أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عماد الحسناوي - نقد العقل الإسلامي عند -محمد أركون-















المزيد.....

نقد العقل الإسلامي عند -محمد أركون-


عماد الحسناوي

الحوار المتمدن-العدد: 6140 - 2019 / 2 / 9 - 08:37
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


يمثل محمد أركون أحد النماذج الكبيرة والقوية في الفكر العربي المعاصر. تتميز تجربته بكونها مشروع العمر. يمتلك تأويلا فكريا وفلسفيا غربيا وبالخصوص فرنسي. ولد أركون سنة 1928 في الجزائر، ومارس الأستاذية في جامعة فرنسا، وحضر في العديد من العواصم الغربية والعربية داعيا ومناضلا من أجل مشروع أسماه "نقد العقل الإسلامي".
إن السؤال الذي نطرحه على هذا المشروع هو:
كيف درس أركون العقل الاسلامي ؟ وكيف تصوره؟
ما موقفه من الاستشراق الذي عاش معه في الغرب جنبا إلى جنب؟
إنها إذن ثلاث أسئلة قوية تعتبر مدخلا ضروريا لفهم ومناقشة المشروع الأركوني وهي:
- سؤال المنهج: يتم فيه التساؤل عن الاختيار المنهجي الذي تبناه أركون ودعى إليه. بالتالي موقفه من المناهج الاخرى التي قاربت هي الاخرى العقل العربي الاسلامي.
- سؤال الاستشراق: هو أيضا سؤال مركب على إعتبار أن الاستشراق هو عقل ويفكر في عقل أخر مختلف، كما أن الاستشراق يعتمد أيضا على منهجية في دراسته لهذا العقل. فماهي إذن طبيعة المنهجية الاستشراقية لدراسات الاسلامية؟ وهل موقف أركونمن الاستشراق هو نفسه موقف السلفية أو الاصلاحية الدينية؟ وهل هو نفس موقف الجابري في نقده للاستشراق؟
- سؤال العقل: ينبني على رؤية أركون لمفهوم العقل هل هي نفس الرؤية السلفية والاصلاحية الدينية؟ هل هو نفس تصور الجابري للعقل ثم لماذا العقل الاسلامي بدل العقل العربي ثم كيف يمكن أن نفهم هذا التلازم بين العقل والنقد؟
تلك إذن هي الأسئلة التي بها وعليها يقوم مشروع محمد أركون.
1سؤال المنهج:
ماهي المنهجية التي إعتمد عليها أركون في دراسته للعقل الإسلامي، ثم ما موقفه من المناهج الأخرى؟
يفتتح أركون كتابه المؤسس لمشروعه المسمى بإسم "تاريخية الفكر العربي الاسلامي" بسؤال أساسي وهو: كيف ندرس الفكر الاسلامي؟
إنه سؤال حامل لهم منهجي واضح ولكنه في نفس الوقت يستحضر سؤاليين وهما: ماهو التصور وماهو الافق؟
كان أركون واعيا بصعوبة الطريق فهناك تقليد متجدر وشائع، لذلك تأسيس طريق جديد ومنفتح جد صعب، ولكنه غير مستحيل ويتطلب مجهودات جبارة، وفرق عمل متعددة وإمكانية قوية. لماذا؟ لأنه مشروع تاريخي، فالإختيار المنهجي الأركوني لم يعد مسألة شخصية، بل أصبح قضية أمة تريد أن تثبث ذاتها في الكون وتنخرط بفعالية في الحداثة. هناك مجموعة من الشروط يقترحها أركون في إختياره المنهجي وهي:
- شرط الالتزام العلمي: فالحديث عن المنهج لم يعد من المقبول أن يكون حدثا فضفاضا وإصلاحيا وعشوائيا، بل أصبح من الضروري الالتزام بالإجراءات العلمية وإحترامها. هاته الاجراءات التي أصبحت تفرضها البحوث والدراسات العلمية في الجامعات و المؤسسات الغربية، بمعنى أنه ينبغي الوفاء للعلم والالتزام به، والتخلص من أي إلتزام أخر سواء كان إيديولوجي أو سياسي أو شخصي. هذا الإختيار له ثمن إيديولوجي وله إرتكسات وصدمات نفسية، إجتماعية ينبغي أن نقبلها من أجل البحث العلمي.
-شرط الوحدوية والحيوية:
موقف أركون مضاد لتجزيئية و الاختزالية، بحيث يتم النظر للفكر الانساني كجزر متعابدة ومتضاربة بعضها لبعض. في حين أنه يجب النظر للعقل الاسلامي صمن العقل الكوني، وبالتالي توحيده لتفادي النشظي والاقصاء الناجم عن الايديولوجية المدمرة. يتميز موقف أركون من الناحية المنهجية بتمييزه الشهير بين الاسلاميات التقليدية، والاسلاميات التطبيقية.
فماهي مميزات هذا التمييز؟ وماهي مهام الاسلاميات التطبيقية، وماهي أهدافها؟
يمكن القول بشكل عام أن مفهوم الاسلاميات التقليدية هو مفهوم يجمع بين الاسلاميات عند العرب المسلمين، والاسلاميات الاستشراقية. فهذا المفهوم إذن يجمع بين رؤيتيين:
رؤية الانسان الغربي المستشرق للعقل الاسلامي.
رؤية الانسان العربي المسلم لذاته.
ورغم الاختلاف في الرؤية على مستوى الذات والمعرفة والمنهج، فإن نتيجتهما واحدة هي تكريس التخلف المعرفي وتكريس العقل الدوغمائي الكلاسيكي.
