أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد موكرياني - بابا الفاتيكان والشيخ الازهر وولي الفقيه الخامنئي والخليفة العنصري اردوغان















المزيد.....

بابا الفاتيكان والشيخ الازهر وولي الفقيه الخامنئي والخليفة العنصري اردوغان


احمد موكرياني

الحوار المتمدن-العدد: 6147 - 2019 / 2 / 16 - 14:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ان الصراع بين قوى الخير وقوى الشر أصبح أكثر وضوحا، وتجلت قوى الخير بلقاء بابا الفاتيكان (بابا الفقراء) والشيخ الازهر في ابوظبي ليرسموا خارطة طريق بوثيقة الأخوة الإنسانية التي وقعاها بابا الفاتيكان وشيخ الازهر لتحجيم قوى الشر التي تتبنى التشدد الديني والمذهبي والعنصري التي انتشرت في المنطقة.

فقرة من مقدمة وثيقة الأخوة الانسانية:
• يحملُ الإيمانُ المؤمنَ على أن يَرَى في الآخَر أخًا له، عليه أن يُؤازرَه ويُحبَّه. وانطلاقًا من الإيمان بالله الذي خَلَقَ الناسَ جميعًا وخَلَقَ الكونَ والخلائقَ وساوَى بينَهم برحمتِه، فإنَّ المؤمنَ مَدعُوٌّ للتعبيرِ عن هذه الأُخوَّةِ الإنسانيَّةِ بالاعتناءِ بالخَلِيقةِ وبالكَوْنِ كُلِّه، وبتقديمِ العَوْنِ لكُلِّ إنسانٍ، لا سيَّما الضُّعفاءِ منهم والأشخاصِ الأكثرِ حاجَةً وعَوَزًا.
اهم فقرة في الوثيقة:
• أنَّ مفهومَ المواطنةِ يقومُ على المُساواةِ في الواجباتِ والحُقوقِ التي يَنعَمُ في ظِلالِها الجميعُ بالعدلِ؛ لذا يَجِبُ العملُ على ترسيخِ مفهومِ المواطنةِ الكاملةِ في مُجتَمَعاتِنا، والتخلِّي عن الاستخدام الإقصائيِّ لمصطلح الذي يَحمِلُ في طيَّاتِه الإحساسَ بالعُزْلَةِ والدُّونيَّة، ويُمهِّدُ لِبُذُورِ الفِتَنِ والشِّقاقِ، ويُصادِرُ على استحقاقاتِ “الأقليَّات" وحُقُوقِ بعض المُواطِنين الدِّينيَّةِ والمَدَنيَّةِ، ويُؤدِّي إلى مُمارسةِ التمييز ضِدَّهُم.

السؤال الاول: هل تنجح محاولة القوى الخيرة في تحجيم قوى الشر وتطبيق الأسس والقواعد التي تنشر العدالة والمساواة بين الشعوب وتلغي كلمة الأقليات الدينية والمذهبية والقومية من القاموس السياسي الدولي، وإن كانت هذه الأسس والقواعد ليست جديدة، فقد نادى الإسلام بالمساواة قبل 1400 سنة، قالَ رسولُ اللهِ محمد صـلى اللهُ عليهِ وسلـم: "لا فرق بين عربي ولا أعجمي ولا أبيض ولا أسود إلا بالتقوى"، وامرنا الله جل جلاله في كتابه الكريم " يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِل لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ "( الحجرات (13)).


السؤال الثاني: اين ولي الفقيه الخامنئي وأين خليفة الاخوان المسلمين الطاغية العنصري الحاقد اردوغان الذي يحاول إبادة الكورد وأين الدكتور علي محي الدين القرداغي الكردي العاق وأين مرشد الاخوان المسلمين من روح التسامح في الرسالات السماوية، ام انهم يتبعون رسالة سماوية محرفة عن الرسالة التي نزلت على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، أساسها فرض العقائد والمذاهب على الآخرين والحروب والإرهاب وقتل الأبرياء وإبادة أصحاب الأرض من الأرمن والكورد ونشر التشييع الصفوي بقوة ميليشيات المسلحة وخلق فوضى في المنطقة؟

فمنذ عودة الخميني الى إيران وتبنيه تصدير الإرهاب الى المنطقة، والمنطقة في حروب مستمرة وتخلف ثقافي وحضاري وتكوين مليشيات موازية للجيوش تفرض ارادتها على الحكومات وتفرض الاتاوات على الشركات وأصحاب المهن والتجار، عدى تفشي الفساد المالي والإداري الذي أصبح عنصرا ملازما لمعظم الحكام المنطقة واكثرهم فسادا من يدعون انهم يمثلون الإسلام السياسي.

السؤال الثالث: ما هي الدوافع التي تدفع الشباب للتمرد وحمل السلاح والمجازفة في حياتهم بدل العيش في أمن وأمان والتنافس لبناء مستقبلهم وعائلة سعيدة والتمتع باستخدام آخر المبتكرات الصناعية والترفيهية؟

يحتار المراقب في إيجاد أجوبة شافية لتقييم الأوضاع الحالية في منطقتنا ومسببات الفوضى، فهل تشريد الشعب الفلسطيني بعد تأسيس دولة إسرائيل في عام 1948 والتمدد الاستيطاني الحالي وسكوت العالم العربي والإسلامي عن تجاوزات الحكومات الإسرائيلية واستمرار قتلهم للفلسطينيين الى يومنا هذا، ام الفكر الخميني المذهبي الصفوي الذي ظاهره مذهبي وباطنه عنصرية فارسية ام حقد الطاغية اردوغان على الكورد ودعمه لداعش والقوى الإرهابية في العالم العربي هي العوامل الاساسية للفوضى الحالية، ام فساد المتسلطين على حكم وإدارتهم لدولهم وتبذيرهم للموارد الدول وشعوبها او الابتزازات السياسية والعسكرية للمليشيات المسلحة العميلة لإيران ومرتزقة تركيا.

ان الوضع الحالي في منطقتنا تمثل غابة للحيوانات المتوحشة عطشى لرؤية اسالة دماء الناس والتمتع بقتل الأبرياء وعصابات مافياوية متسلطة على شعوب المنطقة تسرق قوت شعوبها ومواردها، فأما العمالة للقوى الإقليمية والدولية أصبحت مصدر قوة بدل صفة العار والخيانة العظمى، والملايين من شعوب المنطقة اما عاطلون عن العمل او نازحون او مهاجرون يخاطرون بحياتهم للوصول الى دول الكفر (كما تسميهم المليشيات والفصائل الإرهابية) لينعموا بالسلام والأمان والرعاية الاجتماعية ودعوة بابا الفاتيكان لحماية المهاجرين واللاجئين من اكبر دعاة في العالم، فأي فخر يدعونه ولي البدعة الخامنئي وقادة العراق وميلشياتهم المسلحة وبشار الاسد وحزب الله وأردوغان ومرتزقته والحوثيون غير مشاركتهم بقتل الأبرياء وتدمير العمران.

تحليلي للوضع الحالي يتلخص بما يلي:
1. ان الاستعمار البريطاني يعتبر من احقر وأقذر القوى الاستعمارية التي استعمرت المنطقة فزرعت بذور الفرقة والمشاكل في المنطقة وتركتها بدون حلول كي تبقى المنطقة في صراع مستمر فيما بينها لتبقى ضعيفة تعتمد عليها، فقسمت بريطانيا المستعمرات العثمانية بين حكومات كارتونية اختلقتها من قبائل وعائلات في المنطقة ولم تحرر ارض اناضول من الاستعمار المغولي التركي، وأخضعت كوردستان (ولاية الموصل) للحكومة التي أنشأتها في بغداد، وآخرها وليس أخيراً تركت مشكلة فلسطين بدون حل بالرغم من ان الحكومات العربية المعنية بالقضية الفلسطينية في وقتها كانت عميلة لها وتتأمر بأوامرها، ان الإنكليزي بطبعه مخادع ولن تعرف ما يجول في رأسه، فكانت الحكومة البريطانية تتوسل لسنين للانضمام الى السوق الاوربية المشتركة وكانت فرنسا ترفض انضمامها في عهد شارل ديغول ، مع العلم ان شارل ديغول كان يقود المقاومة الفرنسية ضد المانيا النازية من الأراضي البريطانية، أي انه كان ادرى الفرنسيين بالإنكليز، فلم تنجح توسلات حكومة بريطانيا للانضمام الى السوق الاوربية الا بعد استقالة الرئيس الفرنسي شارل ديغول، والآن بريطانيا اول دولة اوربية تحاول الخروج من الاتحاد الأوربي ومن السوق الاوربية المشتركة ولكن لن ترضى باستقلال اسكتلندا او ايرلندا الشمالية من المملكة المتحدة وإعادة جبل طارق الى اسبانيا، فأعتبر بريطانيا السبب الرئيسي للمشاكل في منطقتنا.

2. عدم تخلي حكام المنطقة عن الحكم بطريقة ديمقراطية، فكل من يستولي على الحكم يتحايل على الدستور للبقاء في الحكم مدى الحياة:

فجمال عبدالناصر لم يترك الحكم الا الى القبر، وحبيب بورقيبة ازيح بانقلاب زين العابدين بن علي وزين العابدين بن علي هرب الى السعودية وعمر القذافي قتل بيد الشعب الليبي وصدام حسين ازيح من الحكم من قبل القوات الامريكية واعدم من قبل عملاء إيران في العراق، وبشار الأسد سمح لاستعمار سوريا من قبل إيران وروسيا وامريكيا وتركيا في سبيل بقائه في الحكم، فيجتمع رؤساء روسيا وتركيا وإيران من دون بشار الاسد لتقرير مستقبل سوريا، وعبد العزيز بوتفليقة لا يستطع الكلام ويرشح نفسة للدورة الخامسة بعد عقدين من الزمن في الحكم، وعمر البشير يحكم منذ ثلاثة عقود رغم رفض الشعب السوداني لحكمه والآن يحاول عبد الفتاح السيسي ان يمدد حكمه الى عام 2034 فلم يتعظ من سلفه محمد حسني مبارك الذي ازيح من الحكم وادخل السجن.
3. تسلط القوى التي تعتبر نفسها أكثرية قومية او دينية او مذهبية على مفاصل الحكم وتعاملها مع المكونات الشعوب الأصيلة كأقليات تحرمهم من حقوقهم المشروعة في ارضهم مما يدفع المكونات العرقية والمذهبية الى حمل السلاح للدفاع عن حقوقها ومواطنها كما هول الحال في إيران والعراق والسودان.
4. اما الوضع في تركيا فيختلف، فالترك المغول قبيلة مغولية مستعمرة لأراضي اناضول فأبادوا الشعب الأرمني في شمال شرق اناضول وهجروا أكثر من مليون ونصف مسيحي يوناني من شرق اناضول الى يونان، والطاغية العنصري الحاقد اردوغان لا يخفي نيته لإبادة الكورد ويعتبرهم خطر على بقاء الاستعمار التركي على أرض اناضول، فمناضلي الحزب العمال الكوردستاني هم فصيل مناضل الذي يناضل من اجل تحرير كوردستان من الاستعمار التركي المغولي.
5. لو توفرت العدالة الاجتماعية ومحاكمة الفاسدين مهما كانت مراتبهم السياسية او العائلية او العشائرية لكانت المنطقة مزدهرة أكثر من دول اوربا.
6. ان احتكار شلة من الجهلة والقتلة والفاسدين للحكم ويدعون الحكم وفقا لتعاليم الاسلام في دولنا، وقوميون متعصبون يدعون الدفاع عن القومية في نفس الوقت ينكرون وجود القوميات الأخرى هو الدافع الرئيسي للشباب لحمل السلاح، فكيف للشاب العراقي المثقف ان يقبل بنوري المالكي وهادي العامري وقيس الخزعلي ومهدي المهندس وهم جهلة و عملاء لإيران ان يحكموا العراق ويفرضون الإرادة الإيرانية على الشعب العراقي، وكيف يقبل الشاب الكوردي ان تحتكرا عائلتا البارزاني والطالباني الحكم في إقليم كوردستان وتتصرفان بموارد كوردستان وكأنها ملكية خاصة لهما وتتعاونان مع الطاغية اردوغان عدو الأول للكورد ومع قاسم سليماني قائد المليشيات العميلة الإيرانية في العراق وسوريا ولبنان واليمن ولم يطورا كوردستان زراعيا ولا صناعيا للوصول الى الاكتفاء الذاتي رغم وجودهما في السلطة منذ 1991، وكيف وكيف لا تكفي مجلدات لذكر الجهلة والفاسدين اللذين يحكمون المنطقة.

