أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبدالرحمن حسن الصباغ - أخطاء شائعة وملاحظات على هامش الحضارة السومرية















المزيد.....


أخطاء شائعة وملاحظات على هامش الحضارة السومرية


عبدالرحمن حسن الصباغ

الحوار المتمدن-العدد: 6056 - 2018 / 11 / 17 - 12:30
المحور: المجتمع المدني
    


كثيرة هي الأخطاء والمعتقدات الشائعة وكذلك النتائج المستخلصة من الدراسات الغير موضوعية للحضارة السومرية،فمنها أولاً مايردده البعض بأن لغتهم هي أقدم لغة والصحيح أنها أول لغة مكتوبة وليست أول لغة منطوقة،وهذا التصور الخاطئ جعل بعض الباحثين يعتقد أن اللغة العربية القديمة ظهرت وتطورت إعتماداً على السومرية كأساس ولكن وجود الكثير من المفردات العربية في اللغة السومرية يعني أن العربية أما أن تكون أقدم من السومرية أوعلى الأقل بقدم اللغة السومرية. الأعتقاد الثاني الراسخ وهوالقول بأن السومريين كانوا شعبا متحضرا منذ البدء جاء لجنوب العراق يصطحب معه منجزاته الحضارية،ورغم فخرنا بالتطور الحضاري الكبير الذي حققه السومريون إلا أنه يتعين علينا أن نذكر أن كل منجزاتهم المعروفة كالكتابة وأكتشاف العجلة وبناء المدن والنظم الأجتماعية ووضع أسس العلوم والديانات،كلها تطورت وتبلورت على أرض العراق وجائت بالتدريج أستجابة لمتطلبات الحياة،كون الحاجة أم الأختراع،وبعد زمن طويل من وصولهم وأتصالهم بالسكان الأصليين بدليل أخذهم لفنون التعدين والتجارة والزراعة المروية وهندسة بناء المعابد والأختام المسطحة من العبيديين وأن الكثير من المدن التي تعتبر سومرية هي بالأصل مدن أنشأها وسماها العبيديون مثل نيبور ولارسا وأيسن وأريدو وأور وغيرها...الخطأ الثالث الشائع هو الأعتقاد بأنهم جاؤا من الهضبة الأيرانية أو من أواسط آسيا والحقيقة أنهم جاؤا من جهة الجنوب بعد حلول موجة جفاف عظمى أدت لأرتفاع مستوى مياه الخليج دفعت السكان المشاطئين للهجرة نحو الشمال أي نحو جنوب العراق الغني بموارده الطبيعية والذي يعتبر منطقة جذب مثالية للمناطق التي تعرضت للجفاف في الجزيرة العربية.الخطأ الرابع هو الأعتقاد السائد بأن السومريين هم أول من سكن منطقة جنوب العراق والحقيقة أنها كانت مأهولة ومنذ زمن غارق في القدم وكان آخرمن سكنها قبل وصول من نطلق عليهم أسم السومريين أناس سموهم الآثاريون بالعبيديين,نسبة لتل العبيد الأثري, ومن ثم يترتب على هذه الحقيقة سؤال مهم هو من نعني بالسومريين؟ هل نعني بهم القادمون الجدد بعد العبيديين فقط أم كل سكان المنطقة الجنوبية العبيديون والوافدون الجدد؟ آخذين بنظر الأعتبار أن التسمية أطلقت من قبل الأكاديين. الإشكالية الخامسة تتعلق باللغة السومرية ومتحدثيها،فهل كان كل سكان المنطقة الجنوبية يتحدثون بها أم هي لغة الوافدون الجدد؟ أم كانت هنالك عدة لغات؟والرقم السومرية تخبر بصراحة بوجود عدة لهجات.وحتى لو إفترضنا أن الجميع تحدثوا السومرية فهل يعني ذلك أنهم كانوا جميعاً من ذات العنصر أم هم قد أكتسبوا ثقافة الوافدين التي أنتشرت حينذاك؟ ألم تسود اللغة الأكدية فيما بعد ومن ثم الآرامية والعربية؟وهنا نطرح ثلاثة أفتراضات لهذا الأنتشار اللغوي فهو أما أن يكون قد تم بسيادة العنصر ,عددا, أو بسيادة اللغة أو الأثنين معاً،والأحتمال الأكبر هو أن هذه اللغة قد تم تداولها بعد فترة من وصول الموجات الأولى حاملة معها ثقافتها وأولها لغتها فيمكن أن نقرر إذن،بأعتماد شواهد تاريخية مشابهة بأن أنتشار لغة ما لايفترض حلول عنصر محل آخر بأنقراض الأول،وإنما بتقبل السكان الأصليين اللغة الجديدة لقربها من لغتهم مع إحتفاظهم بلهجاتهم الأصلية في الأرياف والمناطق النائية في البداية ودخول مفردات من لغاتهم القديمة في صلب الجديدة في مرحلة لاحقة.وقد حصل الأمر ذاته فيما بعد مع الآقوام الآخرى.الإشكال أو التجني السادس هو تصور بعض المتطرفين بتشجيع ودفع من دوائر خارجية, بأن ظهور السومريين على المسرح يعني بداية تاريخ البشرية وليس فقط بداية التاريخ المكتوب فمنهم,ممن يدعي الأنتماء للعنصر السومري كهوية جديدة لأثبات أصالته على أرض العراق، بسبب كونه أقلية قومية أو دينية تريد أن تثبت وجودها أو لتعويض شعوربالدونية جاء نتيجة معاناة مجتمعية أو سياسية مجحفة،لتنسلخ من أصلها ومحيطها العربي،وكأن المنطقة كانت في معزل عن ما حولها ثم ركنت لنعاس طويل أستمر أربعة آلاف سنة،لتعود للحياة فجأة مرة اخرى مع بدأ الأكتشافات الأثرية للحضارة السومرية.... متعامين عن حجم وعدد الموجات البشرية والحضارات ألأخرى التي تلتها من أكديين وكلدان وآراميين وأنباط وعرب سكنت وعمرت وتزاوجت في نفس المنطقة طيلة عدة آلاف من السنين بعد مجيئ السومريين،ومتعامين أيضا عن إندثار اللغة والثقافة السومريتين منذ زمن بعيد وحلول اللغة والثقافة العربيتين بما فيها الديانة الأسلامية محلها مما يدلل على أن المنطقة لم تكن معزولة أو منغلقة على نفسها.الأشكال السابع هو أعتماد أغلب الدارسين للحضارة السومرية على خصوصية اللغة السومرية كأساس في البحث عن أصل السومريين،كونها لغة إلصاقية ليقرروا بأن السومريين جاؤوا من منطقة بعيدة عن جنوب العراق ضاربين بعرض الحائط دراسة المعطيات العلمية الأخرى وخصوصا الجغرافية القديمة والتحولات المناخية وعلاقتها بهجرة الشعوب ,فمنهم من قال أنهم جاؤوا من آسيا الوسطى ولغتهم مشابهة للتركية وآخر قال أنهم جاؤوا من شمال غرب الهند ولغتهم قريبة من اللهجات الهندوأوربية.فأما مسألة لغتهم الألصاقية فهي تخص أغلب اللغات في أحد مراحل تطورها الأولى وليس فقط اللغة التركية أوأية لغة هندوأوربية معينة ,ثم ليس بالضرورة أن مجرد وجود قابلية إلصاقية في لغة ما سيجعلها بعيدة عائليا عن لغة ما غير إلصاقية ولنأخذ مثلا اللغة الأنكليزية وهي لغة غير إلصاقية ولكنها أنحدرت من عائلة اللغات الجرمانية التي في مقدمتها الألمانية وهي إلصاقية تطورت منها اللغة الأنكليزية الغير إلصاقية.ويوجد أيضا في كثير من المفردات العربية حالات دمج وإلصاق وخصوصا في المفردات القديمة مما يدلل على أنها مرت بنفس المرحلة الألصاقية.الأشكال الثامن هو التصور،بناءً على تقرير أن السومرية لغة إلصاقية،أنهم قدموا من وسط آسيا دون تقديم أي دليل على الدافع لتلك الهجرة يبرر سبب مغادرتهم لأوطانهم في مناطق بعيدة من أواسط آسيا للسكن في جنوب العراق في منطقة تختلف تماما عن بيئة أواسط آسيا فنحن لم نسمع أو نرى أن جماعات من أواسط آسيا أو حتى من المنطقة الجبلية في شمال العراق غادرت بلادها وذهبت لتسكن في الأهوار،ولا بأية هجرات لاحقة طيلة أربعة آلاف سنة ولحد اليوم ،ولكننا رأينا بالمقابل توالي الهجرات الجزيرية طيلة نفس الفترة من أكاديين وكلدانيين وآراميين وأنباط وهجرات جزيرية أثناء وبعد الفتح الإسلامي وصولاً لبداية القرن السابق بدخول وأستقرارعشائر بدوية في جنوب ووسط العراق .الأشكال التاسع،هو القول بهجرتهم من شمال غرب الهند، فبالرغم من وجود أوجه شبه بين حضارة وادي السند وحضارة وادي الرافدين لكنها ظهرت هناك بعد بزوغها في جنوب العراق بفترة طويلة نسبيا ولغتهم لم تكن مشابهة للغة سومر.عاشرا إنتشرت مقالات وقصص وأفلام،خصوصا عبر وسائل التواصل الأجتماعي تخاطب شريحة معينة من الناس محدودة الثقافة تصور السومريون على أنهم من نسل مخلوقات فضائية متقدمة جاؤوا من كوكب بعيد يدعى نيبيرو معتمدين على تأويل بعض الرسوم والكتابات السومرية،والحقيقة أن أصحاب هذه الإدعاءات والأنشطة يهدفون الى ترويج فكرتين الأولى تقول بأن السومريون لايمكن أن يكونوا من أهل المنطقة ذاتها [جنوب العراق وسواحل الخليج] لأن هؤلاء متخلفين وغير قادرين على بناء حضارة متطورة،والفكرة الثانية هي تسويق مقولة أن الحضارة التي تطورت ونشأت في جنوب وادي الرافدين جائت جاهزة وفجأة أي مستوردة وليس للعراقيين القدماء أي دخل فيها.كل هذا يتم على الرغم من وجود أدلة عديدة تبرهن على أن السومريين جاؤا لمنطقة جنوب العراق من مناطق قريبة تقع الى الجنوب من العراق الحالي، ويتعين لفهم سبب هجرتهم دراسة الظروف المناخية للحقبة التي أحاطت بتلك الهجرة ذلك أن اهم أسباب الهجرات في التاريخ القديم تعود للتطرف المناخي والحروب وأزدياد عدد السكان نسبة للموارد الطبيعية وأحيانا يكون العاملين الأخيرين نتيجة مباشرة للتحول المناخي حين تصبح منطقة ما غير قادرة على أستيعاب أعدادا متزايدة من السكان مما يؤدي الى تخلخل التعايش السلمي ونشوء نزاعات وحروب.أن دراسة بيانات الجغرافية القديمة المستندة على الكشوفات العلمية ودلالاتها فيما يتعلق بالبيئة والمناخ لمنطقة الشرق الأوسط لستة آلاف سنة قبل الميلاد توضح حدوث تغير مناخي سافر سبق مجيئ السومريون لجنوب العراق جاء نتيجة لحلول دورة جافة عظمى أدت لذوبان نوعي لجليد القطبين وتراجع في الأغطية الجليدية في العالم مما جعل مستوى سطح البحار يرتفع, ولتسارع وتائر الجفاف في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومن ثم طغيان مياه الخليج على ضفافه وعلى مناطق تقع للجنوب من حدود العراق الحالية لم تكن مغمورة من قبل كما أدى الجفاف الى شحة مصادر المياه في دواخل الجزيرة ومن ثم شحة النبات والحيوان مما أضطر سكان هذه المناطق لتركها والبحث عن مناطق واعدة وليس هنالك بلاد تنعم بغزارة مياهها وطبيعتها أفضل وأقرب سوى جنوب العراق التي أصبحت وبفعل أرتفاع مستوى بحر الخليج وتقدمه منطقة مستنقعات شاسعة ليس بأنغمارها بمياه البحر وإنما بسبب خروج الأنهار الكبرى،دجلة والفرات،عن مجاريها كنتيجة عن إرتفاع مستوى سطح البحر وحصول الفيضانات الموسمية أي بعبارة أخرى إن الأهوار هي نتاج لفترة الجفاف ولم تكن موجودة قبلها،بمعنى أن جنوب العراق لم يكن مليئا بالمستنقعات دائما كما يتصور البعض وإنما فقط اثناء فترات الجفاف كالتي نعيشها اليوم ومنذ آلاف السنين وبالمقابل فإن إنسحاب الجليد عن المناطق المرتفعة في شمال العراق وجوارها في الهضبة الأيرانية وتركيا ومرتفعات آسيا الوسطى أدى لإعتدال المناخ مما لايدفع للهجرة بل بالعكس للإستقرار وظهور قرى زراعية.أحد عشر،أن مناطق الأهوار أستقطبت على مر الزمان هجرات بشرية بسبب غناها بأحيائها من طيور وأسماك وحيوانات برية وثمار ونباتات مختلفة،فمن الحيوانات اللبونة التي أستطاع ساكن الأهوارتدجينها كان الجاموس البري وهذا مؤشر مهم جدا لأنه تم على الأغلب في زمن غارق بالقدم،ذلك أن تدجين الحيوانات بدأ منذ ما لايقل عن عشرة آلاف سنة قبل الميلاد،مما يعني أن وجود الجاموس في جنوب العراق هو منذ القدم وليس مستحدث ومستورد،وتم قبل وصول الوافدون الجدد،والرسوم والأختام السومرية شاهد،وأستمرت تربية الجاموس المرتبطة بالأهوار وسكان الأهوار لحد اليوم وهذا بدوره يشير على أن سكان الأهوار على وجه الخصوص وطريقة عيشهم وأقتصادهم بالحقيقة لم تتغير كثيرا عن ما قبل البارحة.
بالمحصلة فإننا لو قلنا بأن تسمية سومريون تطلق على القوم الذين قدموا فيما بعد وليس من كان هنا من قبل لأصبح هؤلاء السكان الأصليين ليسوا بسومريين ,ولكن بما أن الأكديين هم من أطلق التسمية دون تمييزأو لعدم القدرة على التمييز بين السكان الأصليين ومن جاء بعدهم إستنادا لسمرة وجوههم،وهي دلالة إضافية مهمة تثبت تشابه الشعبين على الأقل من الناحية الفسلجية،أصبحت التسمية تشمل كل هؤلاء دون تمييز. من جهة أخرى ولتحديد الموطن الأصلي للوافدين الجدد،أؤلائك الذين جاؤوا في أعقاب العبيديين،علينا أن نتذكر أنهم هم أنفسهم أول من ذكر أنهم قدموا عن طريق البحر ولا بحر هنا سوى الخليج .ثم أن من يدرس تاريخ هذا الشعب يرى بوضوح كيف كانت لهم علاقة وثيقة بالنشاط البحري والتجارة البحرية مما يعزز نظرية مجيئهم عن طريق البحر وأن التجارة كانت أحد أهم الأسباب في تطور الكتابة عندهم،والتي بدأت على شكل إشارات ورسوم مختزلة لتحديد نوع وكمية أو عدد السلع المخزونة أو المنقولة وأن هذا النشاط التجاري البحري،والذي لا نشك بأن التمر المتوفر بغزارة في الجنوب العراقي كان يشكل المحرك والسلعة الرئيسية فيه،وهذا ما جعل من الخليج منطقة مفتوحة أمام تلاقح وتبادل ثقافي لشعوب متشاطئة أثرى الى حد بعيد التجربة الحضارية في المراكز المدنية في جنوب العراق التي أصبحت ملتقى لطرق التجارة البرية والبحرية وكذلك النهرية مما جعلها ملتقى ثقافات مختلفة. إن العلاقة التجارية الموجودة منذ القدم مع ممالك الخليج مثل مملكة ماجان في عمان ومع البحرين في دلمون [تل مؤون؟ أو تل معون؟] وتشابه معتقداتهم التي ذكرت في الرقم السومرية وتعززت باللقى الأثرية بالإضافة لما تقدم من معطيات وكذلك صفاتهم الطبيعية كسمرة وجوههم كلها دلائل تعززالأصل الجزيري الخليجي .
ملاحظة: أن أسم دلمون الذي كان يطلق على البحرين قديما ربما يكون نتاج أسم مدمج من مفردتين دل + مون تحورا من مفردتين هما بالأصل تل و معون أو مؤون أي تل الطعام أو المؤونة ما يعني المكان الوافر الخيرات,كما هو الحال بالنسبة لمدينة تل لحم في فلسطين مثلا.



#عبدالرحمن_حسن_الصباغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في نشأة الموسيقى وعلاقتها باللغة [نظرية في أصل النغمات الرئي ...
- كركوك أسم سومري


المزيد.....




- دراسة: إعادة اللاجئين السوريين قد تضر باقتصاد ألمانيا
- إطلاق سراح سجين كيني من معتقل غوانتانامو الأميركي
- إعلام الاحتلال: اشتباكات واعتقالات مستمرة في الخليل ونابلس و ...
- قوات الاحتلال تشن حملة اعتقالات خلال اقتحامها بلدة قفين شمال ...
- مجزرة في بيت لاهيا وشهداء من النازحين بدير البلح وخان يونس
- تصويت تاريخي: 172 دولة تدعم حق الفلسطينيين في تقرير المصير
- الجمعية العامة للأمم المتحدة تعتمد قرارا روسيا بشأن مكافحة ت ...
- أثار غضبا في مصر.. أكاديمية تابعة للجامعة العربية تعلق على ر ...
- السويد تعد مشروعا يشدد القيود على طالبي اللجوء
- الأمم المتحدة:-إسرائيل-لا تزال ترفض جهود توصيل المساعدات لشم ...


المزيد.....

- أسئلة خيارات متعددة في الاستراتيجية / محمد عبد الكريم يوسف
- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبدالرحمن حسن الصباغ - أخطاء شائعة وملاحظات على هامش الحضارة السومرية