دعوة أركون إذن إلى تجاوز هذا النوع من الممارسة التقليدية. يتمثل في برنامج نقدي ضخم يقوم على نقد العقل العربي الاسلامي، والدعوة إلى عقلانية جديدة تقوم على مجموعة العلوم المعاصرة، وهذا ما تطلع به منهجيته التي يسميها "الاسلاميات التطبيقية. فماهو الفرق بين منهجية الاسلاميات التطبيقية والاسلاميات الملاسيكية؟ وقبل هذا وذاك كيف يمكن أن نعتبر الاسلاميات التطبيقية كتجاوز للقراءات التقليدية السابقة؟ عندما يدعو أركون إلى إعادة قراءة التراث قراءة علمية، فإنه أولا ينظر الى الثراث نظرة كلية بعيدا عن النظرة التجزيئية و الايديولوجية التي تختزل التراث في معطيات جغرافية وعرقية وعقائدية، فتراث العربي الاسلامي إذن هو مندرج ضمن التراث العالمي يسميه أركون التراث الكلي الشامل، وبالتالي فهو مفهوم يعترف بالثراثات الأخرى، ويمكن القول أن التراث الكوني ظل منسيا في التراث العربي، وهذا يتطلب (سوسيولوجية النسيان) ومهمتها النبش في المسكوت عنه، والتي كبتها السياج الدوغمائي الذي حصر الفكر الاسلامي في دائرة الاجترار والتكرار. ومن هنا كانت دعوة أركون لبلورة مفهوم مجتمعات أهل الكتاب بدعوة إلى الإنفتاح، وبالتالي الحوار بين التراثات.
لقد ناقش أركون مجموعة من المدارس والمناهج التي إعتمدت بدراسة التراث وهي:
المدرسة التراثية، مدرسة المنار، المدرسة الايديولوجية، ثم المدرسة التأويلية.
-المدرسة التراثية: كما تمثلث عند السيوطي والطبري والرازي... إعتمدت على المكون اللغوي الفقهي-العقائدي فقط ولم يتم الاهتمام بطبيعة العلاقة بين المفسر والنص المفسر، مما أدى إلى قراءة مغلقة للنص، وقد استمرت هذه المقاربة إلى المرحلة الحديثة أما مدرسة المنار: فيمثلها الأفغاني وعبدو، فهي أيضا بقيت في نطاق المدرسة الأولى مع التأكيد على مساهمتها في تجديد العقليات والمطالبة بإلحاح لتخلص من مظاهر التقليد. أما التيار الايديولوجي: يمثله شريعتي، حسن الحنفي... فهذا التيار عموما ظل حبيس المدونة التفسيرية التقليدية، يؤمن بأن المعنى تابث ونهائي في النص، مما أدى به إلى الوقوع في التكيف وإثارة الشكوك. يتحدث أركون أيضا عن منهجية جديدة التيار التأويلي: الذي يحاول أن يتجاوز هذه المدارس مستفيدا وموظفا إنجازات الحداثة، مؤمنا بقراءة تحليلية نقدية ويمثله نصر حامد أبو زيد، هذه القراءة تعمل على توظيف المنهج التاريخي واللساني والسيميولوجي، في إعادة بناء التراث.
لاحظ أركون أن التيار التأويلي يتضمن قراءات مختلفة في مرجعياتها فقد تكون تاريخية أو مقاصدية، وقد تكون هيرمونطيقيا (نصر حامد أبو زيد). رغم هذا الاختلاف فهي تقف على القراءة العقلانية ذات المرجعية الحداثية، إنها محاولة لرؤية مشرقة وﻹرساء نزعة إنسانية عقلانية في التراث بعتبارها صمام أمان الانسان ولا تعرض معه المطلق. فمن الذي يميز منهجية الاسلام التطبيقية عن الكلاسيكية ؟
قبل استعراض مختلف التمييزات بين الاسلاميات التقليدية و التطبيقية، لبد أن عند مصطلح الاسلاميات.
ما معنى الاسلاميات:
الاسلاميات مفهوم غربي ترعرع في أحضان الاستشراق، لذلك فهو يمثل الزاوية الغربية لتراث العربي الاسلامي، أما الاسلاميات التقليدية، فهو مصطلح له معنيين عند أركون، فهو يدل به على الخطاب الاستشراقي الغربي، ولكن أيضا يدل به على الخطاب التقليدي الذي أنتجه العرب حول تراثهم، بعبارة أخرى أن الاسلاميات التقليدية الاستشراقية تمثل رؤية الانسان الغربي للفكر العربي الاسلامي، وتدل أيضا على رؤية الانسان العربي لذاته ولتراثه. فالرؤيتيين معا مختلفيين على مستوى الذات والمعرفة والمنهج، ولكنهما متطابقيين في النتائج، بحيث يلتقي أهل الغرب وأهل الشرق على نتيجة واحدة وهي تكريس التخلف وتكريس العقل الدوغمائي الكلاسيكي.
ماهي الان مميزات الاسلاميات التقليدية؟
مميزات الاسلاميات التقليدية يمكن أن نحصرها في مفهومين: الإهمال والنقص.
- الاهمال: عند أركون مصطلح أساسي لأنه يدل على اللامبالاة ويدل على التهميش، و النسيان، والإقصاء، بل بالنسبة لأركون مسألة مقصودة، تتمثل في الإرادة المييتة لزرع التخلف، وإعاقة التقدم للعالم العربي الاسلامي. ماهي مظاهر هذا الإهمال؟
يجيب أركون في كتابه تاريخية الفكر الاسلامي، والتي يحصرها في العناصر التالية:
1إهمال التعبير الكتابي والشفوي 2إهمال المعيش 3 إهمال المؤلفات الاسلامية الغير نموذجية 4 إهمال الأنظمة السيميائية الغير اللغوية المرتبطة بالحقل الديني كالموسيقى والشعائر والطقوس...
الاسلاميات التقليدية أيضا تقوم على النقص وهو المعوز، والجهل المركب على اعتبار أن رؤية المفكرين العرب لتراثهم تفتقر إلى الأدوات المنهجية و المعرفية للعلوم المعاصرة، والنتيجة هي التكرار لمعطيات التراث العربي الاسلامي بطريقة لاتاريخية.
"الاسلاميات التطبيقية" ما مفهومها وماهي الغاية منها ومهمها؟
شكلت الاسلاميات التطبيقية الاهتمام الكبير من قبال أركون، فتحدث عنها في مواقف مختلفة مظيفا، ومكملا، ومعمقا. مما جعلها رغم أنها برنامج واحد، ولكن كانت ذات رؤوس مختلفة، ومع ذلك يمكن إختصارها في العناصر التالية:
-استراد الاسلام في حيويته وإبداعيته: الهدف عند أركون هو تجاوز مرحلة الجمود التي إرتبطت بمرحلة الإنحطاط، وبالتالي الدعوة إلى إعادة إحياء الاسلام لكي يؤديه رسالته الحضارية. يريد أركون إذن بعث وتجديد الحوار مع الاسلام ليواجه بذلك التصور الاستشراقي الذي ناد منذ زمان بموت الحضارة الاسلامية، باعتبارها نقدا وتقليدا للفلسفة اليونانية، واعتبار القرآن الكريم نسخة من الإنجيل و الثورات، فهدف أركون إذن هو فرض الاعتراف على الاستشراق، وفي نفس الوقت التأكيد على حيوية الاسلام التاريخية و الراهنية.
-التعدد العلمي والتنوع المعرفي:
يرى أركون أن الفكر الاسلامي التقليدي يعيد إنتاج معرفة قديمة بمنهجية تقليدية لذلك من مهام الاسلاميات التطبيقية الاستفادة من تعدد المعرفة العلمية المعاصرة و خاصة العلوم الانسانية الاستفادة من دراستها و أبحاثها في القراءة لتراث
- الاسلاميات التطبيقية والظاهرة الدينية:
هدف أركون من الاسلاميات التطبيقية ليس هو دين معين بل هو يتجاوز ذلك للحديث عن الظاهرة الدينية شموليتها وتعدد مستويتها وأبعادها الانسانية ومن هنا نجده يقارن بين الاحداث الدينية(مثلا:مسألة التضحية وأهل الكهف...)
- التضامن و الانخراط:
يهاجم أركون بقوة الاستشراق لأنه أحد أمرين إما أنه يعتمد اللغة السجالية و الايديولوجية في مناقشته التراث العربي الاسلامي من موقع الاستعلاء و الاختلاف، و إما يناقشه بطريقته بموضوعية نسبيا ولكنها تظل بادرة غريبة هامشية ولا مبالية باعتبار التراث العربي الاسلامي لا يهمه، بل يهم الأخر. يطالب أركون إذن هذا التوجه الاستشراقي بتضامن الانساني و بالإنخراط و الجرءة و ربما الإعتراف.
"خلاصة"
الاسلاميات التطبيقية عند أركون تمتاز بشكل عام على مفهوم أساسي وهو الانفتاح و التعدد:
الانفتاح على الذات وعلى الغير، والاستعانة بتعدد الاختصاصات، لأن البحث في العقل الاسلامي ليس سهلا أو بسيطا أو جزئيا ومنعزلا، بل هو بحث في التراث جد غني ومتنوع ومتداخل، يتمظهر في الحياة البشرية، إنه يتطلب أركيولوجية المعرفة العربية الاسلامية. من هنا ستكون منهجية أركون هاته هي الالية للممارسة المشروعة الذي أسماه نقد العقل الاسلامي.ماهي قيمة هذا المشروع؟ كثيرا هي الدراسات التي إهتمت بمشروع أركون، والذي تكغل بترجمة أعماله هو المفكر السوري هاشم صالح. وأهمية هذا المشروع تتجلى في التركيزه على جديته العلمية وصرامته،وعمقه وأحيانا جذريته النقدية، بحيث استطاع أن يجعل الفكر الاسلامي موضوع نقاش في الجامعات والأوساط العلمية، أركون نجح في هذا واستطاع أن يشغل عقول المفكرين، ويخلق الأمل في الدور الحضاري للعقل العربي الاسلامي من خلال إحياء مفاهيم العقل، الانسنة، الحرية، الابداع...
ومن جانب أخر فإن هذا المشروع الذي كان يهدف إلى إعادة إحياء التراث العربي ظل يستضم بعوائق صعبة أهمها: صعوبة المشروع ذاته، والتي تميل إلى الإستحالة، لأنه يتطلب قدرات خيالية يستحيل توفرها في إنسان معين. كما أن هذا المجمتع العلمي يتطلب الثمن وتنسيقا هائلا يفتقد إلى شروط تحقيقه. هناك مشكل أخر، وهو مشكل الزمن، فهذا يتطلب وقتا كبيرا والعالم يتغير والعلم كذلك، والتراث متراكم وأغلبه مفقود ومجهول.
كان هدف أركون إذن بعيد والحد وتقليص التفاوت التاريخ بين العرب و الغرب. هدفه أيضا هو تحقيق التعايش بين الحضارات خاصة الرسائل السماوية الثلاث. كلن هدفه إرجاع الإنسان إلى إنسانيته، غير أن هذا المشروع يصدم بالواقع الذي تحركه الأطماع والهيمنة والسيطرة والتحكم وفرض النموذج الواحد.



