أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - دور المظاهر الإلهية في نشوء الحضارات و نهضتها – حضرة محمد (5-5)















المزيد.....

دور المظاهر الإلهية في نشوء الحضارات و نهضتها – حضرة محمد (5-5)


راندا شوقى الحمامصى

الحوار المتمدن-العدد: 6038 - 2018 / 10 / 29 - 16:20
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أما حضرة محمد فقد سمع عنه أهل أوروبا و أمريكا بعض الروايات و اعتبروها صدقاً،و الحال أن الراوي إما أنه كان جاهلا أو مبغضا و أكثر الرواة كانوا قسيسين، و كذلك نقل بعض جهلة الإسلام روايات لا أصل لها عن حضرته زاعمين أنها مدح، فمثلا رأى بعض هؤلاء الجهلاء أن تعدد الزوجات محور مدح لحضرته و عدوها كرامة له لأن هذه النفوس الجاهلة كانت تعتبر تكاثر الزوجات من قبيل المعجزات، و استند أكثر مؤرخي أوروبا على أقوال هذه النفوس الجاهلة،مثلا قال شخص جاهل لقسيس أن دليل العظمة هو الشجاعة و سفك الدماء و بأن شخصا واحدا من أصحاب حضرة محمد قطع بحد السيف في يوم واحد مائة رأس في ميدان الحرب، فظن ذلك القسيس أن القتل هو البرهان الحقيقي لدين محمد، و الحال أن هذا مجرد أوهام، بل إن غزوات حضرة محمد جميعها كانت دفاعية، و البرهان الواضح على ذلك أن نفس محمد و أصحابه تحملوا في مدة ثلاث عشرة سنة في مكة كل الأذى و كانوا في هذه المدة هدفا لسهام الأعداء، فقتل بعض الأصحاب و نهبت الأموال و ترك الباقون وطنهم المألوف و فروا إلى ديار الغربة، و بعد أن أسرفوا في إيذاء حضرة محمد صمموا على قتله، و لذا خرج من مكة منتصف الليل و هاجر إلى المدينة، و مع هذا لم يكف الأعداء عن الإيذاء بل تعقبوهم إلى الحبشة و المدينة، و كانت قبائل العرب و عشائرهم هذه في نهاية التوحش و القسوة فبرابرة أمريكا ما كانوا يدفنون أولادهم أحياء تحت التراب، أما هؤلاء فكانوا يؤدون بناتهم معتقدين أن هذا العمل منبعث عن الحمية و كانوا يفتخرون به، فمثلا كان أكثر الرجال يتوعدون زوجاتهم بالقتل إن هن ولدن إناثا، و لا تزال القبائل العربية حتى الآن تنفر من ذرية البنات، و كذلك كان الشخص الواحد يتخذ لنفسه ألف امرأة، و كان لكثير منهم في بيته ما يزيد عن عشر زوجات، و إذا ما نشبت الحرب و القتال بين هذه القبائل تأسر القبيلة الغالبة نساء القبيلة المغلوبة و أطفالها و يعدون هؤلاء الأسرى أرقاء يتصرفون فيهم بالبيع و الشراء، و إذا مات أحدهم و ترك عشر نسوة إستحودذ أولاده منهم بعضهم على أمهات البعض، و عندما كان يلقي أحد هؤلاء الأولاد عباءته على رأس زوجة أبيه و ينادي هذه حلالي، تصير تلك المرأة المسكينة على الفور أسيرته و رقيقته و له الحرية التامة أن يفعل بها ما يشاء، فإن أراد قتلها أو سجنها في جب عميق أو شتمها أو ضربها و زجرها كل يوم حتى يقضي على حياتها تدريجيا، و لا ضير عليه فيما يختار من هذه المعاملة حسب العرف و عادات العرب.
و غني عن البيان ما ينشأ بين نساء الشخص الواحد و بين أولادهن من الحقد و الحسد و العداوة و البغضاء، فانظروا كيف كانت حال هؤلاء النسوة المظلومات و معيشتهن.
و فوق ما ذكر فإن حياة القبائل العربية كان قوامها نهب بعضهم بعضا، لذا كانت في حروبهم غارات مستمرة، يقتل و يسلب بعضهم بعضا، يأسرون النساء و الأطفال ثم يبيعونهم للأجانب، و كم من بنات أمير و بنيه قضوا يومهم في النعمة و الرخاء ثم أمسوا في منتهى الذلة و الأسر و الهوان بالأمس كانوا أمراء و اليوم أصبحوا أسراء، بالأمس كن سيدات محترمات و اليوم أصبحن أرقاء ذليلات، فبين هذه القبائل بعث حضرة الرسول عليه الصلاة والسلام، و ما من بلاء إلا و تحمله من هؤلاء مدة ثلاث عشرة سنة، ثم خرج مهاجرا و مع ذلك لم يكفوا عن إيذائه بل حشدوا جموعهم و خرجوا عليه بالجند و المحاربين مهاجمين ليعدموا كل من اتبعه من رجال و نساء و أطفال، فاضطر حضرته لمحاربة تلك القبائل في مثل تلك الظروف.
و هذه هي حقيقة الحال و لسنا بمتعصبين و لا بمدافعين عنه بل نحن منصفون لا نقول غير الحق.
فانظروا بعين الإنصاف لو كان حضرة المسيح في موقف كهذا بين قبائل متوحشة طاغية كهذه و تحمل صابرا مع الحواريين مدة ثلاث عشرة سنة كل جفاء من هؤلاء، ثم هاجر أخيرا من وطنه و مسقط رأسه إلى البادية فرار من الظلم، و مع ذلك ظل هؤلاء الطغاة يتعقبونه جادين في قتل عموم الرجال و نهب الأموال و أسر النساء و الأطفال، فأي سبيل كان يسلكه السيد المسيح مع أمثال هؤلاء؟
نعم لو لحق الضير حضرته و عفا و صفح لكان هذا العفو و الصفح من الأعمال المقبولة و المحمودة جدا، و لكنه لو رأى بأن ذلك الظالم القاتل السفاك للدماء يريد أن يقتل جمعا من المظلومين و ينهب أموالهم و يأسر نساءهم و أطفالهن فلا شك أنه كان يعمل لحماية هؤلاء المظلومين و يمنع عنهم ظلم الظالمين.
إذا فلم الاعتراض على حضرة الرسول؟إلا أنه لم يسلم نفسه مع الصحابة و النساء و الأطفال لهذه القبائل الطاغية؟
و فضلا عن هذا فإن تهذيب أخلال الناس تلك النفوس و زجرها محض الرحمة والعناية، مثل ذلك كمن بيده قدح من السم يريد أن يشربه، فالصديق المحب هو من يكسر القدح و ينجي الشارب و يزجره، فلو كان حضرة المسيح في موقف كهذا لا بد أنه كان يعمل لنجاة الرجال و النساء و الأطفال من براثن تلك الذئاب الكاسرة، على أن حضرة محمد لم يحارب النصارى بل كثيرا ما شملهم برعايته و منحهم الحرية، وكان في نجران طائفة من المسحيين فقال حضرة محمد إني خصم لكل من يعتدي على حقوق هؤلاء و عليه أقيم الدعوى أمام الله.
و صرح في أوامره أن أرواح النصارى و اليهود و أموالهم في حماية الله، فلو كان الزوج مسلما و الزوجة مسيحية لا يجوز أن يمنعها عن الذهاب إلى الكنيسة أو يرغمها على التحجب، و إذا ماتت و جب عليه أن يسلم جثتها إلى القسيس، و إذا المسيحيون بناء كنيسة فعلى المسلمين إعانتهم، و على الحكومة الإسلامية أيضا حين محاربتها لأعداء الإسلام أن تعفو عن النصارى الخدمة العسكرية ما لم يتطوعوا بمحض اختيارهم لمعاونة الإسلام لأنهم تحت حمايته، و في مقابل هذا العفو أن يدفعوا كل سنة مبلغا ضئيلا.
و قصارى القول أنه يوجد سبعة مناشير مفصلة في هذا الشأن بعضها موجود في القدس إلى اليوم، و ليس هذا القول من عندي بل هو الحقيقة الواقعة، فإن فرمان الخليفة الثاني (عمر بن الخطاب) و أوامره موجودة عند بطريك الأرثوذكس بالقدس، و هذا مما لا ريب فيه، و لكن حدث بعدئذ أن حل الحقد بين المسلمين و النصارى، فتجاوز كلاهما حده و ما يقوله كلا الطرفين أو غيرهم خلافا لهذه الحقيقة حكايات و روايات ناشئة إما عن التعصب و الجهالة أو صادرة من شدة العداوة، فمثلا يقول المسلمون إن النبي صلى الله عليه و سلم شق القمر فوقع على جبال مكة متصورين أن القمر جرم صغير فشقه نصفين ألقى بأحدهما على هذا الجبل و بالثاني على جبل آخر، فالتمسك بظاهر هذه الرواية تعصب محض، و كذلك ما يرويه القسيسون قدحاً و ذماً كله مبالغ فيه و أكثره لا أساس له.
