|
العرب والارهاب وحلم استعادة الخلافة البائدة ! 2
زاهر زمان
الحوار المتمدن-العدد: 6157 - 2019 / 2 / 26 - 20:48
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
تكلمنا فى المقال السابق عن وجود فكرة طموحة عند مؤسس الأيديولوجية الدينية المحمدية ، محورها اقامة مُلك لقريش تدين لهم به العرب وتدفع لهم به الجزية العجم ، وعرضنا أن ليس كل من يتكلم العربية أو يدين بالاسلام هو عربى ! ونستأنف موضوعنا فى هذا المقال ، ونبحث فى حقيقة المستفيدين من الأيديولوجية الدينية المحمدية ، لنكتشف أن أوائل المستفيدين من ذلك المشروع هم من قبيلة قريش التى كان ينتمى اليها صاحب تلك الأيديولوجية محمد بن عبدالله ، ثم العرب كافة بحكم عروبية الخلفاء من قريش . وماقول عمر بن الخطاب : (إِنَّا كُنَّا أَذَلَّ قَوْمٍ فَأَعَزَّنَا اللَّهُ بِالْإِسْلَامِ فَمَهْمَا نَطْلُبُ الْعِزَّةَ بِغَيْرِ مَا أَعَزَّنَا اللَّهُ بِهِ ، أَذَلَّنَا اللَّهُ . ) ، الا تصديقاً على مانقرره من التأثيرٍ البالغ الأهمية ، للأيديولوجية المحمدية ، فى نفوس أتباعها من القريشيين بوجه خاص والعرب بوجهٍ عام ؛ فجميعهم لا يستطيعون أن يتصوروا ، امكانية تحقيق العزة والكرامة والعدل والسيادة على باقى الأجناس والأعراق من غير العرب ، خارج الاطار الدينى ، الذى رسمه لهم مؤسس الاسلام ! وكيف لا ، وقد كانوا قبل ظهور محمد وتأسيسه لدولته اليثربية ، بالغزو والسلب والنهب وسفك الدماء ، مجرد هوام تهيم فوق رمال الصحراء ، بحثاً عن الكلأ والماء ! المغالطة التاريخية الضخمة والمستمرة منذ موت محمد وحتى يومنا هذا ، هى أنهم ينسبون كل ماحققته الدولة اليثربية المحمدية والخلافة القريشية ، من جاه ونفوذ وسلطان وعزة وقوة ومكاسب وخيرات وثروات ، على حساب الشعوب التى غزوها واحتلوها ؛ المغالطة التاريخية التى يغالطون بها بعضهم البعض ، فضلاً عن مغالطتهم المُستَعربين ، هى أنهم ينسبون كل ذلك الى التزامهم التام بالأيديولوجية الدينية المحمدية ، بشقيها النظرى ( قرءآن محمد وأحاديثه ) والعملى ( الطقوس التعبدية التى يمارسونها تطبيقاً وامتثالاً لقرءآن محمد وسنته ) ، بينما حقيقة الأمر هى أن التزامهم بالأيديولوجية الدينية المحمدية ، لم يكن سوى الاستراتيجية النظرية والعملية ، التى جمعتهم فى كتلة واحدة ، ووحدت سيوفهم ورماحهم ، لغزو ونهب وسلب واستعباد الشعوب الأخرى الغير عربية ، فى شتى أركان العالم فى أزمانهم ، واقامة الخلافة القريشية ( المُلك ) ، التى دانت لهم بها كل العرب ودفعت لهم بها الجزية العجم ! وذلك الأمر يدخل بنا الى البحث فى أصل العرب وموطنهم الأصلى : • من هم العرب وأين موطنهم الأصلى : تجمع غالبية الدراسات والأبحاث الأكاديمية على أن العرب هم قوم ينتمون للأجناس السامية - نسبة الى سام بن نوح - وأنهم يقطنون فى شبه الجزيرة العربية التى تضم فى زمننا هذا السعودية والكويت واليمن وقطر وغيرهم . وقد كانوا يعيشون فى قبائل متناحرة متقاتلة على العشب والماء اللذان كانا الدعامتين الأساسيتين لحياتهم ، التى تعتمد فقط على رعى الابل والأغنام . لم تكن لهم الا حواضر قليلة جداً ، تستوطنها بعض القبائل ذات الأنشطة المتعددة الى جانب الرعى ، وكانت مكة ويثرب هما من أشهر تلك الحواضر فى جزيرة العرب ، حيث النشاط الدينى والتجارى اللذان كانت تحتكرهما قريش فى مكة ، وكذلك النشاط التجارى والزراعى اللذان كانت تحتكرهما القبائل اليهودية فى يثرب ! لم تكن هناك سلطة مركزية تخضع لها قبائل الجزيرة العربية ، وانما كان لكل قبيلة زعيمها الذى يمثل السلطة المركزية، والذى تلجأ اليه القبيلة فى كل صغيرة وكبيرة ، سواء على مستوى العلاقات بين أفراد القبيلة أو على مستوى العلاقات بين القبيلة والقبائل الأخرى . كما لم تكن هناك نصوصاً مكتوبة يلجأ اليها كبير القبيلة ومعاونوه فى ادارة علاقات أفراد القبيلة ببعضهم البعض أو حتى فى ادارة علاقات القبيلة مع القبائل الأخرى ، وانما كانت كل الأمور تخضع للأعرافً وللتقاليد والعادات المتوارثة ، سواء على نطاق القبيلة أو بين القبيلة والقبائل الأخرى . • الهجرات الى خارج الجزيرة ودورها فى مساعدة الخلافة القريشية : ولأن الجزيرة العربية كانت فى أغلبها صحراء جرداء ، الا من بعض الأودية وبطونها ، التى كانت تتجمع فيها مياه الأمطار ، فقد فضلت بعض القبائل الهجرة الى البلدان المتاخمة لجزيرة العرب كالعراق وبلاد الشام ، وبعضهم اتجه الى مصر عبر شبه جزيرة سيناء ، ومنها الى بقاع أخرى بطول الشمال الافريقى . ولقد تعايشت تلك القبائل المهاجرة مع السكان الأصليين لتلك البلدان ، وهؤلاء هم من أصبحوا فيما بعد ، مانسميه بلغة عصرنا ( الطابور الخامس ) للجيوش المحمدية القريشية ، التى أرسلها خلفاء محمد لاحتلال تلك البلدان ونهب خيراتها واستعباد شعوبها وتطويعهم للانصياع للأيديولوجية المحمدية ، خاصة وأن امبراطوريتى الفرس والروم ، اللتان كانت تلك الشعوب واقعة تحت سيطرتهما ، قد بدأ الضعف والاضمحلال يدب فى أوصالهما . الا ان الهجرات الجنونية النهمة الطامعة فى نهب خيرات وثروات الشعوب الأخرى ، والتى غيرت أديان ولغات وثقافات وعادات وتقاليد ، غالبية شعوب الشرق الأوسط والشمال الافريقى بصفة خاصة ، لم تبدأ الا بعد انتهاج خلفاء مؤسس الأيديولوجية الدينية المحمدية لاستراتيجة غزو الشعوب خارج جزيرة العرب ، بهدف معلن وهو نشر الاسلام ، وهدف استراتيجى جوهرى خفى لا يعلمه العامة ؛ ألآ وهو تدمير ماتبقى من امبراطوريتى فارس والروم ، ونهب خيرات وثروات الشعوب التى كانت تحت سيطرة هاتين الامبراطوريتين ! وبذلك ينتقم العرب من أولئك الذين حقروهم وأذلوهم وأهانوهم لعشرات القرون ، وكذلك يتخلص هؤلاء الخلفاء من الأخطار الاستراتيجية لتلكما القوتين ، اللتان كان من الممكن أن تشكل احداهما أو كلتاهما معاً خطراً على الامبراطورية الوليدة . ولقد لعبت القبائل العربية المهاجرة دوراً كبيراً فى تسهيل احتلال الجيوش المحمدية لبلدان الشعوب التى كانت تحت سيطرة امبراطوريتى الفرس والروم . • الأيديولوجية الدينية المحمدية ودورها فى تثبيت مُلك عرب قريش : كان أول مايقوم به قادة الجيوش المحمدية ، فى