|
ألأسلام عقيدة *أيدولوجية أخطر من **النازية و***الفاشية وعلى الحضارات ألأنسانية كشفها ومحاربتها فكريا
نافع شابو
الحوار المتمدن-العدد: 6052 - 2018 / 11 / 12 - 15:17
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
ألأسلام عقيدة *أيدولوجية أخطر من **النازية و***الفاشية وعلى الحضارات ألأنسانية كشفها ومحاربتها فكريا نافع شابو المقدمة
يقول احد الكتاب: "الكوراث تحتاج الى تقنية التسميم التي تبطل فعل العقل ، كما تبطل ألأفعى قوى فريستها وتشُّلها...اذا أردت أن تسيطر على مجتمع ما ، إكسر منظومة قيمه". ذات مافعله كل الديكتاتوريين عبر التاريخ القديم والجديد. ..صناعة الوهم لها معملها الخاص ،إعادة صناعة العقل ذاته ، ليس تغيير محتواه بل ازالة البوتقة ذاتها التي تحتوي ما كان من متراكم فكري وثقافي وقيمي ". كيف تمكن "الشاويش " هتلر المعتوه من السيطرة على شعب العلم وألأبداع والعمل والفلسفة ؟ وكيف استطاع محمد المليء بالعقد النفسية أن يسيطر على عقول الملايين من البشر عبر التاريخ وأن يهدم حضارات انسانية ويقضي على على ديانات تؤمن بالسلام والمحبة والعيش المشترك ؟ الدكتور" بيل وارنر" وهو عالم امريكي استند على بحثه في التاريخ الدموي للأسلام وحقيقة الفتوحات ألأسلامية يقول هذا العالم : "أنا اجزم أنَّ انهيار الحضارات الكلاسيكية لم يكن سببها القبائل الجرمانية البربرية بل اقول ان السبب ورائها هو الأسلام... المسلمون يتفوّقون على جميع نظرائهم ممن فكروا في الحرب ، إنهم يستخدمون كُلُّ شيء في الحرب . كُلِّ شيء بما في ذلك ألأرحام.(1) بعد أن يستعرض الشاعر والمفكر ألألماني "هانس ماغنيوس" ثمانية وخمسون تنظيما ارهابيا ، يصل إلى استنتاج مفاده :أنَّ ليس هناك سوى حركة واحدة مستعدة لاستخدام العنف على صعيد العالم برمته إلا وهي الحركة ألأسلامية ، فهي تستغل ، طاقة هذا الدين المنتشر عالمياً لتوظفها في خدمة أهدافها الإرهابية.(2) امّا الكاتب "روبرت رايلي" في كتابه "إغلاق عقل المسلم " - يستعرض ألأرهاب الفكري والجسدي الذي مورس بحق المفكرين والفلاسفة عبر التاريخ الأسلامي – كتب يقول ""ان سبب ألأرهاب ألأسلامي اليوم لم يكن جديدا وليس لأسباب اجتماعية مثل الفقر ...الخ وانما لخلل اصاب عقل المسلم كنتيجة لسلسلة من التطورات حصلت في الفكر الأسلامي بدات في القرن التاسع الميلادي ووصل الى ما هو عليه اليوم كنتيجة حتمية لهذه العقلية".. ويضيف قائلا: العالم الغربي بنى حضارته على العقل بينما المسلمين بنو حضارتهم على النقل منذ القرن الثاني عشر. الحضارة الغربية نشأت من أربعة مصادر . الديانة المسيحية والديانة اليهودية والفلسفة اليونانية والقانون الروماني . ما كان لهذا التقدم أن يحصل لولا أهتمام فلاسفة الغرب بالعقل والعقلانية أما في العالم ألأسلامي فقد تم محاربة "المعتزلة "، الذين كانوا دعات منح ألأولوية للعقل على النقل (في عهد المأمون ) وروجوا لنضرية خلق القرآن والأرادة الحرة . ولكن سرعان ما ظهرت المدرسة ألأخرى التي تقول "أنَّ ألأنسان مسيّر ولا إرادة له في أخذ قراراته وصنع أعماله ،لأنَّ كُلِّ مما يعمله ويتعرض له مكتوب عليه من الله منذ ألأزل وقبل ولادته . الحملات ضد المعتزلة هي ردَّة في تاريخ الفكر العربي ألأسلامي وبداية أغلاق عقل المسلم ، وأنحطاط الحضاري والفكري وضعف الدولة العباسية ، تمهيدا لسقوطها بركلة من هؤلاكو عام 1258 ولم يتعافى العقل العربي من هذا ألأنحطاط لحد ألآن ، وما بن لادن ومنظمته ألأرهابية (القاعدة وداعش اليوم) إلاّ ثمرة سامة من ثمار هذا الأنحطاط الذي بدأ قبل أحد عشرة قرنا على يد ألأشعري فكريا ، والمتوكل سياسيا . وفي القرن الثاني عشر جاء ألأمام ابو حامد الغزالي(1058-1111) فشنَّ حربا شعواء على الفلسفة والعقل والعقلانية ، فألَّف كتابا بعنوان "تهافت الفلاسفة " لهذا الغرض . كان لأنقلابه على العقل تاثير مدمِّر على الفكر ألأسلامي.(3) انّ أزمة العقل وحتى أزمة القيم الأخلاقية التي تعاني منها الدول العربية والأسلامية لها جذور تاريخية في الماضي السحيق ولن يكون شفاء لهذا المرض الا بالعودة الى التاريخ الذي تمّ تزويره ليكون القاتل والأرهابي في أحيان كثيرة بطل تمجِّده هذه الشعوب بينما الضحايا ألأبرياء هم اعداء والى الجحيم وبئس المصير. نعم جعلوا في أحيانٍ كثيرة الخير شرا والشر خيراً ،والنور ظلاما والظلام نورا وهذا ما نقرأه في صفحات التاريخ العربي وألأسلامي, ولا زالت هذه الشعوب تؤمن بهذه الحقائق المزيّفة, أنّهم عدو ما يجهلون .أنَّ مشكلة العرب والمسلمين هو عدم قبولهم للنقد بل لايعرفون أنَّ النقد هو لأزالة الشوائب والترسبات التاريخية والأستفادة من أخطاء الماضي لبناء المستقبل, فمن شروط تقدم الدول وازدهارها هو في قراءة صحيحة للماضي وتاريخه لتصحيح الحاضر ولبناء المستقبل السعيد . في هذا الصدد يقول أحد المفكرين العرب : "يقينا لن يكون هذا ألأنقاذ (قصده أنقاذ الفكر العربي ألأسلامي من السلفية التي تقتل الحياة) ممكنا الآّ أذا بدأنا بنبش الماضي, لكشف كل الحيل المسرحية التي أنطلت على ابائنا وبدون ذلك ستبقى الحياة غير مبررة, ومن هنا ضرورة أعادة النظر في كُلِّ شيء, التدقيق في "المقدسات" دون مبالات بكل هالات القدسية, الى أن يتم التاكُد مما هو مقدَّس فعلا". امَّا الكاتبة التونسية" رجاء سلامة " تقول: "نحنُ (أي العرب) نحمل وطنية الموروث فلا زال موروثنا شبحاً لا هو ميّت ولا هو حي فنحنُ نُقلِّد الموتى في موتهم ونرفض الحياة...فنحن لا نقبل تشييع الموتى الى مثواهم" والدليل على ما تقوله هذه الكاتبة هو ما قاله نضال حسن (الذي قتل 13 جندياً من رفاقه في قاعدة عسكرية أمريكية ):"نحن نحب الموت كما أنتم (أي الأمريكيين) تُحبّون الحياة". انّ لغة العرب الحالية للأسف سلبية ممزوجة بالعنصرية وهي غلبت العقل وأصبحت العاطفة هي التي تقود العرب, وكُلِّ شيء يسير بالعاطفة ودغدغة المشاعر ولا مكان للعقل. يقول علي الوردي (المفكر العراقي المشهور) في كتابه " مهزلة العقل البشري ": "رأيت ذات يوم رجلا من العامة يستمع الى خطيب وهو معجب به أشد ألأعجاب . فسألته : ماذا فهمت من هذا الخطيب؟ . أجابني وهوحانق : ومن انا حتى أفهم ما يقوله هذا العالم العظيم ؟" يقول الكاتب كارل مايكل في مقالة منشورة على الأنترنت بعنوان "موت الوجدان العربي": "العالم الغربي يتأثر بالمجازر الحاصلة في سوريا ، ولكن لم يتفاعل العالم العربي بهذه المجازر كما هو في الغرب . الموت للسوريين يتأثر به العالم أجمع بينما المجتمعات العربية لاتبالي !! لقد وصلوا الى مرحلة موت الوجدان ...الأسرائيليون في ايام الحرب اللبنانية ألأسرائيلية خرجوا في مظاهرات ضد حكومتهم التي قامت بمجزرة "صبرا وشاتيلا" في حين لم تُعبِّر المجتمعات العربية وحتى الأعلامية اهمية لهذه المجزرة. اليوم عشرات التفجيرات وملايين النازحين والمهاجرين واللاجئين ولا نرى اهتماما عربيا بمأسات هؤلاء وكأنَّ القضية لاتعنيهم ، بينما العالم يطالب الحكومات للدول العربية بايصال المساعدات للنازحين واحيانا لاتصل هذه المساعدات او يتم سرقها . ويتسائل الكاتب فيقول:" اليس هذا دليلا على موت الوجدان العربي والأسلامي للواقع المر الذي يعيشه ؟ "ألأسئلة التي يمكن طرحها لكُلِّ انسان يبحث عن الحقيقة هي : "اقسم بالله العظيم أن أكون مطيعا لكُلّ ما يصدره لي زعيم الرايخ ألألماني وقائد شعبه أدولف هتلر القائد ألأعلى للقوات المسلحة . وأكون مستعدا كجندي شجاع للتضية بروحي في أيّ وقت من اجل زعيمي "
الشعار أعلاه ،كان القَسم المقدَّس للقادة النازيين في المانيا ، عند تخرجهم من الكلية العسكرية. هل هذا الشعار " للنازية " يختلف عن شعار حوالي مليار ونصف مليار مسلم في العالم اجمع ؟ أليست ألأيدولوجية للعقيدة ألأسلامية أيضا تُمجّد محمد، والمسلمون يدافعون عنه حتى الموت ، علما أنّه مات قبل حوالي1400 سنة ؟. اليس فكرة حب الموت وفكرة الخلاص بالتطهّر بالدم أيدولوجية إسلامية ، عندما يطالب اله المسلمين المؤمنين به بتقديم قرابين بشرية له مقابل خلاصهم من عذاب القبر ومن سعير نار الجحيم ؟. لماذا يشكل الأسلام خطرا على البشرية ، وخاصة عندما يمتلك القوة والسلاح؟ . هل يمكن للعالم المتحضر وهو يعيش في القرن الواحد والعشرين أن ينعم بالسلام في حين هناك اكثر من مليار مسلم يعتنق ايدولوجية هي أخطر من النازية بما لايقاس ، ويؤمن معتنقيها أنّ سفك دم ألأنسان وألترهيب والأستيلاء على اراضي الآخرين وسبي نسائهم وهتك اعراضهم واجب مقدس ؟ اليس ما نشهده اليوم من انتشار ألأرهاب ألأسلامي في العالم، وتقوقع الدول الأسلامية وعدم انفتاحها على الثقافات والحضارات الأنسانية خير دليل على حقيقة ألأسلام كايدولوجية نازية وفاشية وشمولية ؟. اليست العقيدة الأسلامية مؤسسة على حكومات ثيوقراطية تؤمن بان "الشريعة ألأسلامية " تدخَّل في كل صغيرة وكبيرة في حياة المسلم ؟ الا يقول معظم شيوخ وعلماء المسلمون أنّ الأسلام دين ودولة ولايمكن فصل الدين عن الدولة والا انهار الأسلام ، لأنَّ الأسلام قائم على دار حرب ودار ألأسلام ، وعلى المسلمون أن يحافظوا على الدين بالترهيب والترغيب؟ . لماذا الأزهر لم يكفِّر أعمال داعش ألأرهابية ؟ ولماذا آية الله "خميني" الذي لُقِّب "بروح الله " خصَّص ملايين الدنانير لقتل المفكر الباكستاني "سلمان رشدي " كاتب كتاب "آيات شينطانية " بدل الرد على تلك الرواية ؟ ولماذا يُضطهد ويُقتل ويُكفِّر عشرات المفكرين والفلاسفة في العالم الأسلامي بمجرد أنّهم يتسأئلون او ينتقدون العقيدة الأسلامية ؟ الم يكن التاريخ الأسلامي قائم على النظام الشمولي الدكتاتوري يرأسه خليفة الله على الأرض منذ عهد الرسول الى سنة 1924 عندما سقطت اخر خلافة اسلامية عثمانية؟ . الا تحاول معظم الدول الأسلامية ، اليوم، اعادة نظام الخلافة الشمولية ألأسلامية في هذه الدول ومحاولات تطبيق الشريعة ألأسلامية فيها، بل فرض هذه الشريعة على الدول ألأخرى بالترغيب والترهيب وشراء الذمم ؟ الم تنجح الثورة ألأسلامية في ايران الشيعية بقيادة الخميني في فرض نظام ولاية الفقيه على الشعوب المغلوبة على امرها بالحديد والنار ولا زال يحاول هذا النظام تصدير ايدولوجيته المدمِّرة الى الدول العربية والأسلامية بالترهيب والترغيب ؟ الا يحاول رجب طيب اردوغان ايضا استعادة الخلافة السنية العثمانية بقمع العلمانين وكل من يعارض التيار ألأسلامي بقيادة حزب العدالة والتنمية !!! الذي هو فرع لأخطبوط الأخوان المسلمون في تريكا والعالم اجمع ؟. هل القرآن ، الذي هو "دستور المسلمين" ، يدعو الى المساواة والتاخي والعدالة ألأجتماعية وحقوق ألأنسان ، والحريات الشخصية ، أم هو كتاب يعلِّم "كيف يصبح ألأنسان المسلم ارهابيا" ولايعترف بكل القيم الأنسانية ، والتاريخ في الماضي والوقائع التي نعيشها اليوم يشهدان على ما نقوله ؟ اليس هناك أدلة تاريخية دامغة ، تثبت انّ العقيدة ألأسلامية والفقه ألأسلامي قائم على القوّة والقمع والترهيب والترغيب والفوارق الطبقية والدينية والتمييز العنصري والديني والجنسي ؟ الم يدخل الناس والشعوب الى الأسلام باسنّة السيوف عبر التاريخ وكيف تعامل الخلفاء المسلمون مع شعوب الأرض كعبيد واعتبار اهل الكتاب اهل الذمة [ المسيحيين(المشركين) واليهود(كفرة واولاد القردة والخنازير )] يدفعون الجزية وهم صاغرون ؟ هل لا اكراه في الدين كما يدعي المسلمون يطبق في الواقع في الدول العربية والأسلامية، ام هو شعار للأستهلاك المحلي ؟ ، وهل يستطيع المسلم الذي ورث الأسلام من آبائه واجداده ان يترك ألأسلام ويصبح مسيحي مثلا ويعلن ذلك على الملاء؟ ماذا قيل عن ألأسلام من قبل المستشرقين والباحثين والمفكرين والفلاسفة ؟ . للأجابة على هذه ألأسئلة وغيرها تابعونا في المقالات التالية . -------------------------------------------------------------------------------------------
*الايديولوجيا باليونانية القديمة إيديا "فكرة " ،" لوجي" أو "لوغوس" ، علم ، خطاب فالأيدولوجية هي فكر ( فكرانية ) أو العقيدة الفكرية ، فهي مجموعة منظمة من ألأفكار تُشكِّل رؤية متماسكة شاملة وطريقة لرؤية القضايا التي تتعلق بامور الحياة اليومية ، وافكار فلسفية **النازية : (بالألمانية) Nationalsozialismus ، حيث تمكّن المنتمون الى الحزب القومي الأشتراكي العمالي ألألماني تحت زعامة ادولف هتلر من الهيمنة عام 1933 على السلطة في المانيا وانشاء ماسميّ بدولة الزعيم والمملكة الثالثة أصبح المصطلح "نازية" وصفاً للأيديولوجية التي اتخذها ذلك الحزب في سنوات ال – 20 وال - 30 من القرن العشرين. والمبنية على العنصرية والتشدد ضد الأعراق الأخرى وكذلك على علو اجناس بشرية معينة على أجناس أخرى. وآمنت بقمع وحتى بإبادة الأعراق الدنيا، وبالمقابل الحفاظ على "طهر" الأعراق العليا. وصل الحزب النازي إلى الحكم في ألمانيا عام1933 بقيادة أدولف هتلر. شرع هذا باستعمال القوة لتحقيق أيديولوجيته https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%86%D8%A7%D8%B2%D9%8A%D8%A9 نازية - ويكيبيديا، الموسوعة الحرة ar.wikipedia.org •فاشية. غلايشسشالتونغ معتقدات هتلر السياسية كفاحي سياسة عسكرية برنامج في 25 نقطة النظام ...
***الفاشية: تيار سياسي وفكري من اقصى اليمين ، ظهر في اوربا في العقد الثاني من القرن العشرين ، ، له نزعة قومية عنصرية تمجّد الدولة الى حد التقديس ، ويرفض نموذج الدولة الذي ساد اوربا منذ اواخر القرن التاسع عشر القائم على الليبرالةي التقليدية والديمقراطية البرلمانية التعدُّدية ..نظام شمولي استبدادي يشكّل رئيس الدولة الصلبة ومصدر السلطات فيه ....وتشترك الفاشيات الأوربية في خصائص عديدة منها طابعها العنصري الممجد للنزعة القومية داخليا والهيمنة ألأمبريالية في السياسة الخارجية ، كما انها تُسوّق فكرة وجود عدو خارجي وداخلي ليكون ذلك حافزا على تحقيق الوحدة الوطنية http://www.aljazeera.net/encyclopedia/conceptsandterminology/2016/8/30/%D9%85%D8%A7-%D9%87%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A9 الفاشية والنازية .. مفهومان يكادا ان يكونا وجهان لعملة واحدة، مذهبان مختلفان بالمسمى ، متشابهان بالمميزات والخواص، فكلاهما ظهرا في نفس الوقت وكلاهما يتبعان منهج الاستعباد والسيطرة التامة، واستخدام العنف والحرب للوصول للسلطة والثروة .. كانا سبب لقيام الحروب والكوارث وللدمار وسخط الشعوب وزيادة مشاكلها. . والفاشية تعني جماعة أو رابطة سياسية عادة ما تتكون من اشتراكيين." . زعيمها موسوليني في ايطاليا. أما النازية فهي حركة سياسية ذات طبيعة شمولية تأسست تحت اشراف ادولف هتلر في المانيا عقب الحرب العالمية الاولى http://facismbonus.blogspot.de/2012/05/blog-post.html المصادر (1) https://www.youtube.com/watch?v=rt-B8WF4aBA دراسة حقيقية وجريئة في حقيقة الفتوحات الإسلامية للدكتور بيل وارنر www.youtube.com
.(2) http://ar.qantara.de/content/qr-fy-nfsy-lkhsr-lrby-lrhb-
(3)
الكاتب "روبرت رايلي" في كتابه "إغلاق عقل المسلم
(4)
https://www.youtube.com/watch?v=q7LeIKoYl0g
#نافع_شابو (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
خلاصة الحروب والغزواة في التاريخ ألأسلامي
-
ألأسلام ألأول كان طائفة -نصرانية - ج6 5 – عقائد وشرائع ومضمو
...
-
ألأسلام ألأول كان طائفة -نصرانية - الجزء الخامس
-
ألأسلام ألأول كان طائفة -نصرانية - الجزء الرابع القرآن يشهد
...
-
خدعوك أيُّها المسلم عندما قالوا لك: -أنَّ الكتاب المقدَّس قد
...
-
ألأسلام ألأول كان طائفة -نصرانية ج2 القرآن هو كتاب النصارى
المزيد.....
-
عمال أجانب من مختلف دول العالم شاركوا في إعادة بناء كاتدرائي
...
-
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي
...
-
أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع
...
-
الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى
...
-
الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي-
...
-
استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو
...
-
في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف
...
-
ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا
...
-
فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي
...
-
استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|