الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس ..16

ابو الحق البكري

الحوار المتمدن-العدد: 6042 - 2018 / 11 / 2 - 16:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

روى عن النبي أن الرجل يجامع أهله فيكتب له بجماعه اجر ولد ذكر قاتل في سبيل الله فقتل .
الصحراوي محمد .
(*) إحياء علوم الدين لحجة الإسلام أبي حامد الغزالي كتاب آداب النكاح(*)
ايها الساده المسلمون والشيوخ المعممون الملتحون والاملتحون والافندية المتدينون ..، كفاكم كذبا ونفاقا واستهتارا وتخلفا ، كفاكم سرقة وقتلا وهمجية ورعوية ، لقد اهنتم انفسكم واذللتموها واذللتمونا واهنتونا معكم لاننا بوجودكم اصبحنا في قائمة المغضوب عليهم ومن المحجوبة عنهم شمس التحضر والحريه والحياة .
انتبهو .. انكم تسيرون افق مباديء فاسده صنعها الشيوخ وزوروها كي يمارسو من خلالها فسادهم وافسادهم وقوادتهم وبغاءهم باسم الرب وقدسيته وفجوره وجوره وناره التي كلكم واردوها ..، انتبهو .. ان لبني البشر عقول فاين عقولكم امام هذا الزيف وهذه الاوساخ والقاذورات والنجاسات التي تملا النصوص والتي يتفوه بها ويجعروينعر ويزعر شيوخ الفضائيات .
لقد اتفقنا على ان نستمر بالكتابه عن النكاح والتناكح قي بيت النبوه الذي نستلهم منه الدروس ونتعلم منه كيفية التناكح والتلاقح والتناطح والتفاحح والتسافح ، ناخذ الدروس من هذا البيدوفيلي المريض الذي يفتصب الاطفال ويتلذذ بتعذيبهم وفي ذات الوقت يامرنا بالسير على نهجه المعيب المخزي والمذل وان ناخذ نصف ديننا وعلومنا من مغتصبته عائشه والتي ستحدثنا عن الحيض والائتزار والمص واللحس والقبل والدبر وقدور الكفيت والمذاكير التي يتناوب عليها خادمة وخادم لغسلها كونها مقدسه .
قال محمد لصاحبه وحبيبه ورفيق دربه اذ هما ثاني اثنين في الغار انت اخي في الاسلام وهذا لايعني اني لااستطيع مفاخذة ومضاجعة عائشه ، رضخ ابو بكر بالتاكيد خوفا وجبنا وخنوعا للمصالح المستقبليه .
عن عائشه قالت : تزوجني رسول الله لست سنين وبنى بي وانا بنت تسع سنين ، قالت فقدمنا المدينه فوعكت شهرا ، فوفى شعري جميعه ، فاتتني ام رومان، وانا على ارجوحه ومعي صواحبي، فصرخت بي فاتيتها وما ادري ماتريد مني فاخذت يدي فاوقفتني على الباب، فقلت هه هه حتى ذهب نفسي ، فادخلتني بيتا قاذا نسوه من الانصار فقلن : على الخير والبركه وعلى خير طائر فاسلمتني لهن فغسلن راسي واصلحنني فلم يرعني الا رسول الله ضحى ، فاسلمني اليه.
باب تزويج الصغيره
مختصر صحيح مسلم 805
تقول عائشه تزوجني رسول الله وهذا يعني انه تم عقدها عليه كون لازواج عند محمد والمسلمين بل بناء نكاح و مضاجعة او وطء كما تطء الارض دون ادنى احترام بنجاستك أوكما تطء البهيمه.. ، وبنى بها اي ازال عذريتها وهي بعمر تسع سنوات لاتعرف لهذا العمل العنفي الاحرامي معنى ولذلك كلما سمعت او تذكرت شيئا عن الابكاروقض الابكاروالطفولة صاحت واوجعاه .. ، وبنى بي وانا بنت تسع سنين، بنى بي اي اغتصبني بكهولته ووحشيته وهمجيته و بطشه وفقدان انسانيته .
لقد كانت الطفله مع صويحباتها تلعب وهي على ارجوحه فاخذتها ام رومان ولااعرف ابن تركت الامومه وكم كانت قسوتها وياللعجب لهذا القدر من الظلم حتى انها اسلمتها على باب لاتعرف الطفله عنه شيئا زاذا بهن نسوة من الانصار .. ، الاتحزنكم هذه القسوه والا تضج مضاجعكم وتزعجكم هذه ابشع جريمه مورست بخق طفله على مى التاريخ .
في تفسير الايه 36 من سورة الواقعه قال:
أخبرني الحسين بن محمد، حَدَّثنا موسى بن محمد، حَدَّثنا الحسن بن علوية، حَدَّثنا إسماعيل بن عيسى ، حَدَّثنا المسيب بن شريك: إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً * فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا( قال: هُنَّ عَجَائِزُ الدنيا أَنْشَأَهُنَّ الله عزَّ وجلَّ خَلْقًا جَدِيدًا كُلَمَّا أَتَاهُنَّ أَزْوَاجُهُنَّ وَجَدُوهُنَّ أَبْكَارًا )
فَلَمَّـا سَمِعَتْ عَائِشَةُ قَالَتْ: وَاوَجَعَا ! فقال رسول الله صلعم :لَيْسَ هُنَاكَ وَجَعٌ
الثعلبي : احد اهم اعمدة الشيوخ في التفسير
حتى بعد ان نكحت واغتصبت الطفله عائشه ظلت تمارس طفولتها وتحتغظ بلعبها ولكنها كانت تخبئها خوفا من هذا المغتصب .
وعن عائشة قالت : قدم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من غزوة تبوك أو خيبر وفي سهوتها ستر فهبت ريح فكشفت ناحية الستر عن بنات لعائشة لعب ، فقال : ما هذا يا عائشة ؟ قالت : بناتي ، ورأى بينهن فرسا له جناحان من رقاع ، فقال : ما هذا الذي أرى وسطهن قالت : فرس قال وما هذا الذي عليه ؟ قالت : قلت : جناحان ، قال فرس له جناحان ، قالت أما سمعت أن لسليمان خيلا لها أجنحة ؟ قالت : فضحك حتى رأيت نواجذه .
رواه ابو داوود---- مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح
كل هذا الانتهاك والخراب الجسدي والنفسي وهذا الوجع وصلعم النبوه يقول ليس هناك وجع ، وكأنه هو من اغتصب .
ليقرا العالم ويتمعن ويتفحص ويتمحص ويضع الطفوله ومستقبل البشريه والحياة والوجود امام عينه ويطالب بمحاكمة علنيه عادله امام انظار العالم ومسامعه لمحمد وصحبه وتاريخه وكل افعال واقوال وتقاويل زبانيته وجلاوزته وشيوخه من اجل الغاء دكتاتوريتهم وايقاف استعبادهم والخلاص من سلوكياتهم القذرة المشينه وارهابهم الدموي .. ، كي ينهض العالم ويتحرر من هذه القيم والمفاهيم الرثة النتنه التي تقف حجر عثره في طريق تقدم الانسانيه وصلاحها وخيرها .
ايها الساده : اليس نكاح محمد اغتصابا ووحشية وانتهاكا للطفوله والمراة وحقوق للانسان يشكل عام.. ؟ ، واليس نكاح محمد للطفله عائشه وتشويهها واسقاطها هو البيدوفيليا بعينها ..؟
لقد شرع محمد نكاح وتناكح الصغيره لابل الرضيعه حتى ان مسلم صاحب الصحاح المحمدي استحدث بابا اسماه باب تزويج الصغيره .. ، ليس هناك حدود لهمجيتهم ووحشيتهم وتخلفهم فلقد شرعو لهذا التخلف وهذه الوحشيه وهذه الهمجيه قوانين صارمه وحازمه وملزمه وفرضوها في دساتيرهم حتى ان فقرة الاسلام مصدر التشريع كانت اولا في كل الدساتير العربيه والاسلاميه حتى البلدان التي تدعي الديمقراطيه منها وبذلك الغيت قوانين المدنيه والحريات كونها تتعارض مع الاسلام.
هناك الكثير والكثير مما يتعلق بخطبة عائشه ونكاحها واغتصابها سنحاول جاهدين البحث عنها ودراستها وتقديمها لغرض الوقوف على حقيقة التبوه وسلوكها الرث .. ، سنسطر لكم تفاصيل اخرى تتغلق بعائشه ونود ان نوضح لكم مرة اخرى بان كل مايكتب هو من بواطن الكتب الاسلاميه كوننا نؤمن بان كل مايسمى بالتاريخ الاسلامي مزور ولايمت للحقائق بصله وما يصلنا هو ندوين للشيوخ المرتبط بالمصالح التي فرضت عبر التاريخ الاموي والعباسي وحتى العثماني لكننا نتعامل مع التراث الذي وصلنا على انه الاسلام ونوجه سهامنا اليه .
تحية والف سلام للعقل

#ابو_الحق_البكري (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين