أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - موفق نيسكو - الآشوريون والكلدان الحاليون أو الأسباط العشرة الإسرائيليون ج 5















المزيد.....

الآشوريون والكلدان الحاليون أو الأسباط العشرة الإسرائيليون ج 5


موفق نيسكو
(Mowafak Nisko)


الحوار المتمدن-العدد: 6046 - 2018 / 11 / 6 - 15:13
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الآشوريون والكلدان الحاليون أو الأسباط العشرة الإسرائيليون ج 5

يتبع جزء 4


37: أول دخول للمسيحية في العراق هو مدينة أربيل، وهذا أمر ثابت لا يختلف عليه اثنان من المحققين، وأغلب سكان أربيل بداية المسيحية كانوا من اليهود، وملكهم يهودي، وفي القرن الرابع الميلادي يكتب المؤرخ سوزمين، إن أغلب سكان أربيل هم مسيحيون (تاريخ سوزمين، لندن 1846م، ص65 Sozomen, Ecclesiastical history, A history of the church ).

38: يقول المطران الألقوشي الكلداني يوسف بابانا +1973م: كان في القوش كثيراً من اليهود المسبيين، ومن جملتهم عائلة النبي ناحوم ابن ألقون التي سباها الملك شلمنصر الخامس (727-722م)، وفي كل سبي للآشوريين كان من نصيب ألقوش جماعة من اليهود، وقد تنصر هؤلاء اليهود عند مجيء المسيحية وقبلوا تعاليم المسيح، فالديانة المسيحية انتشرت أولاً بين الجالية اليهودية لأنها كانت تنتظر المسيح المخلص القائل: أنا لم أُرسل إلَّا إلى الخراف الضالة من بني إسرائيل (إنجيل متى، 10: 6، 15: 24)، فكانت ألقوش من المناطق التي اعتنقت فيها الجالية اليهودية الديانة المسيحية منذ فجرها، فالديانة المسيحية كانت منذ القرن الأول معروفة ومقبولة عند الجالية اليهودية في مملكة فارس وبين النهرين أي العراق، فبشَّر تلاميذ ورسل المسيح الجالية اليهودية في أربيل وبقية المناطق بالمسيح الذي أتى نوراً ومخلصاً لبني إسرائيل، وكان لهذا التبشير نصيب للجالية اليهودية في ألقوش قبل غيرها، فنمت وازدهرت في ألقوش المسيحية، وتأسست في ألقوش أول كنيسة من اليهود المتنصرين اسمها مار كوركيس، والمحتمل أنها تثع فوق التل المعروف شويثا دكناوي، وقد حدثت مشاكل في ألقوش بين اليهود المتنصرين ومن بقى على يهوديته، فعاش اليهود في ألقوش أجيالاً عديدة، وبسبب عدم تمكنهم من البقاء مع أبناء جلدتهم من المسيحيين، ولما كان المسيحيون هم الأغلبية، لذلك تركوا بيوتهم قبل ثلاث أو أربع قرون التي صارت مضرباً للأمثال، واليوم كل سكان ألقوش مسيحيون كلدان كاثوليك، ومن جملة العوائل الكهنوتية اليهودية في ألقوش التي اعتنقت المسيحية، عائلة شكنيا، وعائلة شوكانا الكبيرة التي تميزت باحترامها للشريعة الإلهية، ومما يؤد صحة ذلك أنه في عام 1903م حينما كان الشاب الطبيب بولس شمعون شوكانا من مواليد 1871م وهو شقيق القس أوراها شمعون شكونا، يطالع في إحدى مكتبات لندن، سأله مدير المكتبة الإنكليزي عن اسمه وعائلته، فأجابه أنا بولس شوكانا من العراق من ألقوش، فردَّ عليه المدير قائلاً: انتم لستم من بيت شوكانا، فهذه تسمية حديثة جاءتكم بسبب ازدياد أفراد عشيرتك، وفي الأصل اسمكن شكنيا، وأنتم عائلة يهودية كهنوتية ورد ذكرها كثيراً في الكتاب المقدس، ويضيف المطران: إن أول بطريرك في التاريخ للمتكثلكين من النساطرة (الذين سيُسمَّون الكلدان فيما بعد) يوحنا سولاقا +1555م، هو من عائلة بلو اليهودية التي يُظن أنها فرع من عائلة شوكانا اليهودية الأصل. (المطران يوسف بابانا، ألقوش عبر التاريخ، ص 46، 103-106. 116، والجدير بالذكر (أولاً): إن أول بطريرك حقيقي بالاسم الكلداني هو يوحنا هرمز + 1838م، من ألقوش، وهو من عائلة أبونا النسطورية، لكنه تكثلك، وعائلته هي من سبط نفتالي اليهودي، وقد ذكرنا ذلك سابقاً، واستمرت العائلة ببطريركيتها على القسم الذي بقى نسطورياً إلى سنة 1976م، وهو القسم الذي سَمَّاهُ الإنكليز آشوريين سنة 1876م، نكايةً بالكلدان. (ثانياً): سيأتي الحديث عن عائلة شوكانا ذات الأصل ، وكيف أنهم يعتزون باسم إسرائيل، بحيث ينتقل اسم إسرائيل فيها من الجد أو الأب إلى الابن دون انقطاع).

أمَّا بالنسبة لاسم ألقوش نفسها، فيقول: إنها سُميت نسبةً إلى والد النبي ناحوم واسمه ألقون، أو إلى مسقط رأس النبي ناحوم الذي كان في قرية اسمها ألقوش في فلسطين في الجليل، وعندما سبى الآشوريين اليهود من إسرائيل كان بينهم النبي ناحوم وأسرته، فسًمَّوا المدينة على اسم قريتهم في فلسطين لإحياء ذكرها، ويستشهد المطران بالقديس جيروم أو هيرونيموس حوالي (324-420م) الذي عاش أغلب حياته في فلسطين وجال فيها، وذكر في شرحه لنبؤة ناحوم ومراثيه أن ناحوم ولد في فلسطين في الجليل في قرية صغيرة أسمها ألقوش Elcesi تقع في الجليل لم يبق منها سوى بقايا لخرائب مباني قديمة جداً يعترف بها اليهود أنفسهم، وقبره أيضاً في فلسطين في قرية جبرا.
ويتفق الأب فييه الدومنيكي أن اسم ألقوش هو من ألقون اليهودي، ومسقط رأسه في فلسطين، ويضيف أنه ذهب بصحبة دليل في فلسطين لمشاهدة قرية القوش التي تُعرف ب (كواز)، وهناك من قال إنها Qessiyeh الواقعة جنوب جبرين، ويضيف إن التقليد يخبرنا أن القبر في ألقوش العراق ليس لناحوم، بل لأخته سارة، وهو اسم لإحدى السارات اللواتي يقترن اسمهن عادة بالقديسين كي تكون القصة مشوِّقة، والرحَّالة بنيامين التطلي (1165-1173م) لم يذكر أنه شاهد قبراً بل كنيس، وليس في ألقوش، بل في الموصل. (المصدر السابق، ص31-45، وأنظر جان فييه آشور المسيحية، ج2 ص410، 420-422).
ملاحظة (نيسكو): المطران رغم أنه كلداني، لكنه آشوري الاتجاه سياسياً، وهذا الأمر كان طبيعياً إلى سنة 2003م، ولم يكن الكلدان يولون أهمية للاسم الكلداني كقومية فكثير منهم كالبطريرك روفائيل بيداويد كانوا متأشورين نتيجة قوة الأحزاب السياسية الآشورية، من جهة، وبغية كسب الآشوريين النساطرة إلى الكثلكة من جهة أخرى، وبعد 2003م، برز اسم الكلدان نكاية بالآشوريين مخافة تكوين دولة آشور في العراق!، لذلك فالمطران الكلداني بابانا رغم أنه يؤكد أن اسم القوش يعود لزمن ناحوم سنة 700 ق.م. لكنه يحاول جاهداً دون جدوى إعطاء أهمية لألقوش العراقية التي يعتبرها، آشورية، ويُسمِّيها دائماً (ألقوش الآشورية)، على حساب القوش الفلسطينية، فيقول: ربما أن الآشوريين عند غزوهم إسرائيل سمَّوا قرية مسقط رأس ناحوم في فلسطين، ألقوش.

(نيسكو) تقول الموسوعة الكاثوليكية، 1913م، ج6 مادة: Elcesi
Elcesi,´-or-rather Elqosh, birthplace of the prophet Nahum. Some deem it to be El-Kauze, in Nephtali, others, Qessîyeh, S.E. of Beit-Jibrîn,
ترجمتها: Elcesi أو بالأحرى Elqosh: مسقط رأس النبي ناحوم، والبعض يعتبر ألقوش في نفتالي، وآخريناعتبروها، الكوشيه قرب بيت جبرين. وأنظر دائرة المعارف الكتابية (ج1 ص372)، وفي كتاب التعليقات على العهد القديم 1897م:: عرَّف جيروم ألقوش أنها قرية صغيرة في الجليل، ولا يزال موضعها لم يكتشف ونادراً يشير إلى أنقاض وآثار قديمة، وكان ناحوم ألقوشياً من بلاد اليهود، وقام بعض الكتاب المعاصرين بنقل أهمية القوش (الفلسطينية) إلى قرية قرب الموصل حيث يفضَّل هذا الموقع لأنه يعرض قبر ناحوم بالقرب من موقع الكارثة التي تنبأ عنها ناحوم، ولا يوجد أي شيء على الإطلاق يحدد قبر ناحوم في المكان المزعوم، وذكر الآثاري لايارد سنة 1852م، أن قبر ناحوم في ألقوش الموصل حديث ويعود للقرن السادس عشر، ولا شك أن هذه الأسطورة لا تستند إلى أساس، فمكان ناحوم يقع داخل الأراضي المقدسة، لكن لا يمكن تحديده على وجه الدقة، ويمكن القول إن اسم (ألقوش، Elkosh) اشتقاقه عبري. (ج5 ص513).
ويبدو أن المطران أيضاً لا يعلم أن هناك قرية اليوم في فلسطين باسم ألقوش Elkosh، موجودة على الخارطة، أعاد إعمارها اليهود، وتقع في نفس المنطقة التي حددها جيروم في الجليل، 48كلم قرب مدينة كفرناحوم التي معناها أيضاً "بيت ناحوم".
والمطران نفسه لم يذكر شيء عن قبر ناحوم قبل سنة 1796م، وللأسف في ص220، ينقل عن يوسف غنيمة أن التطلي ذكر موقع ناحوم في ألقوش، ويبدو أن المطران مولعاً باسم ألقوش وآشور، فنسي نفسه أنه نقلَ قول التطلي الصحيح ص35، الذي لم يذكر ألقوش، معلقاً: من الغريب أن التطلي ذكر كنيس ناحوم في الموصل!).

39: يقول الأب الكلداني الدكتور يوسف حبي، إن اليهود كانوا قد انتشروا وسكنوا في بلاد ما بين النهرين وفارس منذ سبي البابليون والآشوريون لهم، وسكنوا قرب نينوى وبابل، وكانت اللغة الآرامية قد اكتسحت الشرق وأصبحت اللغة الرسمية لبابل وآشور، وكان رسل المسيح يلتفون حولهم في بدايات التبشير بالإنجيل لسهولة التفاهم معهم بلغة آرامية فلسطينية، وتلمودية بابلية، ما عزز الصلات بينهم وبين المبشرين المسيحيين في الشرق، فمن اليهود من أعتنق المسيحية ومنهم من بقى على اليهودية. (يوسف حبي، كنيسة المشرق الكلدانية-الأثورية، ص14. وأنظر له كنيسة المشرق، التاريخ، العقائد- الجغرافية الدينية، ص362).

40: المبشِّران ماك آرثر لين والراهب وليم بروان يقولان سنة 1892م: إن هئية أجسام النساطرة تختلف عن أجسام السريان الآخرين، ويُشبِّهان هيئة تكوين جسم النساطرة أنها نموذج يهودي، ويستشهدان بقبيلة جيلو.(The Catholicos of the East and his people, كاثوليكوس (جاثليق) الشرق وشعبهُ، ص44. وأنظر أيضاً
Grammar of the dialects of vernacular Syriac as spoken by the eastern Syrians of Kurdistan, north-west Persia, and the plain of Mosul, with notices of the vernacular of the Jews of Azerbaijan and of Zach near Mosul (

41: عندما سوئل النساطرة مرة من قِبل غرباء كيف تحفظون كنائسكم وسط الأعداء؟، أجابوا: إنها تُحفظ بروح سليمان القائل: لتكون عيناك مفتوحتين على هذا البيت ليلاً ونهاراً على الموضع الذي قلتُ إن اسمي يكون فيه لتسمع الصلاة التي يصليها عبدك في هذا الموضع. (1ملوك 8: 29)، كما أن النساطرة واليهود لا ينكرون أصولهم المشتركة، ويقول عضو البعثة الأنكليكانية للآشوريين هنري هول: إنه سأل أحد أحبار اليهود عن رأيه في النساطرة فكان جوابه: إنهم إخواننا، أبناء جنسنا، لكننا لا نريد الاعتراف بهم لانحرافهم عن الشريعة الموسوية منذ العصور القديمة، وأثناء حضور أحد الأمريكان قداس النساطرة بدأ الكاهن يشرح الفرق بين المسيحية النسطورية والمسيحية الغربية ثم وجَّه كلامه للأمريكي فقال: إن تاريخنا يمتد إلى العصور المسيحية الأولى، فنحن من بني إسرائيل، ولذلك نتمسك بكل الفرائض والطقوس التي تمسَّك بها أجدادنا قديماً، أمَّا أنتم يا أبناء الغرب فلا تجدون أنفسكم ملتزمين بتقاليدنا والسير في ركابنا. (الدكتور عزت زكي، كنائس المشرق، ص117–119).

42: يقول القس جبرائيل اوشان سنة 1901م، في كتابه، الكلدان والنساطرة الجدد ودراسة السريانية بينهم: يخضع النساطرة جميعهم لشيوخ قبائل معروفة باسم ملك التي تستند في جذورها إلى ملوك الكنعانيين الواردة في سفر يشوع وغيره، وبطريركهم يتمتع بنفوذ كبير ولديه الولاية الدينية والدنيوية عليهم، وثبت أن نساطرة بلاد فارس هم جنس من يهود الأسباط الضائعة العشرة من الإسرائيليين، وهذا ما حاول تأكيدهُ تاريخياً، لا أثنياً، بعض الرحالة مثل الدكتور آشيل غرانت. (ص81 and the Study of A Syriac among them, The Modern Chaldeans and Nestorians).
وشكراً/ موفق نيسكو
يتبعه جزء 6



#موفق_نيسكو (هاشتاغ)       Mowafak_Nisko#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الآشوريون والكلدان الحاليون أو الأسباط العشرة الإسرائيليون ج ...
- الآشوريون والكلدان الحاليون أو الأسباط العشرة الإسرائيليون ج ...
- الآشوريون والكلدان الحاليون أو الأسباط العشرة الإسرائيليون ج ...
- الآشوريون والكلدان الحاليون أو الأسباط العشرة الإسرائيليون ج ...
- مختصر تاريخ المسيحيين في العراق
- قراءة في صحف عربية قديمة (الآشوريون احدى بلاء الشرق العربي)
- سيرة جثالقة أو بطاركة كنيسة المشرق وكيفية انتخابهم
- القومية هي اللغة فقط، ولا وجود لقوم بدون لغة
- مقال نارد للبطريرك لويس ساكو قبل أن يَتكلّدن
- هل كرسي أورشليم رسولي، وهل البطرك ساكو وريثهُ؟
- تلبيةً لطلب الكاهن ألبير أبونا، تعريف بكتاب الكلدو آشوريين
- مقال مهم للبطرك ساكو
- بين هذيان نتنياهو وبعض الكُتَّاب المتكلدنين والمتأشورين
- صدور كتابي: رد على تيودورية–نسطورية البطريرك لويس ساكو
- سبب اختلاف المسيحيين في عيد القيامة
- كنيسة المشرق، كنيسة مسيحية، أم مقصلة دموية؟
- الكرملي وبرصوم يستهزئان بالمطران أدي شير وكتاب كلدو وأثور: ن ...
- الأمم المتحدة تصفع المتأشورين ومطرانهم ميلس زيا بعد سنتين من ...
- ردَّاً على البطرك التيودوري- النسطوري ساكو/ كنيسة المشرق نسط ...
- كلمة آشوري (أثوري) هي من كلمة (ثور) بمعنى، متوحّش، همجي، هائ ...


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - موفق نيسكو - الآشوريون والكلدان الحاليون أو الأسباط العشرة الإسرائيليون ج 5