|
أشتم ... خون .. كفر .. إذاً فأنت معارض ..؟
خليل صارم
الحوار المتمدن-العدد: 1532 - 2006 / 4 / 26 - 10:42
المحور:
المجتمع المدني
أزيد عليها أيضاً .. اكذب .. ثم اكذب .. ثم اكذب ..؟ هذه هي حال قسماً لابأس به من معارضتنا السورية .. هذه الأيام .. وليست بقية المعارضات العربية بمنجى من ذلك .. فهي موضة العصر في هذه الأوطان الغافلة المستلقية تشخر على هامش التاريخ والحضارة .. ليقولوا أنهم مجرد قوى تتقاتل على السلطة وليسمحوا لنا ويخرجوا من قاموسهم تسمية معارضة .. لأن هذه اللفظة تعطي انطباعاً لدى الشعوب المتقدمة بحالة حضارية تهدف الى مصلحة شعبها أو شعوبها لافرق . حالة تنافسية بين القوى السياسية لتقديم حلولاً أفضل لمشاكل ومستقبل الوطن . المجتمع . هذه الحالة حقيقة ليست موجودة لدينا على الاطلاق وبكل أسف الا في أذهان القلة من القوى السياسية حتى هذه القلة القليلة جداً لم تتقدم بمشروع حضاري متكامل . هذه المعارضة أو المعارضات التي بدأت تعرض علينا مقاساتها كأي عارضة أزياء أو كأننا في مسابقة من مسابقات ملكات العاهرات .. من ستفوز بأصوات اللجنة منها ستكون الملكة .. لذلك يجب أن تسعى لتطبيق اللجنة ؟؟ واللجنة أيها السادة عالمية .. دولية موجودة في دول بعينها ؟؟؟؟؟. لاحظوا أن من يأخذ موقفا ً متوازنا .. عقلانياً . خشية على الوطن من أن يدخل في جحيم فوضى الصهيونية التلمودية الأمريكية ( المحافظون الجدد) .. يصبح في عرف هذه المعارضة .. عميلاً للسلطة .. هكذا فهموا الأمور إما معي بالمطلق ..أو .. ضدي بالمطلق .. هو نفسه مفهوم حمقى ونصابي البيت الأبيض والبنتاغون .. وكلاء الصهيونية النازية العالمية . . هنا يحق لنا أن نتساءل .. أية معارضة هذه؟؟؟ .. بعضها تم تفصيله على مقاس قدم بوش الصغير .. والآخر قبع تحت مظلة الايباك ولم يخجلوا .. وقسماً آخر .. يعلك ردود فعله وأحقاده الشخصية يصيغها بقالب مطعم بالسياسة ثم أعلن أنه معارض .. يقولون أنهم معارضين للنظام .. جيد . وهذا أمر طبيعي وحق.لكنكم تريدون إسقاط النظام .. طيب ..من هو البديل .؟. وماهو البديل ؟.. ماهو مشروعكم الذي يخدم الشعب والوطن ويحقق تقدمه ورفاهيته .؟. لم تقولوا لنا . لم تتقدموا به .. بدلاً من ذلك .. تعروا .. عرضوا نمرة ستربتيز لأجسام مهترئة .. مقرفة وبدأوا يؤدون حركات راقصات التعري على مرأى ومسمع من الجميع .. أهذا هو البديل ؟.. أهذا هو مشروعكم .؟. علكوا كثيرا ً في الديمقراطية ( الكلمة بحد ذاتها ) لم يوضحوا أبعاد ديمقراطيتهم ومفاهيمها الملائمة.. قلنا لهم والشعب السوري كله قال .. اذا كانت ديمقراطيتكم كهذه التي نراها في العراق وقسمته طوائفاً واثنيات .. أو في لبنان حيث توزع الحصص الطائفية فنحن لانريدها .. هي ديمقراطية مقرفة .. كاذبة .. قذرة .. كذلك الحال مع الحرية .. أن تنقلب الى فوضى حيث يختلط الحابل بالنابل ثم نجلس في العتمة نبحث عن الأمن والأمان .. فهي مرفوضة قطعاً . قلة منهم قدموا مفاهيم غامضة .. ضبابية .قابلة للتأويل... ذلك أنهم يريدون الاتكاء على القوى الدينية المتشددة الملوثة أياديها بدماء الشعب السوري . وحتى ولو كانت غير ذلك فهي لاتصلح لمشروع حضاري علماني يتساوى فيه جميع المواطنين تحت سقف الوطن . ؟ كما في إعلان دمشق العتيد ؟ . لم تتقدم هذه المعارضات بمشروع اقتصادي متكامل .. لم تتقدم بمشروعها السياسي .. طرحت أفكاراً عامة .. غائمة .. يمكن لأي طالب بالمرحلة الإعدادية أن يتقدم بأفكار منسقة أكثر منها . وبدأوا ينفخون الروح في صخور وأخشاب .. وتماثيل يريدون أن يقنعوا الشعب بأنهم قادرون على إعادتها الى الحياة . ولكن .. بئس الحلم والحالمين ..؟ المنطق السياسي العقلاني .. الواقعي .. السليم .. يقول . أن المعارضة تعني حالة حضارية متقدمة على السلطة أو القوى السياسية الحاكمة .. تملك مشروعاً أفضل . يطور المؤسسات .. يطور القوانين بحيث تكون قادرة على استيعاب كافة التطورات التي تطرأ على المجتمع نتيجة تطور الحضارة الانسانية .. يطور الاقتصاد بحيث يوفر الرفاهية للمواطن بشكل مبرمج وبنسب متسارعة .. يطور الحالة الثقافية .. أي يثقف المجتمع لينسجم مع الحالة الانسانية المتطورة للبشرية ويرتكز على منظومة أخلاقية متكاملة .. يتقدم بمفهومه عن الديمقراطية والحرية وبالشكل الذي يناسب المجتمع ويقنعه . ترفع من مستوى الفرد وتقدس حقه في الحرية والعمل .. تصون كرامته .. لتجعله أكثر التصاقاً بالوطن . وتفجر طاقاته وإبداعاته خدمة لنفسه و للوطن والمجتمع . وقبل كل ذلك تراقب اداء السلطة لتلتقط الثغرات والأخطاء وتتقدم بالحلول . أليس المهم أن تعمل لخير الوطن والمجتمع .؟. أم أنها .. هذه المعارضة تخبيء أفكارها لغاية وصولها الى السلطة ثم تعلن عن أفكارها فإذا لم تصل الى السلطة .. لاتتقدم بأية أفكار .؟!!!. اذا كان هذا هو حقيقة تفكير هؤلاء . معنى ذلك أنهم غير مهتمين بخير الوطن والمواطن وأن كل همهم هو الوصول الى السلطة بأي ثمن حتى ولو تسببوا بتدمير الوطن واحتلاله. ؟! وهذه هي الحقيقة العارية .. ليتوقفوا عن الكذب وهو بكافة الأحوال كذباً فاضحاً مفضوحاً .. البعض منهم يزعم أنه علماني في الوقت الذي يضخ سموم الطائفية القذرة البغيضة .. يزعمون العلمانية ويطالبون بفرض أفكار ومشروع متخلف استحضروه من عصور بعيدة .. يريدون فرضه على كافة أطياف المجتمع .. متسببين بردة فعل لدى بقية الشرائح الاجتماعية .. دافعين إياها لتتحصن داخل قواقعها التي خرجت منها منذ زمن طويل نسبياً . أية معارضة هذه وهي تعمل على إيقاظ . كافة الأحقاد الطائفية البغيضة .. لقد رأينا وسمعنا مثيلاتها في مصر .. وكيف تضطهد . القوى الأخرى . الشرائح الأخرى من مواطنيها . ؟ . عندما يكون البديل هو بروز القوى التكفيرية المتشددة حاملة الأفكار التلمودية الصهيونية المنحرفة التي تضخ الحقد والكراهية الدينية والعنصرية .فإلى الجحيم هكذا معارضة وهكذا مشاريع نتنة . اذا كان البديل دخولنا في الفوضى والشرق أوسطية الإسرائيلية الأمريكية .. فإلى الجحيم .. اذا كان البديل .. هو صراع الحضارات ونهاية التاريخ .. التي تقدم بها هيننغتون وفوكوياما برعاية السي آي إي .. ومحمولة على أكتاف المشروع الصهيوني ( بروتوكولات حكماء صهيون ) لحكم الانسانية وإذلالها . وبدء كتابة تاريخ الشيطان. فإلى قعر الجحيم لهكذا معارضة وهكذا أفكار ومشاريع .. كل ما تقدمت به هذه المعارضة .. هو الشتائم .. وإذكاء روح الحقد والانتقام ..واعادة ضخ الطائفية .. أن تشتم فأنت معارض .. أن تخون من يختلف معك فكرياً فأنت معارض .. أن تحرض المواطنين فأنت معارض .. أنت تمد يدك الى الخارج المعادي جداً للوطن فأنت معارض .. أن تكذب وتختلق قصصاً وتحرفها فأنت معارض . أن تنادي الفاسدين للالتحاق بهكذا معارضة ., فبئس هكذا معارضة . ومعنى ذلك كله السلطة .. والسلطة فقط مهما كان الثمن . ولكن ان كنت قادراً على إلزام السلطة لتلافي الثغرات في سلوكياتها لما فيه مصلحة الوطن والمواطن .. أن تلزمها بتحقيق وعودها .. أن تلزمها بتطوير المجتمع والوطن .. ان تلزمها بمحاربة الفساد وتعمل لكي تنخرط كافة القوى بهذه المكافحة وتوعي المواطن للوقوف بوجه قوى الفساد والافساد فأنت عميل للسلطة .. سنجاريهم ونسألهم .. أليس أفضل من العمالة للخارج العدو .. للإيباك والسي آي إي ؟. هل يضير الوطن في شيء أن تطور السلطة نفسها وتنخرط في