و بالاختصار فقد ظهر محمد في صحراء الحجاز بجزيرة العرب حيث لا زرع و لا شجر و لا عمران، و بعض بلادها كمكة و المدينة شديدة الحرارة، و الأهالي من سكان البادية فأخلاقهم و طباعهم بدوية، و ما كان لهم نصيب قط من العلوم و المعارف حتى أن حضرة محمد نفسه كان أميا و كانوا يكتبون القرآن على عظام أكتاف الخراف
أو على ورق النخيل "خوص"، فمن هذا المثال يمكنك أن تدرك حالة القوم الذين بعث بينهم حضرة محمد.
و كان أول اعتراض عليهم قوله لماذا لم تقبلوا التوراة و الإنجيل و لم تؤمنوا بعيسى و موسى، فثقل عليهم وزر هذا القول و أجابوا كيف كان حال آبائنا و أجدادنا و هم لم يؤمنوا بهذين الكاتبين، فرد عليهم أنهم كانوا ضالين و عليهم أن تتبرءوا من تلك النفوس حتى لو كانوا آباءكم و أجدادكم، ففي إقليم كهذا و بين قبائل كهذه جاء رجل أمي بكتاب شامل للصفات الإلهية و كمالات و نبوات الأنبياء و الشرائع الربانية مبين فيه بعض العلوم و المسائل العلمية بنهاية الفصاحة و البلاغة، فمن ذلك تعلمون أنه في القرون الأولى و الوسطى و حتى القرن الخامس عشر الميلادي قبل الراصد الشهير الأخير (كبرنيكوس) اتفق جميع الرياضيين في العالم على مركزية الأرض و حركة الشمس، و كان هذا الراصد الأخير أول من قال بالرأي الجديد من ان السكون للشمس و الحركة للأرض، و إلى ذلك الوقت كان جميع الرياضيين و الفلاسفة في العالم متبعين نظرية بطليموس و يرمون بالجهل من يقول بغير ذلك.
نعم لقد تصور فيثاغورث و أفلاطون في أواخر أيامهما بأن الحركة السنوية للشمس في منطقة البروج ليست ناشئة من هذا الجرم، بل من حركة الأرض حول الشمس و لكن هذا الرأي بات نسيا منسيا و أصبح ما قاله بطلميوس هو المسلم به لدى جميع الرياضيين، و لكن نزلت في القرآن الكريم آيات تخالف رأي بطليموس و قواعده، و من ذلك الآية الكريمة "و الشمس تجري لمستقر لها." المتضمنة ثبوت الشمس و حركتها على محورها،و كذلك آية "و كل في فلك يسبحون" فقد صرح بأن الشمس و القمر و سائر النجوم متحركة، فلما انتشر القرآن استهزأ الرياضيون بهذا الرأي و نسبوه إلى الجهل، حتى ان علماء الإسلام لما رأوا مخالفة هذه الآية لقواعد بطلميوس اضطروا إلى تأويلها لأن نظرية بطلميوس كانت شائعة و مسلما بها و صريح القرآن يخالفها و ذلك حتى القرن الخامس عشر الميلادي أي بعد ظهور حضرة محمد بنحو تسعمائة سنة تقريبا حيث رصد الرياضي الشهير رصدا جديدا و اخترعت الآلات التلسكوبية و حدثت الاكتشافات المهمة فثبتت حركة الأرض و سكون الشمس، و كذلك عرفت حركة الشمس حول محورها، و صار من المعلوم أن صريح الآيات القرآنية يطابق الواقع و أصبحت القواعد البطليموسية محض أوهام.
و بالإختصار فقد فلقد تربى في ظل الشريعة المحمدية جم غفير من الأمم الشرقية مدة ألف و ثلاثمائة سنة، و في القرون الوسطى حيث كانت أوروبا في منتهى الوحشية تفوق العرب في العلوم و الصنائع و الرياضيات و المدنية و السياسة بل و في سائر الفنون على سائر ملل العالم، و كان مربي هذه القبائل البدوية العربية و محركها و المؤسس للمدنية و الكمالات الإنسانية بين تلك الطوائف المختلفة هو ذلك الشخص الأمي و أعني به حضرة محمد فهل كان هذا الشخص المحترم مربيا للكل أم لا؟ يجب الإنصاف.
(من مفاوضات حضرة عبد البهاء ص 27و 28و 29 و30)

