|
ماذا يعتقد سامي الذيب؟
سامي الذيب
(Sami Aldeeb)
الحوار المتمدن-العدد: 6181 - 2019 / 3 / 23 - 10:25
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
يقع البعض على بعض اشرطتي ويتساءل من المتكلم. وهو سؤال مشروع. لا احب ان اتكلم عن نفسي. ولكن من ادب الحوار ان كل شخص يقدم نفسه عندما يلتقي بمحاور. ولذلك قمت في شريط قصير بالتعريف بشخصي بصورة مختصرة ناقلا ما جاء في مقدمة صفحتي في الحوار المتمدن http://www.ahewar.org/m.asp?i=5388، مذكرا بأن الحوار المتمدن من اكبر المواقع العربية وينشر فيه قرابة 28 الف كاتب وكاتبة من العالم العربي والإسلامي، خاصة باللغة العربية، ولكن أيضا بلغات اخرى. وصفحتي تحتوي على 1013 مقال لي، وعدد زوارها يزيد على تسع ملايين شخص. ولا داع هنا لتكرار ما جاء في تلك المقدمة التي تكتفي بذكر الشهادت التي حصلت عليها، وعملي في المعهد السويسري للقانون المقارن ما بين عام 1980 و 2009، وإنشائي لمركز القانون العربي والإسلامي الذي يقدم استشارات قانونية وترجمات، وتدريسي للشريعة الإسلامية والقانون العربي والإسلامي في عدة جامعات إيطالية وفرنسية وسويسرية، بالإضافة إلى محاضراتي في جامعات مختلفة. ثم ذكرت ان لي قرابة 60 كتاب و 200 مقال عن القانون العربي والإسلامي بعدة لغات واهم كتبي ترجماتي للقرأن بالفرنسية والإيطالية والإنكليزية وطبعتي العربية للقرآن بالتسلسل التاريخي وكتابي عن الختان. واعطيت تحت ذاك الشريط الروابط التالية لمن يريد المزيد: صفحتي في الحوار المتمدن http://www.ahewar.org/m.asp?i=5388 قائمة كتبي بلغات مختلفة https://blog.sami-aldeeb.com/mes-livres مدونتي https://blog.sami-aldeeb.com/mes-livres قناتي https://www.youtube.com/user/samialdeeb/videos مقال عني في ويكيبيديا في عدة لغات https://fr.wikipedia.org/wiki/Sami_Aldeeb . تم تسجيل الشريط القصير المذكور الساعة الواحدة والنصف بعد ظهر 22 مارس 2019، وتمت مشاهدته 5689 مرة وجاء عليه 232 تعليق حتى ساعة كتابة هذا المقال. ومن تهمه تلك التعليقات، يمكنه ان يرجع إلى ذاك الشريط. وقد استهجن البعض في تلك التعليقات بدئي التسجيل وإنهائي له بشربي الخمر وترديد مقولتي: أود أولا ان اشرب على صحتكم جميعًا، ففي الخمر الحقيقة. وأعبر ذلك استفزازا. ولا داع هنا لتكرار سبب شربي الخمر، وقد شرحت ذلك في مقالي http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=631650 وفي شريطي https://youtu.be/3i56S4ct57Q وقد ذكرت فيه ان النبي محمد شرب الخمر وتوضأ به كما أن الصحابة شربوا الخمر (انظر هذا المقال https://goo.gl/arv8mt) وقد بين الشيخ مصطفى راشد أن الخمر غير محرم فى الاسلام https://goo.gl/MPZLWo وبين الأستاذ سعد الهلالى أن البيرة حلال طالما أنها لا تسكر https://goo.gl/Gvoszv وانكر محمد الطالبي تحريم الخمر في القرآن رغم عدم شربه لها https://goo.gl/erNk4f . وقد توقف البعض عند تقديمي نفسي بأني فلسطيني مسيحي وفي نفس الوقت اترجم القرآن وادرس الشريعة الإسلامية، ودعاني للإسلام كعادة المسلمين. فرأيت أن من واجبي أن اشرح لهم ولو بصورة مبسطة ماذا اعتقد وارد على اعتراضاتهم. . انا مسيحي غير عقائدي --------------- نعم أنا مسيحي وافتخر بإنتمائي للمسيحية. ولكن يجب ان اوضح بأني مسيحي غير عقائدي. فانا