|
تجربة رحلتي مع السادس اعدادي
محمد لفته محل
الحوار المتمدن-العدد: 6061 - 2018 / 11 / 22 - 18:03
المحور:
التربية والتعليم والبحث العلمي
عام 2014 تفاجئت ان الكليات الانسانية المسائية لا تستقبلني كطالب عندها لعدم حصولي على شهادة البكلوريا اعدادي رغم اني حاصل على شهادة البكلوريوس بعد الدبلوم. وما كان امامي سوى خوض الامتحان الخارجي لنيل البكلوريا لقبولي في هذه الكليات الانسانية. وبعد تشجيع من زوجتي وبعض الاصدقاء قدمت للامتحانات 2017 السادس ادبي، واثناء مراجعتي لمبنى التربية كنت انظر بحسرة الى شباك وثائق السادس الذي لا يبعد عن شباك وثائق الثالث متوسط سوى امتار واقول مع نفسي: متى اتحول من هذا الشباك الى الشباك الآخر؟ وخضت التحدي قائلا مع نفسي ان الطريق صعب وشاق ويجب ان اخوضه بصبر ومثابرة وتحد وارادة، لان هدفي هو دراسة علم الاجتماع والإناسة التي اعشقها بهيام، فكنت اغلف صورة علماء الاجتماع كجلاد على دفتر المذاكرة حتى استلهم منهم النجاح. وظل هذا الهدف يدفعني كطاقة المحرك للأمام. وجهزت نفسي بمحفظة (هندسة مرسوم عليها الوطن العربي استذكارا لأيام الثالث متوسط) ودفتر واقلام جاف ورصاص وممحاة ومسطرة اضعها جميعها في حافظة بلاستيكية مستطيلة شفافة حمراء لاستعد نفسيا للامتحان والمذاكرة. لم اكن املك اي تصور عن السادس ادبي، فالمناهج متغيرة، ومضمون المواد اجهله تماما، وانا منقطع عن الاعدادية منذ عقدين وابلغ الاربعين من العمر، وكنت محتارا بين شراء الكتب او الملازم ام كليهما واي الملازم والمدرسين افضل ومتى اقرأ وهل احتاج لمدرسين خصوصي الخ.. ثم شرعت بقراءة ملازم (شمس) على طريقة قرائتي للكتب الخارجية بالفهم فقط وتأشير الصفحات المقروءة بالقلم، وما ان وصلت للمواد الثلاثة (رياضيات، انكليزي، قواعد اللغة العربية) حتى تفاجئت بعجزي المبدئي عن فهمها، فالرياضيات لم اكن اتذكر منه حتى القسمة والضرب، والانكليزي لم تتعدى مفرداتي المحفوظة كلمات الابتدائية، وقواعد العربية لم اكن افهم حتى اعراب المبتدأ والخبر وما هو المرفوع والمنصوب، ما سبب لي احباط مبكر وتوتر في اجتياز السادس الاعدادي. فاستعنت باليوتيوب بمدرسين اكفاء لهذه المواد ووجدت في الرياضيات الادبي (باسل الزبيدي) وفي قواعد العربية (ماهر الخزرجي). ما اعطاني دفعة معنوية كبيرة لتجاوز الاحباط ونتيجة لذلك استطعت اجتياز الامتحان التمهيدي. تعرفت على مواقع مهمة وضرورية في التلغرام واليوتيوب والفيس بوك هي (برامج رحلتي في السادس) و (رحلة التفوق في السادس) و(كادر نيمار التعليمي) التي قدمت وتقدم خدمات مهمة وثمينة لطلاب السادس الاعدادي من نصائح وملازم ومعلومات وارشادات واخبار وزارية، بحيث لولاها لكان اجتياز السادس اصعب كثيرا. واثناء بحثي في الجول عن ملازم تعرفت على افضل ملازم السادس الادبي ففي الرياضيات كان الاستاذ (علاء حسن) و(حسين فاضل الخماسي) افضل معدين؛ وفي الاجتماعيات (تاريخ، جغرافية، تاريخ) كان الاستاذان (عباس العامري) و(حسين عبد الحسين) من الاساتذة المتفوقين، وفي اللغة العربية كان الاستاذ (ماهر الخزرجي) في قواعد (اللغة العربية) والاستاذ هشام المعموري في (الادب والنصوص) والاستاذ (ريزان الجاف) في (النقد الادبي) من خيرة المعدين، اما الاسلامية فقد انفرد الاستاذ (عدنان البياتي) الامهر بإعدادها، اما الانكليزي فكان الاستاذ (حيدر القريشي) معد افضل مراجعة مركزة؛(1) عندها اكتشفت ان ملازم (شمس) كانت ملازم رديئة، وان الكتب المنهجية غير مفيدة في الامتحانات لأن فيها مواضيع لاتأتي بالامتحان، ولم تكن القناة العراقية التعليمية اقل سوءا من ملازم (شمس). ومهم جدا للطالب قراءة الاسئلة الامتحانية السابقة لكل مادة، لمعرفة "فلسفة" واضع الاسئلة (اي ما هو مهم ومكرر ومرشح ومهم في السنوات السابقة)، ونمطية المنهجية في وضع الاسئلة (اي تعاريف اولا ثم تعاليل ثانيا ثم صح وخطأ ثالثا وهكذا) للاستعداد النفسي لها دون ارباك. كنت اقرأ بمعدل10 ساعات يوميا من 9 صباحا الى 9مساءا، معزول في الغرفة استمع الى الموسيقى الكلاسيكية،(2) وافتتح ريقي صباحا بكوب قهوة وجنبي حافظة ماء صغيرة (مطاره) وانقطع عن القراءة مع وجبات الطعام ولا اتوقف حتى تبدأ بوادر النعاس والارهاق ليلا؛ وكانت زوجتي تساعدني بالتشجيع وابعاد الاطفال عن غرفتي او ترك البيت ليوم او يومين لتوفير الهدوء والاجواء للقراءة؛ وتخليت عن الذهاب الى شارع المتنبي ومطالعة الكتب وكتابة البحوث. تعلمت من السادس المثابرة والصبر وكنت متعجبا من هذه الطاقات المخفية التي استخرجها مني السادس. واستذكار معلومات كنت اعتقد انها منسية للابد. وحين اقارن نفسي بنفسي قبل عقدين عندما كنت في العقد الثاني من عمري بلا زواج ولا مسؤولية وذاكرتي كانت غضة والوضع الامني مستقر مع ذلك فشلت في اجتياز الاعدادية؛ وبين وضعي الحالي من زواج وتقدم سن وذاكرة مزدحمة وارتباط بوظيفة ووضع امني مضطرب مع ذلك نجحت؛ والفارق بين الوضعين هو توفر الارادة والهدف. كانت تنتابني احيانا اسئلة (لو سقطت هاي السنة؟ هم تقدم خارجي السنة الجاية؟) أو (شنو فايدة هاي المعلومات التافهة؟ على شنو اقراها؟) او تنتابني نوبات احباط ويأس من المذاكرة او بعد الامتحان ثم اتغلب عليها واكمل مشواري. ناهيك عن احباطات البعض الذي قالوا لي بأصرار (لاتعب نفسك، ماتنجح). كانت لدي مشاكل خاصة مع السادس وهي طرائق التدريس والتعليم والمحتوى المعرفي السلبي لبعض المواد (تاريخ، اسلامية، قواعد العربية، الادب والنصوص) اذ لم اكن راضيا مطلقا عن طريقة التلقين والحفظ في التعليم، لأنها تنتج طلابا حفاظ بدون تفكير او ابداع، طلاب ببغاوات او روبوتات، ناهيك عن الاخطاء المعرفية وضرر بعض المعلومات، مع ذلك تحملت هذه الطريقة التي كنت اسميها (تحميل الحمار) لان الدماغ يكون اشبه بالمطية التي تشحن على ظهرها المعلومات. ومشكلة اخرى صغيرة مع القلم الرصاص الذي هجرته منذ عقدين واستبدلته بالجاف. من انطباعاتي عن الطلاب بعد الامتحان انهم يمتنعون عن المناقشة المستفيضة بعد الامتحان ليتحضروا للامتحان القادم متبادلين عبارات (حضر نفسك لباجر، بعد لاتحجي بالامتحان الراح) ويعتبرون تهاون الاستاذ معهم بالغش هو نخوة ومساعدة وليس فعلا خاطئا، ويلقي البعض لوم رسوب الطلاب على المصححين.(3) وبعد اطلاعي على فيديوهات التنمية البشرية في المذاكرة استخلصت مايلي: مكان المذاكرة يجب ان يتوفر فيه التهوية الجيدة والاضاءة والهدوء وطاولة (مخصصة للقراءة فقط) وكرسي محشو من المقعد (كي لايؤذي الظهر والعنق). الماء مهم للذاكرة؛ اوقات المذاكرة يفضل صباحا، والنوم يكون بعد 12 م. القهوة مهمة صباحا للقراءة. والنوم الجيد مهم جدا للمذاكرة من 7 الى 8 ساعات. جلسة القراءة البعض ينصح بنصف ساعة والبعض ب50 دقيقة ثم استراحة واذا ممكن تمارين بسيطة وهذا متروك للطالب، ووقت القراءة طبعا يفضل الصباح الباكر بمعدل 13 ساعة او اقل حسب الامكانية. طريقة المذاكرة: تصفح الكتاب من الاول الى الاخر، والقراءة بصوت عال وكأنك تتفاعل مع آخرين او حتى تلحن الحفظ للمتعة والسهولة (كأن تغني قصيدة الادب) او تحويلها لقصة، استخدم الكتابة مع الخلاصات وحتى الاقلام الملونة في تضليل السطور وكتابة العناوين، استخدم التخيل في فهم المادة كأن تربط المعلومة بأمر تعرفه مسبقا، أو تحويل المعلومات الى صور لتسهيل حفظها، او تجعل الحروف الاولى ابيات شعر لتتذكر بقية الجملة، واياك ان تحفظ ما لا تفهمه لأنه سريع النسيان واللبس، فافهم قبل ان تحفظ، والتكرار التراكمي كفيل بالحفظ بدون الدرخ، وافضل طريقة للمراجعة هي حل الاسئلة وكرر القيام بتجربة الامتحان حتى تعتاد على الاسئلة لأنها متشابه النظام كل السنين. ويمكنك كتابة بعض المحفوظات على بطاقات ملونة كبديل عن القلم الملون فالفصول المكروهة لديك ضع لها الوان تحبها، او استخدام التسجيل الصوتي، وتخلص من فكرة ذاكرتي ضعيفة نهائيا فهذه الذاكرة لا توجد علميا. ومعوقات القراءة هي النسيان والسرحان والتشتت. واياك اياك ان تذاكر وانت تعبان او نعسان او جائع. يوم الامتحان: يجب تجنب القلق وقراءة الاسئلة فقط قبل حلها، الاجابة تبدأ بالاسئلة السهلة، ولا تحدد السؤال الترك الا ختاما. والاجابة التي تتبادر الى ذهنك في اللحظة الاولى قد تكون هي الصحيحة. وتذكر جمال الخط ووضحه يجعل المصحح ينصفك بالتصحيح، فكتب بتأني واسترخاء ياصديقي. وبعد الامتحان لاتناقش الاسئلة كثيرا وافرغ الطاولة من كتب الامتحان السابق وابدلها بكتب الامتحان القادم. الاجابة في الدفتر على الاسئلة يفضل ان يكون السؤال مطابق لرقم الصفحة واذا لم تكفي الصفحة يجب تنبيه المصحح بهامش (تكملة السؤال في صفحة رقم كذا) بعد آخر سؤال من الاسئلة الامتحانية، اي نهاية الدفتر الامتحاني وتكتب في الصفحة الاخيرة (تابع لسؤال 1 او 2مثلا) ولذلك لتسهيل التصحيح لأنصاف درجتك. وشخصيا كنت في الامتحان اقرأ الاسئلة (لابسا نظارة القراءة) اولا ثم احل التي اعرفها بسرعة في آخر صفحة من الدفتر الامتحاني حتى اتوقف عند الاسئلة الصعبة لدي واخيرا احدد السؤال الترك ثم انقل الحل بتأني من نهاية الدفتر الى صفحة ارقام الاسئلة بخط رشيق واضح كبير ما بين سطر وسطر، وختاما اراجع قراءة الاجوبة كلها، واقيّم درجة الاجابات واجمع درجاتها لاخمن الدرجة التي استحقها، ثم اسلم الدفتر الامتحاني للمدرس. يوم 2018/9/18 اعلن عن النتائج وكنت ناجحا بمعدل 61. وكنت سعيدا وفرحا جدا لحصدي ثمار جهودي التي قاسيت منها، واسير بثقة وارتياح في الجامعة اثناء المراجعة للتقديم على المسائي. كانت بحق رحلة ممتعة لن انساها ما حييت. بقدر ما هذا المقال هو سرد لتجربة شخصية لكن يمكن ان يفيد غيري في اختصار البحث عن افضل الملازم والمدرسين والمواقع على الجوجل واليوتيوب والتلغرام. ـــــــــــــــــــــــــــــــــ 1_اسماء الملازم: القرآن الكريم والتربية، اعداد الاستاذ عدنان البياتي، مكتب شمس. التربية الاسلامية، اعداد: الست ريزان الجاف. المراجعة المركزة/الاقتصاد السادس ادبي. طريقك الى 100في الاقتصاد. طريقك الى 100في التاريخ. المراجعة المركزة التاريخ. المراجعة المركزة الجغرافية. طريقك الى 100في الجغرافية للصف السادس ادبي. هذه الملازم كلها اعداد الاستاذ: عباس العامري. مساعد الطالب في الاقتصاد. التاريخ للسادس ادبي. الجغرافية. كلها من اعداد الاستاذ: حسين عبد الحسين اللامي. مساعد الطالب في الرياضيات للصف السادس ألادبي، اعداد الاستاذ حسين فاضل الخماسي. مساعد الطالب في الرياضيات للصف السادس الادبي، المراجعة المركزة، اعداد الاستاذ: علاء حسن. ملزمة الاساسيات في مادة الرياضيات، اعداد الاستاذ: حسين علي شحاذة. المراجعة المركزة في اللغة العربية، القواعد_ الادب_ الانشاء، للصف السادس العلمي_الاحيائي والتطبيقي، اعداد وتنظيم الاستاذ: هشام عماد المعموري، المرشد. النقد الأدبي، للصف السادس الأدبي، اعداد الاستاذة: ريزان أحمد الجاف. 2_تعرفت على رهافهة الحس لدى شوبان الذي جعلني اتسأل كيف يواجه الموت مثل هكذا انسان، وتعرفت على عبقرية موزارت في التحكم بالموسيقى من الذهن الى العاطفة الى الجسد، وعنفوان وكبرياء الموسيقى عند فاجنر، وتميز بيتهوفن المتفوق لدي على الجميع. 3_كنت انشر تقديري لدرجاتي في التمهيدي على الفيس بوك. وقد كتبت على صفحتي في الفبس بوك بتاريخ٦ فبراير 2018. (انطباعات اجتماعية عن جماعة الامتحان: صحيح اني مشغول بالامتحان والاسئلة لكن "مجساتي الاجتماعية" لازالت يقظة، فمنذ ان اجتمعنا كطلاب خارجي في قاعة حتى فرض هذا الاجتماع علينا روابط "ولد القاعة الواحدة" يجب ان نتعاون فيها بالغش بتبادل (البراشيم)، ونسند جميعا اصحابنا اذا ضبطوا متلبسين بالغش، وظهرت كارزمات 2 في القاعة يحرضون بقية الطلاب على مواقف جماعية لصالح "قاعتنا" اما الطلاب الذي لايتعاون فيعزل عن الجماعة لايلتقي ولا يسلم عليه احد؛ اما مراقب القاعة فاول عملية نقوم بها هو "ضمه لجماعتنا" بترديد القول "استاذ انت اخونا واحنا اخوتك" او "مثل ولدك" حتى نفرض عليه التزامات الاخوة ليكون ناصرا لنا، اما من هم خارج القاعة فهم ليسوا منا. وللحديث بقية.)
#محمد_لفته_محل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
اجتماعية النظافة في المجتمع العراقي
-
المجتمع العراقي والنظافة
-
مدخل لفهم المجتمع العراقي المعاصر
-
اجتماعيات الحرام في المجتمع العراقي
-
عام على جريمة (الدارسين)
-
هو الذي عاش وشاف (عزيز علي رائد المنولوج العراقي)
-
مئوية الدكتور حاتم الكعبي
-
اجتماعيات (ابو بريص) في المجتمع العراقي والعربي
-
صورة صدام في المتخيل الاجتماعي العراقي
-
هل الإسلام هو سبب تخلفنا؟
-
انطباعات عن زلزال العراق 2017
-
الذكرى العشرين لرحيل أبي
-
علم الاجتماع الديني عند الدكتور حاتم الكعبي
-
من منشورات الفيس بوك 2
-
ذكرى مئوية وفاة (إميل دوركهايم)
-
وظيفة الإسلام الشعبي الدنيوية
-
المحرمات الخفية داخل الأماكن الدينية
-
اجتماعيات النعال في المجتمع العراقي
-
اجتماعيات المهنة العراقية
-
اجتماعيات (الحشد الشعبي) بالعراق
المزيد.....
-
الأردن.. ماذا نعلم عن مطلق النار في منطقة الرابية بعمّان؟
-
من هو الإسرائيلي الذي عثر عليه ميتا بالإمارات بجريمة؟
-
الجيش الأردني يعلن تصفية متسلل والقبض على 6 آخرين في المنطقة
...
-
إصابة إسرائيلي جراء سقوط صواريخ من جنوب لبنان باتجاه الجليل
...
-
التغير المناخي.. اتفاق كوب 29 بين الإشادة وتحفظ الدول النامي
...
-
هل تناول السمك يحد فعلاً من طنين الأذن؟
-
مقتل مُسلح في إطلاق نار قرب سفارة إسرائيل في الأردن
-
إسرائيل تحذر مواطنيها من السفر إلى الإمارات بعد مقتل الحاخام
...
-
الأمن الأردني يكشف تفاصيل جديدة عن حادث إطلاق النار بالرابية
...
-
الصفدي: حادث الاعتداء على رجال الأمن العام في الرابية عمل إر
...
المزيد.....
-
اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با
...
/ علي أسعد وطفة
-
خطوات البحث العلمى
/ د/ سامح سعيد عبد العزيز
-
إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا
...
/ سوسن شاكر مجيد
-
بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل
/ مالك ابوعليا
-
التوثيق فى البحث العلمى
/ د/ سامح سعيد عبد العزيز
-
الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو
...
/ مالك ابوعليا
-
وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب
/ مالك ابوعليا
-
مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس
/ مالك ابوعليا
-
خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد
/ مالك ابوعليا
-
مدخل إلى الديدكتيك
/ محمد الفهري
المزيد.....
|