أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - جمال محمد تقي - اليُتم اليساري في العراق















المزيد.....

اليُتم اليساري في العراق


جمال محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 1520 - 2006 / 4 / 14 - 07:23
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


تحديد الموقع الفكري والسياسي والبرنامجي لاي حركة او تيار او حزب ، على الخارطة الفعلية ، وعلى جغرافية القوى الاجتماعية المتضادة في وحدة زمنية ما ، وفي أي بلد او قارة اوعلى صعيد العالم كله ، و ضمن عملية تفاعل متبادل ، بين العام والخاص ، والذاتي والموضوعي ، وضمن معادلات احتمالية متغيرة ، قد يكون فيها العامل المساعد هنا هو عامل حاسم هناك ، تجد فرزا متجددا ،على اساس المواقف المختلفة من قضايا ، توزيع الثروة واشكال الملكية وشكل الدولة ونمط الانتاج والاستهلاك وما يتشعب عنها ، او يستجد في كل الميادين التي توظف لخدمة طرفي الصراع ، وكل هذا الفرز لا يعني تصنيف ادانة او اشادة مسبقة على وجهتها ، فكلاهما اليمين واليسار، ينطلق من قاعدة اجتماعية ، وله مبررات وجود سياسية واقتصادية واجتماعية وفكرية .
لليسار موقع سياسي وفكري و خصائص محددة تغتني وتتجاوز في طريق نموها الطبيعي مراحل الطفولة والمراهقة والشباب والنضج والشيخوخة ثم الموت الذي يولد في رحمه شكل جديد ليسار جديد نافيا نفيه ، ومثله اليمين ايضا ، ومفردة اليسار عبارة عن وعاء لغوي تمييزي يحتم تداوله وجود مفردة قطب اليمين ، وهي بهذا المعنى تعبير عن وجهة قياسية محددة يحكم عليها من خلال اداءها ، ونقطة تطابق اهدافها ، في الممارسة مع نتائج صراعها لا غير ، وان افتقدت لهذا المعنى ، فتبقى التسمية ، مجرد اتجاه مثل بقية الاتجاهات الاربعة .

ان القطبين السالب والموجب هما حتميان لاي عملية تشغيل لتيار الطاقة ، واليسار واليمين وتفاعلات صراعاتهما حتميان ايضا ، لاي عملية تطور وحركة تصاعدية للمجتمعات الطبقية السائدة .
ليست مفردة اليسار حميدة بحد ذاتها ، وليس الموصوف بها مشادآ به بالضرورة ، ولا مفردة اليمين شتيمة ، وليس الموصوف بها ذميم بالضرورة ، وهكذا الحال بالنسبة للوسط ، ويمينه ويساره ، ولا شطط في قولنا ان تصير وتبلور قطب يساري واضح بتاثيره في خطوط الطول والعرض التي تشد جغرافية المعادلة السياسية يفترض بالضرورة تصير وتبلور قطب يميني له فعل الشد نفسه لكنه يعاكسه الاتجاه ، وكلما كان الطرفان حريصان على الشد المتوازن الذي لا يخل بآليات الصراع ، لكي لا يؤدي الى خسارة القطبين معا ، فانهما بذلك يمارسان نضجا عميقا في ادراك المسؤولية الكلية المترتبة على ممارساتهما معا ، مما يزيد من احتماليات تجدد عمريهما الافتراضي بتواصل راقي ، وقد يفتح ذلك الباب واسعا امام توازن ، يعززه تجذر معرفي في تجاوز فكرة الهيمنة نحو فكرة المشاركة.

كفتي لوح قطباه يمين ويسار ، وما بينهما يبتعد ويقترب من احدهما كلما زاد وزنه ، فاذا مال اللوح باتجاه الاثقل وركز طرفه ، فمعنى هذا انه قد كسب حركة هذا اللوح خلال هذه الجولة من التأرجح وسيكون مصير اقصى الجبهة المقابلة معلقا بشدة وقع الركزة تلك .
هذا التوصيف يذبل ويتلكأ ويتكسح امام حالات التخشب الطبقي والتشوه والاضطراب المجتمعي ويسيح تاركا الباب مفتوحا الى توصيفات تسبق حالات التبلور والاصطفاف السوي بين يسار ويمين ، بين محافظين ومطالبين بالتغيير ، بين مالكين ومأجورين ، اي بين طبقات اجتماعية ، وليست اطباق اجتماعية ، بمعنى العينات الاجتماعية المتوفرة ، والتي لا تشكل نمطا اجتماعيا، لانها عينات غير سائدة ولم تاخذ مداها الضروري ، مهما حملناها ، ما لا تحتمل ، من لبوس مستعارة ، ووصفناها بما ليس فيها من باب الهروب للامام ، وهذه الحالة هي نتيجة لاحد الاحتمالين التاليين ، اما ان المجتمع المعني مازال متخلفا ومعزولا ، او انه مجتمع نامي وفيه كل مستويات الاصطفاف والفرز لكنه فجر من داخله تفجيرا هائلا ادى الى تشظي نموه الطبيعي وانهيار منظومة دولته بالاحتلال الاجنبي المباشر ، او بالاحتلال غير المباشر بواسطة التسيير المبرمج عن بعد ضمن مناطق النفوذ التابعة والمهيمن عليها سياسيا واقتصاديا وثقافيا ، والحالة الثانية تنطبق على العراق ، اي انه مجتمع نامي فجر من داخله ، والحقيقة ان السعي الحثيث لقطع عملية نموه واعاقتها وحرمانها من امكانيات الاستئناف ابتدأت فعليا منذ بداية عقد التسعينات ، اي بفرض الحصارالشامل والمدمر الذي استمر زهاء 13 عاما ، ثم توج بالاحتلال المباشر في 9 / 4 / 2003 ، بمعنى ان فترة الحصار هي الفترة المدى الواقعي للهدم المنظم ، وما حدث بعد عام 2003 هو تسوية الارض لاقامة مجتمع الفوضى الخلاقة كما يحلو للبعض تسميتها ، فهي عملية اتلاف وبتر وتحطيم لكل طلل تبقى بعد الحصار كي لا يكون شاهدا على نمو كان ولا يكون محفزا لاي نوع من لاستدعاء والاستئناف ، انها عودة الى الوراء بكل المقاييس ، وما يهمنا هنا حالة الطبقات الاجتماعية ، التي يفترض ان يكون اليسار واليمين التعبير السياسي لافرازات استقطاباتها وتركزها وتمركزها .

الطبقات في العراق اطباق طائرة :

اكثر من 70 % من الايدي العاملة عاطلة عن العمل ، بدون اي تامينات اجتماعية او صحية ، اغلب معامل ومصانع القطاع العام والخاص اما دمرت او بيعت كخردة او فككت لتباع في دول الجوار ، وحتى المجال النفطي فقد شمله قانون الاجتثاث والتصفية ، فقد تسربت خيرة الخبرات الفنية العراقية للعمل في الخارج ، ويتم الاستعاضة عن الايدي العاملة العراقية رويدا رويدا لتحل محلها شركات اجنبية بطواقم مستوردة ، فقط اعمال الخدمة والضيافة تترك للعراقيين . اما العمل في المجال الزراعي والحيواني فقد انهار ومابقي فيه من رمق فهو صراع من اجل البقاء لاغير ، ارض تزداد ملوحة ، تعطل في كل مشاريع البزل ، انهيار نظام حصص الاسمدة والمبيدات ، هجرة مخيفة داخليا وخارجيا ، انهيار نظام الخدمة البيطرية ، تلوث اشعاعي وبيئي خطير ، استخدام سياسة الباب المفتوح امام كل انواع البضائع ، تدهور مكانة المنتوج المحلي العراقي وجعله في خبر كان ، والمقصود بالمنتوج المحلي ، الصناعات اليدوية والاعمال الحرفية ، والمنتجات المنزلية ، نزوع واضح نحو الاعمال الطفيلية وغير المنتجة "السمسرة ، الدلالة ، الارتزاق ، ومهنة جديدة هي شركات الامن الخاص ـ الحماية ـ " .
ازدهار قيم الشعوذة والنصب والتحايل والفساد الاخلاقي مع ظاهرة طافحة جديدة هي تعاطي المخدرات وعلى نطاق واسع .
انهيار شامل وكامل للطبقة الوسطى " الموظفون من ذوي الكفاءات ، تجار الجملة التقليديون، الصناعيون ، المالكون المتوسطون في الريف والمدينة ".
سيادة طبقة طفيلية طارئة بشرائح متعددة ومنوعة على اغلب مجالات الحياة العراقية " السياسية والاقتصادية والثقافية والخدمية " .
تزايد هائل في كم وكيف الطبقة المعدمة ، او المسحوقة او الكادحة سمها ما شئت ، وهناك شرائح وفئات اجتماعية قليلة نسبيا تقع بينها البين ، اي بين الطبقة الكادحة والطبقة الميسر حالها او الميسورة .