لا اهتم بالجوانب العقائدية في المسيحية. فمثلا إن سألني أحد هل تعتقد أن المسيح إبن الله، أجبه بأنه ليس لدي سجل الأحوال المدنية للتعرف على من هو أبوه. وإن سألني أحد هل العذراء مريم حملت به من الروح القدس: أجبه بأن هذا السؤال لا يعنيني لأنه من العيب التدخل في المشاكل العائلية، وأنا شخصيا لا ابحث بالتزوج من العذراء مريم. فلماذا إذن اتدخل فيما لا يعنيني. وإن سألني أحد هل فعلا المسيح صلب وقام من بين الأموات، أجبه بأني لا اشك في صلبه بسبب أوضاع زمنه. وكثيرين تم صلبهم بسبب أو بغير سبب. أما موضوع قيامته فهذا أمر لا اعتقد به ولا يهمني. وكل ما يهمني هو التعاليم الأخلاقية للسيد المسيح والتي تختصرها موعظة الجبل. ومن يهمه الأمر يمكنه الإطلاع عليها في هذا الرابط http://www.marnarsay.com/Salawat/mawitha.html وعندما عرضت هذه الفكرة على أحد محاوري، احتج علي قائلا: المسيحية بالدرجة الاولى قائمة على العقيدة!!!!! المسيحي غير العقائدي يناقض نفسه. حبك لشخص المسيح من غير ايمانك المسيحي التام لا يجعلك مسيحيا.. فكان جوابي: تقول اسطورة يونانية ان "بروكرست" كان حداداً وقاطع طريق وعنده سرير من حديد. وكان يجذب اي مسافر مار ليحسن ضيافته ويدعوه إلى النوم في هذا السرير. وكان بروكرست مهووسا باهمية ان يناسب طول الضيف السرير. فاذا كان الضيف أطول من السرير قام بركرست بقطع ارجله ليتناسب مع السرير. واذا كان أقصر من السرير مط جسم الضحية حتى تتكسر مفاصله حتى يساوي جسمه السرير بالضبط. انت تريد ان تفرض على المسيحيين، كل المسيحيين، نظرتك للمسيحية. ولو كنت انت في العصور الوسطى لكنت قاض في محكمة تفتيش لحرق المخالفين. هون عليك يا سيدي. فالأديان لا تسقى بالمحكان وفي هذا الخصوص، أوضح بأني لا ادعو أحد للمسيحية، فأنا اعتبر الإنتماء للدين شأن شخصي ويرتبط بالتجربة الشخصية. وإن طلب مني شخص ما هو ديني، اعرض له موقفي بتردد كبير، لأن اعتقادي المسيحي هو نتيجة تجاربي وابحاثي الخاصة بي التي لا تتوفر لدى الآخرين بالضرورة. فكل شخص يجب ان يبحث عن المعتقد الذي يتسريح له، على شرط عدم مضرة الآخرين وعدم فرض دينه عليهم. . الخرافات والأساطير ------------ جاء في احدى التعليقات: يا سامي الذيب اذا انت تؤمن بالمسيحية ... فاني اقول لك انت غبي. لان كل الديانات خرافات وبول وخرى وجوابي: ليس هناك حضارة ليس فيها خرافات وأساطير مخالفة للعقل من اليابان إلى سويسرا إلى قبائل ادغال افريقيا. ولو جمعت أساطير أفريقيا، أو سويسرا، فسوف يكون عنك كتاب اكبر من التوراة والإنجيل والقرآن مجتمعة. المجنون يعتبرها حقيقة. والعاقل يعتبرها وسيلة للتسلية والعبرة ما أجمل الأديان لو اعتُبِرَت مجرد مسرحيات مثل مسرحيات عادل إمام وغوار الطوشة المشكلة ليست في الخرافات والأساطير، ولكن في الاوامر التي تتضمنها تلك الخرافات والأساطير والتي تنتقص من حقوق الآخرين. . موقفي من الوحي ----------- أنا لا أؤمن بالوحي بالمعنى المعتاد. فالوحي عندي هو كلام البشر عن الله، وليس كلام الله للبشر. ولا اؤمن بكتب منزلة. فلا ينزل من السماء إلا المطر والنيازك وبراز الطيور. ومن يقول عكس ذلك مكانه الطبيعي مصحة الأمراض العقلية. وهذا ينطبق على التوراة والإنجيل والقرآن وكتاب ألف ليلة وليلة وكتاب كليلة ودمنة وغيرها من الكتب. . اهتمامي بالقرآن ---------- القرآن جزء من التراث العربي والعالمي، وليس حكرا على أحد. وهو بذاته يقول عن نفسه بأنه "ذكر للعالمين" (سورة يوسف 104، وسورة ص 87، وسورة القلم 52، وسورة التكوير 27) ... وليس فقط للمسلمين فلكل الحق في دراسته وتدبر ما جاء فيه، كما يأمر القرآن ذاته: افلا يتدبرون القران (سورة محمد 24). وقد قمت بترجمته إلى ثلاث لغات وعملت طبعهة عربية للقرآن بالتسلسل التاريخي - وهذه الطبعة المتوفرة مجانا هي في نظري افضل مليون مرة من طبعة السعودية. وفي نظري القرآن، كما هو الأمر مع الكتب الأخرى، كتاب بشري. وقد وصفته في كثير من أشرطتي ومقالاتي بأنه كشكول مقطع الأوصال من تأليف حاخام يهودي مسطول.وقد بينت انه يضتمن أكثر من 2500 خطأ لغوي. ومن يهتم بتحميل أو شراء بترجماتي وطبعتي العربية للقرآن وكتابي الأخطاء اللغوية في القرآن، يمكنه ان يرجع لهذا الرابط https://wp.me/p1gLKx-gw6 ورغم موقفي الناقد للقرآن، فإني اعترضت دائما على من يشق القرآن أو يهينه برميه في سلة المهملات، وقد ذكرت ذلك في عدة اشرطة. فمن يحرق كتاب ينتهي بحرق إنسان. وانا اقول لطلبتي بأن عليهم قراءة التوارة والإنجيل والقرآن والف ليلة وليلة كجزء من التراث الإنساني. وهو للأسف مخالف لتعاليم الإسلام التي تحرم قراءة الكتب الدينية الأخرى، كما تبينه أحاديث نبوية وفتواى حديثة. وبما ان كثير من المسلمين يدعوني لكي اصبح مسلما، علي أن افهم القرآن لأرد عليهم، وليس فقط اتبع كما تتبع الخراف القطيع. فكما هم يجهدون نفسهم لدعوتي، علي ان اجهد نفسي للرد عليهم. . لماذا لا اصبح مسلما؟ ------------- لقد دعوت مرارا لكي اصبح مسلماً، وقد جاءت هذه الدعوات من قبل الأميين والمثقفين وأساتذة الجامعات وحتى من قبل السياسيين. وكنت دائما اعرب عن شكري لهم على هذه الدعوة، مضيفا في بعض الأحيان بأني سوف أفكر في ذلك. وعندما يصر محاوري على معرفة سبب عدم اعتناقي الإسلام على الرغم من أني أعرف الإسلام والقرآن، كنت اجيب أن الإسلام لا يناسبني، وانا افضل بكثير يسوع (عيسى) على محمد. فكان جوابي يزيد من رغبة محاوري في معرفة الأسباب فيسألون: لماذا؟ محمد عربي مثلك، والقرآن باللغة العربية، وهناك أكثر من مليار مسلم يتبعون الإسلام. عندها كنت اشرح لهم أن محمدا كان عسكريا ويداه ملطختان بالدماء، وكان ديكتاتورا حقيقيياً لا يتردد في قطع رؤوس خصومه ومضاجعة نسائهم. أنا لا اقبل أن يكون نموذجي شخصاً مشبوهاً أخلاقيا بصورة كبيرة مثل محمد. وبالمقارنه فيسوع (عيسى)، ابن بلدي، الذي عاش على بعد أميال قليلة من قريتي، يمثل بالنسبة لي رجلا مختلفا تماما عن محمد، حتى انه دعى الى محبة الاعداء والصلاة لأجلهم. ولم يتردد في الموت من أجل أفكاره، ورفض استخدام العنف ضد معارضيه. وأما فيما يخص المليار مسلم الذين يتبعون محمد، فهذا العدد لا يعني شيئا بالنسبة لي. فإذا قمت بربط جملاً أو مليار جمل وراء حمار فهذا لا يغير من طبيعة الحمار، فالحمار يبقي حماراً. وكنت اضيف بأنني اريد البقاء حراً، قادراً على تغيير ديني في أي وقت، دون المخاطرة برأسي. فإذا ما اعتنقت الإسلام، لن أتمكن من الخروج منه، وإن فعلت ذلك، قطعوا رأسي بسبب الردة. وهذا القصاص الغبي يصدني عن اعتناق الإسلام. فالتحويل إلى الإسلام هو مثل دخول السجن: من السهل الدخول فيه ولكن من المستحيل الخروج منه. ولا