أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسين الجوهرى - نفير عام من مصلحة كل انسان انه يسمعه.














المزيد.....

نفير عام من مصلحة كل انسان انه يسمعه.


حسين الجوهرى
باحث

(Hussein Elgohary)


الحوار المتمدن-العدد: 6158 - 2019 / 2 / 27 - 14:59
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لا يمكن فهم علاقات الطفو فى غياب ما توصل له "أرشميدس".
.
ولا الحركه والقوه وعلاقاتها من غير "نيوتن".
.
ولا الطاقه من غير "أينشتين".
.
ومؤخرا ولا شأن واحد من شئون الأنسان بدون معرفة واستيعاب "نظرية التطور الحضارى للانسان, الحقائق الغائيه" لمؤلفها "حسين الجوهرى".
.
النظريه عباره عن عدة اكتشافات مرتبطه ببعض يمكن تلخيصها كما يلى:
.
-- يعيش الأنسان بتوليفة مقومات حياتيه أربعه (1- الأداه "من سنارة صيد السمك وحتى الصواريخ ومركبات غزو الفضاء". 2- اللغه. 3- نظامه الأجتماعى. 4- نظرته الكونيه المكونه من شقين, شق الأمور المحسومه أى شئون "العلم" وشق الامور الغير محسومه والذى لا وسيلة أمامه الأ "الأعتقاد" فى كونها على شكل معين).
-- بجانب تحديد المقومات الحياتيه الأربعه أثبتت النظريه أنهم ليسوا كميات مستقله عن بعضهم البعض كما هو مفترض أو مفهوم حتى الآن. بل ان هناك علاقه تجمعهم وهى "كل مقومه تؤثر وفى نفس الوقت تتاثر بالثلاثة مقومات الآخر". بدورها أماطت علاقة التاثير والتاثر المكتشفه اللثام عن مجموعة حقائق "غائبه الا فى ضوء المعرفه واستيعاب النظريه". فقلما نجد ركنا واحدا من حياة "وجود" الانسان الا وسوف تتضح لنا رؤيته وفهمه بشكل يمكننا من التحكم فى أبعاده (نفس التحكم الذى أحرزناه نتيجة معرفتنا بعلاقات الطفو والقوه والحركه ثم الطاقه).



#حسين_الجوهرى (هاشتاغ)       Hussein_Elgohary#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قال...وقلت...والحكم لحضراتكم.
- الأثبات العلمى للأرتباط الوثيق بين معتقدنا الاسلامى (تعاليم ...
- أنا وأولادى.
- الشأن المصرى كما يراه البابا تواضروس وأعتقد/أتمنى أيضا عبد ا ...
- حقيقه محوريه (بشأن مجتمعاتنا) لا يعرفها أحد (بعد)
- تصحيح لخطاين -فادحين- فى أذهان غالبية الناس
- الى متنورينا الذين يهاجموا الأديان.
- الى كل مهرج ممن يرددون -أوروبا لم تتقدم الا بعد فصل الدين عن ...
- المره الأولى..ونتمنى أن تكون الأخيره.
- مايزيد الطين بله فى أحوال مجتمعنا.
- لمن يريد أن يعلم ويعى بمسيرة الانسان فى زمننا الحديث
- الأسلام والتنظيمات الأرهابيه.
- المقارنه الفاصله.
- الخطأ البشع الذى أوفعنا فيه -كارل ماركس-.
- نخطىء بجسامه اذا انتظرنا ثورة فكريه أو أخلاقيه.
- وحدثنا التاريخ فقال.
- العلمانيه ليست -أطلاقا اطلاقا أطلاقا- كما تظنون.
- طوق النجاه من مصيرنا المشئوم.
- رؤيه وتوقع.
- حاجه تجنن بصحيح


المزيد.....




- الاحتلال يحرم آلاف المسيحيين من الوصول إلى القدس في أحد الشع ...
- بطاركة كنائس القدس: قصف مستشفى المعمداني في غزة إهانة لجميع ...
- لورا لومر صحفية يهودية تحمل لواء معاداة المسلمين في أميركا
- قتلى بمظاهرات ضد قانون إصلاح الأوقاف الإسلامية بالهند
- رغم وجوده في فترة نقاهة.. البابا فرانسيس يقوم بزيارة مفاجئة ...
- إصابتان وتضرر عدة مركبات في هجوم للمستعمرين غرب سلفيت
- أسعدي طفلك..تردد قناة طيور الجنة بيبي على القمر نايل سات وعر ...
- مفتي القاعدة السابق يروي سبب انتقال بن لادن من أفغانستان إلى ...
- لماذا تدعم الطرق الصوفية المصرية الدولة وتحتمي بها؟
- إعادة انتخاب نوري المالكي أمينا عاما لحزب الدعوة الإسلامية ا ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسين الجوهرى - نفير عام من مصلحة كل انسان انه يسمعه.