الحالة الحضارية الانسانية وتنقي نفسها من الفساد . هل يضير الوطن في شيء أن تطور السلطة قوانين البلد بحيث تتقدس حرية الفرد والمجتمع . هل يضير الوطن في شيء أن تتعالى أصواتنا داخل الوطن ضد كل ماهو خطأ .. هل يضير الوطن في شيء أن تتظافر جهود الجميع مع جهود الشرفاء في السلطة للوصول الى حالة حضارية متكاملة .. وبذلك نشكل قوة في وجه الفساد الذي لاأحد ينكر قوته وقدرته على عرقلة أية محاولة انتقال الى المستوى الحضاري الصحي المطلوب . هل يضير الوطن في شيء أن ننخرط جميعاً وداخل الوطن في حوار بناء وصراع أفكار تهدف الى تطوير الوطن يخرج بنهايته الفكر الأكثر تطوراً ونظافةً منتصراً وليحكم من يحكم عبر صناديق انتخابات نزيهة طالما أنه يسعى لخير الوطن . المجتمع .. هكذا نفهم المعارضة .. المعارضة أيها السادة هي الضمير الذي لاينام . لاأحد ينكر أن هناك الكثير ممن ارتكبوا الجرائم بحق الوطن والمواطن .. لاننكر أن الكثير قد ظلموا لالسبب الا لاختلاف الآراء ويجب أن ترد ظلامتهم .. أن يعوضوا .. وأن يحاسب كل من كذب وشوه صورتهم وتسبب بهذا الظلم .. لاأحد ينكر الممارسات الحقيرة والقذرة لكل قوى الفساد والافساد .. تعطيل دور القضاء .. تخريب برامج التعليم .. تخريب المشاريع الاقتصادية .. وضع الرجل الغير مناسب في مكان مخصص للرجل المناسب .. القضاء على مبدأ تكافؤ الفرص .. اذاً تعالوا لنكافح الفساد فيعتدل الميزان .. ولكن من داخل الوطن .. أما أن تعملوا على إدخال الوطن في ( الفوضى القذرة ) التي أسموها الخلاقة .. أن تدخلوا الوطن في المشاريع الصهيونية الأمريكية . فهذا لن يكون الا على أكوام من الجثث .. وقد تكون جثثكم أنتم ..؟ ولتعلموا انتم وقوى الفساد التي توفر لكم وللأعداء ذرائعكم الأشد فساداً أن سوريا للسوريين كلهم جميعاً .. لافرق بين سوري وآخر .وعلى السلطة أن تعي أن الانتقال الى الحالة الحضارية لايتم بقوى فاسدة ماتزال تعشش في الزوايا ..أو تغير قمصانها حسب الحالة .كما أنه لا ولن يتم بموالاة عمياء منافقة تذوب وتختفي في اللحظات الحاسمة موالاة اعتاد معظمها الشفط والنهب واللهط والإساءة لعباد الله بزعم الدفاع عن النظام وهي والله لاتدافع سوى عن مصالحها الخاصة بدليل ماأوصلتنا اليه من فساد يزكم الأنوف بروائحه النتنة . وكان عنوانها البارز ذلك التافه الذي يزعم المعارضة ويتشدق بالوطنية بعد أن أصيب بالتخمة جراء فساده .وبالطبع فإن هناك الكثير من أمثاله مازالوا تحت القناع وتحت الغطاء .. وعليها أن تفسح المجال للقوى الشابة في المجتمع لكي تأخذ دورها كاملاً وتستبعد أولئك المتعفنين من داخلها .. فهؤلاء لاحكمة لديهم ولامن يحزنون . والتجارب أثبتت ذلك ومن غير المعقول ( تجربة من جرب قبلاً وسقط في الامتحان ) وهم عامل كبح وعرقلة لقوى المستقبل الشابة فالميدان هو ميدان القوى الشابة النظيفة التي لم تلوث بعد والتي يجب أن تترك حرة في ميدانها لتندفع بأقصى طاقتها .. عيب ياجماعة .. قال معارضة قال . !!!!!!. وقبل أن يهب البعض ليزعق باتهامنا .. عليه أن يتأكد بأننا لسنا طلاب سلطة .. ولسنا في أي موقع في السلطة .. ولسنا حتى موظفين ولايوجد لدينا من يعمل في الدولة . ولسنا مستفيدين بل متضررين أشد الضرر. لكنها سوريا .. سوريا .سوريا .ولايحق لأحد المتاجرة بها . رجاءً لاتزاودوا اذهبوا أنتم ومصطلحاتكم الى الجحيم * لقد قرفنا حتى التعاطي بالشأن العام بسببكم *
#خليل_صارم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
اسرائيل لم تعد خطراً .!!!؟
-
اضحكوا..لاتستغربوا ..سوريا أيضاً متهمة ..ولكن ..!!!؟
-
انتبهوا..دققوا..عميل وقح للموساد.!!(على خلفية محاولة اغتيال
...
-
بيان رقم -1- ويزعمون أنهم مناصري الرسول..!!؟
-
الديمقراطية بين المفهوم والتطبيق-3-/تابع مع العلمانية
-
هم يريدون منا أن نكره الوطن ..؟ سيادة الرئيس .. هل تعلمون بذ
...
-
.. تسونامي -2-..شاب يعذب في قبره ..؟
-
تسونامي .. تجارة وتسويق الخرافة والغباء والجهل ..أي إيمان هذ
...
-
هذا السلوك ...ماذا نسميه...؟
-
النفاق الرسمي الغربي الوقح..؟ والانحراف المقابل الأوقح ..؟-2
...
-
-1- النفاق الرسمي الغربي الوقح ..؟ والانحراف المقابل الأوقح.
...
-
مقارنة ليست في صالحنا ..انتبهوا نحن نتطور ..؟
-
* (الديمقراطية بين المفهوم والتطبيق -2- (العلمانية
-
..1..الديمقراطية بيم المفهوم والتطبيق
-
يانساء هذه الشعوب .. استلمن القيادة رجاءً ..؟!!
-
هل ستعي القوى والأحزاب السياسية الجديدة الدرس..؟
-
السيد حسن نصرالله .. غيفارا لبنان والمنطقة .. تحية لك
-
انتبهوا من الخطر القادم سريعاً الى لبنان ..؟!!
-
مشروع قانون تنظيم الأحزاب ..أم ..مشروع قانون منع تنظيم أحزاب
...
-
مشروع قانون تنظيم الأحزاب ..أم ..مشروع قانون منع تنظيم الأحز
...
المزيد.....
-
الأمم المتحدة: مقتل عدد قياسي من موظفي الإغاثة في 2024 أغلبه
...
-
الداخلية العراقية تنفي اعتقال المئات من منتسبيها في كركوك بس
...
-
دلالات اصدار المحكمة الجنائية الدولية مذكرة اعتقال بحق نتنيا
...
-
قرار المحكمة الجنائية الدولية: هل يكبّل نتانياهو؟
-
بعد صدور مذكرة اعتقال بحقه..رئيس الوزراء المجري أوربان يبعث
...
-
مفوضة حقوق الطفل الروسية تعلن إعادة مجموعة أخرى من الأطفال
...
-
هل تواجه إسرائيل عزلة دولية بعد أمر اعتقال نتنياهو وغالانت؟
...
-
دول تعلن استعدادها لاعتقال نتنياهو وزعيم أوروبي يدعوه لزيارت
...
-
قيادي بحماس: هكذا تمنع إسرائيل إغاثة غزة
-
مذكرتا اعتقال نتنياهو وغالانت.. إسرائيل تتخبط
المزيد.....
-
أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال
...
/ موافق محمد
-
بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ
/ علي أسعد وطفة
-
مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية
/ علي أسعد وطفة
-
العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد
/ علي أسعد وطفة
-
الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي
...
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن
...
/ حمه الهمامي
-
تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار
/ زهير الخويلدي
-
منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس
...
/ رامي نصرالله
-
من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط
/ زهير الخويلدي
-
فراعنة فى الدنمارك
/ محيى الدين غريب
المزيد.....
|