يمكن لانسان حر مثلي بأي حال من الأحوال الموافقة على الحد من حريته بقصاص غبي كهذا. وأخيرا، كنت أوضح أنني لا أقبل فكرة أن القرآن هو كلام الله. فبينما يعتقد المسلمون أن الله أملى القرآن على محمد، وبالتالي فهو كتاب كامل لأنه كتاب من عند الله، أعتقد أن القرآن كتبه حاخام يهودي، مخربط، سيء التركيب، غير متناسق، وربما يكون الكتاب الأكثر خربطة على وجه الأرض. وكان حديثي هذا عن القرآن يفاجئ محاوري ويصرون على أن القرآن كتاب الهي كامل. فكنت ارد عليهم ان ادعائهم هذا هو دليل على مدى العماء الذي يعانون منه وعلى غسيل المخ الذي تعرضوا له. . لماذا لا انتقد المسيحية ولماذا انتقد الإسلام؟ -------------------------- جوابي بسيط: أظن ان فلاسفة التنوير قاموا بالواجب فيما يخص المسيحية. ومجتمعنا بحاجة إلى عصر تنوير يشبه العصر الذي مر فيه الغرب. وعندما أقول بأنه لا ينزل من السماء إلا المطر والنيازك وبراز الطيور وكل من يقول عكس ذلك مكانه الطبيعي مصحة الأمراض العقلية فأنا اضرب بكل الديانات الإبراهيمية دون تفريق. وانا من أشد المنتقدين للهيودية التي اعتبرها أساس النازية الألمانية. وقد بينت ذلك في مقالي http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=602566 وشريطي https://www.youtube.com/watch?v=3Y5YJvVn4t4 وأنا شخصيا لا اعترض على من ينتقد المسيحية، لا بل اشجعه. وبخصوص انتقادي للإسلام، يقول القرآن لا يحب الله الجهر بالسوء من القول الا من ظلم وكان الله سميعا عليما (سورة النساء 148) وجاء في التفسير المنتخب للأزهر ما يلي: ينهى الله عباده عن قول السوء. إلا من وقع عليه ظلم، فيباح له أن يشكو ظالمه، ويذكر ما فيه من سوء مما عني بأني إذا حسيت اني مظلوم، القرآن ذاته يسمح لي أن اقول بأنه وقع علي ظلم وأطالب الظالم أن يقف عند حده. وإن كان الإسلام مجرد عقائد وعبادات بين المسلم والله، لا شأن لي في الأمر. ولكن عندما يخرج الإسلام من البيت ويعتبر دين الدولة الرسمي ومصدر للتشريع، فعندها من حقي، لا بل من واجبي، أن ابين وجهة نظري وأن اطالب بحقوقي كإنسان. فهل في الإسلام ظلم؟ نعم هناك ظلم. فأنا انتمي إلى مجتمع واعتبر أن التمييز بين الرجل والمرأة والتمييز بي المسلم وغير المسلم مخالف لحقوق الإنسان ويضر بالمجتمع الذي انتمي له. وأنا اعتبر أن الوطن للجميع والدين لله. في مجال الحرية الدينية: لا يحق لك أن تعطي لنفسك الحق في ان تدعو للإسلام وتوزع القرآن في كل مكان، وترفض للآخرين أن يدعوا لدينهم وأن يوزعوا كتبهم وتهدد من يترك الإسلام بالقتل. في مجال الزواج: لا يحق لك ان تقول بأن للمسلم الزواج من غير المسلمة، بينما الغير مسلم يمنع من الزواج من مسلمة في مجال الصلاة: بأي حق يزعج المسلمون الجميع خمس مرات في اليوم. أليس هناك وسيلة للدعوة لصلاة دون إزعاج الآخرين؟ وبأي حق يغلق المسلمون الشوارع في باريس وغيرها لكي يصلوا فيها ويمنعون المارة من المرور؟ في مجال الصيام: لماذ يفرض رمضان على الناس ويسجن من لا يصوم؟ انا اعتبر نفسي نبي، وهناك من يدعوني نبي. لماذا يحتج مسلمون على ذلك بحجة ان محمد هو خاتم الأنبياء؟ هم حرون في الإعتقاد بما يشاؤون، ولكن لي أيضا الحق في أن أعتقد فيما أشاء. في مجال الحج: هذه الفريضة لها أثر على المجتمع. فالفلوس تصرف في الحج بدلا من ان تصرف في الخير العام مثل بناء المدارس والمستشفيات والطرق وغيرها. فهل يحق لي ان انتقد؟ طبعا لي الحق ما دام ان الدين الإسلامي خرج من البيت وأراد ان يؤثر على المجتمع وينقص حقوق الآخرين. والقرآن ذاته ينتقد الديانات الأخرى والمسلمون لا يتورعون من فعل ذلك. فلماذا لا يحق لي ان افعل ما يفعلون؟
هل انت ملحد يا سامي وهل تعتقد بوجود الله؟ --------------------------- كلمة الإلحاد تعني الميل. فيقال الحد السهم، أي مال عن هدفه. فالإلحاد لا يعني بالضرورة انكار وجود الله. وفي رأيي، موسى، وعيسى ومحمد كانوا ملحدين، بمعنى انهم خرجوا عن فكر القطيع. وأنا شخصيا يمكن ان اقول عن نفسي مسيحي ملحد، بمعني اني كونت لي موقف خاص من المسيحية. بخصوص الله، انا اتبع الفيلسوف ماركوس اوريليوس: عش حياة صالحة. فإن كان هناك اله عادل فلن يهتم سوى بأعمالك واخلاقك الصالحة التي عشت بها. وإن كان هناك إله ولكن غير عادل فليس عليك ان تعبده. وإن لم يكن هناك اله فستكون قد عشت حياة نبيلة مخلدة في ذكريات احفادك. ادعو الجميع لقراءة كتابه: التأملات http://www.alarabimag.com/books/19181.pdf وانا لست مستعد لتضييع دقيقة واحدة لمناقشة موضوع وجود أو عدم وجود الله. . النبي د. سامي الذيب مدير مركز القانون العربي والإسلامي http://www.sami-aldeeb.com طبعتي العربية وترجمتي الفرنسية والإنكليزية والإيطالية للقرآن بالتسلسل التاريخي وكتابي الأخطاء اللغوية في القرآن وكتبي الأخرى: https://sami-aldeeb.com/livres-books يمكنكم التبرع لدعم ابحاثي https://www.paypal.me/aldeeb
#سامي_الذيب (هاشتاغ)
Sami_Aldeeb#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
معلومات خطيرة عن الجزائر: عائلة يهودية وراء ما يجري؟
-
سبب المسبات في التعليقات - وسبب شربي الخمر
-
الجزائر: إحذروا الفتنة
-
مقابلة مع صحفية عن الجزائر: وضع دستور جديد أهم من تغيير الرئ
...
-
هناك مؤامرة على الجزائر
-
خرافات الإعجاز في القرآن
-
إلى اخوتي الجزائريين: لا يلسع المؤمن من جحر افعى مرتين
-
حوار مع منكر لحد الردة في الإسلام
-
ما هو الحل لمأساة غزة؟
-
حوار مع مسلمة حول شريط للشعراوي بقتل تارك الصلاة
-
سؤال من فلسطيني من إسرائيل: هل نحن عرب؟
-
نافذة أمل ... ونقاش مع متصهين
-
سامي الذيب - انا أفضل من إمام. أنا نبي
-
المتطفلون
-
مبادرة سويسرية لمنع صلاة الكراهية في الأماكن العامة
-
نهاية اسرائيل... وفلسطين
-
لمن فلسطين؟ حوار مع امازيغي
-
حوار مع المتصهينة العراقية ماجدة غضبان
-
انتصار هتلر بعد وفاته في اسرائيل
-
لا مساندة لشريف جابر
المزيد.....
-
وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور
...
-
بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
-
” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس
...
-
قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل
...
-
نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب
...
-
اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو
...
-
الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
-
صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
-
بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021
...
-
كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|