خولة عبدالجبار زيدان
الحوار المتمدن-العدد: 6187 - 2019 / 3 / 30 - 11:38
المحور:
سيرة ذاتية
كوم من الحزن عندي ما ينأى به جبل ويحير!!!!!!!!! لم لا أصعد التلفريك في بانف وأسقطه من الأعلى وسوف يتلقاه من اخضر الأشجار الكثير الكثير !!! آه من دنيا عمها الإرهاب والفوضى ما انصفت شاعرا أو فقير!!!!! قالوا ربما دعائي مستجاب من هناك ... من اقرب نقطة لله وها أنا الهو بحزني. ربما فعلا من هنا يتلاشى خجلا من الله وفعلا يطير !!! ولا يبق منه اثرا على المدى لا الطويل ولا القصير!!!! أيحاسب من في وطني يوم الحساب منكر ونكير ؟؟؟؟؟؟ ألا يكفيهم العيش في النار مرات وجحيم في الدنيا الا يكفي وجودهم في النار في وطن الخرافة والسَّعير !!!!!!! في وطني لانملك لا حقوق إنسان ولا حيوان ولا حتى حق تقرير. المصير. !!!!!!!! جزء من قصيدة أيضا لم تنشر يوم الاثنين 25 حزيران 9 صباحا وانا في طريقي للفيزيوثيرابي. خولة
#خولة_عبدالجبار_زيدان (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