أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - لماذا تعتبر الصين الاسلام والاديان مرضا عقليا؟













المزيد.....

لماذا تعتبر الصين الاسلام والاديان مرضا عقليا؟


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 6042 - 2018 / 11 / 2 - 14:23
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الصين تعتبر الاسلام مرضا عقليا فمن يتوهم ان هناك كائنات خرافية كالملائكة والشياطين والالهة هو انسان خارج التفكير العقلي المنطقي ويعبر عن عجز عقلي مرضي وهو انسان خطر على المجتمع البشري والعائلة واذا لم تصدق تابع كيف تستخدم لوبيات الغرب الاستعمارية هذه الاديان لتنفيذ اجنداتها فقد حشدت داعش والاخوان المسلمين ضد سورية بحجة دفاعهم عن امراضهم العقلية الاسلامية كالخلافة بينما الهدف الامريكي حماية اسرائيل واستنزاف سورية ومحاصرة روسيا من خلال تمرير انابيب طاقة تكون بديلة عن الانابيب الروسية..
اي ان الغرب الاستعماري يغذي الامراض العقلية الاسلامية والمسيحية واليهودية ليؤسس حاملات طائرات له كاسرائيل ومحمية قطر الارهابية ومحميات ال نهيان وسعود وصباح الارهابية ومن لف لفها لتدمير حاضر ومستقبل الشعوب العربية تحت شعارات مرضية هلوسية اسلامية لاتعني شيئا..
هناك لوبيات وحيدة تستفيد من امراض الاديان وتزيد عنفها وسوداويتها حسب مصالحها هي اللوبيات الاستعمارية الامريكية والغربية فهي تحقق اهدافها بلحم المرضى العقليين كما فعلت في انشاء اسرائيل تحت مسمى دولة يهودية بينما هي حاملة طائرات استعمارية للهيمنة على البلاد العربية لا اكثر ولا اقل وكما انشأت محميات الخليج الاسلامية التي تنهب من يوم تأسيسها حتى اليوم بشعارات اسلامية بينما هي تخدم وتمول الكيان النازي الصهيوني و تصب كل اموالها في خزائن اللوبيات الغربية الاستعمارية تكمل كلا منهما الاخر لايمكن ان تسيطر وتنهب شعوب بحالها دون هذه الامراض العقلية الاسلامية والمسيحية واليهودية لهذا الصين تحارب بقيادة حزبها الشيوعي الصيني كل الاديان لأنها لاتريد للامبريالية ان تستعبد شعبها وتستحمره وتجره الى حروب لاناقة له ولا بعير ولهذا تقوم باعادة تأهيل عشرات الاف الايغور حتى لايصابوا بالامراض العقلية الوهابية والاخوانجية التي تمولها السي اي ايه عبر محمية قطر الارهابية الصهيونية الروكفلرية وعبر مقاول السي اي ايه اردوغان وعبر لوبيات غربية للثالثوث الامبريالي الامريكي الاوروبي الياباني من لايصدق ليراجع كم قرية وبلدة سورية اعمل المغول الاتراك الايغور ذبحا وقتلا وتفجيرا بها وهل تركوا شيئا لم ينهبوه ومعهم القاذورات الشيشانية التي استطاعت ان تغريهم اموال السي اي ايه ووكالاتها القطرية والتركية الاخوانجية والسعودية وجر..انهم جيوشا من الارهابيين ودون هذا المرلاض العقلي الاسلامي لايستطيعوا ان يحشدوا الفقراء من الايغور والشيشان ليخدموا مستعبديهم في ناطحات سحاب نيويورك ودبي وابوظبي وتل ابيب والرياض..شكرا لك جمهورية الصين الشعبية انت دولة تحترم شعبها ولا تقبل ان يستحمر بالأموال الاستعمارية الغربية و من خلال المرض العقلي الاسلامي الوهابي الاخوانجي..علاج هذا المرض هو الخطوة الاولى بالمجمعات التأهيلية والتكوينية للايغور في جنوب شرق الصين





اي شخص فاشي وجبان وحقير لن يكون الا مناصرا للكيان النازي الصهيوني اسرائيل.. رئيس البرازيل اليميني الحالي كائن منحط في كل كلمة يقولها وهو ارخص من ان تمسح به حذائك فأول شي عمله هو طلب نقل سفارة البرازيل الى تل ابيب ..ترامب وكوشنر وهذه الحثالات الوضيعة تدعم اسرائيل لأن شخصيتها تمثل قمة الطمع والجشع والدونية والجبن والغطرسة والاستكلاب على المال..قل لي انك مع اسرائيل اقول لك انك جاهل وعنصري لن تختلف عن تصريحات هذه الشخصيات الموبوءة بالحقد على المرأة والأسود والفقير و الحر والكريم و الوفي والحق و العدل والاشتراكية والشيوعية والانسانية..ترامب وامثاله من الشخصيات المجوفة كرئيس البرازيل الفاشي هم ممثلي عصر تآكل الرأسمالية التي اصبحت عارية من كل شيء فتعلن عن نفسها بكل وضاعة وهي بدأت تأكل نفسها بنفسها بالصراع بين لوبيات كلينتون واوباما مع لوبيات ترامب ..وحوش وعصابات اقلية تأكل بعضها البعض.. قد يقول البعض ان رئيس البرازيل منتخب وكأن خرافة صندوق الانتخابات تشفع له ونقول له هتلر فاز بانتخابات ايضا هو مثل ظاهرة نازية في غاية الوحشية لم يعرف التاريخ شبيها بها ولولا ان هشمت رأسه الشيوعية في قلب برلين لكان العالم اليوم يغرق بابادة جماعية لامثيل لها عبر التاريخ تقوم على خرافات كالاديان من مثل العراق الاري الذي اثبت ان سبعين بالمئة من جيش هتلر النازي اصوله اجنبية فقد حارب بالخرافة اسوداء والاكاذيب العنصرية التي تقدم تفوقا موهوما بالخيالات العقلية المريضة ..كل نازي وفاشي كترامب ورئيس البرازيل ومحمد بن سلمان ومحمد بن زايد وتميم ال ثاني واردوغان و جر سيكون مصيرة حاويات القمامة كما كان مصير هتلر وموسوليني..



نشرتها دون قراءة ما جاء في مقالة محسن عامر عن المسألة الزراعية في الصين لان النوم بدأ يدب في عيني الان اطلع اعتقد ان فيها تبسيط واطلاق مسميات تعسفية لمجرد ان شيء في الصين يشبه شيئا اخر في بلد رأسمالي دون تحديد طريقة ادارة السلطة التي يحكمها حزب شيوعي..في الصين لا احد عنده وهم انه يعيش في الاشتراكية بل كما سماها اوتسي تونغ اننا بدأنا الخطوة في مسيرة الالف ميل نحو الاشتراكية وفي هذه المرحلة هناك نظرية شيوعية ولكن هناك ايضا تجارب واعادة تقييم لها اي مرحلة انتقالية مختلفة تماما قد تطبق وصفات وتعلمها التجربة الخطأ والصح ولكن اعتقد ان القيادة الصينية تحاول تضييق التفاوت الاجتماعي بخلق مشاريع داخلية في المناطق غير الساحلية لتطويرها وهذا يمنع الى حد ما تغول رأسمالية النتوءات الرأسمالية الصينية الساحلية ..لا يوجد شيء من الليبرالية بالصين كما اعتقد ولا اي مدرسة هناك خطوات في طريق رأسمالي طويل نسبيا نحو اشتراكية قد تكون عالمية الطابع



وداعا حمدي قنديل كان قلمك رصاصا فعليا يصوب نفسه على التخاذل والعبودية للاحتلال الصهيوني واشباهه.. لم يحتملوك لأن النقاء لايليق الا بالشهداء لقد استشهدت وانت حي ولكن ستبقى شمعة تضيء وسط هذا السواد الانحطاطي العربي البترودولاري الحقير والعميل..



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة : مربعات الحب الشطرنجي
- سلطة صنعاء كقوة اقليمية تغير وجه المصالح الامريكية جذريا
- قصيدة : عواطف غائرة..
- الاقتصاد الابداعي الصيني لحل معضلات القرن الواحد والعشرين..م ...
- ثقافة الموت الاخوانجية تفجر نفسها في شارع الحبيب بورقيبة
- فتاوي المجلس السوري الاسلامي وجيوش الكونترا الاسلامية
- قصيدة: برج الحب والرماد..
- قصيدة: عطرسرمدي ..
- قصيدة: قوقعة الخرافات..
- التطبيع الحلال والتطبيع الحرام!
- التطبيع المجاني والتطبيع مدفوع الاجر!
- قصيدة: كيمياء الأسئلة..
- قصيدة: الجليد المذعور..
- قصيدة: ذبذبات وامواج..
- قصيدة: تبخري والكونياك..
- لم يغتال حلف الناتو النازي ، الشعراء؟
- بين التجربة التنموية الايرانية والسورية و مقارنتها بالتجربة ...
- مواصفات الأنظمة الاسلامية المغولية التركية الارهابية في بلاد ...
- قصيدة : ظلمة البترودولار
- قصيدة:ازقة وموشحات..


المزيد.....




- الإمارات تكشف هوية مرتكبي جريمة قتل الحاخام اليهودي
- المقاومة الإسلامية تستهدف المقر الإداري لقيادة لواء غولاني
- أبرزهم القرضاوي وغنيم ونجل مرسي.. تفاصيل قرار السيسي بشأن ال ...
- كلمة قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي بمناسبة ...
- قائد الثورة الاسلامية: التعبئة لا تقتصر على البعد العسكري رغ ...
- قائد الثورة الاسلامية: ركيزتان اساسيتان للتعبئة هما الايمان ...
- قائد الثورة الاسلامية: كل خصوصيات التعبئة تعود الى هاتين الر ...
- قائد الثورة الاسلامية: شهدنا العون الالهي في القضايا التي تب ...
- قائد الثورة الاسلامية: تتضائل قوة الاعداء امام قوتنا مع وجود ...
- قائد الثورة الإسلامية: الثورة الاسلامية جاءت لتعيد الثقة الى ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - لماذا تعتبر الصين الاسلام والاديان مرضا عقليا؟