البلاد التى تطالها رماحهم وسيوفهم ويستتب لهم فيها الأمر ، هو انشاء المساجد لممارسة الطقوس التعبدية المحمدية . ثم بعد ذلك يقومون بتخيير السكان الأصليين بين الانحراط معهم فى ممارسة الطقوس التعبدية المحمدية وأهمها آداء الصلوات الخمس فى المسجد خلف امام عربى قريشى ممن يحفظون قدراً من قرءآن محمد ، وبين دفع الجزية اذا أرادوا البقاء على ملتهم وأديانهم . ولأن الغالبية الساحقة من سكان الشعوب التى احتلتها الجيوش المحمدية كانوا من الفقراء والمعدمين ، باستثناء كبار القرى الذين كانوا طابوراً خامساً متعاوناً مع الفرس أو الروم قبل الاحتلال المحمدى ، ومارسوا نفس الدور كطابور خامس لقادة الجيوش المحمدية الغازية ، فقد فضلت الأغلبيات المعدمة المهمشة ، الانخراط مع الغزاة فى ممارسة طقوسهم التعبدية ، ولو من باب التقليد الأعمى تحاشياً لدفع الجزية من جهة ، وطمعاً أيضاً فى الحصول على فرصة الانخراط فى الحملات المحمدية من جهة أخرى ، لعلهم ينالون نصيبهم من السبايا والغنائم التى كانت جيوش الغزاة تغتنمها من سكان المناطق التى يتم غزوها . وكان مما ساعد على انضمام أبناء القرى والقبائل التى كانت تقع تحت سيطرة جيوش خلفاء الامبراطورية المحمدية فى ذلك الزمان ، الى تلك الجيوش فى توسعاتها ، هو غياب أية سلطة مركزية تستطيع التنسيق بين القبائل والقرى المراد اخضاعها ، للوقوف صفاً واحداً فى مواجهة جيوش الغزاة المحمديين الكاسحة ، فكانت القبائل والقرى تستسلم واحدة تلو أخرى لقادة الجيوش الغازية ، وكان الكثيرون من أبناء تلك القبائل والقرى ، يعلنون اسلامهم طمعاً فى الانخراط فى جيوش الغزاة والحصول على نصيبهم من الغنائم ، وهرباً من الوقوع فى الاسترقاق أو القتل ، خاصة أن الجيوش المحمدية كانت تسبقها شهرتها فى الذبح والقتل والتنكيل ، الى المناطق المراد اخضاعها ، ولقد صدق مؤسس الاسلام فى قوله « نُصِرتُ بالرعب على مسيرة شهر » والتى علق عليها ابن باز بقوله : ( قول النبي ﷺ: « نصرت بالرعب مسيرة شهر » على ظاهره، وأن الله جل وعلا يلقي في قلوب أعدائه الرعب، وهم عنه بعيدون مسافة شهر كالشام عن المدينة والعراق ونحو ذلك، ينصره الله عليهم بالرعب. فإذا وصل إليهم إذ الرعب قد تمكن منهم، وكان ذلك من أسباب نصره عليهم ومن أسباب خذلانهم وانخلاع قلوبهم عن المقاومة، وهكذا في أمته هذا ليس خاصًا به ﷺ، بل أعطاه الله وأمته ذلك. ) رابط شرح ابن باز للعبارة : https://www.google.com/url?sa=t&rct=j&q=&esrc=s&source=web&cd=2&cad=rja&uact=8&ved=2ahUKEwiMmuug1rPgAhVJMewKHTa_C3IQFjABegQIAxAB&url=https%3A%2F%2Fbinbaz.org.sa%2Ffatwas%2F1412%2F%25D9%2585%25D8%25B9%25D9%2586%25D9%2589-%25D9%2586%25D8%25B5%25D8%25B1%25D8%25AA-%25D8%25A8%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B1%25D8%25B9%25D8%25A8-%25D9%2585%25D8%25B3%25D9%258A%25D8%25B1%25D8%25A9-%25D8%25B4%25D9%2587%25D8%25B1&usg=AOvVaw1hKOrHeivsY7cfUgPW1o_Q وبالطبع ذلك الشرح يتوافق تماماً مع مايعتقده ابن باز وغيره من مرتزقة الأيديولوجية المحمدية منذ نشأتها وحتى يومنا هذا ، لكنه يتناقض جملةً وتفصيلاً مع الحقائق التاريخية الموضوعية ، التى كانت هى الأسباب الرئيسية لانهزام القبائل العربية فى الجزيرة أمام الجيوش المحمدية ، وكذلك انهزام الشعوب التى كانت خاضعة للفرس والروم قبل هزيمتهم أمام الجيوش المحمدية لخلفاء محمد فيما بعد . تلك الحقائق التاريخية المسكوت عنها بواسطة مرتزقة الأيديولوجية الدينية المحمدية ، والتى تقطع بأن مؤسس الاسلام وخلفائه ، لم يكونوا استثناءً فى استراتيجيتهم ، عما كان يفعله الغالب بالمغلوب فى تلك الأزمنة ! الابادة الجماعية للأسرى من مقاتلى المهزوم بقطع الرقاب ، واسترقاق واستعباد الغلمان والنساء وهدم وحرق الدور ، ونهب الثروات والخيرات من الخيل والابل والماشية ومحاصيل الأراضى الزراعية . ويكفى أن نضرب مثلاً بمل فعله مؤسس الاسلام ببنى قريظة فى يثرب ، بعد محاصرتهم واجبارهم على الاستسلام . وكذلك مافعله خلفاء محمد وقادة جيوشهم بأهل البلاد التى اجتاحوها ، ويحضرنى هنا كمثال على بشاعة قادة الجيوش المحمدية ، فى التعامل مع الشعوب التى كانت تقع تحت تهديد سيوفهم ورماحهم ، ماأورده محمد المهدى علوش فى كتابه « اسلام الأمازيغ » ، عن الشروط التى اشترطها عمرو بن العاص على أمازيغ ( لواتة ) رغم استسلامهم له دون مقاومة . ينقل محمد المهدى علوش عن ابن عبد الحكم ما أورده في كتابه فتوح مصر والمغرب:‘‘ فسار عمرو بن العاص في الخيل حتى قدم برقة فصالح أهلها على ثلاثة عشر ألف دينار يؤدونها إليه جزية على أن يبيعوا من أحبوا من أبنائهم في جزيتهم ’’ !!! تخيل عزيزى القارىء أنك واحداً من أولئك الأمازيغ ، وأن الغزاة الأجانب - العرب فى تلك الحالة - فرضوا عليك أن تدفع لهم مبلغاً من المال مقابل أن يتركوك تعيش وتمارس حياتك فى سلام ، وان عجزت عن دفع المبلغ المطلوب ، ولم تجد ماتبيعه لدفع المبلغ ، يمكنك أن تبيع للغزاة من تحب من أبناءك أو بناتك ، مقابل ماعليك من الجزية التى عجزت عن تدبير المال اللازم لدفعها ! ناهيك عن الابادات الجماعية لكل من كان يتصدى لغزواتهم دفاعاً عن ماله وأرضه وعرضه وكيانه ، ثم يتغلبون عليه بوسيلة أو بأخرى ! كانوا يفعلون به مافعله مؤسس الأيديولوجية الدينية المحمدية ببنى قريظة ! بالطبع كانت أخبار تلك الفظائع تتطاير مع الركبان والناجين من الابادات الجماعية ، وتسبق الحملات العسكرية الى المناطق التى لم يكن قد تم غزوها بعد . كان يكفى أن تتطاير أخبار ماكانت تفعله الجيوش المحمدية بجنود الفرس أو الروم ، الى البلاد التى لم تكن تلك الجيوش قد طالتها بعد . الأمر ليس فيه من الخوارق مايزعمه مرتزقة الأيديولوجية المحمدية ، ومايروجونه فى كتب التاريخ بين طلاب المدارس حالياً ، أو مايروجه أولئك المرتزقة بأن الجيوش المحمدية كانت مدعمة بملائكة من خارج كوكب الأرض ، تقاتل معهم لأنهم كما يزعمون ، يقاتلون فى سبيل اعلاء كلمة الوهم المقدس المسمى الله بين البشر ! تلك الاستراتيجية العسكرية التى انتهجها مؤسس الاسلام فى اقامة دولته اليثربية ، والتى