أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - أنور فهمي عبده - تحدي الامبراطور















المزيد.....

تحدي الامبراطور


أنور فهمي عبده

الحوار المتمدن-العدد: 6128 - 2019 / 1 / 28 - 00:58
المحور: المجتمع المدني
    


الشاب الاسود في مدرسة امريكية واجه اضطهاد و كراهية من مدرس الالعاب ...في لعبة القفز علي العصا كان يضعها علي ارتفاع معقول بالنسبة لكل الطلبة لكنه كان يضعها علي ارتفاع اكبر بالنسبة للشاب الاسود...فأضطر الشاب ان يتمرن تمارين مؤلمة يومية لكي يتفادي عقاب المدرس اذا لم يستطيع القفز بالعلو الاكبر من باقي زملائه. و و هنا لم يتفادي الشاب العقاب فقط بل استطلع بعد سنين ان يصير بطلا اولمبيا في القفز و فاز بالميدالية الذهبية...ما اعظم ان يسمح الله بآلام و اضطهاد لأجل تدريبات سماوية و معونة الهية.
قصة الفتية الثلاثة: 8 لأَجْلِ ذلِكَ تَقَدَّمَ حِينَئِذٍ رِجَالٌ كَلْدَانِيُّونَ وَاشْتَكَوْا عَلَى الْيَهُودِ،
9 أَجَابُوا وَقَالُوا لِلْمَلِكِ نَبُوخَذْنَصَّرَ: «أَيُّهَا الْمَلِكُ، عِشْ إِلَى الأَبَدِ!
10 أَنْتَ أَيُّهَا الْمَلِكُ قَدْ أَصْدَرْتَ أَمْرًا بِأَنَّ كُلَّ إِنْسَانٍ يَسْمَعُ صَوْتَ الْقَرْنِ وَالنَّايِ وَالْعُودِ وَالرَّبَابِ وَالسِّنْطِيرِ وَالْمِزْمَارِ وَكُلِّ أَنْوَاعِ الْعَزْفِ، يَخِرُّ وَيَسْجُدُ لِتِمْثَالِ الذَّهَبِ.
11 وَمَنْ لاَ يَخِرُّ وَيَسْجُدُ فَإِنَّهُ يُلْقَى فِي وَسَطِ أَتُّونِ نَارٍ مُتَّقِدَةٍ.
12 يُوجَدُ رِجَالٌ يَهُودٌ، الَّذِينَ وَكَّلْتَهُمْ عَلَى أَعْمَالِ وِلاَيَةِ بَابِلَ: شَدْرَخُ وَمِيشَخُ وَعَبْدَنَغُوَ. هؤُلاَءِ الرِّجَالُ لَمْ يَجْعَلُوا لَكَ أَيُّهَا الْمَلِكُ اعْتِبَارًا. آلِهَتُكَ لاَ يَعْبُدُونَ، وَلِتِمْثَالِ الذَّهَبِ الَّذِي نَصَبْتَ لاَ يَسْجُدُونَ».
13 حِينَئِذٍ أَمَرَ نَبُوخَذْنَصَّرُ بِغَضَبٍ وَغَيْظٍ بِإِحْضَارِ شَدْرَخَ وَمِيشَخَ وَعَبْدَنَغُوَ. فَأَتَوْا بِهؤُلاَءِ الرِّجَالِ قُدَّامَ الْمَلِكِ.
قصة مجيدة تحكي لنا عن جرأة و شجاعة ثلاثة فتيان قدموا شجاعة و جراءة و ثقة و اتكال علي قدرة الهنا العظيمة. لماذا؟
1- لأنهم عاشوا حياة الاستقامة (دانيال1: 8 أَمَّا دَانِيآلُ فَجَعَلَ فِي قَلْبِهِ أَنَّهُ لاَ يَتَنَجَّسُ بِأَطَايِبِ الْمَلِكِ وَلاَ بِخَمْرِ مَشْرُوبِهِ)
رغم النجاسة عاشوا القداسة رغم الغدرو الخيانة عاشوا بالامانة رغم مخاطر هذا الزمان عاشوا حياة الايمان. في عالم الالحاد هزموا الشك و تمسكوا بالههم حتي آخر لحظة في حياتهم.
2- كانوا سفراء للسماء علي الارض: نقطةطهارة خير من بحر تملق كانوا شبعانين بالرب و مليانين بالكلمة المقدسة. "خروج 20: 3لاَ يَكُنْ لَكَ آلِهَةٌ أُخْرَى أَمَامِي."
3- رفضوا رفضا قاطعا لكل الاغراءات و التهديدات " 13 حِينَئِذٍ أَمَرَ نَبُوخَذْنَصَّرُ بِغَضَبٍ وَغَيْظٍ بِإِحْضَارِ شَدْرَخَ وَمِيشَخَ وَعَبْدَنَغُوَ. فَأَتَوْا بِهؤُلاَءِ الرِّجَالِ قُدَّامَ الْمَلِكِ.
فَأَجَابَ نَبُوخَذْنَصَّرُ وَقَالَ لَهُمْ: «تَعَمُّدًا يَا شَدْرَخُ وَمِيشَخُ وَعَبْدَنَغُوَ لاَ تَعْبُدُونَ آلِهَتِي وَلاَ تَسْجُدُونَ لِتِمْثَالِ الذَّهَبِ الَّذِي نَصَبْتُ!
فَإِنْ كُنْتُمُ الآنَ مُسْتَعِدِّينَ عِنْدَمَا تَسْمَعُونَ صَوْتَ الْقَرْنِ وَالنَّايِ وَالْعُودِ وَالرَّبَابِ وَالسِّنْطِيرِ وَالْمِزْمَارِ وَكُلَّ أَنْوَاعِ الْعَزْفِ إِلَى أَنْ تَخِرُّوا وَتَسْجُدُوا لِلتِّمْثَالِ الَّذِي عَمِلْتُهُ. وَإِنْ لَمْ تَسْجُدُوا فَفِي تِلْكَ السَّاعَةِ تُلْقَوْنَ فِي وَسَطِ أَتُّونِ النَّارِ الْمُتَّقِدَةِ. وَمَنْ هُوَ الإِلهُ الَّذِي يُنْقِذُكُمْ مِنْ يَدَيَّ؟».
فَأَجَابَ شَدْرَخُ وَمِيشَخُ وَعَبْدَنَغُوَ وَقَالُوا لِلمَلِكِ: «يَا نَبُوخَذْنَصَّرُ، لاَ يَلْزَمُنَا أَنْ نُجِيبَكَ عَنْ هذَا الأَمْرِ.
هُوَذَا يُوجَدُ إِلهُنَا الَّذِي نَعْبُدُهُ يَسْتَطِيعُ أَنْ يُنَجِّيَنَا مِنْ أَتُّونِ النَّارِ الْمُتَّقِدَةِ، وَأَنْ يُنْقِذَنَا مِنْ يَدِكَ أَيُّهَا الْمَلِكُ.
وَإِلاَّ فَلِيَكُنْ مَعْلُومًا لَكَ أَيُّهَا الْمَلِكُ، أَنَّنَا لاَ نَعْبُدُ آلِهَتَكَ وَلاَ نَسْجُدُ لِتِمْثَالِ الذَّهَبِ الَّذِي نَصَبْتَهُ».

حتي و ان انقطع كل امل في النجاة فانهم واثقين في الههم و اقروا بسلطان الله لماذا؟ لأنهم سلكوا طريق النضج الروحي و عاشوا للرب و كان شعارهم "ان عشنا فللرب نعيش و ان متنا فللرب نموت ان عشنا او ان متنا فللرب نحن". لتكن مشيئتك نحن نرضي بحكمتك و حكمك و مهما حدث ايماني لا يتعثر و لا يتأثر و محبتي ثابتة لأني عالم بمن آمنت و موقن انه قادر ان يحفظ وديعتي.

و النتيجة
1- التجارب لا تشوه المؤمن بل تنقيه :انهم لم يخرجوا من الآتون مشوهين " 27 فَاجْتَمَعَتِ الْمَرَازِبَةُ وَالشِّحَنُ وَالْوُلاَةُ وَمُشِيرُو الْمَلِكِ وَرَأَوْا هؤُلاَءِ الرِّجَالَ الَّذِينَ لَمْ تَكُنْ لِلنَّارِ قُوَّةٌ عَلَى أَجْسَامِهِمْ، وَشَعْرَةٌ مِنْ رُؤُوسِهِمْ لَمْ تَحْتَرِقْ، وَسَرَاوِيلُهُمْ لَمْ تَتَغَيَّرْ، وَرَائِحَةُ النَّارِ لَمْ تَأْتِ عَلَيْهِمْ."..
2- الصداقة و الترابط اللي بينهم ظهر في وقت الشدة فاثْنَانِ خَيْرٌ مِنْ وَاحِدٍ ... وَالْخَيْطُ الْمَثْلُوثُ لاَ يَنْقَطِعُ سَرِيعًا. مكانة الله في حياتهم معا اعطهم صلابة و قوة ايمان تنقل الجبل تصنع المستحيل...قل لي ما هي نوعية اصدقاءك فاقول لك من انت؟
3- النجاة من التجربة ليست افضل الحلول: لكن وجود الله وسط التجربة اهم من اي شيء كان. لم ينقذهم الله من دخول الآتون بل انقذهم و هم داخل الآتون...الله يسمح لك بظروف قاسية او مؤلمة لكنه يتمشي معك في وسطها. كما قال المختبر "الرب قريب لمن يدعوه ليس بعيدا كما زعموا". طرق الله اعظم من طرقنا و افكاره اعلي من افكارنا، كلما زادت الضيقات علي المؤمنين زاد التأثير الروحي بالمجتمع.
4- لا تأتي التجارب متساوية او متشابهة: فيعقوب مثلا قطعوا رأسه بينما بطرس خرج من السجن بمعجزة خيالية، ايضا بطرس بعد العظة يوم الخمسين ربح 300 نفس و استفانوس بعد عظة اقوي رجموه و لكنه و هو يحتضر يغفر لراجميه و يري وجه المسيح قبل ان تنطلق روحه. اع55:7، 60. لكل شخص فينا خطة معروفة عند الرب و لا يمكن ان تخطيء. بل كل ما يحدث مع المؤمن الامين هو ما سبق و عينه الرب له. "أع4: 27 لأَنَّهُ بِالْحَقِيقَةِ اجْتَمَعَ عَلَى فَتَاكَ الْقُدُّوسِ يَسُوعَ، الَّذِي مَسَحْتَهُ، هِيرُودُسُ وَبِيلاَطُسُ الْبُنْطِيُّ مَعَ أُمَمٍ وَشُعُوبِ إِسْرَائِيلَ،28 لِيَفْعَلُوا كُلَّ مَا سَبَقَتْ فَعَيَّنَتْ يَدُكَ وَمَشُورَتُكَ أَنْ يَكُونَ.
5- كراهية اصحابك لك تدفعك للامام ما دمت امينا مع الرب: " 8 لأَجْلِ ذلِكَ تَقَدَّمَ حِينَئِذٍ رِجَالٌ كَلْدَانِيُّونَ وَاشْتَكَوْا عَلَى الْيَهُودِ،9 أَجَابُوا وَقَالُوا لِلْمَلِكِ نَبُوخَذْنَصَّرَ: «أَيُّهَا الْمَلِكُ، عِشْ إِلَى الأَبَدِ!10 أَنْتَ أَيُّهَا الْمَلِكُ قَدْ أَصْدَرْتَ أَمْرًا بِأَنَّ كُلَّ إِنْسَانٍ يَسْمَعُ صَوْتَ الْقَرْنِ وَالنَّايِ وَالْعُودِ وَالرَّبَابِ وَالسِّنْطِيرِ وَالْمِزْمَارِ وَكُلِّ أَنْوَاعِ الْعَزْفِ، يَخِرُّ وَيَسْجُدُ لِتِمْثَالِ الذَّهَبِ.11 وَمَنْ لاَ يَخِرُّ وَيَسْجُدُ فَإِنَّهُ يُلْقَى فِي وَسَطِ أَتُّونِ نَارٍ مُتَّقِدَةٍ.12 يُوجَدُ رِجَالٌ يَهُودٌ، الَّذِينَ وَكَّلْتَهُمْ عَلَى أَعْمَالِ وِلاَيَةِ بَابِلَ: شَدْرَخُ وَمِيشَخُ وَعَبْدَنَغُوَ. هؤُلاَءِ الرِّجَالُ لَمْ يَجْعَلُوا لَكَ أَيُّهَا الْمَلِكُ اعْتِبَارًا. آلِهَتُكَ لاَ يَعْبُدُونَ، وَلِتِمْثَالِ الذَّهَبِ الَّذِي نَصَبْتَ لاَ يَسْجُدُونَ»....فلولا هؤلاء المشتكين لما حدثت المعجزة..الله يحول الشر الي خير و يحول نيران غيظهم و حقدهم و بغضهم الي اعلان ايمان من الفتية الثلاثة بالههم الحي القدير القادر علي كل شيء. و هنا تم اعلان ان الله وحده القادر ان ينجي من النار و القادر ان يغير كلام الاباطرة و الحكام و الولاة ..تم هذا الأعلان في كل المملكة و امام الجميع.
6- كم من مؤمنين دفعوا حياتهم ثمن لايمانهم و لو احترق هؤلاء الفتية الثلاثة لكانوا في نفس اللحظة يتمشون مع المسيح في الامجاد السماوية. لكن الله فضل لهم نجاة لكي يمجدوا اسمه و شخصه وسط الناس. 4300 مسيحي قتلوا العام الماضي لتمسكهم بايمانهم بالمسيح. اعداد كبيرة من المؤمنين دفعوا حياتهم و منهم من سجن و عذب لكي ينكر ايمانه ايام العذاب الاحمر في الاتحاد السوفيتي في القرن الماضي. كم من اناس خسروا وظائفهم و ورثهم و اصدقائهم و عائلاتهم.
7- وسط الآتون احترقت القيود: انفصلت الشوائب و لمعوا كالذهب، التعم الآتون حبال الخوف و الكتاب يقول لا خوف في المحبة بل المحبة تطرح الخوف خارجا. المحبة اعظم شيء اختبره الفتية الثلاثة ان الله يحول طبيعة الفتية و ملابسهم الي طبيعة جديدة تتمشي وسط النيران. 1كو13: 3 وَإِنْ أَطْعَمْتُ كُلَّ أَمْوَالِي، وَإِنْ سَلَّمْتُ جَسَدِي حَتَّى أَحْتَرِقَ، وَلكِنْ لَيْسَ لِي مَحَبَّةٌ، فَلاَ أَنْتَفِعُ شَيْئًا. استقامة الفتية الثلاثة منحتهم صلابة و قوة و ايمان فاطلقوا لسان الملك للكرازة باسم الله بدلا من الالهة الوثنية...الريح الشديدة في حياتك تحطم القيود و تحول اللعنة الي بركة و تحرق الانماط التقليدية في حياتك و تنقذك من المشاعر المتقلبة و الشخصية الاعتمادية. استقامتك ترعب ابليس و تعطي لله الفرصة ان يشكل حياتك فتكون عجينة لينة في يده ليشكلها كما يشاء و لتختبر الرابع الشبيه بابن الالهة لابد ان تواجه كل هذه.
8- تخيل شكل وجوههم و هم خارجين منتصرين ظافرين من وسط الآتون بعد ما تقابلوا مع رب المجد وجها لوجه تكلموا معه انقطعت علاقتهم بالارض و عاشوا السماء في وسط الآتون. مرة احد المؤمنين فقد ابنه و صرخ لماذا يا رب؟ فسمع الصوت هل تعبد اولادك ام تعبد الرب؟ عندما يهتز العش ينطلق الطائر الكسول محلقا فوق الجبال و عندما تأتي الاضطهادات و الالامات يصفيك الله من الانانية و محبة الذات..اسمع داود و هو يتوجع لحمه و يتألم قلبه يقول "قلبي و لحمي يهتفان للاله الحي". الي اي درجة انت مستعد ان تخسر لتقترب اليه اكثر؟ اسلكوا بالتدقيق لا كجهلاء بل كجكماء لأن الايام شريرة.خذ الدرس من الغني الغبي الذي لو اجتاز آتون التجارب و ضحي بامواله لما سقط في آتون النار الابدي و لكن لعازر تحمل آلام المرض و الفقر و الجوع و وصل للمجد...اش43: 2 إِذَا اجْتَزْتَ فِي الْمِيَاهِ فَأَنَا مَعَكَ، وَفِي الأَنْهَارِ فَلاَ تَغْمُرُكَ. إِذَا مَشَيْتَ فِي النَّارِ فَلاَ تُلْذَعُ، وَاللَّهِيبُ لاَ يُحْرِقُكَ.



#أنور_فهمي_عبده (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من هو الاعظم؟
- خاشقجي اشهر مقتول في العصر الحاضر
- هل يحدث انقلاب عسكري في امريكا؟
- أين الله؟
- قرار بسيط و نتائج هائلة
- اعظم مولود
- أنين الخليقة
- ثورة روحية


المزيد.....




- بورل: أندد بالقرار الذي اعتمده الكنيست الاسرائيلي حول وكالة ...
- بوريل: اعتقال نتنياهو وغالانت ليس اختياريا
- قصف الاحتلال يقتل 4 آلاف جنين وألف عينة إخصاب
- المجلس النرويجي للاجئين يحذر أوروبا من تجاهل الوضع في السودا ...
- المجلس النرويجي للاجئين يحذر أوروبا من تجاهل الوضع في السودا ...
- إعلام إسرائيلي: مخاوف من أوامر اعتقال أخرى بعد نتنياهو وغالا ...
- إمكانية اعتقال نتنياهو.. خبير شؤون جرائم حرب لـCNN: أتصور حد ...
- مخاوف للكيان المحتل من أوامر اعتقال سرية دولية ضد قادته
- مقررة أممية لحقوق الانسان:ستضغط واشنطن لمنع تنفيذ قرار المحك ...
- اللجان الشعبية للاجئين في غزة تنظم وقفة رفضا لاستهداف الأونر ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - أنور فهمي عبده - تحدي الامبراطور