|
صحافة القمل وتحولات الأقلام في منظومة الريع : نموذج رشيد نيني في المغرب.
محمد بوعلام عصامي
(Boualam Mohamed (simo Boualam Boubanner))
الحوار المتمدن-العدد: 6107 - 2019 / 1 / 7 - 07:35
المحور:
الصحافة والاعلام
الفكر النقدي وصحافة القمل وتحولات الأقلام في منظومة الريع : نموذج رشيد نيني في المغرب ______________________
كنت كتبت قسم النقد في مقالة صحفي مغربي اسمه رشيد نيني على ويكيبيديا الموسوعة الحرة، الذي أصبح أحد رموز "التحولات" السلبية، من الأقلام النحاسية إلى أقلام هشة رديئة، نخرها الصدأ والرداءة من حيث القيمة الجوهرية.
وبعد تعرض ذلك القسم للتخريب، رغم توفري على صلاحية مسترجع ومراجع تساعدني على إمكانية حماية المقالة من التخريب والتعديلات المفبركة، إلا أن ضيق الوقت لا يسمح لي بتتبع وحماية المقالات التي عدلت فبها أو أنشأتها في أوقات محتلفة من بعض المخربين، مما سيضطرني لنقل ذلك القسم النقدي على بعض مدوناتي وعلى مواقع إعلامية مرموقة ذات وزن ثقافي وفكري ومصداقية، لحماية صوت الحرية أولا ثم حماية الجزء الذي تم تخريبه وتعديله بطريقة باهتة ركيكة من حيث الجوهر والمعنى، ومن حيث الشكل العام أيضا، حيث يقوم بتعديل قسم النقد الذباب الإلكنروني بحسابات دمى، بأسلوب وطريقة رديئة، تخدم عقلية العتمة والإرهاب والريع والديكتاتورية، ولكن التشبث بحق حرية التعبير، هو من الطبيعة الحرة في الإنسان العاقل، وضرورة محاربة صحافة القمل التي تغتني على حساب مأساة شعب الموروس المضطهد والمُفقّر والمجهل.
لذلك استعدت كمدون حرّ وبسيط، القسم النقدي الذي خربه عملاء من الذباب الإلكتروني، وحفظتها على الشكل التالي في مواقع متعددة، أولها على هذه المدونة التي لم أدون فيها بشكل نشيط منذ سنوات خلت، لأن أعداء الحرية والفكر الحر بإمكانهم المغافلة أو القمع ومحاولات التعتيم الممنهجة والمدفوعة، ولكن لن يستطيعوا حبس الأجنحة بأسوار العبودية والعتمة، لأن أجنحة الفكر الحر تطير وتحلق ولا تحاصَر، ما دامت العقول والقلوب والضمائر حية، تؤمن بفكرة الحرية والإنسان أوّلا Human & freedom first
وإليكم قسم النقد الذي خربه أكثر من مرة الذباب الإلكتروني في مقالة صاحب عمود شوف تشوف الذي كان من أشهر الأعمال الصحفية على الساحة الإعلامية المغربية والصحافة الورقية سابقا:
بعد خروجه من السجن محكوما بسنة واحدة، ليست بالطويلة على "صاحب العمود" بالمقارنة مع قضية سجن حرية مستقبل شعب ووطن، ذلك العمود الذهبي، الذي تحول إلى صدأ رديء بفعل فاعل، بعدما جلد وصلب على عمود سجن عكاشة، وهو السجن الذي يقبع فيه الآن ناصر الزفزافي أحد نشطاء حراك الريف وقبله المغني معاذ الحاقد والعديد من سجناء الرأي، قرر صاحب العمود بعد الخروج من السجن كرمز للصحافة المستقلة إلى حد ما، في حدود الإنارة المتاحة آنذاك، أن يرحل لمدة وجيزة إلى إسبانيا، ثم عاد للمغرب حيث قضى بعدها سنة بيضاء بعيدا عن ميدان الصحافة، ليقرر تأسيس جريدة الأخبار المغربية، ويشغل مدير تحريرها ومالكها في نفس الوقت.
إلا أن الخط الصحفي المستقل الذي عرف به في بداياته مع جريدتي الصباح والمساء، في مشروعه الجديد، لم يعد يبدو واضح المعالم منذ البداية في نهجه، وفي العمود الذي اشتهر به تحت عنوان "شوف تشوف"، الذي كان يعرف شهرة واحتراما في صفوف الطلبة والموظفين والفئات المثقفة والمعارضة قبل فترة الربيع الديمقراطي، عندما كان ينتقد بطريقة فريدة أشكال الفساد الإداري والريع واستغلال ثروة الشعب وهضم الحقوق وغياب المحاسبة والمراقبة بطريقة نقدية كانت تأخذ المد والجزر والمناورة..
إلا أن خطه التحريري لم يستطع التطور مع أمواج ورياح التغيير في الربيع الديمقراطي، وما حملته من ارتجاجات في العقليات وعدم مواكبته لمؤشر الحرية والتحرر في العقليات، والتحول الحاصل في طريقة فرض حرية التعبير كأمر واقع لا مناص عنه في القرن 21، وممارسة الحرية فكرا وتعبيرا وأسلوبا لدى النشطاء والكتاب والمدونين المعارضين للسياسات الظالمة اللاديمقراطية الهدامة والمخربة، أولائك الذين يرفضون الوضع القائم الموروث، الذي يصفونه بالفاسد والمتسلط والريعي الهدام غير العادل وغير البناء، وضع وميكانيزنات أكل عليها الزمن وشرب ولم تعد تصلح حتى في جزر الوقواق الخيالية الخالية من الإنسان العاقل "الهوموسابيينس".
جيث توقف المنحى الصحفي النقدي والتحليلي في أسلوب رشيد نيني وافتقد لخاصية التطور والتجديد، وظل محدودا إلى أن أصابه العجز والركود والركوع أمام دعاة التردي والتخلف والقبضات الحديدية الهدامة، بل ما لبث أن طبع مع الأوضاع القائمة، التي تجري مجرى المرض والطفيليات في الشعب المغربي وتعيق رفاهيته وتقدمه، من كل الزوايا والجهات، الأمر الذي فتح أقلاما وأصواتا أخرى كثيرة ومتعددة المشارب الثقافية، بين مغاربة الداخل أو مغاربة الشتات لملأ الفراغات لكي لا تسيطر الثقوب السوداء على الفكر الحر، أمام انعدام صحافة رسمية وأحزاب رسمية تمثل المعارضة في ميكانيزماتها المتعارف عليها دوليا وعالميا كما هو الحال لدى جيراننا الأوروبيين الإسبان والبرتغاليين.
وإن شكّل قلمه طفرة إلى حد ما في الصحافة المغربية الورقية، بمعية صحفيين ك علي أنوزلا وعلي المرابط وخالد الجامعي في ميدان الصحافة من داخل المغرب، إلاّ أن قلم رشيد نيني كظاهرة صحفية سابقة بقي محدودا، مقارنة مع علي المرابط وأنوزلا وخالد الجامعي الأب والإبن وغيرهم من الذين يسعون إلى حمل مشعل الصحافة الحرة كل بطريقته وأسلوبه الخاص.. في قائمة محدودة للصحافة المهنية الحرة والمستقلة، ذات خط نقدي معارض. لأن الصحافة الحرة جزء لا يتجزأ من الحياة الديمقراطية والثقافية والاجتماعبة والسياسية.. هي تلعب دور المرآة، والتعتيم عليها لا يساعد على إدراك حقيقة الأمور كما هي في الواقع وتشريحها للرأي العام لللإشارة ووضع الأصبع بكل حرية مكمن الخلل.
ولم يرقى رشيد نيني إلى مستوى مواكبة التطور الحاصل في الطفرة الإعلامية، التي أتاحتها التكنولوجيا الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، والانفتاح على العالم الخارجي وتطور العقل الإلكتروني وزحف تسونامي العولمة في مناهضة التقليدي الرديء المتسلط والديكتاتوري، حيث ارتقى المواطن المثقل بأفكار الماضي المنبوذ، من حالة الاستهلاك الإعلامي السلبي والإجباري إلى مستوى التفاعل والتحليل والتفاعل، من خلال خاصيات حرية المشاهدة والإعلام البديل وإمكانية النقد والتدوين والمناقشة ومشاركة الرأي والرأيً الآخر...
وما حملته الطفرة التكنولوجية من ارتجاجات قوية لدى العقل في شمال إفريقيا خصوصا والشرق الأوسط في منطقة جنوب المتوسط عموما، كجزء من عالم اليوم القرية الصغيرة، حيث تبقى هذه المناطق والدول عامة في منطقتي شمال إفريقيا والشرق الأوسط، إحدى أسوء مناطق العالم التي مازالت تعاني من حالة فريدة من إشكالية التسلط والقمع والتخلف الديمقراطي والفكري والعلمي والتعليمي، وما يتولد عنها من انتشار ثقافة العنف والهمجية.. التي قد تصل أحيانا إلى درجة العبودية والإرهاب.
وقد يُرجع بعض النقاد أسباب هذا التحول في قلم رشيد نيني إلى مراكمته لثروة بعد خروجه من السجن، وتفضيله السعي إلى الاغتناء وتطوير الجانب المادي الخاص، وبناء شبكة علاقات مع الريع المرتبط أيضا بالميدان الإعلامي، وهو الميدان الذي تحاربه الديكتاتوريات وتريده مجرد إعلام تسويقي رديء في خدمة مصتلح غرورها المنتفخ والهدام والطفيلي على حساب الأمة وحقوق الشعب مما يعيق تطور الشعب من حيث الرفاهية المادية والمعنوية والحقوقية والحضارية والمدنية.. غرور أوليغارشي هدام الفكر والتعليم والديمقراطية هدام للشعوب والحريات العامة وحقوق الإنسان وناهب للثروة وصناعة الثروة وتطوير وتوسيع الثروة الذاتية في خدمة رفاهية الأمة وتطورها جيلا بعد جيل.
إن اختيار النخب المغربية للجانب المادي في ظل الأوضاع المتردية على حساب قيمة الجانب المبدئي والإنساني والقيمة المعنوية والفكرية، هو إعادة إنتاج الرديء في ميزان تنعدم فيه الحريات والديمقراطية التي تخول للمجتمعات والشعوب أن تحيا حرة بخاصية التطورة المطّرد ليكون لها فعل تاريخي في مشعل الحضارة الكونية والأنوار من إنتاج فكري وعلمي وأدبي وتكنولوجي وفني..
إن الريع الاقتصادي والسياسي والإعلامي وغياب ميكانيزما ديمقراطية قوية ومتينة تمنع كل سبل التغيير البناء، كعامل حاسم وفاصل لتطور الشعوب والأوطان، للخروج من دائرة ومتاهة دهاليز الظلامية والاستعباد.
وهي الحفرة والفخ الذي سقطت فيها شعوب منطقتي الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي تلك التي تحجز مقعدا في الجامعة العربية التي تجمع كل أنواع التخلف والانحطاط والفوضى والعتمة كل ما بهمهم أن يمشي القائد الهمام بالطاغوت والغرور مشية الطاووس الذي ينفش الريش وينفخ الخطى في أحلام جن ن العظمة يجر لوحده مؤخرة الوطن العارية.. وشعب يرزخ بشكل درامي مأساوي تحت العتمة وكل أنواع التفقير والتجهيل والتعتيم والحكرة والبطش والنهب، ليكون متخلفا بكل المقاييس، الكثير من شبابه لا يحترم حتى ثقافة الطابور ولا يحسن حتى يكون الباصات أو السير باحترام في الطرقات ولا يحترم أسبقية المرأة والطفل والرجل العجوز في الممرات والطرق..
مكينة تصنع التخلف وتريد لهذا الشعب الجهل واالتخلف والفوبيا من الأنوار والقهر، لظروف سياسية اقتصادية تاريخية ثقافية اجتماعية.. بعضها محلي وبعضها إقليمي وبعضها ذو خيوط دولية استعمارية. إنها حالة سياسية-نفسية رديئة جدا، استطاعت دولة كجنوب إفريقيا من تجاوزها بفضل نخب سياسية وطنية حرة ومثقفة أشهرها الشخصية الإفريقية العالمية "نيلسون مانديلا".
وتلك القيمة المعنوية في الفعل الإصلاحي والتنويري هي التي تفتقدها النخب المثقفة والنخب الإعلامية والسياسية الغارقة في الريع والتنفع الخفاشي، تفتقدها في الحَلَقة الأخيرة كقيمة القيم المعنوية والحوهرية، مقابل القيمة المادية الريعية، في غياب إحكام الديمقراطية والقانون البناء الذي يكون فوق الجميع.
وقد اختار رشيد نيني أسلوب التطبيع مع الفساد والركوع لقبضة الاحتكار والتحكم الأوليغارشية، بخلاف صحفيين مغاربةّ من صحافة الداخل، الذين يعدّون على رؤوس الأصابع، دخلوا التاريخ التنويري المغربي من بوابة الإعلام والصحافة من خلال ممارسة صحافة نقدية بناءة تنويرية تنقل الحقيقة كما هي تنتقدها بلا هوادة وتحلل الخلفيات والكَولَسة وتشير إلى مكامن الخلل وتوضح المستور المفبرك، من رموز كتاب الداخل نذكر من بينهم علي أنوزلا وحميد المهداوي المسجون إلى حدود كتابة هذه السطور وعلي المرابط المحكوم سابقا بمنعه من الكتابة في الصحافة الرسمية وبوبكر الجامعي.. وغيرهم من المدوّنين وكتاب الرأي الحرّ، سواء في الشتات أو في الداخل، وغيرهم من المعرضين لأخطار التضييق والتحريض والحصار والتعتيم والملاحقة والسجن في أحيان كثيرة.
باختصار شديد، إذا لم يستطع قلمك وضع بعض اللبنات في تشييد مصابيح الأنوار وتدوين نبرات على بوصلة الحرية وتلك الأنوار التي دونتها أقلام وأصوات ومواقف كالشموع، نقلت الأوروبيين من عصر الظلمات إلى عصر الأنوار..
إذا لم يستطع قلمك أن يكون نحاسيا كشمعدان المصابيح والفكر الحر والفكر النقدي التحرري ضد صناع العتمة والتخلف وفوبيا الأنوار وطواغيت الجمر.. فمن الأفضل أن تضع ذلك القلم جانبا وتبتعد عن ميدان الصحافة.. لأنه ميدان ولد ونشأ ليكون حرّا هو بدور المرآة في الأوطان الحرة ليرينا وجوهنا كما هي في المرآة، يرينا بشاعتنا وجمالنا، لتتم الرؤية نحتاج للنور.. للنور كي تكتمل الرؤية ونشير ونفهم مكامن الخلل.
سنة 2019 سعيدة، وكل عام وأنتن و أنتم أحرار في سبيل الديمقراطية والإنسان.. عاش الشعب حرا مدنيا ليبيراليا ولا عاش من خانه واستغل وتاجر في مآسيه ولتسقط الفيوداليات والرجعيات الأعرابية الديكتاتورية المتخلفة التي تأكل من لحوم الشعوب والبشر.
عاش الأمازيغ الأحرار وليسقط الكرابيز في منظومات الريع والاحتيال والعهر والخيانة والهمجية.
المدون: محمد بوعلام عصامي https://m.facebook.com/md.bl.issamy/
#محمد_بوعلام_عصامي (هاشتاغ)
Boualam_Mohamed_(simo_Boualam_Boubanner)#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الحفرة وما يصنعون..
-
تعليق على تغريدةٍ بُلبلية.. بعنوان البلبل الحزين
-
مقالة جورج أورويل وأغنية حمادة بن عمر (الجنرال).. من خلفيتين
...
-
مغاربة العالم المعاصر بين القرن 20 والقرن 21 بين الأمس واليو
...
-
الشاي العتيق والكونياك وعطر الكولونيا وتأملات إنسان على مداد
...
-
تعديل في نثرية نزار قباني: الحرية بين الأمس واليوم في مقياس
...
-
حنين من الماضي: تلكمُ الأعيادث كلّها ما نرجو منها إلا أن تخل
...
-
ارقصي غجرية على أوتار قيثارة كلاسكية ترن بألحان الخريف
-
ما يجمعني مع هذا التراب بين ديكتاتورية وظلم الهمج البشري وذل
...
-
عن الحجاب: لا للعنف وإجبار المرأة والتدخل في اختياراتها الشخ
...
-
نقد عقل الحكم العربي بانعدام الحكامة أمام انكسار القيم المدن
...
-
بُنيتي
-
وأنت تكافح من أجل حريتك لا تنسى أن تحيا بتلك المعاني التي به
...
-
وأنت تكافح من أجل حريتك لا تنسى أن تحيا بتلك المعاني التي به
...
-
على أنغام القصيدة
-
في أوطان الهمج
-
دعني أغرد
-
الحقيقة والتضامن مع أفارقة جنوب الصحراء في أحداث الدار البيض
...
-
بمناسبة الذكرى المائوية للثورة الروسية: إلى أرواح شهداء الإن
...
-
الدولة المدنية وإشكالية تحرر الديمقراطية من المنظومة الديكتا
...
المزيد.....
-
الجيش الأوكراني يتهم روسيا بشن هجوم بصاروخ باليستي عابر للقا
...
-
شاهد.. رجل يربط مئات العناكب والحشرات حول جسده لتهريبها
-
استبعاد نجم منتخب فرنسا ستالوارت ألدرت من الاختبار أمام الأر
...
-
لبنان يريد -دولة عربية-.. لماذا تشكّل -آلية المراقبة- عقبة أ
...
-
ملك وملكة إسبانيا يعودان إلى تشيفا: من الغضب إلى الترحيب
-
قصف إسرائيلي في شمال غزة يسفر عن عشرات القتلى بينهم نساء وأط
...
-
رشوة بملايين الدولارات.. ماذا تكشف الاتهامات الأمريكية ضد مج
...
-
-حزب الله- يعلن استهداف تجمعات للجيش الإسرائيلي
-
قائد الجيش اللبناني: لا نزال منتشرين في الجنوب ولن نتركه
-
استخبارات كييف وأجهزتها العسكرية تتدرب على جمع -أدلة الهجوم
...
المزيد.....
-
السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي
/ كرم نعمة
-
سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية
/ كرم نعمة
-
مجلة سماء الأمير
/ أسماء محمد مصطفى
-
إنتخابات الكنيست 25
/ محمد السهلي
-
المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع.
/ غادة محمود عبد الحميد
-
داخل الكليبتوقراطية العراقية
/ يونس الخشاب
-
تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية
/ حسني رفعت حسني
-
فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل
...
/ عصام بن الشيخ
-
/ زياد بوزيان
-
الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير
/ مريم الحسن
المزيد.....
|