|
الأصوات النشاز تغلق على نفسها لتستبعد النخب القديرة خوفا من ظلها
حمزة بلحاج صالح
الحوار المتمدن-العدد: 6095 - 2018 / 12 / 26 - 19:31
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
في كشف أسرارجماعات السدود و الحواجز و الشاشات المانعة للرؤية "
و جماعات الوسائل للمنافع " "
بدل " الوسائل في خدمة المبادئ"
" "مرفوعة إلى الدول الإسلامية عامة
و تخصيصا تركيا و إيران و ماليزيا و أندنوسيا و العراق
و شيعة لبنان و حزب الله
و شيعة خط العلامة فضل الله بلبنان
و إلى المراجع الدينية المستنيرة و شيعة مختلف البلدان
و سنة مختلف البلدان ..
و في المهجر ..
هذا مقال موسوم /
" في السدود و الحواجز و الظل و الظليل و الغرابيل و الموانع "
" الأصوات النشاز تغلق على نفسها لتستبعد النخب القديرة خوفا من ظلها "
" النور يعري الظلمة
الظل يرافقه الظليل و الظلمة
لا يستوي الأعمى و البصير
لا يلتقيان بينهما برزخ لا يبغيان
و لا الظلمات و النور
و لا الظل و الحرور
و لا الأحياء و الأموات
الرداءة تخشى الجودة و تفتعل الخصومة لتستبعد الجيد حتى لا يحرجها ..إنها حالة التخلف
يقول مثل فرنسي " من أراد قتل كلبه رماه بداء الكلب "
ما ينفق و يبدد من أموال تحت عنوان " نشر الوعي " في بلادنا و في كثير من البلدان الإسلامية على أفراد و مجموعات مجهرية أحيانا يزعمون تبني خطوطا فكرية و معرفية و ثقافية يستحق وقفة دقيقةو اعلان الطوارىء..
بل يستحق وقفة كاشفة توضح ظاهرة التوظيف المريب لأفكار رفيعة راقية و التي ترافقها حالة رهيبة من تصنع القناعة..
حتى بات ينتسب إلى الخطوط الأصيلة المدعومة بحسن نية من جهات مانحة للدعم أفراد علمانيون صغار القامة العلمية لا يفقهون أحيانا ما العلمانية سوى أنها خصومة مع الإسلام السياسي..
أو منتسبون لدعوة الحداثة التغريبية و كل من لم يجد مكانة في الفضاء العام أو له موقف خصومي و عقدة مع التيارات الإسلامية و لم يجد ضالته بينهم بل كل صاحب نزعة طرقية مجهرية الوجود يسميها عرفانية..
و هنا أميز بين الخصومة و الحنقة و العداوة من جهة و بين النقد العلمي كقيمة لا تستثني أحدا و لا تفاضل و لا تبجل من جهة مقابلة ..
تمارس عملية إستقطاب النخب و الأصح التعامل معها بغربال المنفعة و الإحتكار غالبا و التوظيف و الإستخدام..
و بانتقاء عنصري شديد يقوم على شروط منها شرط الوداعة و الصمت و عدم اللوم و و عدم الفضول و عدم النباهة و عدم النبوغ و عدم التفوق المعرفي و الرضا بأبسط موقع بينهم كتابع و مريد هادىء لا يقدم و لا يؤخر و لا يقلقهم
و هكذا بنزعة استعبادية لا تختلف عما يحصل عند الجماعات الأخرى يمارس بعض المنتسبين من الجزائريين عندنا إلى أطروحات إخواننا الأتراك و الماليزيين و الأندنوسيين السنة و إخواننا الشيعة من إيران و لبنان و العراق و غيرهم نزعة إحتكارية إقصائية مشيخية
و يكونون جدارا سميكا يبررون به رفضهم و توجسهم من النخب المتميزة بكل أساليب التحذير و التنبيه و الضغط و التشويه و استباحة الأعراض و خرق كل الضوابط الأخلاقية و الحضارية لإقصاء كل من يتوهمون أنه سينزع منهم عظما تلقفوه في انحطاط و نذالة و بلا أخلاق كافية
و كل شيء يجوز بعدئذ تماما كما حصل و يحصل عند الجماعات الإسلامية و غير الإسلامية و المعارضة و السلطة لبلوغ الهدف و هو ذبح الضحية بل الضحايا و هي النخب المتميزة و الكفاءات النادرة التي تستعصي على التهجين و التدجين و مسايرة الركب ...
لا يريد بعض هؤولاء الأفراد المنتسبين إلى بعض الأفكار الحسنة أو المقبولة الوافدة من عند إخواننا السنة أو الشيعة الإنفتاح على الجيد و المتميز من النخب الجزائرية فقط لنزعة إحتكارية وصولية يتعمدونها خوفا من ظل النخب و تفردا بالفكر من موقع نفعي وصولي فلا اعتبارا أمنيا و لا هم يحزنون فبيتنا من زجاج...
حاشا القليل المخلص الشريف النقي فله مني إعتذاري لكن غلبة النزوع الوصولي الإنتهازي جعلت القليل مغيب و من غير نفوذ أكرر حاشا القليل الشريف حقا لا تصنعا و نحن على علم بما وراء " الفترينات " أي الواجهات من خبايا و خفايا...
" خلي الزير بمغطاه " يقول المثل الشعبي عندنا لكن من يتناسلون من أوساط محترمة و من عائلات علم شريفة لا تهمهم بل لا يبحثون عن الفتنة لكنهم نتألم لما يحدث من عموم بلوى هذه التصرفات الفاسدة و البغيضة و الهادرة للطاقات و الكفاءات..
الخاسر الأكبر هي الدول الإسلامية و الهيئات و التيارات و الحالات التي تهدر مالها على مجموعات مجهرية لا تجذر لها في الواقع وصولية تعبث بالمال و الريوع و هو أكبر همها و لا تريد التوسع ليس لأسباب أمنية أبدا بل لأسباب إحتكارية و إنتهازية صرفة ..
فلا أحسب أن حرية الفكر كفكر تطرح إشكالا كبيرا خاصة أن جلهم على مجهريتهم و محدودية انتشارهم إما مؤيدين لأحزاب السلطة أو مناهضين للإسلام السياسي أو ليبراليين علمانيين كما يزعمون أو حداثيين تغريبيين كما يدعون أو من دعاة الأمازيغية بلا حدود و من غير ضوابط علمية أتوا للتشيع مثلا لا حصرا بنزعة الحنقة على العربية فخلطوا هذا بهذا أو متملقين للسلطة يحملون أطنانا من الأحقاد المصطنعة للإخوان المسلمين و أنا واحد من الذين يوجهون للإخوان نقدا لاذعا سواء لتجربتهم و خطابهم لكنني لست متخاذلا و لن أكون و لا وصوليا و لا حانقا ناقما إلى حد الإرتماء في أحضان سلط فاسدة مستبدة و دكتاتورية و عميلة لأنظمة الإستكبار فقط نكاية في الإسلاميين..
غريب حالهم ينتقدون الإخوان المسلمين و لهم ما لهم و عليهم ما عليهم و يفعلون أسوأ منهم يشوهون الفكرة التي يحملونها و يعطلونها و لكم أن تنظروا في حصائل نشاطهم الباهت و الضامر في الميدان فهم يسيرون مصالحهم و امتيازاتهم فقط إلا من رحم ربي..
ما خطر ببالي أن العلامة الكبير السيد محمد حسين فضل الله و خطه الفكري مثلا لا حصرا أنه بارك من قبل أو قد يستخلص من فهمه اليوم أنه يبارك نظاما من الأنظمة المتعفنة أو يؤسس للعلمانية و لا الإمام الراحل الخميني فعل ذلك و لا في تراث و تجربة الشيعة ما يشجع على هذه النزعة الهجينة بحجة واهية فيها تضليل منفعي متعمد يقدمها بعض الجزائريين و ربما غيرهم و العرب من نوع " إن سوء عرض الإسلام على التيار الأمازيغي و التيار العلماني و على السلطة الحاكمة كما يزعمون من طرف الإسلاميين أو نزعة القومية و ترابط الإسلام بالعربية هو من جعلهم يكرهون و يحقدون على الإسلام " لتبرير إتجاههم و سلوكهم المتخاذل المتورط و المبارك للسلط الفاسدة المتعفنة و أحزابها و هو موقف للتذكير لا يختلف مع مواقف بعض التيارات الإسلامية و هذه مشكلة و مغالطة كبيرة و كلفتها باهظة وجب على إخواننا الشيعة و السنة أيضا خارج الجزائر أن ينتبهوا إليها و هي ليست من الفطنة في شيء و لا من البراجماتية في شيء..
إن عيب الحالة الإسلامية شيعية أو سنية أنها لا تمارس على موروثها و خطابها نقدا عميقا بل تتوجس ريبة و خيفة و تستبعد كل عقل نقدي تحليلي لتراثها و فكرها ليبقى محنطا و مستقيلا عن الراهن و تحدياته و هي تتوهم انها تحمي موروثها او تتوهم انها تمارس نقدا و هو مجرد مساحيق و شعارات تنطلي بتقبل روح الاختلاف ..
فلا نحسب اليوم ان تراث فضل الله محين و راهني و يمثله من يتصدرون خطه ..
إن بعض المناطق في بلادنا يغذي فيها التوتر و الصدام بعض الدوائر الإستكباراتية لتتحول الى بؤرة توتر و ليس ما تتوهمه بعض الدول و الحالات الاسلامية سنية أو شيعية من زعم للوفاء الى خطوطها او الثبات على منجز زعماءها أو أن الإنفتاح حاصل أو أنهم يقدرون المصلحة كذلك..
كيف لخطاب مكافحة الإستكبار أن يتورط في مستنقع مهادنة تكتيكية لسلط و أنظمة مورطة و خادمة لأمريكا و فرنسا و أنجلترا الخ أي مبرر يسمح بأن يكون الفكر و الخط الشيعي صانعا للضبابية و التورط و يأوي العلمانية المعادية للدين و الساخرة من المؤسسات و الرموز الدينية لا الناقدة علميا...
هل هي السياسة السياسوية بلا حصائل فعلية ملموسة و حساب عميق و دقيق للأرباح و الخسائر ...
على سفراء الدول و ملاحقهم الثقافية الإنتباه إلى هذه المغالطات و التوجه إلى النخب السنية التي لا تخاصمهم و لا تعاديهم و تؤمن بهم كإخوة و كمسلمين و لا تقبل بمقولة الإستبصار الضيقة و المتوجس منها و المفتوحة للأسف للوصوليين كفرصة سانحة
على سفراء الدول تجاوز فكرة هذا معادي و معارض لسلطته يجب أن نتجنبه و هذا مبارك نوليه و نمكنه لأن هذا المنطق قاتل للفكرة القوية و النخب القديرة بل مفوت لفرص ثمينة عند اصحاب الحالات الاسلامية دولا و جماعات و هيئات..
و عليهم تثمين دور نخب تقدم نزعة المحبة الإسلامية و الإنسانية و التعاون و هم نخب غالبا ما يكون أفق وعيهم " براجماتي " عملي سياسي متقدم جدا و واسع و غير مغلق على الفضاء الشيعي العقدي أو السني بل مفتوح على الفضاء الشيعي الحضاري المتقاطع بقوة مع الفضاء السني الحضاري مستبعدين الإنغلاق الطائفي و ثقافة التكفير و اللعن معا..
يغلب على مكونات بعض المجموعات الإنتهازية أنهم عناصر مهجنة تشتغل لصالح أجهزة السلط و الأنظمة العربية الحاكمة أو يؤدون دورا مزدوجا إستخبارتيا أمنيا و هم أنفسهم سبب من أسباب إنكفاء هذه المجموعات على نفسها و عدم انتشارها..
بمعنى أن الأمر متحكم فيه فكيف ترى يقبلون من يشتغل بجد لصالح الخط الفكري الحضاري و انتشاره..
و لا تتسع دائرة هؤولاء الأفراد عموديا و لا أفقيا حتى يبقى تدوير الأمر بينهم فقط بسبب نظرتهم المنفعية الضيقة..
و اختراق الأجهزة لهم و لعب المتصدرين منهم قيادة هذه المجموعات دور العون المزدوج المخضرم و قد بلغني للأسف قبول جهات نافذة رسمية من التي ولدت في رحمها الأفكار الراقية من سنة و شيعة بمثل هذه اللعبة و تأدية دور الأعوان المزدوجين الذين يؤدون مهمتين إثنتين مزدوجتين ليتها لصالح الوطن بل لصالح المنافع و الولاءات و اعتراض سبل الجودة حتى تكرس حالة التخلف..
بل الأخطر أن هذه الجماعات المجهرية تحولت على قلة عددها و عزلتها إلى عطالة و عائق لانتشار الأفكار الجيدة السنية و الشيعية المصدر و تحولوا إلى مجموعات معزولة ديمغرافيا عموديا و أفقيا غير متجذرة في الواقع تتصنع الولاء و همها هو استخدام أقنعة النفاق الإجتماعي بجهالة كبيرة لتحقيق منفعة مادية لا تدوم..
و الغريب و الأخطر أنها صنعت شبكة عنكبوتية من المصالح و المنافع مع بعض أفراد الدول المانحة للدعم للأسف بحيث صنعت جدارا مانعا عازلا بينها و بين النخب المقتدرة و صاحبة الطرح القوى و المتميز بل قامت باعتراض سبيلها و تشويهها..
و قد لاحظت بنفسي كيف هي على الهامش و كيف تفبرك في حقهم الضلالات و الجهالات و المؤامرات الكيدية فمن لا يستحي يغلب دنيويا و فتنويا من يستحي...
فلا هي اشتغلت بمستوى رفيع و لا هم تركوا و شاركوا من يريد الإشتغال و ما عند السنة هو عند الشيعة غلق بإحكام عيعترض سبيل الجيد المتميز إلى درجة غرس عقدة عند غيرهم بأنهم مجرد متسولة..
لا ثقافة و دعم لحالات اليقظة بلا مال دعونا من خلق الالتباس حول هذه المسألة ..
و لما كانت المعرفة و الفكر و الأطروحات الجادة و المشاريع النهضوية المتميزة و الجامعة و التقريبية الوحدوية لا تسير إلا بالوسائل المادية عجز الجيدون عن اختراق هذا الجدار السميك و رأسمالهم الفكرة و خلق التعفف...
فلا تتمكن كفاءة و لا نخبة قديرة من الإقتراب و التعاون و التنسيق لنشر الوعي حتى يستشار غالبا من يمثل هذه الدول لتبدي رأيها فيها في أوطانها على المستوى الديبلوماسي الممثل لهذه الدول و الذي يوسع أحيانا دائرة الإستشارة إما مباشرة للدولة التي تأوي هذه الكفاءات أو إلى قادة و زعماء المجموعات التي غالبا و حاشا قلة القلة من الشرفاء و أنا لا أعنيهم غالبا ما تكون مخترقة أو استخباراتية أو أعوان مزدوجين يبررون تورطهم بعنوان المصلحة الوطنية زائد محبة أهل البيت أو محبة أوطانهم في حالة الدول و الهيئات الشيعية و زائد محبة الجماعة و السنة في حالة الدول السنية..
لقد قررت أن أبلغ و قلت ما عجز الكثير عن قوله ممن أعرفهم و لا أعرفهم لأسباب عديدة و هم مقتنعون بما قلت ..
و قد تعودت أن أخسر الجولات دنيويا و ماديا و منفعيا و تعودت رؤية أهل الباطل يسكنون قلوب أهل الحق للأسف فلا بأس بخسران مع راحة ضمير ليس لقوة أهل الباطل بل لضعف أهل الحق...
و ها أنا أقول بالله عليكم ما علاقة هذه " الشكشوكة " و " الخلوطة " بالإستنارة الأصيلة و بالفكر الراقي عند السنة و الشيعة معا..
نحن نشتغل على خط تقريب المسلمين بعضهم ببعض و تنوير العقول و صناعة الوعي و التحضير لمشروع النهضة الجامع..
أم ترى سنشتغل أعوان إستخبارات أمنية و وصوليين نجمع الريوع بذل و مهانة و نعلن الولاءات المذهبية و الطائفية و السلطوية..
إن ظاهر الجدار المانع أو الشاشة Ecran التي تلفظ الجيد و تستقطب الرديء هي ظاهرة مدمرة تحول دون انبجاس ينبوع الخير و تدفق أنوار التحرر..
#حمزة_بلحاج_صالح (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حول تقي الدين ابن تيمية .. (1)
-
أركون ..السنة ..و الشيعة بين الرفض و التقبل
-
على خطى هابرماس و مدرسة فرانكفورت النقدية..
-
بذور الإنقسام المذهبي و سبل التقارب السني - الشيعي خاصة
-
من سؤال - الروافض- إلى أدوات تلهية العقل الجزائري و صرفه عن
...
-
شكشوكة الوهابية السلفية و مقولة الخلاف بيننا و بين الشيعة في
...
-
في وجوب الخروج السلمي عن الحكام الفاسدين العرب
-
عظم الله أجر العقل العربي الإسلامي..
-
الشرق موجود بغيره لا بذاته...
-
في العقل و الصورة و الإنسان و الدين ..
-
في الذات العالمة و الذات القاصرة و الشخصنة و فعل الكتابة..
-
أحمد الريسوني و خلل نموذج قياس الجدوى ..
-
كهنوت و أرباب الفلسفة و الفكر و المعرفة و الأدب..
-
الفصام كما يزعمه أهل الصفة من المرتهنين إلى المغارب و المشار
...
-
بذور الإنقسام المذهبي و سبل التقارب..
-
مفوضية القول و الفصل و التفهيم الإلهي ..
-
من مقال العقل إلى مقال الجنون ..
-
الفلسفة في الجزائر ...
-
العرب المسلمون الأنوار و التنوير..
-
الله ... (1)
المزيد.....
-
144 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
-
المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة
...
-
ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم
...
-
عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
-
المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي
...
-
المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي
...
-
المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي
...
-
ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات
...
-
الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ
...
-
بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|