أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - موسى فرج - خندق واحد أم خندقان.. النتيجه واحده...














المزيد.....

خندق واحد أم خندقان.. النتيجه واحده...


موسى فرج

الحوار المتمدن-العدد: 6070 - 2018 / 12 / 1 - 19:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


طيلة السنوات الماضية ورغم انهم جميعاً فاسدون لكنهم كانوا مثل جارات السوء كل تنشر غسيلها الوسخ على حبل جارتها وتعيرها به... وبات الفساد اختصاص حصري لساسة الشيعه والإرهاب اختصاص حصري لأنفسهم من ساسة السنّه وكل منهم تعامل مع اختصاصه بأريحيه فساسة الشيعة لا يضيرهم وصفهم بالفاسدين مادام "المال مجهول المصدر" ومادام "كلشي يهون لعيون المذهب" ومادام حبلهم أصلاً طويل وجبر ويتحمل المزيد وغسيلهم الوسخ ضاقت به الأسطح والفناءات الخلفية فتمدد على الساحات والشوارع و"ياسته سويت الستين" و"المبلل ما يخاف من المطر" ...في حين كان أنفسهم السنّه يوظفون سمعة الإرهاب لمصلحتهم باعتبارها مقاومه شريفه للغزو الفارسي المجوسي ويستحقون بسببها كل أنواع الدعم المثقل بالدولار الخليجي....
هذه المره وبعد ان تكشفت فضائع الإرهاب في الموصل تضعضعت سمعة المقاومه الشريفه وفي نفس الوقت تضعضع معسكر العداء للغزو الفارسي المجوسي بافتراق تميم وابن سلمان فكان لابد ان يجد ذلك صداه عند جماعتنا وربعنا فوجدوا ان الخندق الواحد خير من الخندقين وأعلنوا خروجهم على التخصص فظهر من بين ساسة الشيعة من يمعن بقتل القوارير بمسحة ارهابيه وظهر من ساسة السنة من يجاهر بالفساد ويصرخ بمنطق "المهم مالاتنا والوطن بفلسين "....
مقولة نحن وأنفسنا ما زالت صحيحه لكنها تصلح لوصف الفاسدين من كل الفئات على حده، وغير الفاسدين من كل الفئات العراقية على حده ولا يجوز التعامل معها على اطلاقها ....



#موسى_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصرف الرافدين الحكومي انت ترتكب الفاحشه..ردها إليَّ إن استطع ...
- ضياع المنهاج في زحمة المناصب....
- ملاحظات حول المنهاج الوزاري لحكومة السيد عادل عبد المهدي:
- فرص الإصلاح فيما لو ....
- كل العراقيين الرافضين للفساد مندسون وإن لم يعلموا...
- تقارير منظمة الشفافية الدولية.. كيف يتم التعامل معها عراقياً ...
- . من أين تبدأ المعركة ضد الفساد في العراق ...؟ مثلما لا يمكن ...
- اذا كانت حملة العبادي على الفساد مثل موقفه من خصخصة جباية ال ...
- كلام في الحكم الصالح : . العراق دولة فاشله ..لماذا...؟ ...
- هل أن العبادي غير قادر على مواجهة الفساد ام انه غير جاد في ذ ...
- محاولات تخريب ما تحقق ..
- للأصوات الداعية للتعقل وعدم الانجرار للحرب ..
- ليست شوفينية ولا خيانه...
- الموقف المبدئي خير من التلجلج والترجرج حيال الاستفتاء ...
- جذور الاستفتاء...
- دور المغتربين العراقيين في ملاحقة سارقي أموال الشعب ..
- لمناهضي الفساد في العراق أشخاص ومنظمات..في العراق والخارج:دع ...
- في العراق. حكم البطانات بدلاً من حكم المكوّنات ...
- الفساد وعلاقته بتصنيف العراق كدولة فاشلة ..
- نحو دراسة علمية للفساد السياسي في العراق (ح:2): الفساد..مفهو ...


المزيد.....




- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 بجودة عالي ...
- طقوس بسيطة لأسقف بسيط.. البابا فرانسيس يراجع تفاصيل جنازته ع ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - موسى فرج - خندق واحد أم خندقان.. النتيجه واحده...