و ذكر حضرة عبد البهاء عن أحوال الحجاز قبل قيام الرسالة المحمدية و فضل الإسلام في رقيها ما يلي:

... و كانت أقوام الحجاز و طوائفه المتوحشة قبل اشتعال شمس سراج النبوة الكبرى الوهاج في زجاجة البطحاء من أشد القبائل جهلا، و قد ذكرت سيرهم الذميمة
و عوائدهم الموحشة و حبهم لسفك الدماء والقتل و نزاعهم و عداء بعضهم لبعض في كل كتب التاريخ و صحفه، حتى إن طوائف العالم المتمدن في ذلك الزمان لم تكن تعد أعراب يثرب و البطحاء من نوع البشر، و لكن بعد أن طلع كوكب الأفاق في تلك البلاد و الديار استظل هذا الجمهور المتوحش في ظل كلمة الوحدانية في مدة قليلة، و بفضل تربية ذلك المعدن للكمال و مهبط وحي ذي الجلال و بفضل من وحي الشريعة المقدسة الإلهية إرتقوا في جميع المراتب الإنسانية و الكمالات البشرية ارتقاء حير كل أمم العالم في ذلك العصر. فأسرعت إلى ممالك العرب طوائف العالم و قبائله و ملله الذين كانوا دائما يتخذون العرب هزوا و سخرية
و يعتبرونهم جنسا بلا فصل، و أقبلت يحدوها الشوق لتحصيل الفضائل الإنسانية و اقتباس العلوم السياسية واكتساب المعرف و المدنية وتعلم الفنون و الصنائع.
فانظروا إلى آثار تربية المربي الحقيقي في الأمور المحسوسة لدى قوم كانوا لشدة توحشهم و غفلتهم في جاهليتهم يؤدون بناتهم إذا بلغن سن السابعة، و يعدون ذلك غاية الغيرة والحمية لفرط جاهليتهم، و هو أمر تنفر منه طبيعة الحيوان و تتبرأ فضلا عن الإنسان، انظروا كيف استطاع أمثال هؤلاء الجهلة بفضل تربية هذا المربي العظيم أن يفتحوا ممالك مصر و السريان و الشام و الكلدان و العراق و إيران، و يديروا وحدهم جميع أقاليم العالم الأربعة، و خلاصة القول أن العرب فاقوا كل الأمم و الأقوام في جميع العلوم و الفنون و المعارف و الحكمة و السياسة و الأخلاق و الصنائع و المخترعات. و الواقع أن بلوغ مثل هذه الطائفة المتوحشة الحقيرة إلى أقصى درجات الكمال في مدة يسيرة لأعظم برهان على صحة نبوة سيد الكائنات.
(الرسالة المدنية ص55)



براءة المظاهر الإلهية من التخلف الحضاري
و لم يندد أحد من عظماء الرسل بأحد من عظماء العلماء و العكس بالعكس،لكن أتباع هؤلاء المعلمين ممن لا يستحقون الاحترام،بسبب تمسكهم بحرفية تعاليمهم لا بروحها،قد اضطهدوا الرسل الحديثين، و قاوموا كل تقدم علمي، و عادوه عداء مرا، فقد درس هؤلاء الأتباع نور الدين دراسة دقيقة جدا، و حددوا خصائصه و مميزاته كما تراءت لبصائرهم الضيقة، و توصلوا إلى أن ذلك هو النور الوحيد. فإذا أرسل الله بفضله الذي لا حدود له نورا أكمل من أفق آخر اشتعل بذلك مشعل الدين الإلهي فاشتعل اشتعالا أشد سطوعا من اشتعاله السابق بيد حامل مشعل جديد، تراهم مذعورين حانقين بدلا من أن يكونوا من المرحبين بالنور الجديد و بدلا من تقديم شكرهم الجديد لذلك الأب السماوي أب جميع الأنوار. و لما كان النور الجديد لا يتفق مع تحديداتهم، و لا يملك اللون التقليدي الذي ألفوه، و لا يشرق من أفق تقليدي عرفوه، لهذا ينادون بإطفائه بأي ثمن كان لئلا يضل الناس في فيافي البدع و الضلال حسب زعمهم. نعم إن الكثيرين من أعداء الرسل هم على هذه الشاكلة-قادة عمي يقودون عميانا و يقاومون الحقيقة الجديدة الكاملة في سبيل ما يعتقدونه الحقيقة الوحيدة. و هناك أتباع آخرون منحطون تدفعهم أنانيتهم إلى محاربة الحقيقة و إلى قطع طريق التقدم بسبب عماهم الروحاني و ركودهم العقلي.
(بهاء الله و العصر الجديد ص 264-265)



#راندا_شوقى_الحمامصى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور المظاهر الإلهية في نشوء الحضارات و نهضتها – حضرة المسيح ...
- دور المظاهر الإلهية في نشوء الحضارات و نهضتها – حضرة زردشت ( ...
- دور المظاهر الإلهية في نشوء الحضارات و نهضتها- موسى الكليم ( ...
- دور المظاهر الإلهية في نشوء الحضارات و نهضتها(1-5)
- السلام العالمي الخامس والأخير
- السلام العالمي (4)
- السلام العالمي (3)
- السلام العالمي (2)
- لسلام العالمي (2)
- السلام العالمي (1)
- نقطة تحول في مسيرة الحضارة الإنسانية 5-5
- نقطة تحول في مسيرة الحضارة الإنسانية 4-5
- نقطة تحول في مسيرة الحضارة الإنسانية 3-5
- نقطة تحول في مسيرة الحضارة الإنسانية 2-5
- نقطة تحول في مسيرة الحضارة الإنسانية 1-5
- وحدةُ العالمِ الإنساني 2-2
- وحدةُ العالمِ الإنساني 1-2
- العالمِ الإنساني ومصائبه
- ثلاث شخصيات محورية يدور حولها الدين البهائي
- ما يعتقد به البهائيون


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - دور المظاهر الإلهية في نشوء الحضارات و نهضتها – حضرة محمد (5-5)