب و-الضغط الأقصى- فرصة لإنشا ...
- -لقد قتلت اثنين من أطفالي، فهل ستقتل الثالث أيضا؟-: فضيحة وف ...
- كيم: المفاوضات السابقة مع واشنطن لم تؤكد سوى سياستها العدائي ...
- الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعتمد قرارا ينتقد إيران لتقليص ...
- ZTE تعلن عن أفضل هواتفها الذكية
- مشاهد لاستسلام جماعي للقوات الأوكرانية في مقاطعة كورسك
- إيران متهمة بنشاط نووي سري
- ماذا عن الإعلان الصاخب -ترامب سيزوّد أوكرانيا بأسلحة نووية-؟ ...
- هل ترامب مستعد لهز سوق النفط العالمية؟


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فيصل عوض حسن - اَلْمَشَاْهِدُ اَلْأَخِيْرَةُ لِمَخَطَّطِ تَمْزِيْقِ اَلْسُّوْدَاْنْ ..!