#عماد_الحسناوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيكولوجية الطفل
- نظرية العدالة عند جون رولز
- هل يمكن للمرء أن يكون سعيدا
- قراءة في كتاب ابن مسكويه -تهذيب الأخلاق و تطهير الأعراق-
- الحق عند حنة أرندت
- التعليم الفلسفي عند كانط
- الفلسفة كحل لتحرر من الوعي الشقي
- تفكيك مفهوم الحب (عند ألان باديو)
- لدولة تجليات و لحراك الريف تداعيات
- نادي الفكر والثقافة (بومية)
- نادي الفكر والثقافة
- لا شيء أكثر رداءة من تسليع الثقافة والفن
- و يستمر الاستهتار يا حماة اليسار
- المسيحية كشكل من أشكال الإنحطاط عند نيتشه
- خلاصة المشروع النيتشوي
- فلسفة التاريخ عند هيجل
- حقيقة العذاب
- الكتابة الجينالوجيا كبديل للكتابة الميتافيزيقيا
- قلب الأفلاطونية عند نيتشه
- نيتشه قارئا لكانط


المزيد.....




- لثاني مرة خلال 4 سنوات.. مصر تغلظ العقوبات على سرقة الكهرباء ...
- خلافات تعصف بمحادثات -كوب 29-.. مسودة غامضة وفجوات تمويلية ت ...
- # اسأل - اطرحوا أسئلتكم على -المستقبل الان-
- بيستوريوس يمهد الطريق أمام شولتس للترشح لفترة ثانية
- لندن.. صمت إزاء صواريخ ستورم شادو
- واشنطن تعرب عن قلقها إزاء إطلاق روسيا صاروخا فرط صوتي ضد أوك ...
- البنتاغون: واشنطن لم تغير نهجها إزاء نشر الأسلحة النووية بعد ...
- ماذا نعرف عن الصاروخ الروسي الجديد -أوريشنيك-؟
- الجزائر: توقيف الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال
- المغرب: الحكومة تعلن تفعيل قانون العقوبات البديلة في غضون 5 ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عماد الحسناوي - نقد العقل الإسلامي عند -محمد أركون-