|
التواتر الشيطانى فى تبديل التشهد بالتحيات (2 )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 6095 - 2018 / 12 / 26 - 18:56
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
التواتر الشيطانى فى تبديل التشهد بالتحيات (2 ) هجص مالك فى إختراع ( التحيات ) بديلا عن ( التشهد ): مقدمة: 1 ـ كان مالك بن أنس الرائد فى التواتر الشيطانى ، أعاد تواتر الجاهلية فى تغيير ملة ابراهيم ، ليس فقط فى تقديس البشر ( محمد ) وتقديس الحجر ( المسجد فى المدينة ) بل أيضا فى الصلاة وعبادات شتى. إلا إنه الذى إخترع الإسناد ، أى يزعم أن أكاذيبه سمعها من فلان الذى سمعها من فلان ثم من فلان ، وتنتهى النسبة الى النبى محمد ليجعل أكاذيبه دينا . 2 ـ ومع هذا فإن مالك قد إتخذ القرآن مهجورا ، فهو قلما يستشهد فى ( الموطّأ ) بآية قرآنية ، وبدلا من القرآن الحكيم حشد روايات نسب بعضها للنبى محمد عليه السلام ونسب البعض الآخر للصحابة والتابعين ، لذا لا ننتظر من مالك أن يُلقى بالا لآية التشهد ، ويكفى أنه هو أول من إخترع هجص ما يسمى بالتحيات بديلا عن آية التشهد : ( شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) آل عمران 18 ) ،مع أنه جعل العنوان ( باب التشهد فى الصلاة ) مما يرجح إصراره على تكذيب آية التشهد. ونقلها عنه تلامذته بالتحريف والتخريف والاختلاف . ونستشهد بأهم رواة الموطأ : رواية يحيى ثم رواية الشيبانى . ونناقشهما . أولا : هجص مالك فى ( التشهد ) . فى رواية الموطأ ( يحيى بن يحيى ) : ( 13 - باب التَّشَهُّدِ فِي الصَّلاَةِ : 203 -:حَدَّثَنِي يَحْيَى، عَنْ مَالِكٍ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدٍ الْقَارِيِّ، أَنَّهُ سَمِعَ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ، وَهُوَ عَلَى الْمِنْبَرِ يُعَلِّمُ النَّاسَ التَّشَهُّدَ يَقُولُ قُولُوا التَّحِيَّاتُ لِلَّهِ الزَّاكِيَاتُ لِلَّهِ الطَّيِّبَاتُ الصَّلَوَاتُ لِلَّهِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ السَّلاَمُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللَّهِ الصَّالِحِينَ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ . ) ملاحظة : يروى هنا عن ابن شهاب الزهرى ، وقلنا إنه لم ير ولم يلق ابن شهاب. أى إن مالك هنا كذّاب أفّاك. 204 ـــ : وَحَدَّثَنِي عَنْ مَالِكٍ، عَنْ نَافِعٍ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ، كَانَ يَتَشَهَّدُ فَيَقُولُ بِاسْمِ اللَّهِ التَّحِيَّاتُ لِلَّهِ الصَّلَوَاتُ لِلَّهِ الزَّاكِيَاتُ لِلَّهِ السَّلاَمُ عَلَى النَّبِيِّ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ السَّلاَمُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللَّهِ الصَّالِحِينَ شَهِدْتُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ شَهِدْتُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ . يَقُولُ هَذَا فِي الرَّكْعَتَيْنِ الأُولَيَيْنِ وَيَدْعُو إِذَا قَضَى تَشَهُّدَهُ بِمَا بَدَا لَهُ فَإِذَا جَلَسَ فِي آخِرِ صَلاَتِهِ تَشَهَّدَ كَذَلِكَ أَيْضًا إِلاَّ أَنَّهُ يُقَدِّمُ التَّشَهُّدَ ثُمَّ يَدْعُو بِمَا بَدَا لَهُ فَإِذَا قَضَى تَشَهُّدَهُ وَأَرَادَ أَنْ يُسَلِّمَ قَالَ السَّلاَمُ عَلَى النَّبِيِّ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ . السَّلاَمُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللَّهِ الصَّالِحِينَ السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ عَنْ يَمِينِهِ ثُمَّ يَرُدُّ عَلَى الإِمَامِ فَإِنْ سَلَّمَ عَلَيْهِ أَحَدٌ عَنْ يَسَارِهِ رَدَّ عَلَيْهِ .) ملاحظة : مالك هنا يروى عن ( نافع ) مولى عبد الله بن عمر. معنى أن مالك يروى عن نافع أن مالك كان شابا طالبا للعلم . ولكن مالك مولود عام 93 هجرية ، بينما مات نافع عام 95 . أى كان مالك صبيا رضيعا حين مات نافع فكيف يروى عن نافع ؟ . مالك هنا كذّاب أفّاك.
205 ــــ : وَحَدَّثَنِي عَنْ مَالِكٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ، زَوْجِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهَا كَانَتْ تَقُولُ إِذَا تَشَهَّدَتِ التَّحِيَّاتُ الطَّيِّبَاتُ الصَّلَوَاتُ الزَّاكِيَاتُ لِلَّهِ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ . السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ . السَّلاَمُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللَّهِ الصَّالِحِينَ السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ . ملاحظة : مالك يزعم هنا أنه يروى عن عبد الرحمن بن القاسم حفيد أبى بكر ، وفى الحديث التالى يزعم أنه روى عن يحيى عن القاسم والد عبد الرحمن . إذا كان يروى عن ابن القاسم ــ وهو الأصل فى الرواية عن أبيه ــ فلا حاجة لأن يروى عن آخر ( يحيى بن سعيد الأنصارى ) يزعم هذا الآخر أنه سمع من القاسم. ولكن هذا ما حدث فى الحديث التالى : 206 ـــ : وَحَدَّثَنِي عَنْ مَالِكٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ الأَنْصَارِيِّ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ، أَنَّهُ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَائِشَةَ زَوْجَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم كَانَتْ تَقُولُ إِذَا تَشَهَّدَتِ التَّحِيَّاتُ الطَّيِّبَاتُ الصَّلَوَاتُ الزَّاكِيَاتُ لِلَّهِ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ السَّلاَمُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللَّهِ الصَّالِحِينَ السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ . 207 ـــ : وَحَدَّثَنِي عَنْ مَالِكٍ، أَنَّهُ سَأَلَ ابْنَ شِهَابٍ وَنَافِعًا مَوْلَى ابْنِ عُمَرَ عَنْ رَجُلٍ، دَخَلَ مَعَ الإِمَامِ فِي الصَّلاَةِ وَقَدْ سَبَقَهُ الإِمَامُ بِرَكْعَةٍ أَيَتَشَهَّدُ مَعَهُ فِي الرَّكْعَتَيْنِ وَالأَرْبَعِ وَإِنْ كَانَ ذَلِكَ لَهُ وِتْرًا فَقَالاَ لِيَتَشَهَّدْ مَعَهُ . قَالَ مَالِكٌ وَهُوَ الأَمْرُ عِنْدَنَا . ) ملاحظة مالك يزعم انه سأل ابن شهاب ونافعا ( معا ) . أى إن مالك هنا كذّاب أفّاك. ثانيا : تحليل عام لهجص مالك فى ( التشهد ) . فى رواية الموطأ ( يحيى بن يحيى ) 1 ـــ من حيث الاسناد: ـ روى حديثين عن ابن شهاب الزهرى ونافع ولم يرهما ولم يقابلهما أصلا . كما أنه روى حديثا منسوبا لعائشة بنفس الصيغة مع إختلاف الرواة . وقد أشرنا من قبل الى إستحالة أن تعى الذاكرة البشرية مئات العنعنات وتحفظها بلا نسيان . وهذا يؤكد أنه مجرد إفتراء وإنتحال وكذب وتزوير. 2 ـ من حيث المتن : فقد روى صيغا مختلفة للتحيات ، نسبها للصحابة ، بما يعنى أنها لم تكن معروفة فى عصر النبوة ، وأن كل من أراد أن يخترع تشريعا للتحيات فلا بأس . حتى أن عمر كان يعلم الناس التحيات ومع ذلك فإن ابن عمر لم يأبه بصيغة التحيات التى إخترعها أبوه . ثالثا : هجص مالك فى ( التشهد ) . فى رواية الموطأ ( محمد بن الحسن الشيبانى ) 145 ـ : أخبرنا مالك ، حدثنا عبد الرحمن بن القاسم عن عائشة أَنَّهَا كَانَتْ تشهد فتقول : التَّحِيَّاتُ الطَّيِّبَاتُ الصَّلَوَاتُ الزَّاكِيَاتُ لِلَّهِ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَاشهد أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ . السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ . السَّلاَمُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللَّهِ الصَّالِحِينَ السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ . 146 ــ : أَخبرنا مالك عن ابن شِهَابٍ الزهرى ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدٍ الْقَارِيِّ، أَنَّهُ سَمِعَ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ، وَهُوَ عَلَى الْمِنْبَرِ يُعَلِّمُ النَّاسَ التَّشَهُّدَ يَقُولُ قُولُوا التَّحِيَّاتُ لِلَّهِ الزَّاكِيَاتُ لِلَّهِ الطَّيِّبَاتُ الصَّلَوَاتُ لِلَّهِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ السَّلاَمُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللَّهِ الصَّالِحِينَ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ . 147 ــ : أخبرنا مَالِكٍ، أخبرنا نَافِعٍ، عن ابْنَ عُمَرَ، أنه كَانَ يَتَشَهَّدُ فَيَقُولُ بِاسْمِ اللَّهِ التَّحِيَّاتُ لِلَّهِ الصَّلَوَاتُ لِلَّهِ الزَّاكِيَاتُ لِلَّهِ السَّلاَمُ عَلَى النَّبِيِّ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ السَّلاَمُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللَّهِ الصَّالِحِينَ شَهِدْتُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ شَهِدْتُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ . يَقُولُ هَذَا فِي الرَّكْعَتَيْنِ الأُولَيَيْنِ وَيَدْعُو إِذَا قَضَى تَشَهُّدَهُ بِمَا بَدَا لَهُ فَإِذَا جَلَسَ فِي آخِرِ صَلاَتِهِ تَشَهَّدَ كَذَلِكَ أَيْضًا إِلاَّ أَنَّهُ يُقَدِّمُ التَّشَهُّدَ ثُمَّ يَدْعُو بِمَا بَدَا لَهُ فَإِذَا قَضَى تَشَهُّدَهُ وَأَرَادَ أَنْ يُسَلِّمَ قَالَ السَّلاَمُ عَلَى النَّبِيِّ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ . السَّلاَمُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللَّهِ الصَّالِحِينَ السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ عَنْيَمِينِهِ ثُمَّ يَرُدُّ عَلَى الإِمَامِ فَإِنْ سَلَّمَ عَلَيْهِ أَحَدٌ عَنْ يَسَارِهِ رَدَّ عَلَيْهِ . قال محمد : التشهد الذى ذكر كله حسن ،وليس يشبه تشهد عبد الله بن مسعود . وعندنا تشهده لأنه رواه عن رسول الله (ص ) ، وعليه العامة عندنا . 148 : أخبرنا محل بن محرز الضبى عن شقيق بن سلمة بن وائل الأسدى ، عن عبد الله بن مسعود قال : كنا إذا صلينا خلف رسول الله ( ص ) قلنا : السلام على الله . فقضى رسول الله ( ص ) صلاته ذات يوم ثم أقبل علينا فقال : لا تقولوا السلام على الله ، فإن الله عز وجل هو السلام ، ولكن قولوا : التحيات لله والصلوات الطيبات ، السلام عليك ايها النبى ورحمة الله وبركاته ، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين ، أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله . قال محمد : وكان عبد الله بن مسعود يكره ان يُزاد فيه حرف أو ينقص منه حرف . ) رابعا : تحليل هجص مالك فى ( التشهد ) . فى رواية الموطأ ( محمد بن الحسن الشيبانى ) 1 ـ إتفق محمد بن الحسن الشيبانى مع رواية يحيى فى ثلاثة أحاديث فقط ، ( عمر وابن عمر وعائشة ) وقال أنها أحاديث حسنة : (قال محمد : التشهد الذى ذكر كله حسن )، ولاحظ انها كلها غير منسوبة للنبى ، فتطوع هو بصناعة حديث عن الصحابى عبد الله بن مسعود عن النبى محمد عليه السلام . وبهذا رفع الشيبانى حديثه المفترى فوق إفتراء شيخه مالك ، وعزّز ذلك بقوله : (وكان عبد الله بن مسعود يكره ان يُزاد فيه حرف أو ينقص منه حرف.) أى إعتبره قرآنا .!!،وهو لا يختلف عن هجص مالك ، بل هو أرذل من هجص مالك . 2 ـ وهجص الشيبانى فى حديثه مرذول ساقط ، لأنه ينسب للنبى هذا الهجص وليس للصحابة ، ولأنه يزعم أن النبى علمهم أن يقولوا له فى صلاتهم : ( السلام عليك ايها النبى ورحمة الله وبركاته )، ثم يجعل هذا الهجص المرذول المكذوب مقدسا لا يقبل الزيادة أو النقص لأن ابن مسعود كان يكره أن يُزاد فيه حرف أو يُنقص منه حرف . فهل قال له ابن مسعود هذا ؟ توفى ابن مسعود عام 32 ، أما الشيبانى الكذاب فهو مولود بعدها بمائة عام فقط ، أى عام 132 ..!ُ أخيرا : هل يؤخذ دين الله جل وعلا من هؤلاء الأفّاكين الكذابين المختلفين مع بعضهم البعض ؟
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
التواتر الشيطانى فى تبديل التشهد بالتحيات (1 )
-
مالك بن أنس ( 93 : 179 ) رائد التواتر الشيطانى فى تشريع الصل
...
-
تحريف التواتر فى الصلاة بين الفقه والحديث : ( مقدمة )
-
التواتر الشيطانى فى : إبتداع صلاة السنن بديلا عن النوافل
-
التواتر الشيطانى فى صلاة الجنازة : لمحة تاريخية
-
حوار حول العنصرية ضد المسيحيين في مصر
-
من التواتر الشيطانى : إبتداع وإستمرار صلاة العيدين
-
( مساجد الله جل وعلا ) : ماهية المسجد الاسلامى
-
من القصاص الى ميعاد البخارى
-
إبتداع وظيفة القصص فى المسجد بعد الصلاة
-
تحريم صلاة الجمعة فى مساجد الضرار
-
طقوس صلاة الجمعة الفاطمية ( 2 من 2 )
-
صلاة الجمعة فى مصر العصور الوسطى : ( 1 من 2 )
-
التواتر الشيطانى فى صلاة الجمعة فى لمحة تاريخية
-
تحريف التواتر الالهى فى التسبيح :
-
تحريف التواتر فى الأذان للصلاة
-
من إمامة الصلاة الى العزلة فى العصر الأموى
-
لمحة عن إستمرار وتطور التهاون فى الصلاة بعد العصر الأموى
-
عن محمد بن سلمان..الآن .. فى إنقاذ ما يمكن إنقاذه .!!
-
تحريف التواتر فى العصر الأموى وتطوره
المزيد.....
-
عمال أجانب من مختلف دول العالم شاركوا في إعادة بناء كاتدرائي
...
-
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي
...
-
أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع
...
-
الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى
...
-
الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي-
...
-
استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو
...
-
في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف
...
-
ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا
...
-
فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي
...
-
استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|