اين اليسار من كل هذا ؟ :

مثلما ليس هناك يمين واضح فليس هناك يسار واضح ، لاننا نتكلم عن حطام وبقايا ، وما انفك غربال الفرز يعمل بعد ، ولان هناك تفجير اجتماعي سلبي وارتدادي هائل ، فان الاصطفاف الاساسي ستكون علته في الموقف من عوامل التفجير ، وكيفية مجابهتها ، لاستئناف عملية النمو الطبيعي والفرز الطبيعي لقوى مستقطبة موضوعيا في صراع طبقي وسياسي بعيدا عن الارادوية ، وقد بدأت ارهاصات هذا الفرز فعلا ، بين فئة سياسية تماهت مع فعل التفجير وفاعليه وانخرطت لترتيب حالها على اساس تداعياته المشروطة بشروط فاعله ، وبين فئات صامتة، واخرى مندهشة ، واخرى مقاومة ، واخرى منتهزة ، لكن الفئات المقاومة بمعناها الشامل تزداد قوة ، والمقاومة هنا هي كل اشكال الرفض للمشروع الاحتلالي وشروطه التي يضعها على طفيليه من العراقيين لرسم مستقبل بلاد مسموح لها ان تبيع نفطها لزبائن معينين وبشروط معينة مقابل شراء ما يسد الرمق من غذاء ودواء ليس اكثر من ذلك !
وازدياد هذا الرفض يتأتى كلما انكشفت عورات المحتلين واتباعهم وهذا الامر حاصل وبتعاظم رغم كل اشكال التدليس والمغالطات والتجويع والاشغال والتعبئة الانعزالية الطائفية والاثنية والمناطقية التي يلف ويدور حولها المحتل واذنابه .
صحيح ان اليسار في اجزاء واسعة من العالم تلقى طعنة موجعة في انهيار الاتحاد السوفياتي وكتلته الشرقية ، لكن هذه الطعنة ستكون بمثابة " الجرح الذي يجعل صاحبه اقوى " لو كانت منطلقاته في العدة والعدد هي منطلقات محلية وطنية حرة ، كما هو حال يسار امريكا اللاتينية مثلا ، فاليسار سيفرز معطياته عدة وعددا من هذه الاغلبية الساحقة المسحوقة ، واليمين سيفرز معطياته من فئاته المتضررة حتما من الاستعمار والاستثمار الامبريالي الجديد الذي يريد جعل الاستثمار الوطني هو عبد مسير لا مخير ، وعليه فاليسار واليمين موضوعيا في خندق واحد للنضال من اجل استعادة حلبة الصراع ، من اجل استعادة الوطن .
"الوطنية ليست شعارات نرددها ، الوطنية افعال نستنهض بها الكادحين نحو وطن حر و شعب مرفه " هذا ما قاله عاصم فليح اول قائد للحزب الشيوعي العراقي .
" كنت وطنيا قبل ان اكون شيوعيا وعندما اصبحت شيوعيا صارت وطنيتي اوثق"
يوسف سلمان يوسف ـ مؤسس الحزب الشيوعي العراقي .
"الدفاع عن الوطن ضد اي محاولة لاحتلاله او اذلال شعبه هو واجب مقدس تحقيقه يتيح للشيوعيين امكانية رحبة للانطلاق نحو اهداف الحزب ليكون في الطليعة حقا "
الراحل زكي خيري قائد شيوعي مخضرم .
هؤلاء وغيرهم الكثيرون من زعماء اليسار الاصيل الذين تخرجوا من مدرسة الوطنية الاولى الحزب الوطني وزعيمه الوطني واليساري البارز جعفر ابو التمن ، وكانوا اقرانا ليساريين خلاقين من امثال كامل الجادرجي وابراهيم كبة وفؤاد الركابي وعزيز شريف ومكرم الطالباني وغيرهم من الشهود على الجذوة الوطنية الفياضة لليسار الاول .

"حزبان شيوعيان في بلد واحد احدهما يكذب" فلاديمير لينين

اريد القاريء ان يؤسس بنفسه على ضوء مقولة لينين اعلاه بعد ان اسرد وجها اخر للحالة الراهنة . .
"الطبقة العاملة الكردية في العراق ، الطبقة العاملة التركمانية في العراق ، الطبقة العاملة الشيعية في العراق ، الطبقة العاملة السنية في العراق ، الطبقة العاملة التركمانية في كردستان العراق ، الطبقة العاملة الفيلية في العراق ، الطبقة العاملة المندائية في العراق ، الطبقة العاملة الكلدو اشورية في العراق " اعذرونا عن نسيان اي مكون اخر من مكونات الطبقات العاملة في العراق !.
لانقابات حقيقية للعمال ولا اتحاد حقيقي ، وعلى غرارذلك اوضاع نقابات المعلمين واتحادات الطلاب ومنظمات النساء والجمعيات المهنية كالمحامين والصحفيين ، حتى اتحاد الكتاب والادباء صار في ظل العراق الجديد ادارة صورية للفدرلة البائسة .
الحزب الشيوعي الكردستاني ، الحزب الشيوعي العراقي اللجنة المركزية ، الحزب الشيوعي العراقي القيادة المركزية ، الحزب الشيوعي العمالي العراقي ، حركة اتحاد الشعب ، منظمة سلام عادل ، الحزب الشيوعي العراقي الكادر ، منظمة اللينيين الثوريين، والقائمة تطول .
اما كلهم كاذبون ، او لا يطيق بعضهم بعضا ، واما الاثنين معا ، وبما ان العبرة في النتائج فانها ومنذ زمن قد اعلنت عن نفسها ، انهم جميعا ليست لهم لا عدة العمل التي يتأهلون بها ولا العدد ، وهذا اكبرهم حظا بحكم مماهاته للمشروع الاحتلالي لم يحصل الا على مقعدين في انتخابات يقول عنها ديمقراطية ، كان شخص واحد مثل مشعان الجبوري قد حصل فيها على ثلاثة مقاعد !؟
وعليه فلا اليمين يمينا ولا اليسار يسارا ، والمطلوب استعادة بساط الوطن الذي سحبه الاحتلال من تحت الجميع ، المطلوب جبهة وطنية شاملة للتحرير ووضع البلاد على طريق التنمية الديمقراطية الحقيقية ، ليلعب اليمين واليسار لعبته على ملعب الوطن المستعاد .



#جمال_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاعلام العراقي بين التخلف والتزلف
- بين الاستهتار الامريكي والخبث الايراني
- الجحيم لم يأتي بعد العقدة والحل
- الطينة الفكرية لرجالات العهد الجديد في العراق
- نقطة نظام - حالة الدجيل مسببة حسب القانون العراقي وقتها
- احتلال المرأة
- التحشيش الطائفي والتجييش الامريكي
- العراق في مزاد سياسي مزدحم
- يا أعداء الاحتلال وفتنه اتحدوا
- خبر التفجير والتفسر عند السفير
- دولة فساد أم فساد دولة
- امبراطورية سوق العبيد
- اعادة انتاج العوق جنحة العولمة الجديدة
- وطني ليس للأيجار
- الدولة التي فقدت ظلها
- تعلموا الديمقراطية من هنود امريكا اللاتينية
- خارطة طريق الدولة الكردية
- نهض نوبل منتصرا للمقهورين
- ذكاء خليل وغباء الحكيم
- بغداد اغنية تتقطر بها كل انغام البلاد


المزيد.....




- -لم يكن من النوع الذي يجب أن أقلق بشأنه-.. تفاصيل جديدة عن م ...
- نجيب ساويرس يمازح وزيرة التعليم الجديدة بالإمارات: -ممكن تمس ...
- كسرت عادات وتقاليد مدينتها في مصر لترسم طريقها الخاص.. هبة ر ...
- من هو جيه دي فانس الذي اختاره ترامب نائباً له في رحلة ترشحه ...
- حرب غزة: قصف لا يهدأ على وسط القطاع وجنوبه وإصابة جنود ومستو ...
- ألمانيا تحظر مجلة -كومباكت- اليمينية المتطرفة
- مكتب نتنياهو ينفي تلقي إسرائيل رفضا من -حماس- بخصوص مواصلة ا ...
- -حماس- تنفي وجود خطط لعقد اجتماع ثنائي مع -فتح- في بكين
- -روسكومنادزور- تطالب Google برفع الحظر عن أكثر من 200 حساب ع ...
- علاج واعد يوقف الشخير نهائيا


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - جمال محمد تقي - اليُتم اليساري في العراق