|
اليمن الحضارة الاثار والانسان
محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)
الحوار المتمدن-العدد: 1525 - 2006 / 4 / 19 - 10:21
المحور:
اخر الاخبار, المقالات والبيانات
بعد توقف أعقب الهجمات على أميركا بعثات الآثار الأجنبية تستأنف أعمال التنقيب في اليمن أعلن في اليمن اليوم عن استئناف المسح والتنقيب عن الآثار التي تقوم بها فرق غربية في عشرات المواقع الأثرية في البلاد بعد توقف في عمل تلك الفرق بسبب هجمات سبتمبر/ أيلول الماضي على الولايات المتحدة.
وقالت مصادر إن بعثة ألمانية تضم عددا من العلماء والمختصين والفنيين من معهد الشرق الأوسط للآثار في برلين باشرت بالفعل أعمالها للبحث عن الآثار في مدينة مأرب التاريخية التي كانت عاصمة مملكة سبأ ومواقع أخرى في مدينة أب.
وأضافت المصادر أن البعثة الألمانية ستقوم كذلك بصيانة وترميم (نقش النصر) الذي يعتبر أهم نقش تاريخي يمني يتم اكتشافه حتى الآن وذلك لحمايته من عوامل التعرية الطبيعية.
وفي محافظة شبوه شرقي اليمن بدأت بعثة إيطالية فرنسية مشتركة في تنفيذ أعمال استكشافية في مدينة تمنع التاريخية عاصمة مملكة قتبان القديمة التي سادت في فترة امتدت من القرن الخامس قبل الميلاد وحتى القرن الأول الميلادي. وذكرت المصادر أن موقع تمنع يعد من المواقع المهمة المكتشفة حديثا بعد أن عثر فيه على مجموعة من الآثار النادرة أبرزها معبد الإله أتيرت وعدد من المنازل الخاصة المطلة على السوق التجاري لدولة قتبان بالإضافة إلى عدد من النقوش والأدوات الفخارية.
وفي محافظة حضرموت تعمل بعثة فرنسية في منطقة رأس شرمة في مديرية الشحر المطلة على بحر العرب للتنقيب عن الآثار الإسلامية والموانئ اليمنية التاريخية. وقالت المصادر إن بعثة أثرية أميركية من جامعة ميسوري يتوقع أن تصل إلى اليمن هذا الشهر لعمل مسوحات أثرية وتنقيبات لاستكشاف طرق التجارة القديمة في كل من محافظة صعدة والمهرة الحدوديتين مع السعودية وسلطنة عمان امتدادا لأعمال أثرية نفذتها البعثة الأميركية في السنوات السابقة في كل من السعودية والسلطنة.
وكانت الهيئة العامة للآثار اليمنية قد أعلنت حديثا عن استكمال تنفيذ المرحلة الأولى من مشروع متكامل لخارطة أثرية يمنية وقد اشتملت هذه المرحلة على وضع خريطة للمواقع والآثار التاريخية المكتشفة في وادي حضرموت وتم تحديدها وتصويرها على الخارطة باستخدام الأقمار الاصطناعية وكذلك توثيقها وتسجيلها.
وقال مسؤولون في الهيئة إن المشروع الذي تنفذه إحدى الشركات بتمويل من البنك الدولي سيشمل جميع المناطق والمواقع الأثرية في البلاد. وتبدأ مواسم التنقيب الأثرية في اليمن عادة في فصلي الخريف والشتاء وتستمر ما بين شهر ونصف إلى ثلاثة أشهر بحسب قدرات البعثات الأجنبية الزائرة وإمكانياتها.
وذكر تقرير رسمي أن عدد البعثات الأثرية الأجنبية التي تعمل في مجال التنقيب عن الآثار في اليمن بصفة منتظمة يبلغ 14 بعثة من ألمانيا وإيطاليا وفرنسا وكندا وأستراليا وروسيا والولايات المتحدة الأميركية.