انتهجها خلفاؤه من قريش من بعده ، انتهجها أيضاً حكام مايسمى بالخلافة العثمانية فى توسيع امبراطوريتهم على أنقاض الخلافة القريشية التى سقطت بسقوط آخر خليفة قريشى فى الدولة العباسية . ولأن أصل الحكام العثمانيين ، كان يرجع الى قبيلة أخضعها الغزاة المحمديون ابان الخلافة القريشية المحمدية ، فقد حافظ أولئك الحكام على إرث الأيديولوجية الدينية المحمدية ، وحكموا بواسطته الشعوب التى أخضعوها لسيطرتهم العسكرية . استمرت تلك الأوضاع بعد سقوط الخلافة القريشية وبروز دور الخلافة العثمانية كقوة حاكمة ومسيطرة ، قرابة الخمسة قرون ، فى أغلب بلدان الشرق الأوسط وحتى الهند شرقاً ، والشمال الافريقى حتى المحيط الأطلسى غرباً ، وحتى أواسط افريقيا والصومال جنوباً ، وشمالاً حتى أواسط أوربا . ومع نهايات الحرب العالمية الأولى ، تغيرت موازين القوى الاستراتيجية فى العالم لصالح القوى المناوئة للامبراطورية العثمانية ، واستمرت فى التغير حتى آذنت بالغاء الخلافة العثمانية نهائياً على أيدى كمال أتاتورك فى العام 1924 ، واعلان الدولة التركية كدولة علمانية . لكن مما يلفت النظر هو تلك المراسلات المتبادلة بين الشريف الحسين بن على أمير مكة والحجاز والسير مكماهون فيما بين العامين 1915 – 1916 ، والتى وعد فيها مكماهون ، الشريف حسين - الذى يُزعم أنه من نسل مؤسس الاسلام - بمساعدته على اقامة دول عربية اسلامية ، شريطة تأجيج الثورة ضد الحكم العثمانى فى كل المناطق الناطقة باللغة العربية ، والتى يعتنق أغلب سكانها الديانة المحمدية . لاحظ أن الأيديولوجية الدينية المحمدية ، قد تم استغلالها بواسطة أغلب الحكام والساسة الذين سيطروا على مصائر الشعوب من كل جنس ولون ، من أول مؤسسها محمد بن عبدالله مروراً بالخلفاء القريشيين والعثمانيين ثم المستعمرون الانجليز والألمان ، وفى أيامنا هذه بواسطة الأمريكان والبريطانيين والايرانيين والحكام السعوديون وأخيراً النظام القطرى والنظام التركى . وللكلام بقية
#زاهر_زمان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
العرب والارهاب وحلم استعادة الخلافة البائدة ! 1
-
خواطرى حول الاسلام وغيره 7
-
المغالطة الكونية فى آيات السماء
-
خواطرى حول الاسلام وغيره 6
-
خواطرى حول الاسلام وغيره 5
-
خواطرى حول الاسلام وغيره 4
-
خطورة مايحدث فى ( المنيا ) على مصر وشعبها !
-
خواطرى حول الاسلام وغيره 3
-
خواطرى حول الاسلام وغيره 2
-
خواطرى حول الاسلام وغيره
-
حول اعادة بناء الشخصية المصرية
-
ماذا لو أصبح اسم مصر الرسمى جمهورية مصر الديمقراطية !
-
رداً على ماكتبه بشاراه أحمد عرمان فى مقاله [مناظرة حول -الأد
...
-
حقائق صادمة يجب أن يعيها المسلمون
-
ماهية العقل والاله الابراهيمى !
-
من وحى أحد تعقيبات الرئيس السيسى
-
لا مصلحة لى مع أبناء اسرائيل ياسيد عبدالحكيم !
-
من يقتل الفلسطينيين فى تظاهرات الأرض ؟
-
إسلام السيسى وإسلام مرسى !
-
مجرد تساؤلات حول وضعية أورشليم / القدس
المزيد.....
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|