كلمة أخيرة:
اختمها بإعادة نشر أبيات الأفوه الأودي الشاعر والحكيم اليمني الذي عاش في الجاهلية:
فينا مَعاشِـرُ لـم يَبْنُـوا لقومِهـمُ…….........وإنْ بَنى قومُهُمْ ما أَفْسَـدوا عـادُوا
لا يَرْشُدون ولن يَرْعَوا لِمُرْشِدِهمْ…....…فالغَي منهُمْ معـاً والجَهْـلُ ميعادُ
والبيـتُ لا يُبْتَنَـى إلا لـهُ عَمَـدٌ…......…ولا عِمـادَ إذا لـمْ تُـرْسَ أَوْتـادُ
فـإنْ تجمـعَ أَوتــادٌ وأَعـمـدَةٌ….........…وساكنُ بلغوا الأمرَ الـذي كـادوا
لا يَصْلُحُ الناسُ فَوضَى لا سَراةَ لَهُمْ……ولا سَـراةَ إذا جُهالُهُـمْ سادُوا
• سراة الناس: نخبتهم او علية القوم أي قائدهم





#احمد_موكرياني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة الى السيد مسعود البارزاني
- 283 من أطفال عامودا في كوردستان سوريا تبرعوا بأرواحهم في عام ...
- يجب الغاء دولة تركيا المصطنعة من قبل الترك المغول تطبيقا لمع ...
- توقعات سياسية لعام 2019 وما بعده
- ترامب وخذلانه للشعب الكوردي في كوردستان سوريا
- اما آن الأوان ان يستعيد الجيش العراقي كرامته ليرد على انتهاك ...
- مرتزقة اردوغان، الجيش السوري اللاحر
- دعوة لتحرير العراق من الاستعمار والجهل والتخلف
- الطغاة والطغيان، لماذا السكوت عنهما؟
- رسالة الى الدكتور عادل عبد المهدي
- الدور القذر لأردوغان في جريمة مقتل جمال قاشقجي
- اكذوبة الوطن العربي
- رسالة الى الشعب الكوردي والمناضلين والمناضلات الكورد من اجل ...
- جمال الخاشقجي ضحية عملية اختطاف فاشلة
- ثورة البصرة ضد نظام الحكم: لا حل اصلاحي للعراق قبل تطهير الق ...
- الحزبان الكوردستانيان الديمقراطي والاتحاد والمادة 140 من الد ...
- صراع الاحزاب والجبهات (عصابات) السياسية للاستمرار في حكم الع ...
- هل هناك امل للشعب العراقي ان يستعيد وطنه
- من يستطيع ان يستبصر النتائج من ثورة الصيف العراقية
- حرب الإيرانية التركية الامريكية على الساحة العراقية


المزيد.....




- خبراء عسكريون يدرسون حطام صاروخ -أوريشنيك- في أوكرانيا
- النيجر تطالب الاتحاد الأوروبي بسحب سفيره الحالي وتغييره في أ ...
- أكبر عدد في يوم واحد.. -حزب الله- ينشر -الحصاد اليومي- لعملي ...
- -هروب مستوطنين وآثار دمار واندلاع حرائق-.. -حزب الله- يعرض م ...
- عالم سياسة نرويجي: الدعاية الغربية المعادية لروسيا قد تقود ا ...
- إعلام: الجنود الأوكرانيون مستعدون لتقديم تنازلات إقليمية لوق ...
- مصر.. حبس الداعية محمد أبو بكر وغرامة للإعلامية ميار الببلاو ...
- وسائل إعلام: هوكشتاين هدد إسرائيل بانهاء جهود الوساطة
- شهيدان بجنين والاحتلال يقتحم عدة بلدات بالضفة
- فيديو اشتعال النيران في طائرة ركاب روسية بمطار تركي


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد موكرياني - بابا الفاتيكان والشيخ الازهر وولي الفقيه الخامنئي والخليفة العنصري اردوغان