اكتشاف بقايا سد تحت أنقاض سد مأرب باليمن اكتشف فريق علماء آثار ألمان بقايا سد تحت أنقاض سد مأرب الشهير والذي يعود تاريخه إلى القرنين الثامن والسابع قبل الميلاد. ويقع سد مأرب القديم على بعد نحو ثمانية كيلومترات إلى الغرب من مدينة مأرب القديمة, وشيد على وادي أذنه الكبير بين ما يسمى مأزمي جبلي البلق الشمالي والبلق الأوسط. وتؤلف سلسلة جبال البلق الحاجز الأخير للمرتفعات الشرقية قبل أن تلتقي بالصحراء التي تعرف باسم "جزر اليمن الشرقي" وتمتد بين محافظتي مأرب وشبوة, حيث تصب فيه معظم أودية الشرق. ويقول الباحثون إن وادي أذنه يضيق بين مأزمي جبلي البلق الشمالي والبلق الأوسط حيث يكون موقعا طبيعيا يصلح لإقامة سد, كما تتسع منطقة التجمع في أعلى المضيق بحيث تبدو وكأنها حوض مثالي لاحتواء المياه. ولم يتبق من آثار سد مأرب القديم سوى بعض المعالم لجدار السد أو السد نفسه ومباني المصرفين الكبيرين اللذين كانت تخرج منهما المياه من جانبي السد الشمالي والجنوبي, إضافة إلى القناتين الرئيستين اللتين تربطان المصرفين بالجنتين وهي أرض زراعية. وتوضح الدراسات التاريخية أن السد تعرض للتدمير عدة مرات بسبب تراكم ترسبات الطمي في حوضه. يشار إلى أن سد مأرب أعيد بناؤه وأعلن رسميا عن افتتاحه عام 1986 بتمويل من رئيس الإمارات العربية الراحل الشيخ زايد بن زايد آل نهيان وبتكلفة بلغت نحو 80 مليون دولار. اكتشاف قبور ملوك الدولة الرسولية باليمن
قالت هيئة الآثار والمخطوطات اليمنية الحكومية أنها عثرت على ثمانية قبور ملكية للدولة الرسولية التي يعود تاريخها إلى النصف الأول من القرن التاسع الهجري. وأضافت الهيئة أمس الثلاثاء أن هذا الاكتشاف حدث أثناء أعمال ترميم تنفذ حاليا تحت إشراف خبراء آثار محليين تابعين لها في جامع الأشرفية التاريخي القديم بمحافظة تعز بجنوب اليمن، حيث تم العثور على هذه القبور داخل غرف واسعة محكمة الإغلاق في قاع مبنى الجامع. وقال مسؤول بهيئة الآثار إن أهم القبور المكتشفة قبر الملك الأشرف الثاني إسماعيل بن داود وابنه الناصر أحمد بن إسماعيل وزوجته جهة الطواشي وإسماعيل بن الملك الناصر الملقب بالأشرف الثالث والظاهر الملقب بالأشرف الرابع. وكانت بعثة تنقيب أثرية أميركية زائرة تعمل في محافظة مأرب بشرق اليمن قد عثرت الأسبوع الماضي على 100 نقش أثري في معبد أوام أو ما يعرف بمحرم الملكة بلقيس المكتشف حديثا في مدينة مأرب التاريخية القديمة. وأوضحت البعثة في بيان لها أن 60% من النقوش المكتشفة نقوش طويلة معظمها نذرية وتحتوي على معلومات تاريخية قيمة وجديدة تحكي العلاقة بين سبأ وحضرموت كما أن هناك ثلاثة نقوش أخرى قانونية تصف آداب زيارة المعبد. وأكدت البعثة الأميركية أن الاكتشافات الأثرية الجديدة في معبد أوام أو محرم بلقيس الذي يعد من أقدم الآثار في اليمن ستقود إلى إعادة النظر في صياغة المعجم السبئي من جديد نظرا لتضمن النقوش المكتشفة كلمات جديدة لم تكن معروفة من قبل.
كشف أثري يعود للحميريين أو السبئيين في اليمن من آثار مملكة سبأ في اليمن عثر سكان إحدى قرى محافظة البيضاء جنوب العاصمة اليمنية صنعاء على دار أثرية مدفونة تحت الرمال يعتقد أنها تعود إلى العصر الحميري أو السبئي. وقالت الصحف اليمنية إن الأهالي عثروا أيضا على سرداب يقال إنه لملك حميري.
وذكرت الصحف أن أهالي قرية رمضة آل حمير في مديرية ردمان عثروا على الدار التي تتألف من ثلاثة طوابق مبنية بحجارة يبلغ طول بعضها أكثر من ستة أمتار وارتفاعها نحو متر ونصف المتر وسمكها نحو مترين.
كما عثر أهالي القرية الذين ينتسبون للحميريين على سرداب يبلغ طوله نحو ثلاثة كلم وعرضه نحو خمسة أمتار تفيد روايات يتداولونها بأن الملك الحميري الذي كان يسكن الدار كان يستخدم السرداب السري لينتقل إلى مدينة الهجر.
وكانت الهجر عاصمة الحكم الحميري آنذاك، ومازالت آثارها موجودة حتى الآن.
وتقع قرية رمضة آل حمير التي تضم مواقع أثرية عديدة على بعد نحو 160 كلم شمالي البيضاء.
يشار إلى أن الحميريين ورثوا مملكة سبأ التي قامت بمنطقة مأرب على بعد 170 كلم شرق صنعاء، وقاموا ببناء مملكة بسطت نفوذها على مساحات أكبر في المنطقة واستمرت 640 عاما.
تعود إلى القرن الثالث الميلادي اكتشافات أثرية هامة في جزيرة سوقطرة اليمنية ) أعلنت الهيئة العامة للآثار والمتاحف والمخطوطات اليمنية أن بعثة بلجيكية اكتشفت آثارا يعود تاريخها إلى حوالي القرن الثالث الميلادي في جزيرة سوقطرة جنوب اليمن, هي الأولى من نوعها في هذه الجزيرة.
وقال رئيس الهيئة يوسف محمد عبد الله إن بعثة بلجيكية عثرت في كهف يبلغ طوله ثلاثة كيلومترات على مادة أثرية غنية تتعلق بمعبد قديم ومجموعة من الأواني الفخارية والمباخر ورسومات ملونة على قوالب من الطين.
كما عثرت في عمق هذا الكهف الواقع على الساحل الشمالي من جزيرة سوقطرة على ألواح خشبية مكتوبة بخطوط قديمة يعود تاريخها إلى فترة ما قبل الإسلام, من بينها لوح خشبي مكتوب عليه بالخط "التدمري" ويعود إلى القرن الثالث الميلادي.
وأضاف أن من بين الآثار التي اكتشفت "نقوشا يمنية قديمة ستخضع للدراسة والفحص الدقيقين لما لها من أهمية في تسليط الضوء على تاريخ جزيرة سقطرى في فترة ما قبل الإسلام".
وأكد أن هذه الاكتشافات تمثل "حدثا فريدا في تاريخ الجزيرة", مؤكدا أن الهيئة العامة للآثار ووزارة الثقافة بالتعاون مع الجهات المعنية ستتخذ "الإجراءات اللازمة لحماية المواقع الأثرية في الجزيرة والحفاظ على آثارها التاريخية".
يذكر أن جزيرة سوقطرة تبعد 345 كلم عن ساحل محافظة المهرة اليمنية. اكتشاف مواقع أثرية في ثمود اليمنية تعود للعصر الحجري تمكن فريق بحث يمني روسي مشترك يعمل في جنوب اليمن من تحديد مواقع أثرية في منطقة ثمود الصحراوية بمحافظة حضرموت تكتشف لأول مرة.
وكشفت النتائج الأولية للمسح الأثري في المنطقة عن وجود أدوات ومبان حجرية يعود بعضها إلى العصر الحجري.
وقال مدير الهيئة العامة للآثار في حضرموت عبد الرحمن السقاف إن فريق البحث سلم متحف "سيئون" في حضرموت "عددا من الأدوات الحجرية والقطع الفخارية بهدف عرضها في المتحف".
وأكد السقاف أن بعض المواقع الأثرية "يمتد تاريخها من القرن الأول إلى القرن السادس الميلادي وتزخر بالعديد من الآثار التي تعكس جانبا من الحياة العامة والنشاط التجاري والاقتصادي"، في حين يعود تاريخ بعض المواقع المكتشفة إلى العصر الحجري.
من جهة أخرى أشار السقاف إلى أن "الهيئة التي يديرها ستعكف على مراجعة الفهرس العام لمكتبة الأحقاف للمخطوطات في مدينة تريم بمحافظة حضرموت والتي تضم ستة آلاف مخطوطة لكافة العلوم، والمقرر طباعته بجمهورية إيران الإسلامية وفقا لاتفاقية تعاون ثقافي بين اليمن وإيران".
تدمير موقع أثري في اليمن بحثا عن الذهب أعلنت الهيئة العامة للآثار والمخطوطات في اليمن أن موقعا أثريا مهما تعرض للتدمير من قبل مهربي الآثار بعد أن سرقوا أحجاره. وقال رئيس الهيئة عبد الله باوزير إن عددا من "ضعاف النفوس وفاقدي الوطنية قاموا بنبش موقع أثري بحثا عن الذهب وحين فشلوا في الحصول عليه قاموا بالقضاء على الموقع نهائيا بسرقة أحجاره". واعترف باوزير بعجز وزارة الثقافة وهيئة الآثار عن حماية المواقع الأثرية من السرقات والتهريب المستمر. وأوضح المسؤول أن تهريب الآثار في اليمن يتم عن طريق بيعها داخليا لتجار عرب ويمنيين أو خارجيا عن طريق شبكات التهريب لجنسيات أجنبية وبمساعدة اليمنيين أنفسهم. وأكد باوزير أن الهيئة تحاول جاهدة الحد من ظاهرة تهريب الآثار من خلال تفعيل التشديد على المنافذ الحدودية والتنسيق مع الشرطة الدولية.
عصابات تهريب الآثار في قبضة السلطات اليمنية
كثفت السلطات اليمنية في الشهور الأخيرة من إجراءاتها الهادفة لمنع تهريب آثارها للخارج التي تقوم بها عصابات دولية، وشددت من آليات الرقابة في المنافذ الحدودية البرية والمطارات والموانئ وحققت خلال الفترة نجاحات ملموسة أدت إلى إحباط تهريب آلاف القطع الأثرية وإلقاء القبض على تجار ومهربين محليين وأجانب. وفي حديث للجزيرة نت كشف هشام الثور مدير عام حماية الآثار والمخطوطات باليمن أن السلطات أحبطت في عام 2004م محاولات تهريب أكثر من 1000 قطعة أثرية عبر مطار صنعاء الدولي، وتحتوي على قطع مختلفة من عملات ومخطوطات وتماثيل برونزية وحجرية. وأشار إلى أن نهاية يناير/ كانون الثاني 2005م شهدت إحباط أكبر عملية تهريب للآثار اليمنية كان اللاعب الرئيسي فيها مهرب عراقي الجنسية، حيث ألقى رجال الأمن القبض عليه في شقة بصنعاء وكان بحوزته ما يقرب من 780 قطعة أثرية متنوعة ما بين عملات إسلامية قديمة وتماثيل حجرية وبرونزية، بالإضافة لكيلوجرام من الذهب القديم. وأضاف المسؤول اليمني أن السلطات تمكنت الأسبوع الجاري من القبض على ثلاثة أشخاص يحملون الجنسية السورية في منفذ حرض على الحدود السعودية، بينما كانوا يعتزمون تهريب 21 قطعة أثرية تعود إلى العصور السبئية والحميرية والعصر الإسلامي الوسيط في التاريخ اليمني. وتتبع السلطات اليمنية إستراتيجية لمنع تهريب الآثار تتمثل في تغطية المناطق الأثرية بالكوادر البشرية من حراس ومتخصصين في الآثار، وهو ما أكده هشام الثور أن السلطات تتجه في إجراءاتها الحمائية نحو تكثيف الرقابة وحماية المواقع الأثرية في الميدان، بالإضافة إلى تشديد الإجراءات الأمنية في المنافذ الحدودية والمطارات والموانئ لإحباط أي عملية تهريب للآثار. وأوضح المسؤول اليمني أن ملف قضية الآثار الذي يتهم فيها العراقي شاكر أياد قد سلم الأحد إلى المحكمة، وأوضح أن قرار الاتهام الذي سيوجه له في أولى جلسات محاكمته يتضمن تهمتي الحيازة والاتجار بالآثار اليمنية داخل البلاد والتي تقدر قيمتها بنحو 4 ملايين ريال. ويعتبر شاكر العراقي ثاني متهم عربي يمثل للمحاكمة أمام القضاء اليمني في قضايا تهريب آثار يمنية خلال مارس الجاري، ففي السادس من نفس الشهر بدأت محكمة شرق صنعاء أولى جلساتها لمحاكمة متهم أردني الجنسية يدعى سمير حماد جاد الله ويمنيين اثنين بتهمة الاتجار بالآثار اليمنية ومحاولة تهريبها للخارج. وكانت السلطات اليمنية قد ألقت القبض على المتهم الاردني ورفيقيه اليمنيين في الثالث من فبراير/ شباط الماضي وبحوزتهم كيلوجرام من الذهب الحميري على شكل أساور وأخراص، إضافة إلى مجموعة من القطع الأثرية الحجرية والبرونزية.
متحف عدن يستعيد من أميركا آلهة الخصوبة بعد 12 عاما استعاد المتحف الوطني في عدن بجنوب اليمن قطعة أثرية قيمة تعود الى عهد الدولة القتبانية القديمة قبل الميلاد وذلك بعد حوالي 12 عاما من سرقتها وتهريبها إلى الولايات المتحدة الأميركية أثناء الحرب الأهلية في صيف العام 1994. وقالت الدكتورة رجاء باطويل مدير الهيئة العامة للآثار والمخطوطات الحكومية في عدن إن القطعة الأثرية التي يطلق عليها "ذات حميم" وتعنى آلهة الخصوبة عند القتبانيين تعتبر من القطع المهمة والنادرة في المتحف الذي تعرض لسرقة عدد من قطعه الأثرية بلغت 60 قطعة استعيد منها 15 قطعة. وأوضحت باطويل أن القطعة الأثرية كانت قبل سرقتها سليمة لكنها أصيبت جراء سرقتها بشرخ في الجانب الأيسر منها ما يؤثر على قيمة مثل هذه القطع النادرة, مضيفة أنه سيتم إخضاعها للصيانة لتقويتها ومعالجة الشرخ قدر الإمكان من المختصين. وقالت إنه تم استعادة القطعة المسروقة التي هربت إلى أميركا - عن طريق مهربين يحملون الجنسية اللبنانية - بموجب اتفاق أبرم بين السلطات اليمنية المختصة والسلطات الأميركية والإنتربول الدولي الذي بمقتضاه فتح ملف استرداد للقطعة المهربة التي عثر عليها أثناء محاولة بيعها في أحد المزادات في نيويورك. والقطعة المستعادة بعد غياب حوالي 12 عاما مصنوعة من حجر البلق المعروف علميا بالألباستر الذي يعرف حاليا بالرخام، وقد سجلت عام 1957 في المتحف الذي أنشئ عام 1930 أثناء حكم البريطانيين لعدن، وهو من أقدم المتاحف في منطقة الجزيرة والخليج.
#محمد_النعماني (هاشتاغ)
Mohammed__Al_Nommany#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
زيارة للسجن المركزي بصنعاء في الجمهوريه اليمنيه
-
قمه الدول الثمان في روسيا واهميه بلورة رويه واضحة لضمان امن
...
-
التهديدات.. للريئس اليمني علي عبدالله صالح !!!بين الشرعية ال
...
-
قي اليمن 75%من اليمنيين يعانون من امراض تتعلق بتلوث البيئة
-
روسيا والاتحاد الاوروبي ..الخلافات قايمه ...لكنها ليست عائقا
...
-
انتكاسة ثورة الاتصال والديمقراطية نحو المزيد من الفردية والع
...
-
الولايات المتحدة الأمريكية تفقد حلفاءها
المزيد.....
-
-قريب للغاية-.. مصدر يوضح لـCNN عن المفاوضات حول اتفاق وقف إ
...
-
سفارة إيران في أبوظبي تفند مزاعم ضلوع إيران في مقتل الحاخام
...
-
الدفاعات الجوية الروسية تتصدى لــ6 مسيرات أوكرانية في أجواء
...
-
-سقوط صاروخ بشكل مباشر وتصاعد الدخان-..-حزب الله- يعرض مشاهد
...
-
برلماني روسي: فرنسا تحتاج إلى الحرب في أوكرانيا لتسويق أسلحت
...
-
إعلام أوكراني: دوي صفارات الإنذار في 8 مقاطعات وسط انفجارات
...
-
بوليتيكو: إيلون ماسك يستطيع إقناع ترامب بتخصيص مليارات الدول
...
-
مصر.. غرق جزئي لسفينة بعد جنوحها في البحر الأحمر
-
بريطانيا.. عريضة تطالب باستقالة رئيس الوزراء
-
-ذا إيكونوميست-: كييف أكملت خطة التعبئة بنسبة الثلثين فقط
المزيد.....
-
فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال
...
/ المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
-
الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري
...
/ صالح ياسر
-
نشرة اخبارية العدد 27
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح
...
/ أحمد سليمان
-
السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية
...
/ أحمد سليمان
-
صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل
...
/ أحمد سليمان
-
الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م
...
/ امال الحسين
المزيد.....
|