شكرا لكندا

خولة عبدالجبار زيدان

الحوار المتمدن-العدد: 6188 - 2019 / 3 / 31 - 00:35
المحور: سيرة ذاتية
    

إمتناني الكبير لكندا حققت لي حلم التنقل في العالم بحرية كالطيور هل سأزور القدس واقف عند لحود أبو عمار ومحمود درويش والشهيد ((ذو ابتسامة الأطفال د ثابت ثابت والد داحمد ورواء ود محمد)) وزوج صديقة عمري د سهام)) وأقرا على ارواحهم الفاتحة !!!! ! هل من الممكن رؤية القدس وامشي في أزقتها القديمة وصدفة اراك هناك وصدفة تراني هنا شكرا لكندا لانها اقتربت من تحقيق حلم العمر الذي ماحققه لي سواها !!!!!!!!! So grateful to Canada , it makes my dream to fly all over the world like a free bird becomes true! Can i see holy Al Quds walking through its narrow allies !??& accidentally i meet you there as you meet me here!!!!! can i visit the graves of 3brave men i knew,(Abo Ammar n yasirArrafat ? poet Mahmood Derweesh ?& &the Martyer with a smile like a noty boy (( father. of dr Ahmed &this twin Rawaa &Mohammed the last in the list. & a husbnd dearest friend dr. Siham)) dr.Thabit Thabit )) ) reading Alfatiha on their Souls ......!!! thanks Canada which bring me so close for accomplishing my dream. kb

#خولة_عبدالجبار_زيدان (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات