الحناوي يتماثل للشفاء وسيعاود نشاطه في وقت قريب

كاظم الحناوي

الحوار المتمدن-العدد: 6097 - 2018 / 12 / 28 - 19:50
المحور: سيرة ذاتية
    

قرر الاطباء في مستشفى مدلهيم البلجيكي السماح للصحفي كاظم الحناوي بمغادرة المستشفى وقضاء فترة اعياد الميلاد بين افراد عائلته .
وبهذه المناسبة يتقدم الكاتب الصحفي كاظم الحناوي بجزيل الشكر والإمتنان من جميع الذين اتصلوا به أو زاروه في المستشفى للاطمئنان على صحته، ويخص بالذكر سفير العراق في بلجيكا ولكسمبورغ وممثل العراق لدى الاتحاد الاوربي وممثل العراق لدى حلف الناتو لإتصاله هاتفيا، كما يشكر سعادة السفير جواد الهنداوي والقنصل علي الساعدي والسكرتير الثاني احمد سعد الله في القسم القنصلي في السفارة العراقية في بروكسل لزيارتهم له في المستشفى.
ويتوجه الحناوي بخالص الشكر الى الاصدقاء من الفعاليات الإقتصادية والإجتماعية والثقافية، الإعلاميين والاخوة في بلجيكا وكل الذين تكبدوا عناء المجيء من أماكن بعيدة او اتصلوا من الخارج او الذين شاركوا عبر السؤال ودعوات الشفاء على صفحته الرئيسية في الفيسبوك وكذلك الذين قاموا باعادة النشر والاخوة في شبكة الاعلام العراقي الاستاذ ملاذ الامين رئيس التحرير الاقتصادي في وكالة الانباء العراقية والاستاذ عبد الحليم صالح مدير تحرير جريدة الصباح السابق والاستاذ مصطفى في المكاتب الخارجية لشبكة الاعلام العراقي والاستاذ قيس ابو لقاء في قسم التوزيع الذين قاموا بمتابعة الاجراءات التي تتطلب حضور الحناوي الى الشبكة. .
وسأل الحناوي الله أن يمنح الجميع الصحة والعافية ويحميهم من كل شر.
وسيجري الحناوي في يوم 21 كانون الثاني العملية الثالثة في بلجيكا ويتمنى على الجميع ان لاينسوه بالدعاء.

#كاظم_الحناوي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات