متطرفون ونفتخر (2)  - يتهمنا الخونة والانتهازيون بالتطرف لأننا :

جريدة اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6123 - 2019 / 1 / 23 - 15:13
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    

متطرفون ونفتخر (2)  - يتهمنا الخونة والانتهازيون بالتطرف لأننا :

1-اصدرنا جريدة ( اتحاد الشعب) عام 2004 لنعلن تصدينا للإحتلال الامبريالي الامريكي ونفضح أعضاء وقوى مجلس حكمه العميل....وجرى توزيعها جماهيريا على نطاق واسع.

2-كشفنا أكذوبة ما يسمى ب " منظمات المجتمع المدني " الممولة من المراكز والجهات المرتبطة بالمخابرات الأمريكية..

3-رفضنا سياسة وضع الشعب العراقي بين خيارين هما وجهين لعملة واحدة عنوانها العمالة والقتل والدمار والنهب ، خيار منظومة 9 نيسان 2003 وخيار إعادة إنتاج الدكتاتورية البعثية الفاشية المقبورة تحت عنوان جديد.

4-فتحنا أمام شعبنا العراقي طريق الخيار الثالث ، خيار الكفاح من أجل التحرر الطبقي والوطني الذي يضمن إستقلال وسيادة العراق والحياة الحرة الكريمة للشعب العراقي..
 
5-عملنا على إعادة بناء الحركة الشيوعية واليسارية العراقية ونجحنا في إنجاز هذه المهمة التأريخية.

6-عرينا ما يسمى بالعملية السياسية ودستورها المفبرك الملغوم وانتخاباتها المعزولة المزورة ورموزها العميلة العفنة واحزابها الطائفية والعنصرية والانتهازية...

7-تصدينا للمرتزقة جحوش الدمج البريمري وللاعلام الساقط في وحل الكذب وتزييف الوقائع ومرتزقته..

8 - وقفنا ضد مؤامرات تقسيم العراق إلى فيدراليات-امارات طائفية عنصرية.

9- ميزنا بين حرية التعبير والمعتقد وبين اعتبار الخيانة الطبقية والوطنية وجهة نظر..

10-رفضنا وجود أي سلطة سياسية أو دينية فوق سلطة الشعب العراقي وطالبنا بفصل الدين عن الدولة.

#جريدة_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات